logo
المغرب يتسلم الدفعة الأولى من مروحيات الأباتشي AH-64E

المغرب يتسلم الدفعة الأولى من مروحيات الأباتشي AH-64E

الشرق السعودية٠٦-٠٣-٢٠٢٥

حصلت القوات المسلحة الملكية المغربية على مروحيات أباتشي أميركية من طراز AH-64E، وأجريت الأربعاء مراسم استقبال للدفعة الأولى التي تضم 6 مروحيات في القاعدة الجوية الأولى بسلا قرب العاصمة الرباط.
وبحسب بيان للقوات المسلحة الملكية، تمّت المراسم بحضور مسؤولين من المغرب والولايات المتحدة، على رأسهم عبد اللطيف لوديي الوزير المنتدب المكلف بإدارة الدفاع الوطني، والفريق أول محمد بريظ المفتش العام للقوات المسلحة الملكية، والجنرال مايكل لانجلي قائد القيادة العسكرية الأميركية في إفريقيا "أفريكوم"، إضافة إلى إيمي كوترونا القائمة بأعمال سفارة الولايات المتحدة بالمغرب.
وأكد البيان أن "اقتناء هذه المروحيات يأتي في إطار التوجيهات الملكية الهادفة إلى تحديث القوات المسلحة الملكية وتعزيز قدراتها الدفاعية"، مشيراً إلى أن هذه الخطوة تعكس "مستوى التعاون الاستراتيجي بين المملكة المغربية والولايات المتحدة الأميركية في مجالي الأمن والدفاع".
وفي يونيو 2020، وقّع المغرب اتفاقية مع وزارة الدفاع الأميركية لشراء 24 مروحية "AH-64E Apache Guardian.
وخلال السنوات الأخيرة، ركّز المغرب على تعزيز قدراته العسكرية عبر اقتناء أنظمة أسلحة استراتيجية متنوعة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

المغرب يتسلم الدفعة الأولى من مروحيات الأباتشي AH-64E
المغرب يتسلم الدفعة الأولى من مروحيات الأباتشي AH-64E

الشرق السعودية

time٠٦-٠٣-٢٠٢٥

  • الشرق السعودية

المغرب يتسلم الدفعة الأولى من مروحيات الأباتشي AH-64E

حصلت القوات المسلحة الملكية المغربية على مروحيات أباتشي أميركية من طراز AH-64E، وأجريت الأربعاء مراسم استقبال للدفعة الأولى التي تضم 6 مروحيات في القاعدة الجوية الأولى بسلا قرب العاصمة الرباط. وبحسب بيان للقوات المسلحة الملكية، تمّت المراسم بحضور مسؤولين من المغرب والولايات المتحدة، على رأسهم عبد اللطيف لوديي الوزير المنتدب المكلف بإدارة الدفاع الوطني، والفريق أول محمد بريظ المفتش العام للقوات المسلحة الملكية، والجنرال مايكل لانجلي قائد القيادة العسكرية الأميركية في إفريقيا "أفريكوم"، إضافة إلى إيمي كوترونا القائمة بأعمال سفارة الولايات المتحدة بالمغرب. وأكد البيان أن "اقتناء هذه المروحيات يأتي في إطار التوجيهات الملكية الهادفة إلى تحديث القوات المسلحة الملكية وتعزيز قدراتها الدفاعية"، مشيراً إلى أن هذه الخطوة تعكس "مستوى التعاون الاستراتيجي بين المملكة المغربية والولايات المتحدة الأميركية في مجالي الأمن والدفاع". وفي يونيو 2020، وقّع المغرب اتفاقية مع وزارة الدفاع الأميركية لشراء 24 مروحية "AH-64E Apache Guardian. وخلال السنوات الأخيرة، ركّز المغرب على تعزيز قدراته العسكرية عبر اقتناء أنظمة أسلحة استراتيجية متنوعة.

المغرب تقترب من صفقة تاريخية لشراء 32 مقاتلة F-35
المغرب تقترب من صفقة تاريخية لشراء 32 مقاتلة F-35

الدفاع العربي

time٠٤-٠١-٢٠٢٥

  • الدفاع العربي

المغرب تقترب من صفقة تاريخية لشراء 32 مقاتلة F-35

المغرب تقترب من صفقة تاريخية لشراء 32 مقاتلة F-35 من المتوقع أن يصبح المغرب أول دولة أفريقية تشغل طائرات الجيل الخامس المقاتلة إف-35 من الولايات المتحدة، . إذا ما أسفرت مفاوضات الشراء الجارية عن نتائج. وبحسب موقع ' Identité Juive' الإعلامي الإسرائيلي ، فإن المغرب يجري محادثات لشراء 32 طائرة مقاتلة من طراز F-35. ومن المتوقع أن تنتهي وزارة الدفاع الأميركية من وضع اللمسات الأخيرة على اتفاق يسمح للمغرب . بالحصول على أولى طائراته المقاتلة من طراز إف-35 من إنتاج شركة لوكهيد مارتن في الأشهر المقبلة'. 'ومن شأن هذا الاستحواذ أن يجعل المغرب الدولة الإفريقية الوحيدة المجهزة بأسطول كبير من 32 طائرة شبح أمريكية . من الجيل الخامس.' وأشار مراقبون عسكريون إلى أن مسؤولين مغاربة وإسرائيليين تفاوضوا على بيع طائرات مقاتلة. من طراز إف-35 لايتنينج 2 بين عامي 2020 و2022. وفي أعقاب اجتماع تاريخي عقد في نوفمبر/تشرين الثاني 2021 بين وزير الدفاع الإسرائيلي بيني غانتس ونظيره المغربي . عبد اللطيف لوديي، سعى المغرب إلى الحصول على دعم إسرائيل لتسريع عملية الاستحواذ. ويأتي قرار المغرب بشراء مقاتلات إف-35 بسبب تصاعد التوترات السياسية مع الجزائر وجبهة البوليساريو. ومؤخرا، أصبحت الجزائر أول دولة تطلب شراء مقاتلات 'سو-57' من روسيا من الجيل الخامس. المغرب يطلب مساعدة تل أبيب المغرب تقترب من صفقة تاريخية لشراء 32 مقاتلة F-35 وتشير التقارير إلى أن المغرب لجأ إلى تل أبيب طلبا للمساعدة في تسهيل شراء هذه الطائرات المتقدمة من الجيش الأمريكي. وعلى الرغم من كونها دولة ذات أغلبية مسلمة، فإن المغرب تحافظ على علاقات عسكرية وثيقة مع إسرائيل والولايات المتحدة. وفي يوليو/تموز الماضي، أفادت تقارير أن المغرب وقع اتفاقية مع إسرائيل لشراء قمرين صناعيين للاستطلاع من طراز 'أوفيك' . من شركة الصناعات الجوية الإسرائيلية (IAI)، بقيمة تزيد عن مليار دولار أمريكي (4.4 مليار رينجيت ماليزي). بالإضافة إلى ذلك، تلقت القوات البرية المغربية مؤخرًا الدفعة الأولى المكونة من 100 دبابة أبرامز M1A2 SEPv3 المطورة. من شركة General Dynamics Land Systems (GDLS). وتشير التقارير أيضًا إلى أن المغرب اشترى 500 مركبة قتالية مدرعة من طراز برادلي من الولايات المتحدة لاستخدامها في العمليات العسكرية. ومن المتوقع أن تبلغ تكلفة شراء وصيانة أسطول المغرب المقاتل من طراز إف-35، والمكون من 32 طائرة، على مدى 45 عاما. حوالي 17 مليار دولار أمريكي (76 مليار رينجيت ماليزي). التوازن الجيوستراتيجي في منطقة البحر الأبيض المتوسط المغرب تقترب من صفقة تاريخية لشراء 32 مقاتلة F-35 ومن المتوقع أن يكون لهذا الاستحواذ الاستراتيجي تأثير كبير على التوازن الجيوستراتيجي في منطقة البحر الأبيض المتوسط،. مما يعزز مكانة المغرب كقوة عسكرية رائدة في إفريقيا. ويمثل شراء مقاتلات إف-35 خطوة حاسمة في تحديث القوات الجوية المغربية، التي تعتمد حاليا على طائرات الجيل الرابع. مثل إف-16. وستعزز قدرات التخفي المتقدمة والتكنولوجيا المتطورة لطائرة إف-35 قوة الردع المغربية،. خاصة ردا على نشر الجزائر المحتمل لطائرات مقاتلة روسية من طراز سو-57. كانت طائرة إف-35 هي الحدث الأبرز في الدورة السابعة للمعرض الجوي بمراكش، الذي أقيم في الفترة من 30 أكتوبر. إلى 2 نوفمبر 2024، بقاعدة التدريب التابعة للقوات الجوية الملكية بمراكش. تم تنظيم هذا الحدث من قبل وزارة الصناعة والتجارة وإدارة الدفاع الوطني، بدعم من القوات الجوية الملكية المغربية. و كان الحدث الرئيسي للمعرض هو الكشف الرسمي عن أول طائرة هليكوبتر هجومية من طراز أباتشي AH-64E من إنتاج المغرب. بدأ إنتاج 24 طائرة هليكوبتر هجومية لصالح القوات الجوية الملكية المغربية، مما يعزز الدور الاستراتيجي للمغرب في الدفاع الجوي. الموقع العربي للدفاع والتسليح | Facebook

المغرب يرفع موازنة الجيش لدواع دفاعية وتأمين الحدود
المغرب يرفع موازنة الجيش لدواع دفاعية وتأمين الحدود

Independent عربية

time٢٠-١١-٢٠٢٤

  • Independent عربية

المغرب يرفع موازنة الجيش لدواع دفاعية وتأمين الحدود

خصص المغرب في موازنته المالية الجديدة لسنة 2025، مبلغاً مالياً قدره 5.8 مليار درهم (نحو 580 مليون دولار) بزيادة 464 مليون درهم (46.4 مليون دولار) مقارنة مع العام الماضي، من أجل شراء المعدات والأسلحة والذخيرة لفائدة الجيش المغربي، وتقوية البنية التحتية بغرض تأمين الحدود الشرقية والجنوبية للبلاد. وخصص المغرب أيضاً مبلغ 8.7 مليار درهم (870 مليون دولار) في موازنة 2025، من أجل تمويل المشاريع والصفقات السابقة، وأيضاً بهدف تقوية الخطط الدفاعية والأمنية الاستباقية للجيش المغربي من خلال إطلاق صفقات جديدة، فضلاً عن تغطية الدين العسكري. ويرى مراقبون أن اقتناء المعدات والأسلحة يعكس سعي المغرب إلى تعزيز جاهزية قواته المسلحة لمواجهة مختلف التهديدات التقليدية وغير التقليدية التي قد تنشأ عبر حدوده الشرقية والجنوبية، وأن هذا التأمين ليس عسكرياً وأمنياً فقط، بل يروم تحقيق بيئة تنموية محفزة أيضاً في المنطقة. تنافس تأمين الحدود ويحرص المغرب، على لسان عبد اللطيف لوديي الوزير المنتدب لدى رئيس الحكومة المكلف بإدارة الدفاع الوطني، على تأمين ومراقبة حدوده البرية الممتدة على أكثر من 3.3 ألف كيلومتر بما فيها حدود الجزائر المقدرة بنحو 1600 كيلومتر"، مشيراً إلى أن هذا التأمين يستوجب توفير مختلف الموارد المادية والبشرية. وتتمثل هذه المراقبة العسكرية والأمنية المتطورة للحدود الشرقية والجنوبية للمغرب في إرساء أنظمة إلكترونية للحراسة والمراقبة عن كثب، بفضل رادارات ثابتة وأخرى متحركة وطائرات مسيرة وأجهزة تكنولوجية دقيقة للاستشعار. ويوظف المغرب في سبيل تأمين حدوده الشرقية والجنوبية، سواء مع الجزائر أو موريتانيا، تشكيلات متنوعة من أفراد القوات المسلحة تنتسب إلى البحرية الملكية التي تضطلع بأدوار تأمين المياه الإقليمية المغربي، أو جهاز الدرك الملكي الذي يعمل بدوره على مراقبة الحدود ضد أية عمليات مشبوهة ترتكبها شبكات التهريب والجريمة المنظمة، وأيضاً على دعم قوات الجيش البرية أو القوات البحرية في مهام تأمين حدود البلاد. من جانبها، تولي الجزائر لتأمين حدودها مع المغرب أهمية قصوى، من خلال "رفع وتيرة عمل الدوريات الراجلة والمتنقلة، وتقوية أداء حوامات الاستطلاع الجوي، وترميم الخنادق، وبناء عوازل ترابية في النقاط الحساسة على الحدود البرية لمختلف الدول التي لديها تماس حدودي مع الجزائر، وذلك بهدف محاربة ظاهرة التهريب، وحماية الأمن القومي"، وفق تقارير رسمية جزائرية. تحديات أمنية وجيوسياسية يعلق الباحث في الشأن الاستراتيجي والعسكري مولاي هشام معتضد على هذا الموضوع، بقوله إن تخصيص المغرب مبالغ إضافية ضمن مشروع موازنة 2025 لاقتناء المعدات والأسلحة والذخيرة لفائدة القوات المسلحة الملكية، يهدف أساساً إلى تعزيز البنية التحتية على الحدود الشرقية والجنوبية، كما يعكس رؤية استراتيجية تروم معالجة عدد من التحديات الأمنية والجيوسياسية. ويشرح معتضد أن هذا التوجه يتسم بتركيز واضح على تعزيز السيادة الوطنية وضمان الأمن والاستقرار في سياق إقليمي ودولي متغير، فمن حيث التحديات الأمنية الإقليمية، تشهد المناطق الحدودية الشرقية والجنوبية للمغرب تحديات أمنية متعددة، تشمل تهديدات الإرهاب العابر للحدود، وتهريب الأسلحة والمخدرات، والهجرة غير النظامية. وذهب المحلل نفسه إلى أن "موقع المغرب الجغرافي يجعله عرضة لهذه الأخطار، مما يتطلب استثمارات كبيرة في تطوير المعدات والتكنولوجيا الدفاعية لضمان استجابة فعالة"، مشيراً إلى أن "تأمين الحدود يعد أولوية وطنية بالنظر إلى ارتباطه الوثيق باستقرار الدولة وحماية مواطنيها". اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وأما بخصوص تعزيز القدرات الدفاعية، يردف معتضد أن "الاستثمار في اقتناء المعدات والأسلحة يعكس سعي المغرب إلى تعزيز جاهزية قواته المسلحة لمواجهة مختلف التهديدات، سواء كانت تقليدية أو غير تقليدية"، لافتاً إلى أن هذا التوجه "ينسجم مع استراتيجيات التحديث العسكري التي تعتمدها الدول للحفاظ على سيادتها وأمنها في ظل التغيرات الجيوسياسية والتقنيات العسكرية المتقدمة". وعن هدف دعم الاستقرار الداخلي والتنمية، أفاد الأستاذ الجامعي أن "تقوية البنية التحتية في المناطق الحدودية لا ينظر إليه كخطوة عسكرية بحتة، بل كجزء من استراتيجية شاملة تسعى إلى تحقيق التنمية المحلية في المناطق الحدودية المهمشة"، موضحاً أن "تعزيز الأمن في هذه المناطق يشجع على استقرارها، ما يسهم في جذب الاستثمار وتحقيق التنمية المستدامة، بالتالي تقوية الروابط بين الدولة والمجتمعات المحلية". وأضاف معتضد أن "المنطقة المغاربية والساحل الأفريقي تشهد تحولات جيوسياسية عميقة، تتطلب من المغرب تبني سياسات دفاعية استباقية"، قبل أن يخلص إلى أن "هذه السياسات تهدف إلى حماية المصالح الوطنية وتأمين حدود المملكة من أي تهديدات محتملة، مع تعزيز دور الأمن المغربي الإقليمي والدولي". رؤية شمولية للأمن والتنمية اعتبر زهير لعميم وهو محلل سياسي وأستاذ بجامعة مراكش، أن "الرهان على تأمين الحدود الشرقية والجنوبية للمغرب يتأطر ضمن سياق إقليمي مضطرب، بحكم حجم التحديات والتهديدات في المنطقة، خصوصاً منطقة الساحل والصحراء"، متابعاً بأنه "من أجل ذلك كان من اللازم على المغرب تأمين حدوده بعتاد وبنية تحتية نوعية، لتأمين العلاقات الممتدة مع دول أفريقيا". وشدد لعميم على أن "الرهان ليس أمنياً أو عسكرياً فحسب، بقدر ما هو رهان جيوسياسي وجيواقتصادي وجيواستراتيجي يستحضر حجم التحديات والأخطار في المنطقة، مثل التهديدات الإرهابية وشبكات الجريمة المنظمة وشبكات الهجرة غير الشرعية، خصوصاً في ظل غياب تنسيق أمني بين دول المنطقة، بحكم ضيق أفقها السياسي والضعف الاستراتيجي الواضح داخل بنيتها السياسية". واستطرد المتحدث ذاته أن "الواقع يستدعي نوعاً من اليقظة والتعبئة وتطوير القدرات العسكرية والأمنية"، مضيفاً أن "الرهان ليس فقط على العتاد العسكري الكمي، ولكن كذلك بالاعتماد على نوعية هذا العتاد واستحضار ضرورة تقوية البنية التحتية في المنطقة، من خلال تقوية المسالك الطرقية، وفتح ولوجيتها أمام تدفق السلع والأفراد بانسيابية في أمن وأمان، بحكم أن المنطقة واعدة وحبلى بالفرص التنموية. ووفق لعميم، تدخل كل هذه التعبئة لتأمين الحدود الشرقية والجنوبية للبلاد في سياق يتمثل في "المبادرة الأطلسية التي تروم تحقيق نوع من الاستقرار والأمن، لخلق ظروف مواتية للإنسان الأفريقي، من أجل تطوير إمكاناته وقدراته"، لافتاً إلى أن "هذا البعد الذي يظهر أنه بعد عسكري، هو في الحقيقة لا يستحضر الأمن بمفهومه الضيق بل في إطار رؤية شمولية للأمن" وفق تعبيره.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store