logo
مع بحث ترمب المشاركة بالحرب.. دول أوروبية تحث إيران على العودة للدبلوماسية

مع بحث ترمب المشاركة بالحرب.. دول أوروبية تحث إيران على العودة للدبلوماسية

الوئاممنذ 5 ساعات

من المقرر أن يلتقي وزراء خارجية أوروبيون بنظيرهم الإيراني اليوم الجمعة بهدف إيجاد مسار للعودة إلى الدبلوماسية بشأن برنامج طهران النووي في الوقت الذي تدرس فيه الولايات المتحدة المشاركة في القصف الجوي الإسرائيلي على إيران.
وتحدث وزراء من بريطانيا وفرنسا وألمانيا، الدول المعروفة باسم الترويكا الأوروبية، بالإضافة إلى مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي مع عباس عراقجي في وقت سابق من هذا الأسبوع، كما أنهم ينسقون مع وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو.
وفي مكالمة نادرة، أكدوا لعراقجي ضرورة العودة إلى طاولة المفاوضات وتجنب المزيد من التصعيد. وبناء على اقتراح إيران، وافق الجانبان على الاجتماع وجها لوجه.
وتعقد المحادثات في جنيف، حيث جرى التوصل في 2013 إلى اتفاق مبدئي بين إيران والقوى العالمية للحد من برنامجها النووي مقابل رفع العقوبات قبل التوصل إلى اتفاق شامل في 2015.
وتأتي المحادثات بعد انهيار المفاوضات بين إيران والولايات المتحدة عندما أطلقت إسرائيل ما أسمتها عملية 'الأسد الصاعد' واستهدفت منشآت نووية وقدرات صنع صواريخ باليستية في إيران في 13 يونيو.
وقال دبلوماسي أوروبي 'لا يستطيع الإيرانيون الجلوس مع الأمريكيين بينما نستطيع نحن.. سنقول لهم أن يعودوا إلى الطاولة لمناقشة القضية النووية قبل (وقوع) السيناريو الأسوأ، وسنتطرق إلى مخاوفنا بشأن صواريخها الباليستية ودعمها لروسيا واحتجازها لمواطنينا'.
وشعرت القوى الأوروبية، التي لم تكن جزءا من المفاوضات النووية الإيرانية مع الولايات المتحدة، بالإحباط المتزايد من استراتيجية التفاوض الأمريكية في المحادثات.
واعتبروا أن بعض المطالب غير واقعية، في الوقت الذي يخشون فيه وجود إطار سياسي أولي ضعيف من شأنه أن يؤدي إلى مفاوضات دون نهاية واضحة.
وقال دبلوماسيان إن ليس هناك توقعات كبيرة بحدوث انفراجة في جنيف، حيث ستحضر كايا كالاس مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي المحادثات أيضا.
لكنهما قالا إن من الضروري الانخراط في محادثات مع إيران لأنه بمجرد توقف الحرب، سيظل برنامجها النووي دون حل، إذ سيكون من المستحيل القضاء على المعرفة التي اكتسبتها إيران، مما يجعلها قادرة على إعادة بناء برنامجها سرا.
وقال مسؤول إيراني إن طهران ترحب دائما بالدبلوماسية، لكنه حث الترويكا الأوروبية على استخدام جميع الوسائل المتاحة للضغط على إسرائيل لوقف هجماتها على بلاده.
وأضاف المسؤول 'لا تزال إيران ملتزمة بالدبلوماسية باعتبارها الطريق الوحيد لحل النزاعات، لكن الدبلوماسية تتعرض للهجوم'.
وقبل الضربات الإسرائيلية، تقدمت الدول الأوروبية الثلاث والولايات المتحدة بقرار وافق عليه مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية، وهي هيئة رقابية تابعة للأمم المتحدة، والذي أعلن أن إيران تنتهك التزاماتها المتعلقة بعدم الانتشار النووي.
وفي إطار قرار الوكالة الدولية للطاقة الذرية هذا الشهر، قال مسؤولون أوروبيون إنهم قد يحيلون ملف طهران إلى مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة في وقت لاحق من الصيف لزيادة الضغط عليها إذا لم يحدث تقدم في المحادثات النووية.
وهذا الإجراء منفصل عن إعادة فرض هذه الدول عقوبات الأمم المتحدة، بموجب آلية لإعادة فرض العقوبات تلقائيا، قبل 18 أكتوبر عندما ينقضي أجل اتفاق 2015 النووي.
والأوروبيون هم الوحيدون القادرون على إطلاق آلية إعادة فرض العقوبات. وقال دبلوماسيون إن دول الترويكا كانت تعتزم تحديد موعد نهائي في نهاية أغسطس آب لإطلاقها.
وقال المسؤول الإيراني 'أكدت إيران مرارا أن إطلاق آلية إعادة فرض العقوبات ستكون له عواقب وخيمة'.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

اجتماع أوروبي - إيراني في سويسرا يستبق قرار ترمب
اجتماع أوروبي - إيراني في سويسرا يستبق قرار ترمب

Independent عربية

timeمنذ 2 ساعات

  • Independent عربية

اجتماع أوروبي - إيراني في سويسرا يستبق قرار ترمب

يجري وزراء خارجية أوروبيون محادثات اليوم الجمعة في سويسرا مع نظيرهم الإيراني، سعياً إلى التوصل إلى تسوية دبلوماسية للحرب التي دخلت أسبوعها الثاني بين إيران وإسرائيل، فيما أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترمب أنه سيتخذ قراراً في شأن تدخل أميركي ضد طهران خلال أسبوعين. وأعلنت إسرائيل أنها ترحب "بأية مساعدة" لتدمير المنشآت النووية الإيرانية، فيما تنفي طهران أن تكون تسعى إلى حيازة قنبلة ذرية، متمسكة في المقابل بحقها في برنامج نووي مدني. وباشرت إسرائيل في الـ13 من يونيو (حزيران) حملة ضربات جوية غير مسبوقة على إيران، مؤكدة امتلاك معلومات استخبارية تفيد بأن البرنامج النووي الإيراني شارف "نقطة اللا عودة"، فيما ترد إيران بإطلاق دفعات صواريخ على الدولة العبرية. "مخطط إسرائيلي" ضد عراقجي تمكنت إسرائيل من قتل عدد كبير من المسؤولين الإيرانيين في غاراتها، لكن مستشار عراقجي أكد أن الوزير لم يتأثر بالمخاوف من أنه قد يكون الهدف التالي. وكتب محمد حسين رنجبران على منصة إكس "منذ إعلان توجه وزير الخارجية إلى جنيف لإجراء مفاوضات مع الترويكا الأوروبية، تلقيت رسائل عدة تعرب عن القلق من أن (إسرائيل) قد تستهدفه". وقال رنجبران إن "مخططاً إسرائيلياً كبيراً ضده"، جرى إحباطه "في طهران قبل أيام قليلة". وقال ترمب مساء الخميس في بيان تلته المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولاين ليفيت، "بالنظر إلى وجود فرصة حيوية لإجراء مفاوضات قد تحصل وقد لا تحصل مع إيران في المستقبل القريب، سأتخذ قراري في شأن المضي قدماً أو لا خلال الأسبوعين المقبلين". وأضافت ليفيت في تصريح للصحافيين "كانت هناك فرصة للدبلوماسية فإن الرئيس سيغتنمها دائماً، لكنه لا يخشى كذلك استخدام القوة"، مشددة على الحاجة الملحة إلى التحرك ضد برنامج طهران النووي. وأكدت في المقابل أن إيران "لديها كل ما تحتاج إليه للتوصل إلى سلاح نووي، كل ما يحتاجون إليه هو قرار من المرشد الأعلى للقيام بذلك، وسيستغرق إنجاز صنع ذلك السلاح أسبوعين". وكانت تقارير إعلامية أميركية ذكرت أن ترمب أبلغ مستشاريه الثلاثاء بأنه وافق على خطط لمهاجمة إيران، لكنه أرجأ تنفيذها لمعرفة ما إذا كانت طهران ستتراجع عن برنامجها النووي. وأكد وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي مساء الخميس عقب لقاء مع وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو والمبعوث الخاص ستيف ويتكوف في البيت الأبيض أن "هناك الآن نافذة خلال الأسبوعين المقبلين، من أجل التوصل إلى حل دبلوماسي". اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وقال لامي إنه سيتوجه الجمعة إلى سويسرا مع نظيريه الفرنسي جان نويل بارو والألماني يوهان فاديفول، إضافة إلى مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي كايا كالاس، للقاء الوزير الإيراني عباس عراقجي. وأوضحت وزارة الخارجية الفرنسية أن اللقاء سيعقد "من أجل الدعوة إلى العودة للطريق الدبلوماسي، ومواصلة المفاوضات حول البرنامج النووي الإيراني". وذكر مصدر دبلوماسي فرنسي أن روبيو شدد خلال مكالمة مع بارو على أن "الولايات المتحدة مستعدة لتواصل مباشر مع الإيرانيين في أي وقت". وفي اليوم الثامن من الحرب والضربات المتبادلة، أعلن الجيش الإسرائيلي الجمعة أنه ضرب خلال الليل عشرات الأهداف في طهران، ولا سيما "مواقع لإنتاج الصواريخ العسكرية ومقر منظمة الابتكار والبحوث الدفاعية المكلفة البحث، وتطوير برنامج الأسلحة النووية الإيراني". كما أشار بيان الجيش الإسرائيلي إلى اعتراض الدفاعات الجوية أربع مسيرات أطلقت من إيران. وكانت إسرائيل دعت عبر "إكس" الإيرانيين إلى إخلاء محيط منطقة صناعية في شمال البلاد، قبل "ضربة على منشأة عسكرية". في المقابل، أصيب مبنى سكني إثر إطلاق صاروخ إيراني على جنوب إسرائيل، وفق ما أفادت به الشرطة الإسرائيلية صباح الجمعة في بيان، بعد إطلاق صفارات الإنذار في عدد من المناطق الإسرائيلية إثر رصد الجيش "صواريخ أطلقت من إيران". وبعد دقائق سمحت قيادة الجبهة الداخلية للسكان بالخروج من الملاجئ. من جهة أخرى، وبعد أن أعلن الأمين العام لـ"حزب الله" اللبناني نعيم قاسم أنه "سيتصرف بما يراه مناسباً في مواجهة هذا العدوان الإسرائيلي - الأميركي" على إيران، وجه وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس اليوم الجمعة تحذيراً للحزب المدعوم من طهران بالقول "أنصح الوكيل اللبناني أن يلزم الحذر ويدرك أن إسرائيل فقدت صبرها حيال الإرهابيين الذين يهددونها"، مضيفاً أنه "إذا حصل إرهاب، لن يعود هناك حزب الله". وأكد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الخميس أن إسرائيل دمرت "أكثر من نصف" منصات إطلاق الصواريخ الإيرانية، مشيراً إلى أن إسرائيل تواجه "تهديدين وجوديين، التهديد النووي وتهديد الصواريخ الباليستية". وإذ لفت إلى أن "أية مساعدة مرحب بها"، أكد أن إسرائيل "قادرة على ضرب كل منشآت إيران النووية". وتتمسك إسرائيل بالغموض في شأن امتلاكها السلاح النووي، إلا أن معهد استوكهولم الدولي لأبحاث السلام يقول إنها تملك 90 رأساً نووياً. لكن الولايات المتحدة هي الوحيدة التي تمتلك القنبلة الخارقة للتحصينات "جي بي يو-57"، الوحيدة القادرة على تدمير المنشآت النووية الإيرانية الموجودة في عمق الأرض في موقع فوردو بجنوب البلاد. ورداً على دعوة ترمب طهران إلى "الاستسلام غير المشروط"، أعلن المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي الأربعاء أن بلاده "لن تستسلم أبداً"، محذراً واشنطن من "أضرار لا تعوض" في حال تدخلها. سحبت عشرات الطائرات العسكرية الأميركية من مدرج قاعدة العديد الأميركية في قطر، إحدى أكبر القواعد الأميركية في الشرق الأوسط، على ما أظهرت صور ملتقطة بواسطة الأقمار الاصطناعية، مما يحمي هذه المعدات من ضربات محتملة من طهران. وأسفرت الضربات الإسرائيلية عن مقتل 224 شخصاً في الأقل في إيران منذ بداية الحرب، وفق حصيلة رسمية. وفي إسرائيل، أسفرت الضربات الإيرانية عن مقتل 25 شخصاً، وفقاً للحكومة. وأصيب مستشفى سوروكو في بئر السبع الخميس بصاروخ إيراني، أسفر عن أضرار جسيمة. وذكر مدير المستشفى أن المبنى الذي أصيب مباشرة "كان فارغاً"، بعد أن جرى إخلاؤه قبل بضعة أيام، مشيراً إلى 40 إصابة في مبان أخرى من المستشفى. وتوعد نتنياهو بعد هذا الهجوم على منشأة مدنية بجعل القادة الإيرانيين "يدفعون ثمناً باهظاً". وأعلنت إيران أن الهدف الرئيس لهجومها الصاروخي كان قاعدة عسكرية واستخبارية إسرائيلية قريبة من المستشفى، مؤكدة أن الأخير "تعرض فقط لعصف الانفجار". من جهة أخرى، عينت إيران الخميس العميد مجيد خادمي رئيساً جديداً لجهاز استخبارات الحرس الثوري، وفق ما أوردت وكالة الجمهورية الإسلامية للأنباء "إرنا"، بعد مقتل الرئيس السابق للجهاز بضربة إسرائيلية الأحد. وقتلت إسرائيل عدداً من أبرز القادة العسكريين الإيرانيين بينهم رئيس هيئة الأركان المشتركة للقوات المسلحة محمد باقري، وقائد الحرس الثوري الإسلامي حسين سلامي، وقائد القوة الجوفضائية للحرس أمير علي حاجي زاده، إضافة إلى تسعة علماء في البرنامج النووي الإيراني. وتفرض السلطات الإيرانية انقطاعاً كاملاً للإنترنت منذ 24 ساعة، على ما أفادت هيئة "نتبلوكس" لمراقبة الإنترنت في لندن مساء الخميس، وهو أطول انقطاع للإنترنت منذ نوفمبر (تشرين الثاني) 2019 حين كانت السلطات الإيرانية تواجه موجة تظاهرات قابلتها بقمع شديد.

الجيش الإسرائيلي: قتالنا ضد إيران قد يستمر طويلاً
الجيش الإسرائيلي: قتالنا ضد إيران قد يستمر طويلاً

العربية

timeمنذ 2 ساعات

  • العربية

الجيش الإسرائيلي: قتالنا ضد إيران قد يستمر طويلاً

مع دخول الحرب الإسرائيلية الإيرانية أسبوعها الثاني ، أكد الجيش الإسرائيلي أن عملياتها ضد إيران مستمرة حتى تحقيق كامل الأهداف الموضوعة. وأوضح المتحدث باسم الجيش إيفي ديفرين، في الإحاطة الصحافية اليومية، الجمعة، أن القوات الإسرائيلية تعمل تحت الأرض وفي الأجواء بإيران. كما شدد على أن "الأيام القادمة ستكون مليئة بالتحديات"، مضيفا أن "القتال قد يستمر لفترة طويلة"، وفق تعبيره. "العمليات ستتوسع" ولفت إلى أن الجيش يواصل قصف المواقع النووية الإيرانية، مضيفاً أن العمليات ستتوسع. إلى ذلك، قال "طهران ستستمر في مهاجمتنا والعملية العسكرية لم تنته بعد". وأوضح أن تدمير منصات الصواريخ الإيرانية يساعد إسرائيل في تحقيق أهداف الحرب. كما أكد أن الجيش الإسرائيلي يقاتل على 7 جبهات، وفق تعبيره، مشيراً إلى أنه ماض في إزالة التهديد الإيراني الوجودي لإسرائيل. هذا وأشار المتحدث إلى أن صاروخا إيرانيا أصاب في وقت سابق اليوم بئر السبع، ما تسبب بأضرار وإصابات، بعدما أفادت مصادر عسكرية بأن الجيش اعترضه وسقطت شظاياه في الموقع. يأتي هذا فيما دخل الصراع غير المسبوق بين البلدين يومه الثامن، وسط ترقب لقرار الولايات المتحدة بشأن دخولها الصراع، بعدما أمهل الرئيس الأميركي دونالد ترامب طهران أسبوعين للرد على مقترح أميركي قدم لها في مايو الماضي بشأن برنامجها النووي، مفسحاً المجال للدبلوماسية. في حين أكد وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي أن لا مفاوضات أو حديثا مع واشنطن في ظل استمرار الهجوم الإسرائيلي.

وكالة الطاقة الذرية: الحرب قرار سياسي وتقاريرنا ليست مبررًا لأي عمل عسكري
وكالة الطاقة الذرية: الحرب قرار سياسي وتقاريرنا ليست مبررًا لأي عمل عسكري

الوئام

timeمنذ 4 ساعات

  • الوئام

وكالة الطاقة الذرية: الحرب قرار سياسي وتقاريرنا ليست مبررًا لأي عمل عسكري

أكد مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية، رفائيل غروسي، أن الحرب قرار سياسي لا علاقة له بما تورده الوكالة في تقاريرها. وأكد غروسي لشبكة 'سي إن إن'، أن التقرير الصادر من الوكالة الدولية للطاقة الذرية، بشأن البرنامج النووي الإيراني، في الآونة الأخيرة ليس جديدًا، مشدداً على أن التقارير التي تصدرها الوكالة ليست مبرراً لأي عمل عسكري. وكانت إسرائيل قد أشارت إلى تقرير حديث لـالوكالة، جاء فيه أن إيران تقوم بتخصيب اليورانيوم إلى مستوى أعلى من المقبول للبرامج النووية السلمية، ما يُعدّ مخالفة لالتزاماتها بموجب معاهدة حظر الانتشار النووي، بعد أن بدأت هجماتها على إيران، يوم الجمعة الماضي. ورداً على سؤال بشأن عواقب أي عمل عسكري ضد منشأة فوردو النووية الإيرانية، اكتفى غروسي بالقول إن الدبلوماسية السبيل الوحيد للمضي قدماً. وأضاف: يمكن هدم المباني، لكن لا يمكن تدمير المعرفة التقنية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store