ترامب: لا أستطيع الجزم ما إذا كانت أميركا ستقصف إيران
الشارقة 24 – رويترز:
أحجم الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الأربعاء، عن الإجابة على أسئلة الصحافيين حول ما إذا كانت الولايات المتحدة تخطط لقصف إيران أو منشآتها النووية، قائلاً إن الإيرانيين تواصلوا مع واشنطن لكنه يرى أن "وقت الحديث قد فات".
وقال ترامب للصحافيين "هناك فارق كبير بين الوضع حالياً وقبل أسبوع. لا أحد يعلم ما سأفعله".
وأضاف أن إيران اقترحت إجراء محادثات في البيت الأبيض. ولم يقدم تفاصيل. ووصف إيران بأنها بلا دفاع جوي على الإطلاق.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العين الإخبارية
منذ 41 دقائق
- العين الإخبارية
مسؤولون أمريكيون: واشنطن تستعد لضربة محتملة ضد إيران في هذا التوقيت
تسارعت الاستعدادات داخل الإدارة الأمريكية لاحتمال تنفيذ ضربة عسكرية ضد إيران، وفقًا ما كشفه مسؤولون مطّلعون على المداولات لـ«بلومبيرغ». يأتي هذا وسط تصعيد عسكري متواصل بين إيران وإسرائيل، وضغوط داخلية على الرئيس دونالد ترامب لاتخاذ موقف حاسم. مؤشرات على قرار وشيك وقالت مصادر أمريكية للصحيفة، إن كبار القادة في وكالات فدرالية عدّة بدأوا بالفعل الإعداد لهجوم محتمل، وأن هناك سيناريوهات لتنفيذ ضربة قد تحصل خلال عطلة نهاية الأسبوع. وفيما لا يزال القرار النهائي بيد الرئيس ترامب، فإن مجمل التحركات تشير إلى أن الولايات المتحدة تقترب من الانخراط المباشر في النزاع. وكان ترامب قد صرح الأربعاء من البيت الأبيض بأنه يفضل «اتخاذ القرار النهائي قبل لحظة واحدة من موعده»، مكررًا مقولته التي أثارت الجدل: «قد أفعلها وقد لا أفعلها». وأكد مسؤول في البيت الأبيض أن «كل الخيارات ما تزال مطروحة». تحول في موقف ترامب ويمثل انفتاح ترامب على خيار الحرب تغيرًا كبيرًا في خطابه، إذ كان قبل أسبوع يدعو لحل دبلوماسي مع إيران. لكن تقارير استخباراتية تحدثت عن اقتراب إيران من الحصول على سلاح نووي، دفعت العديد من حلفائه، بينهم السيناتور الجمهوري ليندسي غراهام، للضغط عليه للمضي نحو الخيار العسكري. وقال غراهام إن «الرئيس منحهم فرصة للدبلوماسية، لكن إيران أخطأت في التقدير»، مضيفًا: «ترامب الآن مركّز جدًا، وهادئ جدًا، ويعني ما يقول». طهران تتمسك بالدبلوماسية وفي المقابل، أكد وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي أن بلاده «لا تزال ملتزمة بالمسار الدبلوماسي»، ونفى سعي إيران إلى امتلاك السلاح النووي. وقال في منشور عبر مواقع التواصل إن بلاده «لم تسعَ يومًا ولن تسعى» لامتلاك هذا النوع من الأسلحة. ويُرتقب أن تُعقد محادثات نووية يوم الجمعة في جنيف بين إيران ووزراء خارجية ألمانيا وفرنسا والمملكة المتحدة، في محاولة لإنقاذ المسار السياسي قبل خروج الأمور عن السيطرة. ومنذ اندلاع القتال بين إسرائيل وإيران قبل نحو أسبوع، أطلقت إيران أكثر من 400 صاروخ ومئات المسيّرات نحو الأراضي الإسرائيلية، ما أدى إلى مقتل 24 شخصًا وجرح أكثر من 800، وفقًا لبيانات رسمية إسرائيلية. في المقابل، قُتل ما لا يقل عن 224 شخصًا في إيران جراء الضربات الإسرائيلية. ورغم أن ترامب قال إنه لم يعطِ نتنياهو ضوءًا أخضر لمشاركة القوات الأمريكية في العمليات، إلا أن مسؤولين في واشنطن يعتبرون أن الوضع يتجه نحو التصعيد، وأن الوقت المتبقي أمام الدبلوماسية ينفد بسرعة. aXA6IDgyLjI1LjIxNy44MyA= جزيرة ام اند امز FI


سكاي نيوز عربية
منذ ساعة واحدة
- سكاي نيوز عربية
كبار المسؤولين الأميركيين يستعدون لاحتمال توجيه ضربة لإيران
وأشار تقرير بلومبيرغ، نقلا عن المصادر، إلى أن الوضع لا يزال يتطور وقد يتغير. وذكرت بعض المصادر، وفقا لبلومبيرغ، أنه توجد خطط محتملة لشن ضربة خلال مطلع الأسبوع المقبل. وأضافت المصادر أن قيادات عليا في عدد من الوكالات الفيدرالية بدأت بالفعل الاستعداد لهجوم محتمل. وكانت صحيفة "وول ستريت جورنال"، قد قالت يوم الأربعاء، إن الرئيس الأميركي دونالد ترامب ، أبلغ كبار مساعديه بأنه وافق على خطط الهجوم على إيران. وأضافت الصحيفة نقلا عن ثلاثة أشخاص مطلعين أن ترامب كان يرجئ إصدار الأمر النهائي ليرى ما إذا كانت طهران ستتخلى عن برنامجها النووي. وأكدت الصحيفة أن ترامب أبلغ كبار مساعديه بأنه وافق على خطط الهجوم على إيران دون أن يعطي الأمر للتنفيذ. وكان ترامب قد قال في وقت سابق من يوم الأربعاء، إن سقوط النظام الحالي في إيران قد يحصل. وذكر ترامب، أمام وسائل الإعلام، أن إسرائيل"تبلي بلاء حسنا"، مضيفا "لم أتخذ بعد قرارا نهائيا" بشأن ضرب إيران ، مشيرا إلى أن "التوصل إلى اتفاق أصبح أبعد". وتابع: "سقوط النظام الحالي في إيران قد يحصل"، مؤكدا أنه لم يغلق الباب أمام عقد اجتماع مع إيران "ومن الممكن التوصل إلى اتفاق". وأردف قائلا: "المؤيدون لي لا يريدون رؤية إيران تمتلك سلاحا نوويا".


البوابة
منذ 2 ساعات
- البوابة
أمريكا تنقل أصولا عسكرية في الشرق الأوسط تحسبًا لهجوم إيراني
قال مسؤولان أمريكيان لرويترز، يوم الأربعاء، إن الجيش الأمريكي نقل بعض الطائرات والسفن من قواعد في الشرق الأوسط قد تكون عرضة لأي هجوم إيراني محتمل. وأضاف المسؤولان، اللذان طلبا عدم الكشف عن هويتيهما، أن هذه الخطوة جزء من مخطط لحماية القوات الأميركية. ورفض المسؤولان الإفصاح عن عدد الطائرات والسفن التي تم تحريكها ووجهتها. وكانت رويترز أول من أورد هذا الأسبوع نبأ نقل عدد كبير من طائرات التزويد بالوقود إلى أوروبا وأصول عسكرية أخرى إلى الشرق الأوسط، بما في ذلك نشر المزيد من الطائرات المقاتلة. كما تتجه حاملة طائرات من منطقة المحيطين الهندي والهادي إلى الشرق الأوسط. وأظهرت بيانات تتبع الرحلات الجوية، أن ما لا يقل عن 30 طائرة عسكرية أميركية قد نقلت من قواعد في الولايات المتحدة إلى أوروبا خلال الأيام الثلاثة الماضية. ووفقا لموقع "فلايت رادار 24"، فإن الطائرات المعنية كلها طائرات صهريجية عسكرية أميركية، تستخدم لتزويد المقاتلات والقاذفات بالوقود توقفت 7 منها من طراز كي سي 135 في قواعد جوية أميركية في إسبانيا واسكتلندا وبريطانيا.