logo
فنانو خانقين يضيئون قاعة "كولبنكيان" في معرض "أفكار جمالية" ببغداد (صور)

فنانو خانقين يضيئون قاعة "كولبنكيان" في معرض "أفكار جمالية" ببغداد (صور)

شفق نيوز٢٥-٠٢-٢٠٢٥

شفق نيوز/ احتضنت قاعة كولبنكيان في بغداد، يوم الثلاثاء، معرض "أفكار جمالية"، الذي جمع نخبة من فناني خانقين وبغداد في تجربة إبداعية تهدف إلى تعزيز الحراك الفني العراقي.
وجاء المعرض برعاية وزير الثقافة والسياحة والآثار، أحمد الفكاك البدراني، وإشراف دائرة الفنون العامة، ونظمته جماعة "ألوان الطيف" للفنون في خانقين بالتعاون مع مؤسسة فنون الثقافية.
وشهد حفل الافتتاح حضور نخبة من الشخصيات الرسمية والثقافية، إلى جانب ممثلي النقابات والجمعيات الأدبية والفنية، الذين أكدوا أهمية دعم الفنانين المحليين وخلق فرص للتبادل الفني بين المحافظات.
دور المعارض في تعزيز الهوية الثقافية
وفي تصريح خاص لوكالة شفق نيوز، قال مدير مؤسسة فنون الثقافية، وهاب السيد، إن المعرض يمثل فرصة حقيقية لتعزيز التنوع الفني العراقي، حيث يتيح للفنانين من مختلف المدن التعبير عن هويتهم الثقافية عبر أعمالهم.
وأضاف السيد، أن مؤسسة فنون الثقافية تسعى إلى مد جسور التواصل بين الفنانين العراقيين، وتنظيم فعاليات تسهم في نشر الثقافة الفنية محليًا وعالميًا.
إبداعات خانقين تزين بغداد
من جهتها، أكدت عضو اللجنة التحضيرية للمعرض، رفاه المعموري، أن هذا الحدث جاء ليبرز إبداعات فناني خانقين، ويعزز حضورهم في المشهد الفني العراقي، حيث قدم الفنانون (31) عملًا فنيًا متنوعًا بين اللوحات التشكيلية وأعمال الخزف، بمشاركة (13) فنانًا وفنانة، ما أضفى طابعًا فنيًا زاخرًا على المعرض.
فقرة "مستشكيل" وتكريم الفنانين
وبينت المعموري لوكالة شفق نيوز، أن المعرض تخلل تقديم فقرة فنية بعنوان "مستشكيل"، قدمها الفنان هاوار كوردستاني، والتي لاقت تفاعلًا كبيرًا من الحضور، ليختتم الحدث بتكريم الفنانين المشاركين بشهادات تقديرية، تثمينًا لمساهمتهم الإبداعية في المعرض.
تطلعات لمزيد من التعاون الفني
وأكدت المعموري، أن نجاح هذا الحدث يشجع على إقامة المزيد من المعارض المشتركة بين المحافظات، مشيرةً إلى أن فناني خانقين لديهم الكثير ليقدموه للمشهد الفني العراقي.
وأوضحت، أن مثل هذه المعارض تسهم في نقل التجارب الثقافية المتنوعة وتعزيز التبادل الفني بين المدن العراقية.
ويُعد معرض "أفكار جمالية" أحد الفعاليات التي تنظمها دائرة الفنون العامة في وزارة الثقافة، بالتعاون مع المؤسسات والجماعات الفنية، بهدف تشجيع الإبداع المحلي، وتسليط الضوء على المواهب الصاعدة، وتعزيز التواصل الفني بين المحافظات العراقية، بما يسهم في إثراء المشهد الثقافي والفني في البلاد.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ماذا لو كان صدام حسين أخرج مسدسه الذهبي وقتل "اندريا العملاق"؟
ماذا لو كان صدام حسين أخرج مسدسه الذهبي وقتل "اندريا العملاق"؟

شفق نيوز

time٠٨-٠٦-٢٠٢٥

  • شفق نيوز

ماذا لو كان صدام حسين أخرج مسدسه الذهبي وقتل "اندريا العملاق"؟

شفق نيوز/ ذكر موقع "فاندومواير" الأمريكي المتخصص باخبار الترفيه، أن صدام حسين، عندما كان نائبا للرئيس العراقي الأسبق أحمد حسن البكر، كان متابعا شغوفا لمباريات المصارعة، ما دفعه لإجراء مباراة في العراق بين المصارع العالمي المشهور باسم "اندريا العملاق"، والعراقي عدنان القيسي، وهو رفيقه وصديق طفولته، لكنه رغم هذا فكر صدام باغتيال "اندريا" في حال فوزه على القيسي. واشار التقرير الأميركي، الذي ترجمته وكالة شفق نيوز، إلى أن "اندريا العملاق"، وكان ضخم الجثة فعليا، ابرز وجوه الترويج في عالم الترفيه في العصر الذهبي لمنافسات مصارعة المحترفين، واكثر من دخلوا حلبات المصارعة التابعة لـ"WWE". وتابع التقرير، أن كثيرين لا يتذكرون القصة المؤسفة التي شهدتها حياته الطولة والمزدهرة، والتي كانت بمثابة مسألة حياة او موت عندما خرج ذات مرة من الولايات المتحدة للمشاركة في مباراة مصارعة. واوضح، أن ذلك كان في العام 1970، عندما كان صدام حسين نائبا لرئيس العراق، وكان شغوفا بمصارعة المحترفين، مضيفا أن "المشكلة تمثلت في ان صدام كان يتابعها على التلفزيون فقط، وأراد ان يأتي بهذه المصارعة الى العراق، وتذكر صديق طفولته عدنان القيسي حيث دخلا المدرسة معا، وتعززت صداقتهما خارج المدرسة حيث كانا يذهبان معا الى مقهى ويشاهدان التلفاز معا ويلعبان الالعاب". وذكر التقرير، أن صدام وعدنان افترقا بانتقال صدام الى مدرسة اخرى، اما عدنان فقد انتقل بعدما اكمل سنوات تعليمه الاولى، الى جامعة ولاية اوكلاهوما الامريكية لمتباعة دراساته الجامعية، ثم بينما قرر عدنان احتراف المصارعة، كان صدام اكثر ميلا الى السياسة، لكنه كان يشاهد المصارعة بحماس كبير. ولفت التقرير، إلى أن عدنان كان الخيار الامثل بالنسبة لصدام حسين ليتصل به من اجل اقامة مصارعة محترفة في العراق، وبدأ عدنان بجلب مصارعين من الغرب الى العراق للمشاركة في منافسات المصارعة التي كان ينظمها، وكان من بينهم مصارع شاب عملاق يدعى اندريه روسيموف، وهو الرجل الذي اصبح معروفا فيما بعد باسم "اندريا العملاق". وبحسب التقرير، فانه في اواخر العام 1970، كان المسرح جاهزا للمنافسة الحاسمة بين عدنان القيسي واندريه روسيموف حيث كان يفترض بهما خوض 3 منازلات لحسم الفائز وذلك في ملعب الشعب المزدحم ببغداد، المليء بالجنود العراقيين ببنادقهم. واضاف التقرير، أن عدنان القيسي، مثلما يروي في كتاب Ringmaster: Vince McMahon and the Unmaking of America لمؤلفه ابراهام ريسمان، اصيب بالصدمة عندما ادرك ان صدام حسين كان يعتقد طوال الوقت ان مصارعة المحترفين حقيقية، مشيرا إلى أن عدنان عبر عن المخاوف التي انتابته بعدما تحدث صدام معه قبل المباراة، قائلا له "انتصر يا عدنان. كلنا نعتمد عليك. إنتصر. هذا الرجل (اندريا العملاق) ضخم، لكنه صبي. اعلم انك تستطيع ان تتغلب عليه. اذا الحق بك الأذى باي شكل من الاشكال، فسوف ينال هذا"، حيث اشار صدام هنا نحو مسدس ذهبي داخل معطفه. وتابع التقرير، أن عدنان ادرك على الفور ما يعنيه ذلك، وتوجه الى الحلبة وهو مصاب بالحيرة والخوف على حياته وعلى حياة خصمه "اندريا العملاق". ولفت إلى أن عدنان كان قد ادرك انه عالق الان في وضع حافل بالمخاطر وان الاتيان بـ"اندريا العملاق" الى العراق كان فكرة سيئة، حيث ان صدام كان يعتزم ان يقتل اندريا في حال فاز. واستطرد، أن "عدنان كان خائفا من عواقب ذلك، فانه قام بابلاغ خصمه بكل شيء، وقرر المصارعان عندها الاتفاق انه يجب ان يخرج عدنان فائزا بالاجماع لانقاذ حياتهما". واوضح التقرير ان المباراة التي كان مقررا لها ان تنتهي بنتيجة مرتبة مسبقا 2-1 لصالح عدنان، انتهت بدلا من ذلك بنتيجة 2-0 حيث ان عدنان كان خائفا من انه اذا سجل اندريا ولو نقطة واحدة في المباراة، فان صدام قد لا يتقبل الموضوع برحابة صدر، ويقتله نتيجة لذلك". ومع انتهاء المنازلة، ووفقا للتقرير، فإن الهتافات علت في مدرجات الملعب، بالاضافة الى اصوات الرصاص الذي اطلقه الجنود العراقيون في الهواء للاحتفاء بانتصار ابن بلدهم عدنان، في حين ان اندريا الذي كان مدهوشا بما يجري حوله، فقد اندفع على الفور لمغادرة حلبة المصارعة، خشية ان تصيبه احدى الرصاصات عن قصد او غير قصد، ثم غادر اندريا العراق في نفس اليوم، لكنه اصبح احد اكثر المصارعين شهرة، كما ان عدنان كانت له مسيرة مهنية ناجحة ايضا في عالم المصارعة في ابرام عقود تجارية مع شركات ترفيه رياضي حول العالم. وختم التقرير بالقول انه بينما استمر كل من "اندريا العملاق" وعدنان القيسي في الاستمتاع بمسيرة مهنية ناجحة في مصارعة المحترفين، فيجب التخيل كيف كانت ستجري الامور لو ان اندريا خرج منتصرا في تلك المبارة في مرحلة مبكرة من حياته، حيث كان من الممكن ان تبدل تلك المباراة مسار حياة عدنان واندريا المهنية بشكل كامل.

"أصوات من الغربة".. شفق نيوز تستطلع أحوال عرب مهاجرين يعيشون العيد بالذكريات
"أصوات من الغربة".. شفق نيوز تستطلع أحوال عرب مهاجرين يعيشون العيد بالذكريات

شفق نيوز

time٠٧-٠٦-٢٠٢٥

  • شفق نيوز

"أصوات من الغربة".. شفق نيوز تستطلع أحوال عرب مهاجرين يعيشون العيد بالذكريات

شفق نيوز/ في الأعياد، تفوح روائح الذكريات قبل روائح القهوة والهيل، وتصبح الفرحة اختباراً صعباً للقلب في الغربة. في مدن عربية باتت محطات لجوء مؤقت، مثل بغداد وبيروت وعمّان، يعيش آلاف المهجّرين من اليمن وسوريا وفلسطين، وقد تقاسمت الحرب تفاصيلهم اليومية، وسرقت منهم بهجة العيد ودفء العائلة. بالنسبة لهؤلاء، العيد لم يعد مناسبة للفرح، بل لحظة مواجهة مع ما فُقد: وطن، بيت، أهل، جيران، وحتى أعياد كانت تُعاش بكل تفاصيلها في مسقط الرأس. في هذا التقرير، التقت وكالة شفق نيوز عدداً من المهجرين من دول عربية شقيقة، حيث تحدثوا عن العيد كما يعيشونه اليوم: بقلوب ثقيلة، وذكريات لا تموت. في بغداد.. يمنٌ بعيد وصوت مكتوم في أحد أحياء العاصمة العراقية، تعيش أمل عبد الله، شابة يمنية تبلغ من العمر 24 عاماً، وصلت إلى بغداد قبل سبع سنوات بعد أن نزحت مع أسرتها من صنعاء. تقول أمل لوكالة شفق نيوز: "أول عيد لي في بغداد كان صادماً. خرجت أبحث عن شيء يشبه أجواء العيد في اليمن، ولم أجد. في صنعاء، كانت الروح تعلو فوق الحرب. كنا نحضر الزينة، ونعدّ المعمول، نلبس الجديد، نزور الجيران، نضحك رغم الظروف. لكن هنا... الغربة أكلت كل التفاصيل". ورغم الأمان النسبي الذي تعيشه، إلا أن أمل لا تشعر بالاستقرار النفسي. وتقول: "العراقيون طيبون، لكني أشعر أنني غريبة. لا أحد يطرق بابنا في الصباح، لا أحد يوزع الحلوى، وحتى المساجد هنا لا تبث التكبيرات كما كنا نسمعها في صنعاء. أطفالي بدأوا يعتادون على هذا النمط الجديد، وهذا ما يؤلمني أكثر". أمل تحاول أن تصنع فرحة مصطنعة في المنزل، تزور جاليات يمنية أخرى كلما استطاعت، وتطهو وجبات خاصة تذكّرها بأمها. "لكنها فرحة منقوصة. فرحة مشروطة بالحسرة". بيروت.. السوريون يحتفلون بالصمت ومن بغداد ننتقل إلى لبنان، ففي حي شعبي على أطراف بيروت، يقيم خالد الحمصي، لاجئ سوري من ريف دمشق يبلغ من العمر 39 عاماً، برفقة زوجته وأطفاله الثلاثة. غادر سوريا عام 2014 تحت ضغط الحرب، واستقر في لبنان دون أن يعود حتى اليوم. يتحدث الحمصي لوكالة شفق نيوز، بحسرة واضحة: "العيد في سوريا كان شيئًا لا يُوصف. أصوات الناس، ضجيج الأسواق، رائحة الخبز الطازج صباح العيد. كانت أياماً نعيشها بكل جوارحنا. هنا؟ لا زيارات، لا ضحكات، لا أقارب. فقط نحن وجدران هذا البيت". الحمصي يؤكد أن أصعب ما يواجهه في العيد هو الأسئلة التي يطرحها أطفاله: "(بابا ليش ما عنا عيد مثل ولاد الجيران؟ ليش ما عنا ضيوف؟ ليش ما بنروح عند تيتا؟)، لا أملك إجابة سوى الصمت، وأحيانًا أكذب… أقول إن الأمور مؤقتة وسنرجع قريباً". ما يؤلم الحمصي أكثر، هو شعور الانعزال حتى وسط الناس. "نحن غرباء رغم أننا في بلد عربي. لا نستطيع العمل بحرية، لا نخرج كثيراً، نخاف من كل شيء. العيد بالنسبة لي هو يوم طويل أحاول أن أمرره دون أن أنفجر من الداخل". عمّان.. الفلسطيني" ذاكرة لا تموت" ومن بيروت نغادر إلى العاصمة الأردنية عمّان، التي يعيش في أحد أحيائها أبو محمد النجار، فلسطيني من غزة، يبلغ من العمر 52 عاماً، وقد لجأ إلى عمّان قبل عقدين من الزمن. "العيد في الغربة كأنك تنظر من نافذة قطار إلى محطة كنت فيها يوماً ما"، يقولها النجار بحزن لوكالة شفق نيوز قبل أن يضيف: "في غزة، كان العيد يبدأ من فجر اليوم السابق. نغسل الشوارع، نحضّر الكعك، نجهز الهدايا، نطرق أبواب الجيران. الآن أستيقظ، أصلي، أوزع العيدية على أولادي، ثم أفتح الهاتف لأتأكد أن أحداً من أقربائي لم يُقتل في القصف". أبو محمد يعتبر أن أصعب مشاعر العيد هي الإحساس باللاجدوى: "نضحك كي لا نخيف أطفالنا. نلبس الجديد كي لا يرانا الجيران محطمين. لكن الحقيقة أن بيوتنا مليئة بالغصة. لا وطن نرجع إليه، ولا مستقبل واضح هنا". لكنه رغم كل ذلك لا يفقد إيمانه بأن العودة ممكنة. "كلما كبّر المؤذن صباح العيد، أتخيل نفسي أسير في شوارع غزة... هذا الحلم هو كل ما أملك". الوجع العربي بلهجات مختلفة رُبى السقا، أخصائية اجتماعية تعمل مع لاجئين في المنطقة العربية، تؤكد لوكالة شفق نيوز، أن العيد بالنسبة للمهجرين غالباً ما يكون لحظة حساسة. "المناسبات العائلية تعيد إلى الذاكرة كل ما فُقد: الأهل، البيوت، الطقوس، وحتى الإحساس بالأمان. لهذا السبب، نلاحظ ارتفاعاً في أعراض الاكتئاب والقلق لدى اللاجئين مع حلول الأعياد". وتضيف: "ما يجمع هؤلاء المهجّرين هو الوجع، مهما اختلفت لهجاتهم أو خلفياتهم. كلهم يشعرون بأنهم يعيشون أعيادًا منقوصة، معلقة بين وطن مفقود وحاضر لا يشبههم". في نهاية أحاديثهم لوكالة شفق نيوز، عبّر الجميع عن أمنيات بسيطة: أن يعودوا، أو يجدوا في غربتهم ما يُشبه الوطن. يقول خالد الحمصي، من بيروت: "لا أريد مالًا ولا سلطة... فقط صباح عيد واحد في دمشق، أُقبل فيه يد أمي، وأُعيد توزيع العيدية على إخوتي".

نقابة الفنانين العراقيين تنعى غزوة الخالدي
نقابة الفنانين العراقيين تنعى غزوة الخالدي

شفق نيوز

time٠٦-٠٦-٢٠٢٥

  • شفق نيوز

نقابة الفنانين العراقيين تنعى غزوة الخالدي

شفق نيوز/ نعت نقابة الفنانين العراقيين، رحيل الفنانة غزوة الخالدي، التي توفيت بوقت سابق من اليوم الجمعة، وذلك بعد سنوات من العطاء. والفنانة الراحلة ممثلة عراقية، بدأت مسيرتها الفنية عام 1965 تعتبر من روائد المسرح العراقي حيث قدمت العديد من الأعمال المسرحية التي لاقت نجاحا كبيرا وحققت شهرة واسعة من خلال عملها بالسينما وفي الدراما التلفزيونية. وعملت الراحلة، في ميادين متنوعة، مسرح، سينما، تلفزيون، اذاعة، وكتابة درامية، كانت تجد روحها في هذه الميادين خاصة المسرح الذي كان له ثقلاً حقيقياً في أختياراتها. كما عملت في الإذاعة منذ عام 1972 لتتناغم بها وتؤسس غزوة كما هي، وكان أول ظهور لها على خشبة المسرح حين كانت ماتزال طالبة في معهد الفنون الجميلة سنة 1965 في مسرحية (الطوفان).

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store