logo
لن تحتاج الى الذهاب الى قاعة الرياضة: 8 طرق لحرق دهون البطن..

لن تحتاج الى الذهاب الى قاعة الرياضة: 8 طرق لحرق دهون البطن..

تورس٠٣-٠٤-٢٠٢٥

1. مضغ جيد وبوعي
يمكن التحكم في انتفاخ البطن بسهولة عن طريق المضغ الجيد. فهو يعزز امتصاص العناصر الغذائية بشكل صحيح، ويمنع الإفراط في تناول الطعام.
2. الترطيب
يُقلل تناول السوائل مثل ماء الليمون وماء الكمون والشاي الأخضر من الانتفاخ، مما يُشعر الشخص بالنشاط والحيوية.
3. الصيام المتقطع
أفادت دراسة، نُشرت عام 2023 في الدورية الطبية Obesity، أن الصيام المتقطع، مع تنظيم استهلاك البروتين، يمكن أن يؤدي إلى حرق دهون البطن أكثر من تقييد السعرات الحرارية.
4. السكر المُصنّع
إن تجنب مصادر السكر الصناعية كالحلويات يسهم في تقليل دهون البطن. تعد الأطعمة الغنية بالسكر سببًا رئيسيًا لزيادة دهون البطن.
5. النوم الكافي
وفقًا لموقع "Healthline"، يحرق الجسم السعرات الحرارية أثناء النوم بما يتناسب مع الوزن.
6. النشاط البدني
يمكن ممارسة رياضة خفيفة بسهولة لتحقيق الأهداف اليومية من النشاط البدني، من خلال المشي بعد الوجبات ومحاولة استخدام الدرج كلما أمكن. إنها تغييرات بسيطة ولكنها ستساعد على حرق دهون البطن كالمحترفين.
7. التحكم في الكميات
تُمكّن حيلة التحكم في حجم الوجبات وتجنب الإفراط في تناول الطعام في حرق الدهون.
8. وجبات غنية بالألياف
يمكن استبدال جزء من الكربوهيدرات بسلطة الخضار والزبادي الغني بالبروبيوتيك والمكسرات. يساعد تناول البدائل في تحسين صحة الأمعاء، كما أنها تُشعر بالشبع وتساعد على التخلص من دهون البطن العنيدة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

عكس الشائع.. تناول الدجاج بانتظام يرتبط بمخاطر صحية
عكس الشائع.. تناول الدجاج بانتظام يرتبط بمخاطر صحية

الصحراء

timeمنذ 6 أيام

  • الصحراء

عكس الشائع.. تناول الدجاج بانتظام يرتبط بمخاطر صحية

أشارت دراسة جديدة، أُجريت على أشخاص في جنوب إيطاليا إلى أن الإفراط في تناول الدواجن، التي تُعتبر على نطاق واسع مصدرًا صحيًا للبروتين الحيواني، يمكن أن يرتبط بارتفاع خطر الوفاة بجميع أسبابها وسرطانات الجهاز الهضمي، وفقًا لما نشره موقع Healthline نقلًا عن دورية Nutrients. عكس الاعتقاد السائد وتتعارض نتائج الدراسة إلى حد كبير مع الأبحاث السابقة والمعتقدات السائدة، والتي تعتبر الدواجن عمومًا مصدرًا صحيًا للبروتين وركيزة أساسية في الأنظمة الغذائية الصحية، بما يشمل النظام الغذائي المتوسطي المعروف. توصي المبادئ التوجيهية الغذائية الأميركية 2020-2025، بتناول ما يصل إلى 700 غرام من الأطعمة البروتينية، بما يشمل اللحوم الخالية من الدهون والدواجن والبيض، أسبوعيًا، دون قيود محددة على كل منها. خطر الوفاة لكن تشير نتائج الدراسة الجديدة إلى أن تناول أكثر من 300 غرام من الدواجن أسبوعيًا ربما يرتبط بزيادة خطر الوفاة بجميع أسبابها بنسبة 27% مقارنةً بتناول 100 غرام أسبوعيًا أو أقل. كما تشير النتائج إلى أن تناول أكثر من 300 جرام من الدواجن أسبوعيًا زاد من خطر الإصابة بسرطانات الجهاز الهضمي لدى عينة الدراسة بنسبة 2.3بالمئة، وارتفع الخطر الملحوظ لدى الرجال تحديدًا إلى 2.6بالمئة. لبعض الوقت، اعتُبر استهلاك اللحوم الحمراء والمصنعة عامل خطر للإصابة بالسرطان، كما وصفه صندوق أبحاث السرطان العالمي. ولا توجد أدلة تُشير إلى وجود علاقة مماثلة مع الدواجن حتى هذه الدراسة الأخيرة. نتائج مثيرة للتفكير قال دكتور نيلش فورا، المدير الطبي لمعهد ميموريال كير تود للسرطان بمركز لونغ بيتش الطبي في كاليفورنيا: "إنها الدراسة مثيرة للتفكير". وأضاف دكتور فورا، الذي لم يشارك في الدراسة، أنه "ربما لأول مرة، يجب اعتبار استهلاك اللحوم البيضاء عامل خطر محتمل للإصابة بسرطان الجهاز الهضمي". تشكك في دقة النتائج أعرب بعض الخبراء عن قلقهم بشأن النتائج، حيث قال أنطون بيلشيك، طبيب الأورام الجراحي ورئيس قسم الطب ومدير برنامج الجهاز الهضمي والكبد الصفراوي في معهد بروفيدنس سانت جون للسرطان في كاليفورنيا، إن "النتائج مذهلة للغاية، نظرًا لوجود العديد من الأدلة على أن النظام الغذائي المتوسطي تحديدًا صحي ويقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية والسرطان". وأضاف أن نتائج الدراسة مثيرة للقلق على أقل تقدير"، معربًا عن اعتقاده بأن هناك حاجة إلى دراسة أكثر تفصيلاً مستقبلًا". أفضل من اللحوم الحمراء وأشارت ميشيل روثنشتاين، الحاصلة على ماجستير العلوم، وهي أخصائية تغذية متخصصة في أمراض القلب ولم تشارك في الدراسة، إلى أن "الدواجن تُعتبر عمومًا خيارًا بروتينيًا صحيًا أكثر من اللحوم الحمراء". وأضافت روثنشتاين أن الدواجن تحتوي على نسبة أقل من الدهون المشبعة وتُنتج كمية أقل من TMAO [مادة كيميائية تُنتجها الأمعاء]، وهو مركب مرتبط بتصلب الشرايين وزيادة خطر الإصابة بالسرطان. وأشارت إلى أن هناك حاجة إلى مزيد من البحث لتأكيد هذه النتائج واستكشاف الآليات الكامنة وراءها قبل مراجعة الإرشادات الغذائية". غياب "العلاقة السببية" ويشير الباحثون المشاركون في الدراسة إلى ضرورة مراعاة العديد من العوامل المحتملة التي لم يأخذوها في الاعتبار قبل فهم الآثار الكاملة لنتائجهم، فيما حذرت روثنشتاين من أن الدراسة "لا تُثبت العلاقة السببية". أشارت بيلشيك إلى أن "حجم العينة كبير، وهو أمر مهم دائمًا، لكن ينبغي البحث عن تفاصيل محددة حول عوامل الخطر الأخرى المرتبطة بالدواجن". أنواع دواجن غير صحية على سبيل المثال، لم تُحدد الدراسة مصدر الدواجن المستهلكة. تُستخدم المبيدات الحشرية في بعض المناطق الجغرافية، مما يمكن يؤثر على صحة المحاصيل النباتية والحيوانية. كما أن تربية الدواجن صناعيًا لها مخاطرها الخاصة، حيث أفادت روثنشتاين: "إن استخدام المضادات الحيوية والهرمونات في بعض ممارسات تربية الدواجن يثير مخاوف صحية محتملة على المدى الطويل". أنماط غذائية خاطئة وأضافت روثنشتاين أنه "ينبغي أن تبحث الدراسات أيضًا الآليات البيولوجية لاستهلاك الدواجن، مثل دور بعض طرق الطهي، وتحضير اللحوم، والأنماط الغذائية (مثل تناول الألياف)"، كما يمكن أن يؤثر وقت طهي الدواجن ودرجة حرارتها على صحتها. وجبات الدجاج الجاهزة وأشار دكتور بيلشيك إلى أنه "تم الافتراض بأن طهي الدواجن ربما يؤدي إلى إطلاق مواد كيميائية مُسرطنة أو مُسببة للسرطان،" مشيرًا إلى أنه على الرغم من أن هذه مجرد فرضية، فمن المؤكد أن هناك العديد من الطرق التي يتم بها إنتاج وجبات الدواجن الجاهزة، التي يمكن أن يؤثر أيٌّ منها على تركيبه الكيميائي النهائي. نقلا عن العربية نت

أفضل 4 وجبات لمن يعاني من الإمساك ومشاكل القولون.. تعرف عليها
أفضل 4 وجبات لمن يعاني من الإمساك ومشاكل القولون.. تعرف عليها

الصحراء

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • الصحراء

أفضل 4 وجبات لمن يعاني من الإمساك ومشاكل القولون.. تعرف عليها

لا شك أن الانتفاخ المستمر وأعراض متلازمة القولون العصبي IBS، مثل الإمساك، تسبب الإزعاج للشخص، خاصة أنه يمكن أن يكون من الصعب التحكم فيها. ونظراً لتقلبات الأمعاء الدائمة، فإن تنظيم أعراض متلازمة الانتفاخ العصبي، مثل الانزعاج أثناء التبرز ومشاكل الجهاز الهضمي الأخرى، يتطلب اتباع نظام غذائي مناسب. ويضمن اختيار العناصر الغذائية المناسبة عدم إجهاد الجهاز الهضمي الحساس أصلاً. علاوة على ذلك، فهي تدعم الجهاز الهضمي وتحسنه، وفق صحيفة Hindustan Times. من جهته قال اختصاصي الجهاز الهضمي، سوراب سيثي، الذي يشارك بانتظام نصائح حول تحسين صحة الأمعاء على إنستغرام، إن هناك أطعمة سهلة الهضم للأشخاص الذين يعانون من متلازمة القولون العصبي، كما يلي: 1. الجزر المقشر والمطهو على البخار يتميز الجزر المقشر والمطهو على البخار بقوام أنعم، مما يسهل مضغه وهضمه، إضافة إلى أن عناصره الغذائية تجعله مثالياً للمعدة الحساسة. وأوضح سيثي أن "هذه الأطعمة غنية بالألياف القابلة للذوبان، وهي لطيفة على الجهاز الهضمي". 2. شرائح الخيار مع بذور اليقطين توفر شرائح الخيار مع القليل من بذور اليقطين تركيبة منعشة لفصل الصيف، وتعد خياراً مثالياً عند الرغبة في تناول وجبات خفيفة مقرمشة. كما بيّن سيثي أن "الخيار مُرطّب وقليل الفودماب، بينما توفر بذور اليقطين المغنسيوم، الذي يمكن أن يساعد في تهدئة تقلصات الأمعاء". والفودماب هو اختصار لـ"السكريات القليلة السكاريد القابلة للتخمير والسكريات الثنائية والسكريات الأحادية والبوليولات"، وهي مجموعة من الكربوهيدرات الموجودة في بعض الأطعمة، والتي يمكن أن يكون هضمها صعباً للبعض. فضلاً عن أن السكريات الموجودة فيها لا يمكن امتصاصها بشكل صحيح. لهذا السبب، أوصى سيثي الأشخاص الذين يعانون بالفعل من مشاكل في الهضم باختيار الأطعمة قليلة الفودماب. 3. الموز يعتبر الموز مصدراً غذائياً غنياً بالفيتامينات والمعادن المهمة. لكن النضج المناسب مهم عند التعامل مع مشاكل الهضم. وأردف سيثي أنه يجب "تناول الموز الناضج فقط، لأنه قليل الفودماب. وتجنب الموز الناضج جداً". 4. زبادي اللوز مع التوت الأزرق أخيراً، حدد سيثي وجبة منعشة أخرى آمنة لمن يعانون من عدم تحمل اللاكتوز، ويمكن أن تحدث لديهم مشاكل هضمية مماثلة عند تناول منتجات الألبان، مما يجعل من المهم جداً اختيار بدائل لطيفة على المعدة. وأوضح أن "تناول زبادي اللوز غير المحلى مع التوت الأزرق، مفيد للأمعاء خاصة أنه خال من منتجات الألبان، ويحتوي على البروبيوتيك ومضادات الأكسدة التي تدعم عملية الهضم". نقلا عن العربية نت

لا تستيقظ إلا بالقهوة؟ إليك بدائل صحية ومنشطة لصباحك
لا تستيقظ إلا بالقهوة؟ إليك بدائل صحية ومنشطة لصباحك

تورس

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • تورس

لا تستيقظ إلا بالقهوة؟ إليك بدائل صحية ومنشطة لصباحك

بدائل صحية لقهوة الصباح إذا كنتِ من محبي القهوة، لكنكِ ترغبين في تقليل الكافيين أو استكشاف خيارات أخرى لبدء يومك، فإليك بعض البدائل الصحية التي يمكن أن تمنحك نفس النشاط والتأثير المنعش، وفقًا لموقعHealthline. شاي الماتشا بلونه الأخضر الزاهي وطعمه المميز، يُعد شاي الماتشا أحد أكثر البدائل الصحية شهرة لقهوة الصباح. يتم تحضيره من أوراق الشاي الأخضر المطحونة بدقة، ويحتوي على كافيين أقل من القهوة، لكنه يمنح طاقة مستدامة دون التسبب في تهيج أو توتر. السر يكمن في الحمض الأميني"L-Theanine"، الذي يعمل بتناغم مع الكافيين لتعزيز التركيز والشعور بالهدوء في آنٍ واحد. كما يتميز الماتشا بتركيز عالٍ من مضادات الأكسدة؛ ما يجعله خيارًا داعمًا للمناعة وصحة القلب. الحليب الذهبي إذا كنتِ تبحثين عن مشروب صباحي يمنحك الراحة والطاقة دون كافيين، فإن الحليب الذهبي هو الخيار المثالي. يُحضَّر هذا المشروب من مزيج غني بالحليب والكركم والزنجبيل والقرفة، مع لمسة من الفلفل الأسود لتعزيز الامتصاص. يشتهر الكركم بخصائصه القوية المضادة للالتهابات والأكسدة؛ ما يجعله خيارًا ممتازًا لتعزيز المناعة وصحة القلب والمفاصل. ورغم غياب الكافيين، فإن دفء هذا المشروب وتوابله العطرية يمنحانك شعورًا باليقظة والارتياح في بداية اليوم. ماء الليمون رغم بساطته، يُعد ماء الليمون من أفضل الطرق لبدء يومك بنشاط وترطيب طبيعي للجسم. فهذا المشروب المنعش يساعد على تحفيز عملية الهضم، وتنشيط وظائف الكبد، إلى جانب تزويد الجسم بجرعة غنية من فيتامينC الذي يدعم المناعة. ولأنه خالٍ تمامًا من الكافيين، فهو خيار مثالي لمن يرغبون في تقليل الاعتماد على القهوة. يمكنكِ تعزيز فوائده بإضافة أوراق النعناع أو شرائح الخيار، لتحصلي على مشروب صباحي صحي ومنعش. شاي الأعشاب يمثل شاي الأعشاب عالمًا غنيًا بالنكهات والفوائد الصحية، حيث يمكنكِ اختيار النوع الذي يناسب ذوقك واحتياجاتك اليومية. فهو خيار رائع لمن يرغبون في بدء يومهم بمشروب دافئ ومنعش خالٍ من الكافيين. أنواع مثل شاي النعناع تساعد على تعزيز التركيز وتخفيف التوتر، بينما يعمل شاي الزنجبيل كمنشّط طبيعي يعزز الدورة الدموية ويخفف من الشعور بالإرهاق. سواء كنتِ تبحثين عن الانتعاش أو الاسترخاء، ستجدين دائمًا نوعًا يناسبك، ويمكنك اقتناءه بسهولة من المتاجر أو عبر الإنترنت. مع أن القهوة لها سحرها الخاص ومكانتها في قلوب الكثيرين، فإن استكشاف هذه البدائل الصحية يمكن أن يضيف تنوعًا إلى روتينك الصباحي ويقدم لك فوائد صحية إضافية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store