logo
عبد العاطي وعراقجي يبحثان التطورات الأخيرة في سوريا

عبد العاطي وعراقجي يبحثان التطورات الأخيرة في سوريا

بحث وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي، مع نظيره الإيراني عباس عراقجي، الجمعة، التطورات الأخيرة في المنطقة لا سيما في الملف السوري، في اتصال هاتفي بينهما.
وأفادت وكالة إرنا الإيرانية، بأن عبد العاطي أكد خلال الاتصال على موقف القاهرة الداعم لوحدة أراضي سوريا ، والحفاظ على حقوق جميع الأقليات، والتصدي لمحاولات تقسيمها.
من جانبه عبر عراقجي عن "قلقه العميق إزاء التطورات الأخيرة في سوريا، والاعتداءات الإسرائيلية على سوريا ولبنان، واستمرار الإبادة الجماعية في غزة".
وشدد الوزير الإيراني، "على ضرورة تنسيق جهود دول المنطقة لمواجهة سياسات إسرائيل العدوانية والتوسعية، التي تُزعزع استقرار وأمن المنطقة بأسرها".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الإمارات تنفذ الإسقاط الجوي الـ 54 فوق غزة
الإمارات تنفذ الإسقاط الجوي الـ 54 فوق غزة

الإمارات اليوم

timeمنذ 2 ساعات

  • الإمارات اليوم

الإمارات تنفذ الإسقاط الجوي الـ 54 فوق غزة

أعلنت عملية «الفارس الشهم 3» استئناف تنفيذ عمليات «طيور الخير» للإسقاط الجوي رقم 54 للمساعدات الإنسانية والإغاثية فوق قطاع غزة، وذلك بالتعاون مع المملكة الأردنية الهاشمية، استمراراً للجهود الإماراتية المتواصلة لدعم السكان المدنيين في المناطق المعزولة في القطاع التي يتعذر الوصول إليها براً. ويبلغ إجمالي ما تم إسقاطه فوق القطاع منذ انطلاق مبادرة «طيور الخير» نحو 3725 طناً من المواد الغذائية والإغاثية، باستخدام 193 طائرة، شملت مواد غذائية أساسية وإمدادات حيوية تُلبي الاحتياجات المُلحة للأسر المتضررة جرّاء الأوضاع الإنسانية الصعبة والكارثية في القطاع. وتعكس هذه المبادرة التزام دولة الإمارات بدعم الأشقاء الفلسطينيين، وتقديم المساعدة الفورية للنازحين والمتضررين، ضمن نهج إنساني راسخ في السياسة الإماراتية، حيث كانت دولة الإمارات من الدول الرائدة في تقديم الدعم الإغاثي، إذ مثّلت المساعدات الإماراتية أكثر من 44% من إجمالي المساعدات الدولية التي وصلت إلى القطاع. وتؤكد دولة الإمارات أن دعم الشعب الفلسطيني سيظل أولوية إنسانية، وستواصل التنسيق مع الشركاء الإقليميين والدوليين، لضمان وصول المساعدات عبر كل الطرق براً وبحراً وجواً إلى المناطق الأكثر احتياجاً.

براً وبحراً وجواً.. الإمارات في غزة
براً وبحراً وجواً.. الإمارات في غزة

صحيفة الخليج

timeمنذ 4 ساعات

  • صحيفة الخليج

براً وبحراً وجواً.. الإمارات في غزة

لم تمض 24 ساعة على تعهّد سمو الشيخ عبد الله بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الخارجية، باستئناف الإسقاط الجوي للمساعدات الإنسانية في غزة، حتى عادت «طيور الخير» الإماراتية إلى أجواء القطاع حاملة أطناناً من مساعدات الإغاثة، بالتعاون مع المملكة الأردنية الهاشمية، التزاماً بدعم راسخ للأشقاء الفلسطينيين، واستجابة لأوضاع إنسانية بلغت مرحلة حرجة وغير مسبوقة من التدهور في ظل استمرار العدوان الإسرائيلي. الدعم الإغاثي الذي تقدمه الإمارات عبر الإسقاط الجوي للمساعدات ضمن عملية «الفارس الشهم 3»، تزامن مع تحرك قوافل من شاحنات محملة بكميات كبيرة من المواد الغذائية والمواد الأساسية، من مصر إلى قطاع غزة، وأيضا مع قرب وصول السفينة الإماراتية «خليفة الإنسانية 8»، التي غادرت الأسبوع الماضي محملة ب 7166 طنًا من المساعدات. ويأتي هذا الدعم الإماراتي المتدفق برا وبحرا وجوا، ضمن استجابة إنسانية واسعة النطاق لمشاهد الجياع من النساء والأطفال وكبار السنّ والمرضى والأرامل والأيتام، وكلهم ضحايا كارثة فوق الاحتمال صنعتها آلة الحرب الإسرائيلية العمياء التي لا تفرق بين ضحاياها، فقتلت وأصابت نحو 200 ألف ضحية خلال 21 شهراً من الحرب العدوانية. واليوم وبسبب القصف على مدار الساعة والحصار الخانق، أصبح مئات الألوف مهددين بالموت جوعاً، وسط خراب لا يوصف وحياة لم تعد موجودة. وها هي منظمة الصحة العالمية تعلن أن واحداً من كل 5 أطفال دون سن الخامسة في مدينة غزة يعاني سوء تغذية حاداً، وقالت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين «الأونروا» أن عشرات الآلاف من الأطفال مهددون بالموت. وهذا الواقع لا يستطيع إنكاره أحد، وكان السبب في زيادة الضغط الدولي والعربي على إسرائيل لوقف حربها. وحتى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اعترف بأن الوضع «صعب للغاية»، ودعا إلى تحرك دولي واسع لتقديم المساعدات، وهو اعتراف جاء في وقته، بعد فترة طويلة من تجاهل الواقع المؤلم الذي لا يمكن لكل ذي ضمير أن ينكر أن هذه الحرب العبثية والملعونة قد أنتجت وضعاً مأساوياً لا نظير له في التاريخ الحديث، مثلما أقر بذلك الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش أكثر من مرة. تدفق المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة في هذا التوقيت سيسهم في تخفيف المعاناة، وإصلاح التقصير الدولي مع أكثر من مليوني فلسطيني تعرضوا لأبشع ما يمكن أن يتعرض له إنسان في هذا العصر. وربما تكون هذه الخطوة الإنسانية مقدمة لإنهاء هذه الحرب الظالمة، خصوصاً أنها تأتي عشية عقد مؤتمر «حل الدولتين» الذي سينعقد في نيويورك، وسط تعاطف دولي منقطع النظير مع الشعب الفلسطيني وقضيته العادلة، ويشهد على ذلك القرار الفرنسي للاعتراف بالدولة الفلسطينية، والتحرك البريطاني للدفاع عن «حل الدولتين» باعتباره الطريق الأسلم لإرساء السلام في المنطقة. وكل هذا الحراك يؤكد أن الضمير الإنساني لم يمت، وبوسع المجتمع الدولي أن يفعل الكثير إذا احتكم إلى مبادئ الأخلاق والقانون والقيم السامية، خصوصاً أن القضية الفلسطينية قد مرت بظروف شديدة القسوة، وما حدث في قطاع غزة لن يسقط من الذاكرة ولن ينساه التاريخ في انتظار أن تنتصر العدالة والإنصاف والحقوق المشروعة.

استمرار تبادل القصف بين كمبوديا وتايلاند
استمرار تبادل القصف بين كمبوديا وتايلاند

صحيفة الخليج

timeمنذ 4 ساعات

  • صحيفة الخليج

استمرار تبادل القصف بين كمبوديا وتايلاند

استمرت تايلاند وكمبوديا في تبادل القصف أمس الأحد لليوم الرابع على التوالي، على الرغم من الدعوات المستمرة لوقف إطلاق النار، فيما قبل الجانبان التوجه إلى ماليزيا لإجراء مباحثات اليوم الاثنين من أجل وقف العمليات العسكرية. وقالت المتحدثة باسم وزارة الدفاع الكمبودية مايلي سوشياتا، إنّ تايلاند هاجمت معبدَين متنازع عليهما في شمال غرب البلاد صباحاً بالتوقيت المحلي. وأضافت أن بانكوك ارتكبت «أعمالاً عدائية ومنسّقة»، مندّدة ب«الأكاذيب والذرائع الكاذبة» التي استخدمها الجيش التايلاندي لتبرير «الغزو غير القانوني». من جانبها، أشارت وزارة الخارجية التايلاندية إلى أنّ الجيش الكمبودي أطلق «نيران مدفعية ثقيلة» مستهدفاً «منازل مدنيين» في مقاطعة سورين، صباحاً بالتوقيت المحلي. وأكدّت أنّ «أي وقف للأعمال القتالية مستحيل ما دامت كمبوديا تُظهر افتقاراً صارخاً لحسن النية وتستمر بشكل متكرّر في انتهاك المبادئ الأساسية لحقوق الإنسان والقانون الإنساني». كذلك، اتهم الجيش التايلاندي كمبوديا أمس الأحد باستخدام «أسلحة بعيدة المدى». في الأيام الأخيرة، اندلعت اشتباكات في المناطق الساحلية للدولتين على خليج تايلاند، على بعد حوالي 250 كيلومتراً جنوب غرب خطوط المواجهة الرئيسية. وأدى ذلك إلى وصول العلاقات الدبلوماسية بين الجارتين اللتين تربطهما علاقات ثقافية واقتصادية غنية، إلى أدنى مستوياتها منذ عقود. وأسفرت الاشتباكات الجارية عن مقتل 20 شخصاً على الجانب التايلاندي، بينهم ثمانية عسكريين، بينما أفادت كمبوديا بمقتل 13 شخصاً بينهم خمسة عسكريين. وأجلي أكثر من 138 ألف تايلاندي من المناطق ذات المخاطر المرتفعة، وفقاً لبانكوك، كما تم إجلاء أكثر من 80 ألف شخص من الجانب الكمبودي من الحدود، وفقاً لبنوم بنه. على الصعيد الدبلوماسي، أعلنت تايلاند مساء أمس الأحد أن رئيس الوزراء بالوكالة بومتام ويشاياشاي سيتوجّه اليوم الاثنين إلى ماليزيا في إطار ما قد يكون أوّل لقاء مع نظيره الكمبودي هون مانيت الذي سيحضر أيضاً. ويتمثل الغرض من هذه المحادثات ب«الاستماع إلى المقترحات كلّها» و«إعادة السلام»، وفق ما جاء في بيان صادر عن مكتب رئيس الوزراء التايلاندي. وكانت تايلاند قد أعلنت أمس الأول أنها توافق من حيث المبدأ على الدخول في وقف لإطلاق النار مع كمبوديا وبدء «حوار ثنائي». كما أن رئيس وزراء كمبوديا سبق أن قال إن بلاده «توافق على مقترح لوقف إطلاق النار فوراً وبلا شروط». على الصعيد الأمريكي، أعلنت وزارة الخارجية إن الوزير ماركو روبيو تحدث هاتفياً مع نظيريه في كمبوديا وتايلاند أمس الأحد، وحثهما على تهدئة التوتر على الفور، وأبلغهما بأن بلاده مستعدة للمساعدة في المحادثات. يأتي ذلك بعدما أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب السبت أنه تحدث مع الزعيمين الكمبودي والتايلاندي، مشيراً إلى أن الجانبين اتفقا على الاجتماع و«التوصل بسرعة» إلى وقف لإطلاق النار. وقال وزير الخارجية الماليزي محمد حسن الأحد إن تايلاند وكمبوديا وافقتا على قيام بلاده بدور الوسيط في صراعهما الحدودي، وأضاف الوزير لوكالة برناما للأنباء أن من المتوقع أن يصل رئيس الوزراء الكمبودي هون مانيه والقائم بأعمال رئيس الوزراء التايلاندي بومتام ويتشاياتشاي إلى ماليزيا مساء اليوم الاثنين. وقال الوزير «لديهم ثقة كاملة بماليزيا وطلبوا مني أن أكون وسيطاً»، مضيفاً أنه تحدث مع نظيريه الكمبودي والتايلاندي واتفقا على عدم تدخل أي دولة أخرى في القضية.(وكالات)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store