logo
إبادة مستمرة.. استشهاد 33 فلسطينيا في قصف إسرائيلي متفرق على غزة

إبادة مستمرة.. استشهاد 33 فلسطينيا في قصف إسرائيلي متفرق على غزة

أخبارنا٢٥-٠٤-٢٠٢٥

أخبارنا :
غزة: ارتفع عدد الشهداء الفلسطينيين إلى 33 شخصا جراء استمرار العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة منذ فجر الجمعة، حيث ارتكب الجيش مجازر دامية بقصف عدة منازل وخيمة على رؤوس قاطنيها.
وأفادت مصادر طبية أن عدد الفلسطينيين الذين استُشهدوا في قصف إسرائيلي متفرق على القطاع ارتفع إلى من 21 إلى 33 شخصا بعد استشهاد 12 شخصا.
وفي أحدث الغارات، استُشهد 3 فلسطينيين في قصف إسرائيلي استهدف تجمعا لمواطنين في منطقة قيزان النجار جنوبي مدينة خان يونس جنوبي القطاع، وفق ما أورده المصدر الطبي.
فيما استُشهد 3 فلسطينيين في قصف إسرائيلي استهدف مدرسة الفارابي التي تؤوي نازحين وسط مدينة غزة، بحسب المصدر وبيان للدفاع المدني.
كما ارتفع عدد الشهداء الفلسطينيين جراء قصف إسرائيلي استهدف منزلين لعائلتي العمور وشراب شرق مدينة خان يونس من 13 إلى 19 شخصا، وفق ما أفاد به مصدر طبي.
بدورهم، أفاد شهود عيان بأن آليات الجيش قصفت بشكل متواصل مخيم النصيرات وسط القطاع، فيما استهدفت في محافظة الشمال منطقة مقبرة شهداء جباليا البلد.
وشرق مدينة غزة، أطلقت آليات الجيش قذائف دخانية بالتزامن مع إطلاق طائرة مروحية نيرانها بكثافة.
أوامر إخلاء
أنذر الجيش الإسرائيلي، مساء الجمعة، فلسطينيين متواجدين بمناطق شرقي مدينة غزة بإخلائها، إمعانا في الإبادة التي ترتكبها تل أبيب بدعم أمريكي في القطاع.
وقال الجيش في بيان: "إلى جميع سكان قطاع غزة المتواجدين في منطقة التركمان الجديد (تقع ضمن حي الشجاعية)، وشمال شرق حي الزيتون (المنطقة الواقعة بين حي الشجاعية وحي الزيتون)'.
وذكر البيان: "هذا إنذار مسبق وأخير قبل الهجوم'.
وزعم الجيش أن المنظمات الفلسطينية "نفذت عمليات' ضد قواته.
وأضاف أنه "سيهاجم بقوة شديدة كل منطقة يتم استخدامها لتنفيذ تلك العمليات'.
ودعا البيان، الفلسطينيين إلى الانتقال نحو المناطق الغربية من مدينة غزة.
وفجر الجمعة، ارتكب الجيش الإسرائيلي مجزرة مروعة استُشهد خلالها عائلة فلسطينية مكونة من 5 أفراد، إثر قصف خيمتهم في منطقة المواصي غرب خان يونس.
والشهداء هم: الأب إبراهيم خليل أبو طعيمة، وزوجته هنادي أبو طعيمة، وأطفالهم سميرة (8 أعوام) وعازم (6 أعوام) ورأفت (4 أعوام)، وكانوا نازحين من منزلهم شرق المدينة.
وفي تطورات متصلة، ألقت طائرة إسرائيلية بدون طيار قنبلة على مجموعة من المدنيين قرب مقبرة بلدة عبسان الكبيرة شرق خان يونس، دون تسجيل إصابات.
كما أُعلن عن استشهاد طفلة متأثرة بجروحها في قصف سابق استهدف خيام نازحين بالمواصي.
أما في شمال القطاع، فاستُشهدت فلسطينية برصاص طائرة مسيّرة إسرائيلية "كواد كابتر' في حي القصاصيب بمخيم جباليا، بينما قتل مواطن آخر في غارة استهدفت شارع المنصورة بحي الشجاعية شرقي مدينة غزة.
وبدعم أمريكي مطلق ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 إبادة جماعية بغزة خلفت أكثر من 168 ألف شهيد وجريح فلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

100 شهيد وجريح ومفقود في مجازر جديدة للاحتلال في غزة
100 شهيد وجريح ومفقود في مجازر جديدة للاحتلال في غزة

خبرني

timeمنذ 5 أيام

  • خبرني

100 شهيد وجريح ومفقود في مجازر جديدة للاحتلال في غزة

خبرني - واصلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، صباح اليوم الجمعة، ومساء أمس، قصفها لمنازل مأهولة على رؤوس المواطنين وهم نيام في مناطق متفرقة من قطاع غزة ما أدى لسقوط العشرات من المواطنين بين شهداء وجرحى ومفقودين. وبحسب وكالة الانباء الفلسطينية الرسمية " وفا" فان طواقم الإنقاذ ومتطوعون انتشلوا نحو 30 شهيدا في بلدة بيت لاهيا شمال قطاع غزة، فيما لا يزال هناك عشرات المفقودين تحت الركام ولا تستطيع سيارات الإسعاف الوصول بسبب تدمير الطرق، إذ يلجأ بعض المواطنين لانتشالهم وإخلائهم مشيا وعلى كارات تجرها دواب. و شن الاحتلال قصفه على قطاع غزة باستخدام طائرات حربية ومروحيات وطائرات استطلاع وزوارق بحرية. و استهدفت قوات الاحتلال نحو 10 منازل مأهولة ما أدى لاستشهاد وإصابة العشرات عرف منها منازل لعائلات الزيناتي وأبو ركبة وخليل وأبو علبة وصالحة وطه والتتري في مخيم جباليا والكيلاني والسيد والغندور في بيت لاهيا. ونقل الشهداء والجرحى إلى المستشفى الاندونيسي ومستشفى العودة المكتظان بالمواطنين الذين توافدوا للتعرف على الشهداء وبحثا عن ذويهم المفقودين أو بحثا عن أشلاء لهم. وتخلل القصف تقدم للاحتلال في بلدة بيت لاهيا واختطاف مواطنين من مركز إيواء. وشوهدت عائلات تحمل أطفالها بعد منتصف الليل في عمليات نزوح آنية تحت القصف شمال غزة ومن منطقة القرارة شمال خانيونس، فيما تحاول عائلات أخرى الهروب لكنها لم تستطع لكثافة القصف. وفي خان يونس، استشهد مواطنان وأصيب آخرون في قصف الاحتلال منزلا يعود لعائلة العمور في بلدة الفخاري شرقي المدينة، فيما استشهد مواطنان آخر، وأصيب وفقد آخرون جراء قصف الاحتلال منزلا يعود لعائلة اليازوري في بلدة القرارة، كما أطلقت طائرات كواد كابتر قنابل بشكل عشوائي على مواطنين في القرارة والسطر ومشارف مدينة حمد، تبعها قصف مدفعي. وشهدت محافظة الوسطى تصعيدا في وتيرة الغارات الجوية والاستهدافات المدفعية، حيث شهدت منطقة دير البلح شن طائرات الاحتلال 4 غارات جوية بجانب استمرار القصف المدفعي. وكانت مصادر طبية، أفادت باستشهاد 136 مواطنا في غارات الاحتلال المتواصلة على قطاع غزة يوم أمس الخميس، من بينهم 83 شهيدا جنوب القطاع، و5 شهداء وسط القطاع، و11 شهيدا في مدينة غزة، و37 شهيدا شمال القطاع. ويرتكب الاحتلال الإسرائيلي منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023، جرائم إبادة جماعية في قطاع غزة، خلفت نحو 173 ألف مواطن بين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود.

القطاع يختنق بين القصف والجوع.. 55 يوماً من الإبادة الصامتة
القطاع يختنق بين القصف والجوع.. 55 يوماً من الإبادة الصامتة

الدستور

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • الدستور

القطاع يختنق بين القصف والجوع.. 55 يوماً من الإبادة الصامتة

تواصل آلة الحرب الإسرائيلية حصد أرواح المدنيين في قطاع غزة، حيث يمضي عداد الأيام محملا بالمآسي، وسط قصف وجوع وعطش يفتك بالنازحين والمحرومين من المأوى. ومع دخول اليوم الـ55 من استئناف العدوان على القطاع، يتصاعد عدد الضحايا، في ظل استمرار الجيش الإسرائيلي في استهداف الفلسطينيين بلا هوادة. في هذا السياق، حذر الرئيس السابق لشعبة العمليات في الجيش الإسرائيلي من تعاظم قدرات كتائب القسام، مؤكدا أن إرسال مزيد من القوات إلى غزة سيعرضها لخطر متزايد. مؤخرًا، استشهد 10 فلسطينيين، بينهم أربعة أطفال، في قصف إسرائيلي استهدف ثلاث خيام للنازحين غرب خانيونس جنوبي القطاع. ووفق آخر إحصاءات وزارة الصحة الفلسطينية، ارتفعت حصيلة الشهداء منذ استئناف الحرب في 18 مارس/آذار الماضي إلى 2701 شهيد و7432 إصابة. أما منذ بدء العدوان في 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023، فقد بلغ عدد الشهداء 52,810، والمصابين 119,473. ميدانيا، صعدت القوات الإسرائيلية من هجماتها، حيث فتحت نيران طائرات كواد كابتر على حي التفاح شرق مدينة غزة، واستهدفت بقصف مدفعي شمال النصيرات وسط القطاع. كما تعرضت بلدة عبسان الكبيرة شرق خانيونس لإطلاق نار مكثف، بالتوازي مع قصف مدفعي شرقي غزة. وفي شمال القطاع، أُطلقت نيران من الآليات الإسرائيلية غرب بيت لاهيا، بينما استهدفت طائرات مسيرة نازحين في منطقة ارميضة شرق بني سهيلا. من جهته، حذر المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان من «موجة موت صامت» في القطاع، مؤكدا أن الحصار والتجويع يتسببان بوفاة أعداد متزايدة من كبار السن والأطفال، حيث استشهد 14 مسنا خلال أسبوع واحد فقط نتيجة الجوع والإغلاق المحكم. «عرب 48»

غزة .. اعتقال سارقين موجهين من مخابرات عربية وإسرائيلية
غزة .. اعتقال سارقين موجهين من مخابرات عربية وإسرائيلية

سواليف احمد الزعبي

time٠٣-٠٥-٢٠٢٥

  • سواليف احمد الزعبي

غزة .. اعتقال سارقين موجهين من مخابرات عربية وإسرائيلية

#سواليف كشف مصدر أمني عن #اعتقال عدد من #المتورطين في جرائم سطو، مبينًا أن التحقيقات أظهرت أن بعضهم موجه من #أجهزة #مخابرات #عربية و #إسرائيلية. وأضاف المصدر لـ 'شبكة قدس' أن المقاومة ضبطت في حالات سابقة #متخابرين اعترفوا بأنهم سرقوا شاحنات مساعدات وبضائع بتوجيه من ' #الشاباك '، وبمرافقة طائرات 'كواد كابتر'. وفي حالة أخرى، اعترف متخابر بأن 'الشاباك' طلب منه #سرقة معدات و #أجهزة_تقنية من مقر قبل أن تقوم طائرة حربية بقصفه. وأشار المصدر إلى أن هذه المجموعات تهدف إلى زرع الفوضى والخوف في الجبهة الداخلية، وتشجيع الآخرين على السرقة بدافع سد الجوع، إلى جانب تنفيذ أعمال أمنية مثل كشف طريقة عمل الأمن وأماكن انطلاقه وتمركزه. وأوضح أن المقاومة والأجهزة الأمنية تدرس عرض ملفات هؤلاء على هيئات الفتاوى الشرعية والقانونية، تمهيدًا لاتخاذ قرار بحقهم. وصباح اليوم، أعلنت وزارة الداخلية والأمن الوطني في قطاع غزة، استشهاد ضابط شرطة وطفل، وإصابة عدد من أفراد القوة الأمنية والفلسطينيين، جراء استهداف مباشر من طائرات الاحتلال لقوة أمنية خلال تنفيذها مهمة ميدانية لملاحقة من وصفتهم بـ'عملاء الاحتلال' والعابثين بالأمن الداخلي. وقالت الوزارة، في بيان رسمي، إن هذه الأحداث وقعت في ظل ما وصفته بـ'الظروف العصيبة' التي يعيشها قطاع غزة، مؤكدة أن هناك فئة خارجة على القانون تستغل الفوضى التي خلفتها حرب الإبادة التي يشنها الاحتلال لنشر الرعب والقيام بعمليات سطو على الممتلكات العامة والخاصة، بينما تتعرض الأجهزة الأمنية للاستهداف الإسرائيلي المتكرر الذي يعطل جهودها لحفظ الأمن والاستقرار. وأوضح البيان أن الأجهزة الأمنية باشرت عمليات ميدانية لملاحقة المتورطين في أعمال الفوضى، وأنه أثناء تنفيذ هذه المهمة تعرضت قوة تأمين لاستهداف مباشر ومتعدد من طائرات الاحتلال في ساعة متأخرة من مساء الجمعة، ما أدى إلى استشهاد أحد ضباط الشرطة وطفل كان بالموقع، بالإضافة إلى وقوع عدد من الإصابات في صفوف القوة الأمنية والمدنيين. وأكدت الوزارة أن هذا الاستهداف يعكس ما وصفته بـ'المؤامرة الخبيثة' التي تُحاك ضد الشعب الفلسطيني في غزة، مشيرة إلى أن استمرار قصف الاحتلال لعناصر الأمن يُظهر حجم التواطؤ القائم من قبل عملاء يسعون لضرب استقرار الجبهة الداخلية، ويخدمون أهداف الاحتلال العسكرية والأمنية. وشددت الوزارة على أنها ستواصل جهودها لملاحقة كل من يتعاون مع الاحتلال، متعهدة بأنها 'ستضرب بيد من حديد' كل من يعبث بالأمن، أو يحاول زعزعة الاستقرار الداخلي في ظل الحرب الجارية. كما وجّهت وزارة الداخلية التحية لأبناء الشعب الفلسطيني، وخاصة العائلات التي أعلنت وقوفها مع الأجهزة الأمنية في مواجهة هذه المؤامرة، مؤكدة أن هذا الدعم الشعبي يعزز من صمود مؤسسات الأمن رغم ما تتعرض له من استهداف. يُذكر أن الاحتلال يواصل شن حربه على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، والتي أسفرت حتى الآن عن استشهاد أكثر من 52 ألف فلسطيني، وإصابة أكثر من 118 ألفًا، بالإضافة إلى تدمير ممنهج للمنازل والبنية التحتية والمنشآت، وبينها المقار الأمنية التي طالها القصف مرارًا منذ بداية الحرب.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store