logo
العين يعزز صفوفه بموهبة دفاعية وحارس مرمى عالمي

العين يعزز صفوفه بموهبة دفاعية وحارس مرمى عالمي

صحيفة الخليجمنذ 2 أيام

عزز العين صفوفه بضم المدافع المغربي يحيى بن خالق قادماً من الفتح الرياضي لمدة 4 مواسم.
ويُعد بن خالق (23 عاماً) من المواهب الصاعدة في المغرب ويتميز بطوله (1.91 متر) ويُعد أفضل مدافع في الدوري المغربي في الموسم المنصرم وقد تلقى عروضاً أوروبية عدة في الفترة الأخيرة.
خلال الموسم المنقضي 2024-2025، لعب بن خالق في 27 مباراة في الدوري والكأس وأسهم بصناعة هدفين، كما سبق له الانضمام إلى منتخب المغرب تحت 23 عاماً.
كما أعلن نادي العين التعاقد مع حارس المرمى المخضرم البرتغالي روي باتريسيو قادماً من أتالانتا الإيطالي ليعزز صفوفه قبل المشاركة في النسخة الجديدة من كأس العالم للأندية 2025 التي تستضيفها الولايات المتحدة من 14 يونيو حتى 13 يوليو المقبلين.
وأكد العين عبر حسابه في منصة «إكس» وصول باتريسيو(37 عاماً) إلى الإمارات الأحد لإجراء الفحوصات الطبية والالتحاق بتدريبات الفريق الأول.
وسيلعب باتريسيو الذي خاض 108 مباريات دولية وتوّج بطلا لكأس أوروبا 2016 وبدوري الأمم الأوروبية 2019 مع منتخب بلاده، في صفوف العين خلال كأس العالم للأندية ، ولاسيما أن لوائح الاتحاد الإماراتي لكرة القدم لا تسمح بمشاركة حراس المرمى الأجانب مع الأندية في البطولات المحلية.
وانتهى عقد باتريسيو مع أتالانتا الذي كان ضمه في أغسطس 2024 لمدة عام، بعدما كان بدأ مشواره الاحترافي مع مواطنه سبورتينغ لشبونة في 2006 وانتقل إلى وولفرهامبتون الإنجليزي في 2018 ثم إلى روما الإيطالي في 2021 وبقي في صفوفه ثلاث سنوات.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تراجع مفاجئ في مكانة تيسلا: انخفاض شعبيتها عالميًا أمام منافسيها
تراجع مفاجئ في مكانة تيسلا: انخفاض شعبيتها عالميًا أمام منافسيها

عالم السيارات

timeمنذ 30 دقائق

  • عالم السيارات

تراجع مفاجئ في مكانة تيسلا: انخفاض شعبيتها عالميًا أمام منافسيها

كشفت دراسة حديثة أجرتها مجموعة UBS أن جاذبية علامة تيسلا لم تعد كما كانت من قبل، مع تراجع واضح في تصنيفها بين المشترين في الأسواق العالمية الكبرى مثل الصين، أوروبا، والولايات المتحدة. انخفاض نسبة المشترين الذين يفضلون تيسلا كخيار أول في عام 2024، تراجعت نسبة المشترين الذين وضعوا تيسلا في المرتبة الأولى ضمن قائمة خياراتهم إلى 18% فقط، مقارنة بـ22% في عام 2023 و23% في عام 2022. أما في الولايات المتحدة، فقد انخفضت النسبة من 38% إلى 29%. وفي أوروبا، هبطت من 20% إلى 15%. لكن أكبر ضربة تلقّتها تيسلا كانت في السوق الصينية، حيث انخفضت شعبيتها إلى 14% فقط، بعدما كانت 18% في العام الماضي و30% في عام 2020، وفقًا لما نقلته صحيفة South China Morning Post استنادًا إلى بيانات UBS. عوامل التراجع: منافسة شرسة وسياسات إيلون ماسك يرجع هذا التراجع إلى عدة أسباب، أبرزها المنافسة القوية في الصين من قبل علامات محلية مثل BYD وXiaomi التي تقدم سيارات كهربائية متطورة وبأسعار تنافسية. كما أشار محللو UBS إلى أن تيسلا لم تعد تُعتبر رائدة في التكنولوجيا داخل الصين، في حين أن أوروبا شهدت 'تأثيرًا سلبيًا على سمعة العلامة' بسبب انخراط الرئيس التنفيذي إيلون ماسك في مواقف سياسية مثيرة للجدل. شركات منافسة تفرض وجودها بقوة في المقابل، تستغل شركات جديدة مثل Xiaomi الفرصة لتعزيز مكانتها في سوق السيارات الكهربائية، حيث نالت سيارتها SU7 ترحيبًا واسعًا، وتستعد الآن لإطلاق YU7 SUV التي تتمتع بتصميم أكثر جاذبية مقارنة بتيسلا موديل Y. لكن المنافس الأكبر والأكثر إزعاجًا لتيسلا يبقى BYD، والذي تجاوز تيسلا في المبيعات داخل أوروبا لأول مرة في أبريل 2025، بحسب بيانات Jato Dynamics. حيث باعت BYD ما مجموعه 7,231 سيارة كهربائية بزيادة 169% عن العام الماضي، بينما تراجعت مبيعات تيسلا بنسبة 49% لتصل إلى 7,165 وحدة فقط في نفس الشهر. مستقبل غير مضمون لتيسلا وسط تصاعد المنافسة في وقت تتسارع فيه مبيعات السيارات الكهربائية في أوروبا بنسبة نمو بلغت 28% ووصلت حصتها إلى 17% من السوق، تواجه تيسلا تحديًا حقيقيًا من قبل علامات ناشئة وقوية باتت تجذب العملاء بسرعة، خصوصًا في الأسواق التي كانت تيسلا تهيمن عليها سابقًا. ويختتم التقرير بتوصية من UBS بالحذر تجاه أسهم تيسلا في ظل هذا التراجع المستمر في قوة علامتها التجارية حول العالم.

92.67% نسبة مؤشر ثقافة الاستدامة بين موظفي هيئة كهرباء ومياه دبي
92.67% نسبة مؤشر ثقافة الاستدامة بين موظفي هيئة كهرباء ومياه دبي

زاوية

timeمنذ 43 دقائق

  • زاوية

92.67% نسبة مؤشر ثقافة الاستدامة بين موظفي هيئة كهرباء ومياه دبي

دبي، الإمارات العربية المتحدة: أعلنت هيئة كهرباء ومياه دبي أن مؤشر ثقافة الاستدامة بين موظفيها بلغ 92.67% خلال عام 2024، وذلك استناداً إلى استبيان مؤسسي شارك فيه نحو 4,000 موظف. ويقيس مؤشر ثقافة الاستدامة مدى وعي الموظفين بمفاهيم الاستدامة والتزامهم بتطبيقها في بيئة العمل، ويُعد أداة مهمة لتقييم فعالية جهود التوعية وتعزيز ممارسات الاستدامة المؤسسية. وأعرب معالي سعيد محمد الطاير، العضو المنتدب الرئيس التنفيذي لهيئة كهرباء ومياه دبي ، عن سعادته بهذه النتيجة، مؤكداً أنها تعكس التزام الهيئة الراسخ بنشر ثقافة الاستدامة بين موظفيها، وتمكينهم ليشاركوا بفاعلية في دعم التوجهات الوطنية نحو التنمية المستدامة، مشيراً إلى أن الهيئة كانت أول مؤسسة حكومية تعتمد الاستدامة ضمن رؤيتها وخطتها الاستراتيجية، لتكون محوراً رئيسياً في مسيرة التنمية والتقدم وتحقيق توجيهات القيادة الرشيدة في تحقيق التوازن بين التنمية الاقتصادية والحفاظ على البيئة، إضافة إلى الاستثمار في رأس المال البشري وبناء قدراته في مجال الاستدامة. وأضاف معالي الطاير: "تُعد الاستدامة ركيزة جوهرية في جميع عملياتنا، حيث نتبنى استراتيجية متكاملة لترسيخ ثقافة الاستدامة بين جميع المعنيين وإشراك الموظفين والمتعاملين وأفراد المجتمع في جهودنا لحماية البيئة والحفاظ على الموارد الطبيعية. ونهدف من خلال هذه الجهود إلى دعم المكانة الريادية لدولة الإمارات العربية المتحدة في العمل المناخي العالمي، والمساهمة في تحقيق أهداف استراتيجية دبي للطاقة النظيفة 2050 واستراتيجية الحياد الكربوني 2050 لإمارة دبي، التي تسعى إلى توفير 100% من القدرة الإنتاجية للطاقة من مصادر نظيفة بحلول عام 2050." وأكد المهندس وليد بن سلمان، النائب التنفيذي للرئيس لقطاع تطوير الأعمال والتميّز في هيئة كهرباء ومياه دبي، أن الإدارة العليا تحرص على دمج الاستدامة في مختلف العمليات والممارسات اليومية، إضافة إلى ترسيخها كثقافة مؤسسية، وأضاف: "تواصل الهيئة إطلاق ودعم المبادرات التي تسلط الضوء على الآثار الإيجابية للاستدامة على المستوى المؤسسي، وتعزيز وعي الموظفين ليكونوا سفراءً للاستدامة من خلال تحفيزهم على تبني ممارسات مستدامة داخل بيئة العمل وخارجها." من جهته، أوضح محمد عبدالكريم الشامسي، كبير مسؤولي الاستدامة والتغير المناخي في هيئة كهرباء ومياه دبي ، أن فريق ريادة الاستدامة يضم 34 موظفاً من مختلف قطاعات الهيئة، ويعمل على نشر وتطبيق مفاهيم الاستدامة، مشيراً إلى أن مبادرة "تواصل الاستدامة" توفر منصة تعليمية وتفاعلية تسهم في تعزيز تفاعل الموظفين مع قضايا الاستدامة، وزيادة معرفتهم بممارسات الهيئة المستدامة. أنشطة وفعاليات متنوعة حققت مبادرة "تواصل الاستدامة" نجاحاً لافتاً في زيادة تفاعل الموظفين مع قضايا الاستدامة وتحفيزهم على تبني سلوكيات أكثر استدامة في بيئة العمل وخارجها. وتتضمن المبادرة برامج نوعية مثل "حديث الاستدامة" الذي يهدف إلى تطوير قدرات الموظفين وتوعيتهم بجهود الهيئة في هذا المجال. ومنذ انطلاق المبادرة في مايو 2024، نظمت الهيئة العديد من الفعاليات والأنشطة التوعوية من بينها 36 جلسة ضمن برنامج "حديث الاستدامة"، شارك فيها 3,870 موظفاً، إضافة إلى 6 مسابقات داخلية للموظفين وخارجية عبر وسائل التواصل الاجتماعي استقطبت نحو 5,000 مشارك، ومن خلال البرنامج، تم تسجيل 92 موظفاً للتدريب على نظام إدارة الطاقة (ISO 50001) الذي يهدف إلى تعزيز الوعي بكفاءة استخدام الطاقة وفهم متطلبات نظام إدارة الطاقة. واختُتم البرنامج بمسابقة حول تقرير الاستدامة لعام 2024 الصادر عن الهيئة، وشارك فيها 39 موظفاً من 13 قطاعاً وإدارة مختلفة، بما يدعم التنافس الإيجابي بين الموظفين. -انتهى-

النفط يرتفع بعد قرار أوبك+ زيادة الإنتاج في يوليو
النفط يرتفع بعد قرار أوبك+ زيادة الإنتاج في يوليو

سكاي نيوز عربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • سكاي نيوز عربية

النفط يرتفع بعد قرار أوبك+ زيادة الإنتاج في يوليو

ارتفعت العقود الآجلة لخام برنت 1.19 دولار أو 1.9 بالمئة إلى 63.97 دولار للبرميل بحلول الساعة 0044 بتوقيت غرينتش، بعد أن أغلقت على انخفاض 0.9 بالمئة الجمعة. وبلغ سعر خام غرب تكساس الوسيط الأميركي 62.09 دولار بارتفاع 1.30 أو 2.14 بالمئة عقب انخفاضه 0.3 بالمئة في الجلسة السابقة. وانخفض الخامان بأكثر من واحد بالمئة على مدى أسبوع، بحسب بيانات وكالة رويترز. يأتي ذلك بعد أن استهدفت أوكرانيا قواعد جوية في عمق روسيا، وانتقدت إيران تقريرًا أظهر تنامي مخزوناتها من اليورانيوم المخصب، كما صرح الرئيس دونالد ترامب بأنه سيزيد الرسوم الجمركية على الصلب والألمنيوم في أحدث تطور في الحروب التجارية. في غضون ذلك، قررت منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاؤها السبت زيادة الإنتاج بمقدار 411 ألف برميل يوميا في يوليو، وهو الشهر الثالث على التوالي الذي يشهد زيادة مماثلة، في الوقت الذي تسعى فيه المجموعة المعروفة باسم أوبك+ إلى استعادة حصتها السوقية. وكان من المتوقع أن تناقش المجموعة زيادة أكبر في الإنتاج، بحسب "رويترز". وقال المحلل هاري تشيلينجيريان من أونيكس كابيتال جروب "لو كانوا قرروا زيادة أكبر في الإنتاج على نحو مفاجئ، لكان سعر الافتتاح سيئا للغاية". وقال متداولو النفط إن قرار زيادة الإنتاج بمقدار 411 ألف برميل يوميا قد تم احتسابه بالفعل في العقود الآجلة لخامي برنت وغرب تكساس والتي انخفضت بأكثر من واحد بالمئة الأسبوع الماضي. وتوقع محللون أن يؤدي انخفاض مستويات مخزونات الوقود الأمريكية إلى تأجيج مخاوف بشأن الإمدادات قبل توقعات بموسم أعاصير أعلى من المتوسط. وقال محللون من بنك (إيه.إن.زد) في مذكرة "كان الأمر الأكثر تشجيعا هو الارتفاع الكبير في الطلب على البنزين مع بداية موسم القيادة في الولايات المتحدة". وأضافوا أن الزيادة التي بلغت قرابة مليون برميل يوميا كانت ثالث أعلى زيادة أسبوعية في السنوات الثلاث الماضية. ويراقب المتداولون عن كثب تأثير انخفاض الأسعار على إنتاج النفط الخام الأميركي الذي بلغ أعلى مستوى له على الإطلاق عند 13.49 مليون برميل يوميا في مارس.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store