logo
5 عادات خاطئة في شرب الشاي تجعله ضارًا بصحتك

5 عادات خاطئة في شرب الشاي تجعله ضارًا بصحتك

يعتبر الشاي مشروبًا مفضلًا لدى كثيرين حول العالم، لكن بعض العادات الشائعة في تحضيره أو تناوله قد تؤثر سلبًا على الصحة.
ويحذر خبراء التغذية من خمسة أخطاء يجب تجنبها، وهي:
1- تخمير شاي مركز: الإكثار من أوراق الشاي يزيد نسبة الكافيين والتانينات، مما قد يسبب اضطرابات عصبية وهضمية ويؤدي إلى زيادة إدرار البول، لذلك ينصح باتباع قاعدة بسيطة لتحضير الشاي المثالي وهي ملعقة صغيرة من أوراق الشاي لكل كوب.
2- تخمير الشاي لفترة طويلة أو شرب شاي الأمس: الشاي المعتق يفقد فوائده الغذائية، ويصبح بيئة مناسبة لنمو البكتيريا الضارة، لذلك يفضل تحضير شاي جديد في كل مرة حفاظًا على الصحة.
3- شرب الشاي شديد السخونة: المشروبات الساخنة جدًا قد تهيج أنسجة الحلق والمريء والمعدة، مما يرفع احتمالية حدوث مشكلات صحية خطيرة.
4- شرب الشاي على معدة فارغة: قد يقلل الشهية ويؤثر سلبًا على عملية الأيض، خصوصًا إذا أدى إلى تخطي وجبة الإفطار.
5- شرب الشاي مباشرة بعد الطعام: بعض مكوناته قد تقلل امتصاص البروتين والحديد، لذلك ينصح بالانتظار نصف ساعة قبل شربه.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

احذر تناول المانجو في هذه الأوقات.. خبيرة تغذية تكشف التفاصيل
احذر تناول المانجو في هذه الأوقات.. خبيرة تغذية تكشف التفاصيل

الأسبوع

timeمنذ 6 ساعات

  • الأسبوع

احذر تناول المانجو في هذه الأوقات.. خبيرة تغذية تكشف التفاصيل

المانجو عبد الله جميل تعتبر المانجو من أبرز الفواكه الصيفية المحببة لدى الكثيرين، حيث يشتهر موسم الصيف بتنوع أصنافها وانتشارها على الموائد بشكل واسع، لذا يستغل عشاق الفاكهة هذا الفصل لتناول المانجو بشراهة والاستمتاع بمذاقها الحلو والمنعش. ويُعد المانجو من أكثر الفواكه شيوعًا بين الأشخاص، ما يثير تساؤلات عديدة حول تأثيرها على الصحة العامة، وخصوصًا فيما يتعلق بمستويات السكر والطاقة في الجسم، مما يجعل متابعة النصائح الغذائية حول أفضل أوقات وكميات تناولها أمراً ضرورياً. أفضل الأوقات لتجنب تناول المانجو وأوضحت الدكتورة أسماء الدحدوح، استشاري التحاليل والتغذية العلاجية، الأوقات التي يُفضل تجنّب تناول المانجو فيها: - قبل النوم مباشرة: المانجو غني بالسكريات الطبيعية، وقد يرفع من سكر الدم ويؤثر على جودة النوم. - على معدة فارغة تمامًا: قد يسبب اضطرابات في المعدة لبعض الأشخاص بسبب الأحماض والسكريات. - بعد وجبة غنية أو دسمة: إضافة فاكهة غنية بالسكر بعد وجبة دسمة قد يزيد من الحمل السكري والهضمي. - أثناء فترة المساء (خاصة لمن يعانون من مشاكل في ضبط سكر الدم): الجسم يتباطأ في حرق السعرات مساءً. وأشارت في تصريحات خاصة لـ «الأسبوع»، إلى أن أفضل وقت لتناول المانجو هو في الصباح أو كوجبة خفيفة بعد الظهر، خاصة قبل أو بعد التمارين الرياضية. الكمية اليومية المثالية لتناول المانجو وأضافت الدكتورة أسماء أن الكمية اليومية المثالية لتناول المانجو تختلف حسب الحالة الصحية: - للأشخاص الأصحاء: حوالي نصف إلى ثمرة مانجو متوسطة الحجم (150-200 جرام) يوميًا تُعتبر كمية معتدلة وآمنة. - لمن يسعون لإنقاص الوزن أو مرضى السكري: يُفضّل الاكتفاء بـ بربع إلى نصف ثمرة صغيرة (70- 100 جرام)، مع مراقبة الاستجابة الفردية لمستوى السكر. طرق جعل تناول المانجو أكثر فائدة وصحيًا وأكدت الدكتورة أسماء أهمية دمج المانجو مع البروتين أو الدهون الصحية لتقليل التأثير على سكر الدم، مثل: - مع الزبادي أو اللبن الزبادي (اليوناني). - مع حفنة من المكسرات (لوز، جوز). - في سموثي يحتوي على بروتين نباتي أو حيواني. - فوق الشوفان أو الشيا لإبطاء امتصاص السكر. - تجنب تناولها مع السكريات الأخرى (كالعسل أو الحلويات) أو مع الكربوهيدرات العالية. الفوائد الصحية للمانجو وأشارت الدكتورة أسماء إلى أن المانجو تقدم العديد من الفوائد الصحية: - تقوية المناعة: غنية بفيتامين C، فيتامين A، ومواد مضادة للأكسدة مثل البيتا كاروتين. - تحسين الهضم: تحتوي على إنزيمات هاضمة طبيعية مثل «أميليز»، إضافة إلى الألياف التي تدعم صحة الأمعاء. - جودة النوم: تحتوي على كمية من فيتامين B6، الذي يساعد في إنتاج السيروتونين، مما يعزز الاسترخاء والنوم. - تعزيز التركيز والذاكرة: وجود فيتامين B6 والفولات يدعم صحة الدماغ والجهاز العصبي. نصائح تناول المانجو حسب الفئة الصحية وأكدت الدكتورة أسماء أن النصائح تختلف بين الفئات المختلفة: - الأشخاص الأصحاء: يمكن تناول المانجو باعتدال كجزء من نظام غذائي متوازن. - مرضى السكري: يُفضل تناول كميات صغيرة، ودمجها مع مصدر بروتين أو دهون، وتجنب العصير أو المانجو المجفف، مع مراقبة سكر الدم بعد الأكل. - من يسعون لإنقاص الوزن: تناولها باعتدال في إطار السعرات اليومية، ويفضل في وقت النشاط البدني، وتجنب تناولها مع أطعمة عالية السعرات.

لن تعانى من زيادة الوزن أو السكر أو القلب عند تناول هذه الحبوب .. اكتشفها
لن تعانى من زيادة الوزن أو السكر أو القلب عند تناول هذه الحبوب .. اكتشفها

صدى البلد

timeمنذ 7 ساعات

  • صدى البلد

لن تعانى من زيادة الوزن أو السكر أو القلب عند تناول هذه الحبوب .. اكتشفها

تعد بذور الشيا من أشهر الحبوب الغذائية التي زاد انتشارها في السنوات الأخيرة وكشفت الدراسات العلمية أن لها فوائد عديدة عند تناولها باعتدال. ووفقا لما جاء في موقع medanta نكشف لكم أهم فوائد بذور الشيا الصحية. غني بأحماض اوميجا 3 الدهنية بذور الشيا هي أفضل مصدر طبيعي لأوميجا 3 النباتي وهذه الدهون الأساسية ضرورية لوظائف الدماغ وصحة القلب وحصة واحدة منها توفر لك أكثر من 60% من احتياجاتك اليومية من أوميجا 3، معظمها على شكل حمض ألفا لينولينيك (ALA). تحسين الجهاز الهضمي بذور الشيا غنية بكمية كبيرة من الألياف التي تُحسّن الهضم وتحافظ على صحة الأمعاء ويُساعد مزيج الألياف القابلة للذوبان وغير القابلة للذوبان على انتظام حركة الأمعاء، ويدعم بكتيريا الأمعاء النافعة. إنقاص الوزن بذور الشيا تُساعد على الشعور بالشبع بعد تناول الطعام، مما يُساعد على إنقاص الوزن. تُساعد هذه البذور على التحكم بالوزن لأنها تتمدد في المعدة بامتصاص السوائل وستشعر بالشبع وستتناول سعرات حرارية أقل بشكل طبيعي طوال اليوم كما يُساعد محتواها العالي من البروتين على الحفاظ على كتلة عضلاتك أثناء إنقاص الوزن. تنظيم مستويات السكر في الدم تُحسّن الألياف الموجودة في بذور الشيا حساسية الأنسولين وتُحافظ على استقرار مستويات السكر في الدم و عند ترطيبها، تُشكّل بذور الشيا طبقةً هلاميةً تعمل كحاجز طبيعي وهذا يُبطئ عملية تحويل الكربوهيدرات إلى سكر ويبقى نسبته ثابتة ويُجنّبك الارتفاع المفاجئ بعد تناول الطعام. صحة القلب تجمع بذور الشيا بين أحماض أوميجا 3 الدهنية والألياف والبروتين، مما قد يقلل الالتهاب ويخفض ضغط الدم ويقلل من احتمالية الإصابة بأمراض القلب. غني بمضادات الأكسدة هذه البذور غنية بمضادات الأكسدة التي تحمي خلاياك من الضرر التأكسدي الناتج عن الجذور الحرة و مركبات مثل الكيرسيتين والكامبفيرول تُحيّد الجذور الحرة الضارة وتدعم صحة خلاياك. يدعم صحة العظام بذور الشيا غنية بالمعادن كالكالسيوم والمغنيسيوم والفوسفور و حصة واحدة منها تُغطي حوالي 18% من احتياجاتك اليومية من الكالسيوم للحفاظ على قوة عظامك وأسنانك. يعزز الطاقة والتمثيل الغذائي المزيج المثالي من الدهون الصحية والبروتينات والكربوهيدرات المعقدة في بذور الشيا يمنحك طاقةً تدوم طويلًا وتُساعد هذه العناصر الغذائية على تحسين عملية الأيض لديك والحفاظ على استقرار مستوى السكر في الدم. البروتينات تحتوي بذور الشيا على ما يقارب 14% من البروتين من حيث الوزن، وهي نسبة عالية عند مقارنتها بمعظم النباتات. يحتوي على العناصر الغذائية الأساسية توفر بذور الشيا العديد من المعادن التي يحتاجها جسمك: يحافظ الفوسفور على قوة بنية العظام يساعد الماغنيسيوم العضلات على العمل بشكل صحيح

معجون أسنان من الكيراتين قد يُحدث ثورة في طب الأسنان
معجون أسنان من الكيراتين قد يُحدث ثورة في طب الأسنان

أخبارنا

timeمنذ 9 ساعات

  • أخبارنا

معجون أسنان من الكيراتين قد يُحدث ثورة في طب الأسنان

في إنجاز طبي لافت، أعلن باحثون من كلية كينجز كوليدج في لندن عن تطوير معجون أسنان مبتكر مصنوع من الكيراتين – البروتين المتوافر في الشعر والجلد والصوف – يتمتع بقدرة استثنائية على إصلاح مينا الأسنان ووقف التسوس في مراحله المبكرة. ويأتي هذا التطور في ظل المخاوف المتزايدة من تآكل المينا الناتج عن الأنماط الغذائية الحديثة الغنية بالمشروبات الحمضية والأطعمة المصنعة، خصوصاً لدى فئة الشباب. وبخلاف الشعر والعظام، لا تتجدد المينا طبيعياً، ما يجعل فقدانها دائماً ولا رجعة فيه. الدكتور شريف الشرقاوي، قائد فريق البحث واستشاري طب الأسنان التعويضي، أوضح قائلاً: "بمجرد فقدان المينا تختفي للأبد، لكننا وجدنا أن الكيراتين قادر على تشكيل طبقة تحاكي بنيتها الطبيعية وتعيد للأسنان حمايتها." وخلال التجارب المعملية، نجحت العلاجات القائمة على الكيراتين في إيقاف التسوس وتخفيف حساسية الأسنان من خلال تغطية القنوات العصبية المكشوفة، على عكس معاجين الفلورايد التقليدية التي تكتفي بإبطاء التآكل. كما شكّل الكيراتين طبقة معدنية كثيفة توفر دعماً هيكلياً يقلل من الحاجة إلى الحشوات والتيجان، بحسب موقع Interesting Engineering. الباحثة المشاركة سارة جامع أكدت أن التقنية الجديدة "تسد الفجوة بين علم الأحياء وطب الأسنان"، مشيرة إلى أنها أكثر أماناً وصداقة للبيئة مقارنة بالراتنجات البلاستيكية المستخدمة حالياً. وأضافت أن الكيراتين يُستخرج من النفايات البيولوجية مثل الشعر والصوف، ما يعزز استدامة المشروع ويقلل المخلفات الطبية الضارة. ويتوقع فريق البحث أن يصل المنتج إلى الاستخدام السريري خلال عامين أو ثلاثة، سواء في صورة معجون يومي أو جل احترافي يُطبق مثل طلاء الأظافر، وهو ما قد يشكل تحولاً جوهرياً في طب الأسنان الوقائي والترميمي، عبر تحويل مواد مهملة إلى سر ابتسامة أكثر صحة وقوة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store