logo
وزير الخارجية يبحث مع نظيره الموريتاني المستجدات الإقليمية والدولية

وزير الخارجية يبحث مع نظيره الموريتاني المستجدات الإقليمية والدولية

صحيفة عاجل منذ 7 ساعات

التقى الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية، اليوم السبت، وزير الشؤون الخارجية والتعاون الدولي والموريتانيين في الخارج الدكتور محمد سالم ولد مرزوك، على هامش اجتماع الدورة الـ 51 لمجلس وزراء خارجية منظمة التعاون الإسلامي، المنعقد في مدينة إسطنبول التركية.
وجرى خلال اللقاء استعراض سبل التعاون بين البلدين الشقيقين، وبحث المستجدات على الساحتين الإقليمية والدولية والجهود المبذولة بشأنها.
حضر اللقاء، مستشار وزير الخارجية للشؤون السياسية الأمير مصعب بن محمد الفرحان، وسفير خادم الحرمين الشريفين لدى الجمهورية التركية فهد بن أسعد أبو النصر، ومستشار وزير الخارجية محمد بن خالد اليحيى.
#إسطنبول | سمو وزير الخارجية الأمير #فيصل_بن_فرحان @FaisalbinFarhan يلتقي معالي وزير الشؤون الخارجية والتعاون الدولي والموريتانيين في الخارج الدكتور محمد سالم ولد مرزوك، وذلك على هامش اجتماع الدورة الـ51 لمجلس وزراء خارجية منظمة التعاون الإسلامي. pic.twitter.com/3v2BeShTua
— وزارة الخارجية 🇸🇦 (@KSAMOFA) June 21, 2025

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أردوغان: نتنياهو بأطماعه الصهيونية يجر العالم إلى كارثة مثل هتلر
أردوغان: نتنياهو بأطماعه الصهيونية يجر العالم إلى كارثة مثل هتلر

الموقع بوست

timeمنذ 2 ساعات

  • الموقع بوست

أردوغان: نتنياهو بأطماعه الصهيونية يجر العالم إلى كارثة مثل هتلر

قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، السبت، إن الأطماع الصهيونية لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو هدفها جر العالم إلى كارثة، مثلما فعل الزعيم النازي أدولف هتلر. جاء ذلك في كلمة له خلال الاجتماع الحادي والخمسين لمجلس وزراء خارجية منظمة التعاون الإسلامي المنعقد بإسطنبول. وأضاف أردوغان: "كما أن الشرارة التي أشعلها هتلر أحرقت العالم قبل 90 عاما، فإن أطماع نتنياهو الصهيونية لا تهدف إلا إلى دفع العالم نحو كارثة مماثلة". وأكد أن هجمات إسرائيل على غزة ولبنان واليمن وسوريا ومؤخرا على إيران "لا يمكن وصفها إلا بأنها قرصنة". وتابع: "يتوجب علينا المزيد من التضامن من أجل إيقاف القرصنة الإسرائيلية في فلسطين وسوريا ولبنان وإيران". ودعا أردوغان العالم الإسلامي إلى "نبذ الخلافات والتكاتف عندما يتعلق الأمر بقضايانا ومصالحنا المشتركة"، مضيفا "إذا لم نتحمل مسؤولية قضايانا بفكرنا وإرادتنا المشتركة فسنخدم مصالح الآخرين". ولفت أردوغان إلى أن إيران باتت الهدف التالي لإرهاب الدولة الإسرائيلي منذ 13 يونيو/حزيران الجاري. وأضاف أن "الهجمات الإسرائيلية، أثبتت مجددا أن حكومة نتنياهو أكبر عقبة أمام السلام الإقليمي". وأعرب عن إدانته بأشد العبارات للهجمات الإسرائيلية على إيران، مقدما تعازيه إلى الشعب الإيراني في ضحايا الهجمات التي وصفها بالإرهابية وأعمال القصف والاغتيالات المرتكبة من قبل إسرائيل. ومضى قائلا: "لا يساورنا شك في أن الشعب الإيراني سيتجاوز هذه الأيام، بتاريخه العريق الممتد لآلاف السنين، وتضامنه في مواجهة الشدائد، وبخبرته العريقة في إدارة الدولة". تقويض المفاوضات النووية ولفت أردوغان إلى أن الهجمات التي نفذتها إسرائيل ضد غزة ولبنان واليمن وسوريا ومؤخرا إيران هي "أعمال قرصنة"، بحكم التوصيف والتعريف. وأضاف أن "تدابير إيران للدفاع عن شعبها في إطار حق الدفاع المشروع أمام إرهاب الدولة الذي تمارسه إسرائيل، هي إجراءات طبيعية ومشروعة وقانونية بحتة". وأكد أن هذه الأعمال العدوانية الإسرائيلية، التي تنتهك القانون الدولي، تخدم سياسة تل أبيب الاستراتيجية لزعزعة الاستقرار في المنطقة. وقال: "من اللافت للنظر أن الهجمات وقعت في وقت تكثف فيه المفاوضات بشأن البرنامج النووي الإيراني". وتابع: "من النفاق الفاضح أن توجه إسرائيل، التي لا تخضع لأي رقابة في أنشطتها النووية ولا تبدي أي قدر من الشفافية، انتقادات لدول موقعة على معاهدة منع انتشار الأسلحة النووية". وشدد أن حكومة نتنياهو تهدف إلى تقويض عملية المفاوضات بهجماتها على إيران منذ 13 يونيو/حزيران. وأضاف "ما حدث يظهر أن نتنياهو وشبكة القتل التابعة له لا يريدون حل أي قضية بالوسائل الدبلوماسية". وأعرب أردوغان عن إدراكه التام لما يريده نتنياهو، وقال: "من يظنون أنهم سيحققون أمنهم من خلال إغراق المنطقة في النار والصراعات والفوضى والدموع، إنما يلهثون وراء وهمٍ خادع". وأردف: "إسرائيل لا يمكنها ضمان أمنها من خلال تهديد أمن جيرانها، وسيدرك قادتها تدريجياً أن حساباتهم النظرية لا تنسجم مع الواقع". لن نسمح بسايكس بيكو جديد وأشار الرئيس أردوغان إلى أن ادعاء إسرائيل بأنها ستُؤسس نظاما في المنطقة بأيديها الملطخة بالدماء، يُظهر مدى العمى والظلام الذي يعيش فيه من يديرون هذا البلد. وقال: "أود أن أؤكد أننا في تركيا لن نسمح بإقامة نظام سايكس بيكو جديد في منطقتنا، تُرسم حدوده بالدماء". وأكمل: "لن نقف مكتوفي الأيدي أبدا ونشاهد شعب غزة يُعاقب بالجوع، وإرهاب الدولة والمستوطنين في الضفة الغربية، ومحاولات تدمير الوضع الراهن التاريخي للمسجد الأقصى والقدس، مهد الأديان السماوية". وخاطب أردوغان المجتمع الدولي، وخاصة الدول المؤثرة على إسرائيل قائلا: "لا ينبغي لأحد أن يصدق كلام نتنياهو المسموم المُغلّف بغطاءٍ مُجامل، والهادف إلى تعميق الصراعات أكثر". وأضاف: "منطقتنا لا تحتمل حربا جديدة ولا حالة عدم استقرار، ما نحتاجه هو الحس السليم، والحكمة، والحذر، وعدم الوقوع في خطأ التغطية على خطأ أكبر". وأكد أردوغان أن الحل يكمن في الدبلوماسية والحوار، وقال إن تركيا مستعدة للقيام بكل ما هو ضروري، بما في ذلك لعب دور الوسيط. من جهة أخرى، أعرب أردوغان عن ارتياحه لعودة سوريا إلى عضوية منظمة التعاون الإسلامي والتقدم المحرز نحو اندماجها في المجتمع الدولي. وشدد على الحاجة إلى دعم العالم الإسلامي بأكمله للحفاظ على سلامة أراضي سوريا ووحدتها الوطنية وتحقيق الاستقرار الدائم فيها.

إيران: التدخل الأمريكي سيكون "خطيرًا جدًا على الجميع"
إيران: التدخل الأمريكي سيكون "خطيرًا جدًا على الجميع"

شبكة عيون

timeمنذ 6 ساعات

  • شبكة عيون

إيران: التدخل الأمريكي سيكون "خطيرًا جدًا على الجميع"

إيران: التدخل الأمريكي سيكون "خطيرًا جدًا على الجميع" ★ ★ ★ ★ ★ حذر وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، السبت، من أن تدخل الولايات المتحدة في الصراع الإسرائيلي الإيراني سيكون "خطيراً للغاية" على الجميع. وقال عراقجي للصحفيين خلال مشاركته اليوم في الجلسة الافتتاحية لاجتماعات منظمة التعاون الإسلامي بتركيا: "من الواضح تمامًا من خلال تغريدات الرئيس الأمريكي ومقابلاته أنه يتحدث عن القيادة الأمريكية في هذه المسائل [حول احتمال التدخل الأمريكي]". وأضاف : "للأسف، سمعنا أن الولايات المتحدة قد تنضم إلى هذا العدوان. سيكون ذلك مؤسفًا للغاية، وأعتقد أنه سيكون خطيرًا للغاية على الجميع". وزعم عراقجي أيضًا أن إيران لديها "العديد من المؤشرات" على تورط الولايات المتحدة في قصف إسرائيل لإيران منذ "اليوم الأول". وتأتي هذه التصريحات وسط حالة من عدم اليقين والنقاش حول التدخل الأمريكي المحتمل في الصراع وكيف قد يبدو ذلك في المستقبل. ويبدو أن عدة قاذفات بي-2 التابعة لسلاح الجو الأمريكي قد أقلعت من قاعدة وايتمان الجوية في ميزوري بالولايات المتحدة، متجهةً عبر المحيط الهادئ، وفقًا لتقرير نشرته صحيفة نيويورك تايمز، نقلاً عن بيانات تتبع الرحلات الجوية. وغالبًا ما تُنقل المعدات العسكرية من قاعدة إلى أخرى، وهذا لا يُشير دائمًا إلى ضربة وشيكة. أما الرئيس الأمريكي ترمب، الذي قال إن الولايات المتحدة لم تشارك في الضربات الإسرائيلية حتى الآن، أعطى نفسه أسبوعين لاتخاذ القرار بشأن ما إذا كانت الولايات المتحدة ستضرب إيران أم لا. وقال ترمب، في بيانٍ أدلت به السكرتيرة الصحفية للبيت الأبيض، كارولين ليفيت، يوم الخميس: "بناءً على وجود فرصةٍ كبيرةٍ لإجراء مفاوضاتٍ مع إيران، قد تُعقد أو لا تُعقد في المستقبل القريب، سأتخذ قراري بشأن الذهاب أو عدمه خلال الأسبوعين المقبلين". وأضافت ليفيت: "إذا وُجدت فرصةٌ للدبلوماسية، فسيُسارع الرئيس إلى استغلالها، لكنه لا يتردد في استخدام القوة أيضًا". وكانت الولايات المتحدة وإيران منخرطتين منذ فترة طويلة في محادثات، على أمل التوصل إلى اتفاق نووي. الوطن السعودية

إيران: التدخل الأمريكي سيكون "خطيرًا جدًا على الجميع"
إيران: التدخل الأمريكي سيكون "خطيرًا جدًا على الجميع"

سعورس

timeمنذ 6 ساعات

  • سعورس

إيران: التدخل الأمريكي سيكون "خطيرًا جدًا على الجميع"

وقال عراقجي للصحفيين خلال مشاركته اليوم في الجلسة الافتتاحية لاجتماعات منظمة التعاون الإسلامي بتركيا: "من الواضح تمامًا من خلال تغريدات الرئيس الأمريكي ومقابلاته أنه يتحدث عن القيادة الأمريكية في هذه المسائل [حول احتمال التدخل الأمريكي]". وأضاف : "للأسف، سمعنا أن الولايات المتحدة قد تنضم إلى هذا العدوان. سيكون ذلك مؤسفًا للغاية، وأعتقد أنه سيكون خطيرًا للغاية على الجميع". وزعم عراقجي أيضًا أن إيران لديها "العديد من المؤشرات" على تورط الولايات المتحدة في قصف إسرائيل لإيران منذ "اليوم الأول". وتأتي هذه التصريحات وسط حالة من عدم اليقين والنقاش حول التدخل الأمريكي المحتمل في الصراع وكيف قد يبدو ذلك في المستقبل. ويبدو أن عدة قاذفات بي-2 التابعة لسلاح الجو الأمريكي قد أقلعت من قاعدة وايتمان الجوية في ميزوري بالولايات المتحدة ، متجهةً عبر المحيط الهادئ، وفقًا لتقرير نشرته صحيفة نيويورك تايمز، نقلاً عن بيانات تتبع الرحلات الجوية. وغالبًا ما تُنقل المعدات العسكرية من قاعدة إلى أخرى، وهذا لا يُشير دائمًا إلى ضربة وشيكة. أما الرئيس الأمريكي ترمب، الذي قال إن الولايات المتحدة لم تشارك في الضربات الإسرائيلية حتى الآن، أعطى نفسه أسبوعين لاتخاذ القرار بشأن ما إذا كانت الولايات المتحدة ستضرب إيران أم لا. وقال ترمب، في بيانٍ أدلت به السكرتيرة الصحفية للبيت الأبيض، كارولين ليفيت، يوم الخميس: "بناءً على وجود فرصةٍ كبيرةٍ لإجراء مفاوضاتٍ مع إيران ، قد تُعقد أو لا تُعقد في المستقبل القريب، سأتخذ قراري بشأن الذهاب أو عدمه خلال الأسبوعين المقبلين". وأضافت ليفيت: "إذا وُجدت فرصةٌ للدبلوماسية، فسيُسارع الرئيس إلى استغلالها، لكنه لا يتردد في استخدام القوة أيضًا". وكانت الولايات المتحدة وإيران منخرطتين منذ فترة طويلة في محادثات، على أمل التوصل إلى اتفاق نووي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store