logo
المملكة ترحب باتفاق السلام بين رواندا والكونغو الديمقراطية

المملكة ترحب باتفاق السلام بين رواندا والكونغو الديمقراطية

عكاظمنذ 10 ساعات

أعربت وزارة الخارجية عن ترحيب المملكة العربية السعودية، بالتوقيع على اتفاق السلام بين جمهورية رواندا وجمهورية الكونغو الديمقراطية، بتيسير من الولايات المتحدة الأمريكية.
وعبرت الوزارة عن تطلع المملكة بأن يحقق الاتفاق آمال وتطلعات الشعبين في التنمية والازدهار، وأن يعود بالنفع على الأمن والسلم الإقليمي والدولي.
وثمنت الوزارة المساعي الدبلوماسية المبذولة والدور البنّاء الذي قامت به الولايات المتحدة الأمريكية ودولة قطر في هذا الشأن.
أخبار ذات صلة

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الأمين العام لمجلس التعاون يرحب باتفاق السلام بين جمهوريتي رواندا والكونغو الديمقراطية
الأمين العام لمجلس التعاون يرحب باتفاق السلام بين جمهوريتي رواندا والكونغو الديمقراطية

صحيفة سبق

timeمنذ 35 دقائق

  • صحيفة سبق

الأمين العام لمجلس التعاون يرحب باتفاق السلام بين جمهوريتي رواندا والكونغو الديمقراطية

رحب معالي الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية الأستاذ جاسم محمد البديوي، بالتوقيع على اتفاق السلام بين جمهورية رواندا وجمهورية الكونغو الديمقراطية، مشيدًا بالجهود المبذولة من الولايات المتحدة الأمريكية ودولة قطر. وأعرب عن الأمل في أن يسهم هذا الاتفاق في إنهاء التوترات، وتحقيق تطلعات شعبي البلدين في الأمن والاستقرار، ودعم مسارات الازدهار والتنمية في منطقتهم، وتعزيز فرص الأمن والسلم الإقليمي والدولي, منوهًا بالدور الإيجابي والمتنامي لدول مجلس التعاون في دعم الحلول السلمية، وتعزيز الأمن والاستقرار في مختلف مناطق العالم، مؤكدًا التزام دول المجلس الراسخ بالنهج الدبلوماسي والحوار، كونه أداة أساسية لمعالجة الأزمات الدولية والإقليمية وتحقيق التنمية المستدامة.

نائبة رئيس تايوان ترد على تقارير بشأن "محاولة صينية" لتتبعها خلال زيارة للتشيك
نائبة رئيس تايوان ترد على تقارير بشأن "محاولة صينية" لتتبعها خلال زيارة للتشيك

الشرق السعودية

timeمنذ 36 دقائق

  • الشرق السعودية

نائبة رئيس تايوان ترد على تقارير بشأن "محاولة صينية" لتتبعها خلال زيارة للتشيك

قالت شاو بي-كيم نائبة رئيس تايوان إن الصين "لن تفلح في إخافتها"، بعد أن قالت الاستخبارات العسكرية التشيكية إن دبلوماسيين صينيين وعملاء سرييين تتبعوها وكان في نيتهم "التعرض لها ومضايقتها فعلياً" عندما زارت براغ العام الماضي، فيما نفت الصين ارتكاب دبلوماسييها في التشيك أي مخالفات. وزارت شاو جمهورية التشيك في مارس 2024. ولا تربط براغ علاقات دبلوماسية رسمية بتايوان لكنها وطدت علاقاتها بالجزيرة التي تعتبرها الصين جزءاً من أراضيها. وذكرت وسائل إعلام في التشيك، أن دبلوماسياً صينياً تخطى إشارة مرورية حمراء وهو يتتبع سيارتها. وذكر موقع إخباري إلكتروني تابع للإذاعة في التشيك الخميس، أنه "كان يعتزم الاصطدام بسيارتها"، في إطار إظهار الاحتجاج على تحركاتها. ونقلت صحيفة "الجارديان" البريطانية، عن بيتر بارتوفسكي مدير جهاز الاستخبارات العسكرية التشيكي، لموقع Irozhlas قوله إن السائق الذي أوقفته الشرطة كان يتعقّب شاو فقط، لكن الجهاز رصد أيضاً خططاً قال إنها كانت "تُدار من داخل السفارة الصينية"، وتهدف إلى "مواجهة استعراضية للسيدة شاو". وقالت وزارة الخارجية التشيكية إنها استدعت السفير الصيني على خلفية الحادثة في حينها، لكنها امتنعت عن الإدلاء بأي تعليق إضافي، الجمعة. وقال المتحدث باسم الجهاز يان بيشيك، إن الخطة تضمنت "محاولة من جهاز الاستخبارات الصيني لتهيئة الظروف لتنفيذ عمل حركي استعراضي ضد شخصية محمية، إلا أن ذلك لم يتجاوز مرحلة التحضير". وأفاد فريق تحقيق صحافي تشيكي بأن المقصود بذلك كان على ما يبدو تصادماً متعمداً مع سيارة شاو. "لن يفلحوا في تخويفي" وقالت شاو في منشور على "إكس"، السبت "قمت بزيارة رائعة إلى براغ وأشكر السلطات التشيكية على ضيافتها وضمانها لسلامتي. أنشطة الحزب الشيوعي الصيني غير القانونية لن تفلح في تخويفي وردعي عن التعبير عن مصالح تايوان في المجتمع الدولي". وجاء تعليقها مرفقاً برابط لتقرير رويترز عن الواقعة. وأضافت في منشور آخر "لن تنعزل تايوان بسبب الترهيب". ونفى متحدث باسم وزارة الخارجية الصينية ارتكاب دبلوماسيي بلده أي مخالفات، مضيفاً أن جمهورية التشيك تدخلت في الشؤون الداخلية لبكين بالسماح بزيارة شاو.

مشروع قانون ترامب الشامل بشأن خفض الضرائب يجتاز أول عقبة في مجلس الشيوخ
مشروع قانون ترامب الشامل بشأن خفض الضرائب يجتاز أول عقبة في مجلس الشيوخ

العربية

timeمنذ 2 ساعات

  • العربية

مشروع قانون ترامب الشامل بشأن خفض الضرائب يجتاز أول عقبة في مجلس الشيوخ

اجتاز مجلس الشيوخ الأميركي، الذي يهيمن عليه الجمهوريون، مرحلة حاسمة نحو إقرار مشروع القانون الشامل للرئيس دونالد ترامب ، المتعلق بخفض الضرائب والإنفاق، وذلك من خلال تصويت إجرائي محوري. وتعزز هذه الخطوة احتمالات إقرار المشروع من قِبل المشرعين خلال الأيام القليلة المقبلة، وفقا لـ"رويترز". وبعد أسابيع من المفاوضات الحامية، دخل مشروع الإنفاق الضخم الذي وصفه الرئيس الأميركي دونالد ترامب بـ"الجميل والكبير"، سباق مع الزمن لإقراره قبل الرابع من يوليو. لكن رغم اقتراب لحظة الحسم، لا تزال الشكوك تحوم حول ما إذا كان مجلس النواب سيقبل النسخة المعدلة التي تم الانتهاء منها قبيل منتصف ليل الجمعة، بعد إدخال تغييرات في اللحظات الأخيرة منحت مكاسب لبعض الأطراف وخسائر لأخرى، في مشهد يعكس حجم الكواليس السياسية التي رافقت صياغة مشروع القانون المؤلف من 940 صفحة، بحسب ما ذكرته شبكة "CNBC"، واطلعت عليه "العربية Business". أحد أبرز النقاط الخلافية يتمثل في رفع سقف الدين الأميركي بمقدار 5 تريليونات دولار، وهو ما أثار حفيظة عدد من الجمهوريين في مجلس الشيوخ، وطرح تساؤلات حول قدرة زعيم الأغلبية جون ثيون على توحيد صفوف حزبه. وأعرب ثيون عن رغبته في طرح المشروع للتصويت الإجرائي بدءاً من مساء السبت، لكنه أقر بصعوبة تأمين الأصوات اللازمة، في ظل الأغلبية الهشة للجمهوريين. وعود ترامب... على الورق يتضمن مشروع القانون بنوداً تُجسد وعود ترامب الانتخابية، أبرزها تمديد التخفيضات الضريبية لعام 2017، بما يشمل خفض شرائح ضريبة الدخل، وزيادة الخصومات القياسية، وتوسيع الائتمان الضريبي للأطفال. كما أضيفت مقترحات جديدة، مثل إعفاءات ضريبية على الدخل الناتج عن الإكراميات، وساعات العمل الإضافية، وقروض السيارات، بالإضافة إلى خصم إضافي لكبار السن لتخفيف عبء ضرائب الضمان الاجتماعي. لكن اللافت أن معظم هذه الإعفاءات مؤقتة، وتمتد فقط من 2025 إلى 2028، ما قد يؤثر على دافعي الضرائب بدءاً من موسم الإقرارات لعام 2026. إلغاء ضريبة الانتقام في انتصار لوول ستريت، تم حذف ما يُعرف بـ"ضريبة الانتقام" أو المادة 899، التي كانت تهدف إلى معاقبة الدول التي تفرض ضرائب تعتبر "تمييزية" ضد الولايات المتحدة. وأعلن وزير الخزانة سكوت بيسنت عن تفاهم مشترك مع دول مجموعة السبع لحماية المصالح الأميركية، داعياً الكونغرس إلى حذف المادة المثيرة للجدل. كما أعاد مشروع القانون فتح ملف خصم الضرائب المحلية والولائية (SALT)، الذي كان مثار جدل منذ إقراره في 2017. النسخة الجديدة ترفع الحد الأقصى للخصم إلى 40 ألف دولار بدءاً من 2025، مع زيادات سنوية حتى عام 2029، قبل أن يعود الحد إلى 10 آلاف دولار في 2030. لكن في المقابل، أبقى المشروع على ثغرة قانونية تسمح لأصحاب الشركات الصغيرة بتجاوز هذا الحد، في خطوة أثارت انتقادات واسعة من خبراء الضرائب. ورغم حذف بعض التخفيضات المقترحة على برنامج "مديكيد"، إلا أن المشروع أبقى على شرط العمل لـ80 ساعة شهرياً للحصول على التأمين الصحي، وهو ما قد يهدد تغطية ملايين الأميركيين، بحسب مكتب الميزانية في الكونغرس. مكاسب اللحظة الأخيرة وفي مشهد يعكس حجم التفاوض حتى اللحظات الأخيرة، نجح بعض المشرعين في انتزاع مكاسب محلية، مثل رفع خصم نفقات صيد الحيتان إلى 50 ألف دولار، في انتصار لعضوي مجلس الشيوخ عن ألاسكا. في المقابل، تلقى أنصار الطاقة المتجددة ضربة موجعة، بعد أن قرر مجلس الشيوخ إلغاء الحوافز الضريبية على السيارات الكهربائية بدءاً من 30 سبتمبر، أي قبل الموعد المقترح سابقاً.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store