
حجة .. عرض مهيب لـ 18 ألف من خريجي قوات التعبئة دفعة الإمام الحسين
شهدت مديرية عبس في محافظة حجة اليوم عرضا شعبياً مهيبا لـ18 ألف من خريجي دفعة الإمام الحسين عليه السلام من أبناء مديريات تهامة بالمحافظة.
وردد المشاركون في العرض الذي نظمته شعبة التعبئة في مديريات مربع تهامة وتقدّمه نائب رئيس مجلس النواب عبدالرحمن الجماعي ومحافظ المحافظة هلال الصوفي ونائب مسؤول التعبئة في الجمهورية كميل منصر ووكلاء المحافظة وشخصيات محلية وتعبوية، هتافات الولاء والارتباط بسيد شباب أهل الجنة الإمام الحسين عليه السلام.
ورفعوا العلمين الفلسطيني واليمني وشعارات العزة والكرامة والحرية المناهضة للعدو الصهيوني، الأمريكي والتي جسّدت مكانة القضية الفلسطينية في قلوب أهل الحكمة والإيمان والولاء والانتماء للإمام الحسين عليه السلام .
وجسد الخريجون، مستوى انضباطهم وجهوزيتهم القتالية في دعم قضايا الأمة وفي مقدمتها القضية الفلسطينية وتقديم التضحيات دفاعًا عن الأرض والعرض والسيادة وانتصارًا للأقصى.
وأكدوا السير على درب سبط الرسول الأعظم صلى الله عليه وآله وسلم الإمام الحسين عليه السلام في نصرة الدين الإسلامي والتصدي لطغاة العصر وقوى الشرك والكفر والنفاق.
كما أكدوا المضي على نهج إمام الثوار والأحرار والجهوزية للتصدي للعدوان السافر على اليمن وخوض معركة الدفاع ًعن الدين والأرض والعرض والانتصار للأقصى.
وباركوا للجمهورية الإسلامية الإيرانية الانتصار على الكيان الصهيوني والعدو الأمريكي، مثمنين المواقف المشرفة للقيادة الثورية الحكيمة وعمليات القوات المسلحة التي ساندت المظلومين والمستضعفين.
وجددّت قوات التعبئة العهد والولاء لقائد الثورة السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي بالاستعداد لخوض المعركة إلى جانب القوات المسلحة اليمنية في نصرة الأشقاء في غزة ومواجهة العدوان الإجرامي على اليمن.
وفي العرض نوه نائب رئيس مجلس النواب ومحافظ المحافظة بمواقف أبناء تهامة في تقديم التضحيات دفاعاً عن الوطن والتمسك بالهوية الإيمانية ونصرة المظلومين والمستضعفين.
وأكدا مواصلة التحشيد والتعبئة والتدريب والتأهيل استعداداً لأي تصعيد أمريكي، صهيوني وأي خيارات تتخذها القيادة الثورية في خوض معركة تحرير الوطن من الغزاة والمحتلين ونصرةً غزة.
وأشاد الجماعي، والصوفي بتفاعل أبناء تهامة مع الدورات المفتوحة "طوفان الأقصى"، استعداداً للمواجهة المباشرة مع العدو الأمريكي، الصهيوني.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


وكالة الأنباء اليمنية
منذ ساعة واحدة
- وكالة الأنباء اليمنية
القوات المسلحة تنفذ عملية عسكرية نوعية مشتركة بـ11 صاروخاً وطائرة مسيرة
صنعاء-سبأ: أعلنت القوات المسلحة اليمنية، اليوم عن تنفيذ عملية عسكرية نوعية مشتركة بأحد عشر صاروخا وطائرة مسيرة، استهدفت مطار اللد وميناء أسدود، ومحطة الكهرباء في منطقة عسقلان المحتلة، وميناء أم الرشراش. وأوضحت القوات المسلحة في بيان أن القوة الصاروخية وسلاح الجو المسير نفذا عملية عسكرية نوعية مشتركة بأحد عشر صاروخا وطائرة مسيرة، توزعت على النحو الآتي: استهداف مطار اللد بصاروخ باليستي فرط صوتي نوع "فلسطين2". استهداف ميناء أسدود بصاروخ باليستي فرط صوتي. استهداف محطة الكهرباء في منطقة عسقلان المحتلة بصاروخ باليستي فرط صوتي. استهداف ميناء أم الرشراش بثمان طائرات مسيرة. وأكد البيان وصول الصواريخ والطائرات المسيرة إلى أهدافها بنجاح، وفشل المنظومات الاعتراضية في التصدي لها. وأشار إلى أن هذه العملية جاءت رداً على العدوان على العدوان على الوطن واستمراراً في الانتصار للشعب الفلسطيني المظلوم. ولفت البيان إلى أن الدفاعات الجوية اليمنية نجحت بعون الله تعالى في التصدي للعدوان الصهيوني على بلدنا، وإفشال مخططه في استهداف عدد من المدن اليمنية، وذلك بإجبار عدد من التشكيلات القتالية المشاركة في العدوان على مغادرة الأجواء دون أن تتمكن من شن الغارات، موضحاً أن عملية التصدي نفذت بعدد من صواريخ أرض-جو محلية الصنع. كما أكدت القوات المسلحة اليمنية أن يمن الواثقين بالله والمتوكلين عليه لا يخضع ولا يركع إلا لله، وسيعلم العدو المجرم أن العدوان على اليمن العظيم سيكلفه الكثير، ولن يدفع اليمنيين إلا للمزيد من الصمود والثبات، والمزيد من العمليات الإسنادية للشعب الفلسطيني المظلوم. وشدد على أن اليمن بشعبه الوفي، وقيادته المؤمنة، وجيشه المجاهد، على أتم الجهوزية لإفشال كل مخططات العدو العسكرية، وعلى أتم الاستعداد للمواجهة المستمرة والطويلة، والتصدي للطائرات الحربية المعادية، والتصدي لمحاولات كسر الحصار البحري الذي تفرضه قواتنا المسلحة على العدو، انتصارا لأهلنا في غزة. وفيما يأتي نص البيان: بسمِ اللهِ الرحمنِ الرحيمِ قال تعالى: { یَـٰۤأَیُّهَا ٱلَّذِینَ ءَامَنُوۤا۟ إِن تَنصُرُوا۟ ٱللَّهَ یَنصُرۡكُمۡ وَیُثَبِّتۡ أَقۡدَامَكُمۡ } صدقَ اللهُ العظيم نجحَتْ دفاعاتُنا الجويَّةُ بعونِ اللهِ تعالى في التصدِّي للعُدوانِ الصهيونيِّ على بلدِنا، وإفشالِ مخطَّطِهِ في استهدافِ عددٍ من المُدنِ اليمنيَّةِ، وذلك بإجبارِ عددٍ من التشكيلاتِ القتاليَّةِ المُشاركةِ في العُدوانِ على مُغادرةِ الأجواءِ دون أن تتمكَّنَ من شنِّ الغاراتِ. ونُفِّذَتْ عمليَّةُ التصدِّي بعددٍ من صواريخِ أرضِ-جوٍّ محليَّةِ الصُّنعِ. ورَدًّا على هذا العُدوانِ، واستمرارًا في الانتصارِ للشعبِ الفلسطينيِّ المظلومِ، نَفَّذَتِ القوَّةُ الصاروخيَّةُ وسلاحُ الجوِّ المُسيَّرِ عمليَّةً عسكريَّةً نوعيَّةً مُشتركةً بأحدَ عشرَ صاروخًا وطائرةً مُسيَّرَةً، توزَّعَتْ على النحوِ التالي: استهدافُ مطارِ اللَّدِّ بصاروخٍ باليستيٍّ فَرْطِ صوتيٍّ نوعُ "فلسطين2". استهدافُ ميناء أسدود بصاروخٍ باليستي فرطِ صوتي. استهدافُ محطةِ الكهرباءِ في منطقةِ عسقلانَ المحتلةِ بصاروخٍ باليستي فرطِ صوتي. استهدافُ ميناءِ أُمِّ الرشراشِ بثمانِ طائراتٍ مُسيَّرَةٍ. وتُؤكِّدُ القوَّاتُ المُسلَّحَةُ اليمنيَّةُ وُصولَ الصواريخِ والطائراتِ المُسيَّرَةِ إلى أهدافِها بنجاحٍ، وفَشَلَ المنظوماتِ الاعتراضيَّةِ في التصدِّي لها. تُؤكدُ القوَّاتُ المُسلَّحَةُ اليمنيَّةُ أنَّ يَمَنَ الواثقينَ باللهِ والمتوكِّلينَ عليهِ لا يَخضَعُ ولا يَركعُ إلَّا للهِ، وسيعلمُ العدوُّ المجرمُ أنَّ العُدوانَ على اليمنِ العظيمِ سيكلفُهُ الكثيرَ، ولن يَدفعَ اليمنيِّينَ إلَّا للمزيدِ من الصُّمودِ والثَّباتِ، والمزيدِ من العمليَّاتِ الإسناديَّةِ للشعبِ الفلسطينيِّ المظلومِ. إنَّ اليمنَ بشعبِهِ الوفيِّ، وقيادتِهِ المؤمنةِ، وجيشِهِ المُجاهِدِ، على أتمِّ الجُهوزيَّةِ لإفشالِ كلِّ مخطَّطاتِ العدوِّ العسكريَّةِ، وعلى أتمِّ الاستعدادِ للمواجهةِ المُستمِرَّةِ والطويلةِ، والتصدِّي للطائراتِ الحربيَّةِ المُعاديَةِ، والتصدِّي لمحاولاتِ كسرِ الحصارِ البحريِّ الذي تَفرِضُهُ قوَّاتُنا المُسلَّحَةُ على العدوِّ، انتصارًا لأهلِنا في غزَّةَ. مُستمِرُّونَ بعونِ اللهِ في تأديةِ واجبِنا الدينيِّ، والأخلاقيِّ، والإنسانيِّ، بإسنادِ الشعبِ الفلسطينيِّ المظلومِ في غزَّةَ الإباءِ والكرامةِ، حتَّى وقفِ العُدوانِ عليها، ورفعِ الحصارِ عنها. واللهُ حسبُنا ونعمَ الوكيل، نعمَ المولى ونعمَ النصير عاشَ اليمنُ حراً عزيزاً مستقلاً والنصرُ لليمنِ ولكلِّ أحرارِ الأمة صنعاء 12 من محرم 1447للهجرة الموافق للـ 7 من يوليو 2025م صادرٌ عنِ القواتِ المسلحةِ اليمنية


وكالة الصحافة اليمنية
منذ 3 ساعات
- وكالة الصحافة اليمنية
قوات صنعاء : أجبرنا تشكيلات قتالية مشاركة في العدوان على مغادرة الأجواء بعدد من صواريخ أرض- جو محلية الصنع
Prev Post عاجل| قوات صنعاء : دفاعاتنا الجوية تصدت بعون الله للعدوان الصهيوني على بلدنا وأفشلت مخطط استهداف عدد من المدن


اليمن الآن
منذ 3 ساعات
- اليمن الآن
هجوم حوثي على إسرائيل بصاروخين عقب 50 صاروخا وقنبلة أسقطتها مقاتلات إسرائيلية على مواقع في الحديدة
مشاهدات أعلن متحدث باسم الجيش الإسرائيلي بأنه تم إطلاق صاروخين من اليمن باتجاه إسرائيل فجر اليوم الاثنين، وأن الإعتراض تم بنجاح . وأعلن المتحدث بإسم الجيش الإسرائيلي إن "أنظمة الدفاع تعمل على اعتراض هذا التهديد". كما أشارت قيادة الجبهة الداخلية إلى إطلاق تحذيرات في مناطق الضفة الغربية والبحر الميت والقدس وغوش عتصيون. وأعلنت قيادة الجبهة الداخلية الإسرائيلية لاحقا أن"الحادثة انتهت". هذا وكان قد أطلق سلاح الجو الإسرائيلي 50 قذيفة وصاروخا مساء الأحد على أهداف تابعة لجماعة الحوثيين في اليمن، في عملية وصفت بأنها "غير اعتيادية" استهدفت موانئ ومنشآت حيوية وسفينة تجارية. وأطلق الجيش الإسرائيلي على العملية اسم "الراية السوداء"، حيث استهدفت الغارات ميناءي رأس عيسى والحديدة، بالإضافة إلى ميناء الصليف ومحطة رأس قتيب لتوليد الكهرباء، فضلا عن السفينة "غالاكسي ليدر". وأكدت القوات الجوية اليمنية أنها "تتصدى للعدوان الصهيوني على بلدنا"، فيما اكدت القوات المسلحة اليمنية أنها "تطمئن شعبنا وأحرار أمتنا أنها بجهوزية عالية وقادرة بعون الله على التصدي للمعتدين وأن هذه الاعتداءات لن تؤثر عليها أو على قدراتها العسكرية وأن عمليات الإسناد لغزة وفلسطين ستستمر بوتيرة عالية، وسندافع عن بلدنا وأمتنا بكل ما أوتينا من قوة بإذن الله". وقال وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس أن العملية تأتي في إطار الرد على استمرار الهجمات الحوثية على إسرائيل. وأشار الجيش الإسرائيلي إلى أن الغارات استندت إلى معلومات استخبارية دقيقة من جهاز الأمن العام (الشاباك) وسلاح البحرية. ومن أبرز الأهداف التي شملتها الغارات السفينة غالاكسي ليدر، والتي زعم الجيش الإسرائيلي أنها "تحولت إلى منصة رادارية يستخدمها الحوثيون لتتبع حركة السفن التجارية والعسكرية في البحر الأحمر". كما ادعى أن قصف محطة الكهرباء في رأس قتيب بسبب "استغلال الحوثيين للبنية التحتية المدنية لخدمة أغراض عسكرية"، مضيفا أن هذه المحطة كانت توفّر الطاقة لعملياتهم الميدانية.