
الأردن الخامس عربيًا على مؤشر السلم العالمي
وجاء الأردن في المرتبة الأولى عربيًا ضمن فئة مستوى السلام المتوسط، حيث قسَّم التقرير الدول إلى أربع فئات ، هي مستوى السلام المرتفع، المتوسط، المنخفض، والمنخفض جدًا.
ووفقًا للتقرير بحسب رصد خبرني ، تقع أربعٌ من الدول العشر الأقل سلمًا على المؤشر في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
تالياً ترتيب الدول العربية على المؤشر:
مستوى السلام مرتفع:
1- قطر – المرتبة 27 عالميًا
2- الكويت – المرتبة 31
3- سلطنة عُمان – المرتبة 42
4- الإمارات – المرتبة 52
مستوى السلام متوسط:
5. الأردن – المرتبة 72
6. تونس – المرتبة 75
7. المغرب – المرتبة 85
8. السعودية – المرتبة 90
9. الجزائر – المرتبة 92
10. البحرين – المرتبة 101
11. مصر – المرتبة 107
12. موريتانيا – المرتبة 110
13. جيبوتي – المرتبة 122
مستوى السلام منخفض:
14. ليبيا – المرتبة 131
15. لبنان – المرتبة 136
16. الأراضي الفلسطينية – المرتبة 145
17. العراق – المرتبة 147
مستوى السلام منخفض جدًا
18. الصومال – المرتبة 151
19. سوريا – المرتبة 157
20. اليمن – المرتبة 159
21. السودان – المرتبة 161

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رؤيا نيوز
منذ ساعة واحدة
- رؤيا نيوز
على خمس مراحل… تفاصيل الصفقة بين إسرائيل وحما.س
كشفت صحيفة 'نيويورك تايمز' الأميركية تفاصيل تتعلق بالصفقة المرتقبة بين إسرائيل وحركة 'حماس'. ونقلت الصحيفة عن مصدر أمني إسرائيلي، وآخر فلسطيني مقرّب من حماس، قولهما إن 'الصفقة ستشمل إطلاق سراح 10 رهائن إسرائيليين أحياء، بالإضافة إلى نقل 18 جثة مقابل إطلاق سراح أسرى فلسطينيين'. وسيتم إطلاق سراح الرهائن ونقل الجثث على خمس مراحل خلال وقف إطلاق النار لمدة 60 يوما. وأكد المصدر الإسرائيلي أنه بموجب الخطة، سيُطلب من حماس الامتناع عن إقامة مراسم إطلاق سراح مصوّرة، كما فعلت عند الإفراج عن رهائن خلال وقف لإطلاق النار تمّ التوصل إليه في وقت سابق من هذا العام. في المقابل، ستفرج إسرائيل عن أسرى فلسطينيين خلال المراحل المتفق عليها. وتقول المصادر إن هذه الترتيبات ستتم برعاية وضمانات من وسطاء دوليين، خاصة قطر ومصر، لضمان الالتزام بالاتفاق وتسهيل تنفيذه. وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب، قد قال الثلاثاء، إن إسرائيل وافقت على الشروط اللازمة لهدنة في قطاع غزة مدتها 60 يوماً. وأضاف ترامب في منشور على حسابه في منصة 'تروث سوشيال': 'ممثلون عني عقدوا اجتماعاً طويلاً وبنّاءً مع الإسرائيليين اليوم بشأن غزة'. ولم يكشف ترامب عن ممثليه، إلا أن اجتماعا كان مقرراً بين المبعوث الأميركي الخاص ستيف ويتكوف ووزير الخارجية ماركو روبيو ونائب الرئيس جيه دي فانس مع وزير الشؤون الاستراتيجية الإسرائيلي رون ديرمر. وأوضح أن 'إسرائيل وافقت على الشروط اللازمة لإتمام وقف لإطلاق النار لمدة 60 يوما، وخلال هذه الفترة سنعمل مع جميع الأطراف لإنهاء الحرب'. وتابع: 'سيقدّم القطريون والمصريون، اللذان عملا بجدّ لإحلال السلام، هذا الاقتراح النهائي'. واختتم قائلاً: 'آمل، لمصلحة الشرق الأوسط، أن تقبل حماس بهذا الاتفاق، لأن الوضع لن يتحسن، بل سيزداد سوءاً'


البوابة
منذ ساعة واحدة
- البوابة
إسرائيل: نهاية "عربات جدعون" في غزة
أعلن الجيش الإسرائيلي، مساء الأربعاء، انتهاء عملية "عربات جدعون" وبدء مرحلة جديدة من الحرب في غزة تحت اسم "الأسد ينهض". وأكد وزير الدفاع الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، أن أهداف المرحلة الجديدة هي إعادة الرهائن والقضاء على حماس بالكامل، مشددًا على أن إسرائيل لن تتراجع عن هذه الأهداف. جاء ذلك بالتزامن مع خسائر تعرض لها الجيش الإسرائيلي في حي الشجاعية، حيث قُتل قائد دبابة وأصيب 8 جنود، وسط استمرار جهود الوسطاء لوقف إطلاق النار، بينما تجري حماس مشاورات لمناقشة مقترحات إنهاء الحرب.


البوابة
منذ 2 ساعات
- البوابة
أكثر من 300 شهيد خلال 48 ساعة.." إسرائيل" ترتكب 26 مجزرة دموية في غزة
أكد المكتب الإعلامي الحكومي في قطاع غزة أن جيش الاحتلال الإسرائيلي ارتكب 26 مجزرة دامية خلال 48 ساعة فقط، أسفرت عن استشهاد أكثر من 300 مدني، إلى جانب مئات الجرحى والمفقودين، في هجمات متفرقة استهدفت مناطق مختلفة من القطاع. وأوضح المكتب أن المجازر نُفذت من خلال قصف متعمد لمراكز الإيواء والنزوح المكتظة بعشرات آلاف الفلسطينيين، إضافة إلى استهداف الاستراحات العامة مثل "استراحة الباقة"، والأسواق الشعبية، والمنازل السكنية، والمرافق الحيوية. كما استهدف الاحتلال مدنيين أثناء بحثهم عن الغذاء، في وقت يعاني فيه القطاع من أزمة إنسانية خانقة. وفي سياق متصل، جدد وزير الأمن القومي في حكومة الاحتلال إيتمار بن غفير موقفه الرافض لأي اتفاق تهدئة مع المقاومة الفلسطينية، قائلاً: "لن أسمح بتمرير صفقة متهورة، وآمل أن ينضم إليّ سموتريتش". وأضاف أن إدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة كان "خطأ كبيراً"، داعياً إلى مواصلة العمليات العسكرية بـ"قوة"، ورافضاً أي توقف للحرب قبل "القضاء التام على حركة حماس". وأكد بن غفير أن إجراء الانتخابات الإسرائيلية في الوقت الراهن ليس أولوية، مشدداً على أهمية "الحفاظ على حياة جنود الاحتلال واحتلال كامل قطاع غزة وتشجيع الهجرة".