
د. خالد وليد محمود
تدفق المحتوى
مقالات مقالات,
ماذا نعرف عن الأكواد المميتة التي استخدمت في اغتيال شخصيات إيرانية؟
أبرز الأمثلة على استخدام هذه التقنيات هو استهداف شخصيات إيرانية بارزة. فقد أظهرت الأدلة أنها لم تكن مجرد طائرات مسيرة تقليدية، بل أنظمة قتالية ذكية قادرة على تعقّب الأهداف لأسابيع.
مقال رأي بقلم د. خالد وليد محمود
15/7/2025
كود الردع: الصراع السيبراني بين إيران وإسرائيل
تعرضت هواتف إسرائيلية لاختراق واسع النطاق، فيما اختُرِق البث التلفزيوني الرسمي الإيراني، وتلا ذلك إنذار عاجل بإخلاء مقرَّي قناتَي 12 و14 الإسرائيليتين..
مدونة بقلم د. خالد وليد محمودد. خالد وليد محمود
Published On 25/6/202525/6/2025
مقالات مقالات,
كيف تستخدم أميركا كابلات الإنترنت في التجسس؟
كشفت تسريبات إدوارد سنودن عن قدرة وكالة الأمن القومي الأميركية على التنصت على البيانات العابرة من خلال نقاط التقاطع في الكابلات، ما دفع البرازيل إلى إنشاء كابلات جديدة تتفادى المرور عبر أميركا.
مقال رأي بقلم د. خالد وليد محمودد. خالد وليد محمود
Published On 16/5/202516/5/2025
مقالات مقالات,
هذا ما يحدث لو نسخ الإنسان ذاكرته قبل الموت
قد نتمكن من محاكاة جوانب من إدراكنا داخل أنظمة رقمية فائقة الذكاء. لكن ما لا يجب أن نغفله وما نؤكد عليه هو أن الإنسان، في جوهره، ليس مجرد كائن معلوماتي.
مقال رأي بقلم د. خالد وليد محمودد. خالد وليد محمود
Published On 8/5/20258/5/2025
مقالة رأي
هذه أبرز وظائف المستقبل التي تنبأ بها الذكاء الاصطناعي
الذكاء الاصطناعي لم يَعد يكتفي بأتمتة المهام الروتينية، بل بات يُعيد تشكيل سوق العمل من جذوره، ويبتكر وظائف لم تكن موجودة من قبل، دافعًا بالمهن إلى تحوّل غير مسبوق.
Published On 28/4/202528/4/2025
مقالات مقالات,
الذكاء الاصطناعي وتغيير صورة الإنسان عن نفسه
الأجيال الرقمية تبني صورها الذاتية في فضاءات افتراضية عالمية، تتخطى الحواجز اللغوية والثقافية والجغرافية. إنها هوية 'مُفلترة'، تُنتجها الصور والمنشورات والتفاعلات المرسومة وفق خوارزميات منصات التواصل.
مقال رأي بقلم د. خالد وليد محمودد. خالد وليد محمود
Published On 24/4/202524/4/2025
الأمن السيبراني في 2025 معركة تتشابك فيها المصالح
لم يعد الأمن السيبراني مجرد مسألة تقنية تهتم بها أقسام تكنولوجيا المعلومات في المؤسسات والجامعات، بل أصبح قضية إستراتيجية تمس الأمن القومي، والاستقرار الاقتصادي، والتوازن الجيوسياسي العالمي..
مدونة بقلم د. خالد وليد محمودد. خالد وليد محمود
Published On 25/2/202525/2/2025
الحدود السيبرانية إذ تعيد تعريف السيادة والجغرافيا
يشهد العالم في الوقت الراهن تحولًا رقميًّا سريعًا يعيد تشكيل العديد من المفاهيم التقليدية في العلاقات الدولية ويفرض تحديات جديدة في مجالات السيادة والأمن. من أبرز هذه التحديات مفهوم الحدود السيبرانية.
مدونة بقلم د. خالد وليد محمودد. خالد وليد محمود
Published On 23/1/202523/1/2025
مقالات مقالات,
كيف تحولت أجهزة "البيجر" إلى سلاح قاتل لحزب الله؟
الحدث يثير تساؤلات حول مدى أمان التقنيات القديمة، مقارنةً بالأجهزة الذكية الحديثة، ويعيد إلى السطح قضايا الأمن السيبراني في عصرنا الحالي.
مقال رأي بقلم د. خالد وليد محمودد. خالد وليد محمود
Published On 18/9/202418/9/2024
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الجزيرة
منذ 5 ساعات
- الجزيرة
دراسة: ذوبان الأنهار الجليدية يوقظ مئات البراكين الخاملة
رجحت دراسة حديثة أن يكون لتغير المناخ عواقب وخيمة جراء ثورات براكين خاملة، إذ تذوب الأنهار الجليدية في القارة القطبية الجنوبية ومناطق أخرى ببطء مع ارتفاع درجات الحرارة، كاشفة عن براكين خفية آيلة للانفجار. فمع ارتفاع درجات الحرارة، يُسبب ذوبان الأنهار الجليدية ارتفاعا في منسوب مياه البحار، مما يؤثر بدوره على النظم البيئية للمياه المالحة في المحيطات، وقد يؤدي إلى فيضانات. كما قد يؤدي ذوبان الأنهار الجليدية أيضًا إلى زيادة في الانفجارات البركانية، وفقا للدراسة التي نشرت في مجلة" إنسايد كلايمت نيوز" (Inside Climate News)، حيث يزداد نشاط مئات البراكين تحت الجليدية الخاملة في العالم، وخاصة في القارة القطبية الجنوبية، مع تسارع تراجع الأنهار الجليدية نتيجةً لتغير المناخ". وتشير الأدلة التي أوردتها الدراسة إلى أن "القمم الجليدية السميكة تعمل أغطية للبراكين وبمجرد إزالة الوزن، يزول الضغط عن حجرة الصهارة تحتها، مما يسمح بحدوث الانفجارات. وقال براد سينجر، عالم الجيولوجيا في جامعة ويسكونسن الأميركية الذي قاد البحث: "عندما تُزال هذه الحمولة (من الجليد) يُشبه الأمر فتح زجاجة كوكاكولا، فهي تحت ضغط الغازات المذابة في الصهارة تخرج على شكل فقاعات". وحلل الباحثون في الدراسة 6 براكين في تشيلي لدراسة كيفية تأثير تغيرات الصفيحة الجليدية بمرور الوقت على سلوكها البركاني وزيادة نشاطها. وقد تحدث العمليات نفسها في القارة القطبية الجنوبية، وأجزاء من أميركا الشمالية، ونيوزيلندا، وروسيا مع ذوبان الصفائح الجليدية. وحسب بابلو مورينو-ييغر عالم المناخ المشارك في الدراسة يتسبب النشاط البركاني المتزايد في آثار سلبية على المناخ والنظام البيئي العالمي، إذ يمكن أن يُسهم التأثير التراكمي للانفجارات البركانية المتعددة في الاحتباس الحراري طويل الأمد بسبب تراكم غازات الدفيئة. وهذا يُنشئ -بحسبه- حلقة تغذية راجعة إيجابية، حيث يُحفز ذوبان الأنهار الجليدية الانفجارات البركانية، والتي بدورها قد تُسهم في زيادة الاحتباس الحراري والذوبان. وتشير معظم الدراسات إلى أن الأنهار الجليدية في العالم تذوب بوتيرة أسرع من أي وقت مضى. فعلى مدار السنوات الـ 10 الماضية تقريبا، كانت خسائر الأنهار الجليدية أعلى بأكثر من الثلث مما كانت عليه في الفترة من 2000 إلى2011. وتتجاوز العواقب المحتملة لهذا الذوبان السريع مجرد الانفجارات البركانية. إذ تُطلق هذه الانفجارات هباء كبريتيا يعكس ضوء الشمس إلى الفضاء، حسب الدراسة. وقد أدى ذلك إلى أحداث تبريد أعقبت الانفجارات البركانية السابقة، وقد تسبب بعضها في مجاعات كبيرة، وفقا لموقع لايف ساينس، بل إن إحدى الدراسات وجدت أن ذوبان الجليد القطبي يُبطئ دوران الأرض. ويؤدي النشاط البركاني المتزايد إلى إحداث مجموعة من ردود الفعل المناخية طويلة الأمد، حيث يمكن لبعض البراكين في القارة القطبية الجنوبية أن تسرع ذوبان الجليد من الأسفل، بينما يمكن أن تكون البراكين الأخرى متفجرة لدرجة أنها ترسل مواد تغير المناخ إلى الطبقات العليا من الغلاف الجوي. ومما يثير القلق خاصة حسب العلماء وجود أكثر من 100 بركان تحت الغطاء الجليدي الغربي للقارة القطبية الجنوبية، الذي تبلغ مساحته نحو 1.2 مليون كيلومتر مربع، وهي إحدى مناطق القارة حيث تعمل التيارات المحيطة الدافئة فعلا على إذابة الطبقات الجليدية العائمة من الأسفل. وقال سينجر: "اكتُشفت براكين عديدة جيوفيزيائيا تحت الغطاء الجليدي هناك. ويُحتمل وجود منطقة متصدعة في القشرة الأرضية أسفل الغطاء الجليدي الكبير والسميك في غرب القارة القطبية الجنوبية". ويضيف سينجر، أنه إذا بدأت الثورات البركانية بالتزايد تحت الجليد الآخذ في الترقق، فقد يؤدي ذلك إلى انزلاق الغطاء الجليدي إلى المحيط بسرعة أكبر، مما يؤدي إلى ارتفاع مستوى سطح البحر، و"هذا أمر لا نرغب في رؤيته، ولكن ربما يكون في مستقبلنا"، على حد تعبيره. وتشير الدراسات إلى أنه بدون تدخل حاسم سيستمر الذوبان، وستعتمد كمية الجليد المفقودة بنهاية القرن بشكل كبير على مدى استمرار البشرية في رفع درجة حرارة الكوكب بإطلاق ثاني أكسيد الكربون وغيره من غازات الدفيئة.


الجزيرة
منذ 7 ساعات
- الجزيرة
احذر.. المكالمات عبر الإنترنت ليست مؤمنة كما تظن
انتشرت في الآونة الأخيرة تطبيقات المكالمات عبر الإنترنت، وهي التي تتيح للمستخدمين إجراء مكالمات بكلفة أقل من المكالمات الهاتفية المعتادة، وتضم هذه الفئة مكالمات " واتساب" و" فيسبوك ماسنجر" وحتى "فيس تايم"، وغيرها من التطبيقات. ويظن البعض أن هذه التطبيقات تكون مؤمنة بشكل أعلى من المكالمات الصوتية المعتادة عبر شبكة الهواتف الخلوية، ولكن الحقيقة قد تكون مختلفة عن ذلك قليلا. فبينما تعد هذه المكالمات أعلى في الأمان من مكالمات الهواتف الخلوية، فإنها ليست منيعة ضد التجسس والمراقبة، خاصة في حالة استخدام تطبيقات غير موثوق بأمنها وخصوصيتها. أهم الاختلافات بين مكالمات الشبكات الخلوية ومكالمات الإنترنت توجد عدة اختلافات بين مكالمات الشبكات الخلوية ومكالمات الإنترنت، ويمكن تلخيصها جميعا في نقطة أساسية، وهو نوع الخادم الذي يتم استخدامه لنقل المكالمة وإجرائها. فبينما تعتمد مكالمات الهواتف الخلوية على أبراج الاتصال المحلية والخوادم المتوفرة في شركات الهواتف المحمولة، فإن مكالمات الإنترنت تعتمد على الخوادم المتوفرة في الشركة المقدمة لهذه الخدمة حتى وإن لم تكن بجوارك. ويعني هذا أن مكالمات الإنترنت التي تتم عبر "واتساب" تعتمد على خوادم "واتساب"، وكذلك الأمر مع "فيس تايم" وغيرها من التطبيقات، حتى وإن كانت هذه الخوادم غير موجودة في الدولة التي تقطن بها. كما تختلف جودة المكالمات بين الشبكات الخلوية وتطبيقات الإنترنت اعتمادا على جودة كل اتصال منهما، وإذا كان اتصال الإنترنت أقوى من الشبكات الخلوية، فإن المكالمات التي تتم عبره ستكون أقوى وأفضل والعكس صحيح. وتقع مهمة تشفير المكالمة وحمايتها على عاتق الخادم الذي يقوم بنقل المكالمة، سواء كان في شبكة الاتصالات الخلوية أو في تطبيقات المكالمات عبر الإنترنت. إعلان وبفضل استخدام تطبيقات الإنترنت بشكل أساسي لخدمات التشفير ثنائي الأطراف، تصبح مكالمات الإنترنت أكثر أمنا من مكالمات الهواتف المحمولة المعتادة، وذلك لأن الشركة المسؤولة عن إجراء هذه المكالمة ونقلها لا تعرف محتويات المكالمة بفضل التشفير ثنائي الأطراف. ولكن هل يعني هذا أن مكالمات "واتساب" لا يمكن تتبعها وأنها أكثر أمنا من مكالمات الهواتف الخلوية؟ مراقبة المكالمات عبر الإنترنت مقابل تتبعها قبل الانتقال للحديث عن إمكانيات تتبع مكالمات الإنترنت ومدى أمنها يجب توضيح فارق بين نوعين من أنواع المراقبة، الأول هو تتبع المكالمة، والثاني مراقبة المكالمة. فبينما يشير مفهوم مراقبة المكالمة إلى معرفة محتويات المكالمة والفرصة لامتلاك تسجيل صوتي لما يقال وكأنك جزء من المكالمة، فإن تتبع المكالمات يتيح لك معرفة موعد إجراء المكالمة ومكانها والجهة التي يتم الاتصال بها وكافة البيانات عنها دون معرفة محتويات المكالمة. ولا يمكن عادة مراقبة مكالمات الإنترنت التي تكون مشفرة بين الطرفين، إذ إن الشركة نفسها لا تستطيع فك هذا التشفير وتحتاج إلى مفتاح التشفير السري المثبت في هاتف كل طرف من المكالمة. ولكن تستطيع الشركات تتبع هذه المكالمات ومعرفة أوقاتها وبعض البيانات عنها دون معرفة محتواها على الإطلاق، وذلك وفق ما جاء في تقرير شركة "آيس فون" (Acephone). ما الذي يمكن اكتشافه من تتبع مكالمات الإنترنت؟ توضح شركة الأمن السيبراني "يو سيبرز" (Ucybers) في حسابها عبر منصة "إكس" أن مكالمات الإنترنت يمكن تتبعها بشكل واضح، ومعرفة العديد من المعلومات منها دون اكتشاف تفاصيل المكالمة نفسها والتجسس عليها. وفي البداية تستطيع الشركات والحكومات والجهات المختلفة معرفة توقيت بدء المكالمة ومدتها، فضلا عن عناوين الإنترنت التي تمت من بينها المكالمات والخوادم التي تم استخدامها وموقع كل طرف في المكالمة. كما يمكنها الوصول إلى حجم البيانات التي تم نقلها عبر المكالمة، وهذا يوحي إن كانت المكالمة مكالمة فيديو أو مكالمة صوتية فقط أو حتى مجموعة من الصور والرسائل النصية. وتستطيع معرفة بعض البيانات عن جهازك المستخدم لإجراء هذه المكالمة، ومن بينها رقم الهاتف ورقم التسجيل في الشبكة واسم الشبكة وموقع برنامج الاتصال الذي يتم التواصل عبره. وعبر آليات المراقبة والمقارنة يمكن معرفة الجهة الأخرى التي تم استقبال الاتصال بها، وذلك من خلال مقارنة حجم البيانات ومدة نقلها وتوقيت نقلها بين المرسل والمستقبل.


الجزيرة
منذ 7 ساعات
- الجزيرة
"ميتا" و"غوغل" تتوسعان في إطلاق الكابلات البحرية لمواكبة الطلب المتزايد
تسعى " ميتا" و" غوغل" إلى تسريع إطلاق الكابلات البحرية لنقل بيانات الإنترنت في خطوة لمواكبة الطلب المتزايد على شبكات الإنترنت ونمو قطاع الذكاء الاصطناعي والأحمال الناتجة عنه، وذلك وفق تقرير "سي إن بي سي". وأضاف التقرير أن الكابلات البحرية هي العصب الأساسي الذي يتيح لشبكات الإنترنت العمل فضلا عن كونها تدعم العديد من الخدمات اليومية بدءا من المكالمات الدولية وحتى عمليات تحويل الأموال بين البنوك المختلفة حول العالم، مشيرا إلى أن هذه الكابلات تحتمل 95% من إجمالي عمليات نقل البيانات الدولية. وعن دور الأقمار الصناعية في عملية نقل البيانات ودعم الإنترنت، أشار التقرير إلى أن دورها ضئيل وتمثل دعما للكابلات البحرية أكثر من كونها عصبا أساسيا تعتمد عليه الشبكات. وأوضح التقرير أن عملية تطوير كابلات الإنترنت البحرية انتقلت إلى شركات سيليكون فالي العملاقة مثل "ميتا" و"غوغل" و"أمازون" بدلا من الحكومات والهيئات التابعة لها كما كان في الماضي مما أتاح للتقنيات المتعلقة بها بالتطور بشكل كبير في السنوات الأخيرة. ورغم هذا التطور، فإن عملية إطلاق الكابلات البحرية يستغرق في العادة 4 سنوات، لما تتطلبه من مجهود كبير من السفن وفرق الغواصين، وذلك بحسب التقرير. وأكد التقرير على لسان نايجل بايليف مدير قسم الشبكات البحرية في "غوغل" على أهمية هذه التقنية والتطور الحادث بها، مشيرا إلى أن التمويل المستمر من الشركات العملاقة أتاح لها النمو بشكل مطرد في السنوات الأخيرة. ويذكّر بأن "ميتا" أعلنت في وقت سابق نيتها لبناء أكبر كابل بحري للإنترنت في العالم يقطع مسافة تصل إلى 50 ألف كيلومتر، مما يجعله أطول من قطر الأرض، وأطلقت على هذا المشروع اسم "مشروع ووترورث" (Project Waterworth) كما جاء في التقرير. وتعد استثمارات "ميتا" في قطاع الكابلات البحرية جزءا لا يتجزأ من استثماراتها في قطاع الذكاء الاصطناعي، إذ أشار أليكس أيمي، رئيس البنية التحتية للشبكة في "ميتا" في حديثه مع "سي إن بي سي" إلى أن تشغيل الذكاء الاصطناعي يحتاج إلى معالجة بيانات ونقلها بشكل سريع، لذا استثمرت "ميتا" في أكثر من 30 كابلا بحريا منذ عام 2010. ومن جانبها، أوضحت "غوغل" على لسان بايليف نيتها إطلاق مشروع كابل بحري ممتد يدعى "سول" (Sol) وهو يهدف للربط بين الولايات المتحدة وبيرمودا وجزر الأزور وإسبانيا، فضلا عن استثمار الشركة في 30 كابلا بحريا مختلفا في كافة المناطق.