
جامعة إيرانية تخطف الأضواء في مسابقة ICPC الدولية
أقيمت بطولة ICPC (مسابقات البرمجة الدولية للطلاب) لغرب آسيا في وقت واحد وفي أربع دول إيران، الهند، بنغلاديش، وباكستان، يومي الجمعة والسبت 7 إلى 8 مارس/آذار 2025.
كما استضافت جامعة شريف الصناعية مسابقة طهران للمواقع الإلكترونية وبدعم من معاونية العلوم والتكنولوجيا لرئاسة الجمهورية الإيرانية.
وشارك في هذه المسابقة 64 فريقًا من أفضل 8 مواقع في منطقة غرب آسيا. وتنافس فريق Ballmer Peak من جامعة شريف للتكنولوجيا، فريقا SENSODYNE وKhasTeAm من جامعة طهران، وفريق Argons وCrucio من جامعة أمير كبير للتكنولوجيا إلى جانب فرق متميزة من مواقع أخرى في منطقة غرب آسيا.
وحصل في ختام بطولة آسيا (ICPC Asia West Continent Championship)، فريق "Ballmer Peak" من جامعة شريف الصناعية على المركز الأول.
كما نجح فريق "SENSODYNE" من جامعة طهران في التأهل إلى المسابقة العالمية 2025 بعد حصوله على المركز الخامس في المسابقة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اذاعة طهران العربية
٢٦-٠٣-٢٠٢٥
- اذاعة طهران العربية
إنجاز إيراني جديد لزيادة المقاومة البيولوجية للأخشاب
تم في بحث أجري على شكل أطروحة الدكتوراه لـ "آذر حقيقي بُشتيري"، وبالتعاون بين جامعة طهران وجامعة "بارما" الإيطالية، تحت إشراف الدكتور "مهدي جنوبي" والدكتور "علي نقي كريمي"، بصفة أساتذة كلية الموارد الطبيعية ب جامعة طهران وأساتذة من جامعة "بارما"، وبالتعاون مع الدكتور "علي رضا عشوري" من منظمة البحوث العلمية والصناعية في إيران والدكتورة "سيما سِبهوند" من جامعة شهيد بهشتي، إدخال نوع من الألياف النانوية البلورية كعامل في مقاومة خشب الحور ضد الفطريات والحشرات. وقال الدكتور "جنوبي" عضو هيئة التدريس بكلية الموارد الطبيعية التابعة لكليات الزراعة والموارد الطبيعية ب جامعة طهران في هذا الصدد: "زادت في السنوات الأخيرة، الأبحاث العالمية بشكل كبير لإيجاد مواد واقية جديدة صديقة للبيئة لتحسين خصائص الخشب والمنتجات الخشبية". "يعود هذا الاهتمام المتزايد جزئيا إلى حظر استخدام المواد الحافظة السامة الضارة بالبيئة، مثل مبيدات الفطريات والمبيدات الحشرية. ويعتبر السليلوز النانوي البلوري (CNC)، بسبب خصائصه، خيارا مناسبا وصديقا للبيئة لزيادة متانة الخشب ضد التحلل البيولوجي. وقال أستاذ صناعات الخشب والورق ب جامعة طهران عن عملية إجراء هذا البحث: "أولًا، حُوِّل سليلوز ألفا من وبر القطن إلى مُعلَّق CNC باستخدام التحليل المائي الحمضي. ثم وُضِعَ مُعلَّق CNC في موضع وظيفي باستخدام بولي دايميثيل سيلوكسان (PDMS-NH)، هيدروكسيد النحاس (Cu(OH)2)، أكسيد الزنك النانوي (nZnO)، و الفضة النانوية (nAg). ثم أُدخِلَت هذه المركبات إلى الخشب باستخدام عملية التشريب. وأوضح: "إن معالجة الخشب باستخدام CNCs الوظيفية أدت إلى نتائج واعدة في زيادة المتانة ومقاومة فطريات العفن الأبيض والعفن البني. وبالإضافة إلى ذلك، تم تحسين الخصائص الميكانيكية للخشب، وخاصة معامل المرونة والصلابة، بشكل ملحوظ". وأشار إلى أن "نتائج هذا البحث مفيدة جدًا لتطوير الجيل القادم من أنظمة حماية الأخشاب". نشرت نتائج هذه الدراسة في مجلة "Industrial Crops and Products" الدولية التي تخص المحاصيل والمنتجات الصناعية.


اذاعة طهران العربية
١٠-٠٣-٢٠٢٥
- اذاعة طهران العربية
جامعة إيرانية تخطف الأضواء في مسابقة ICPC الدولية
أقيمت بطولة ICPC (مسابقات البرمجة الدولية للطلاب) لغرب آسيا في وقت واحد وفي أربع دول إيران، الهند، بنغلاديش، وباكستان، يومي الجمعة والسبت 7 إلى 8 مارس/آذار 2025. كما استضافت جامعة شريف الصناعية مسابقة طهران للمواقع الإلكترونية وبدعم من معاونية العلوم والتكنولوجيا لرئاسة الجمهورية الإيرانية. وشارك في هذه المسابقة 64 فريقًا من أفضل 8 مواقع في منطقة غرب آسيا. وتنافس فريق Ballmer Peak من جامعة شريف للتكنولوجيا، فريقا SENSODYNE وKhasTeAm من جامعة طهران، وفريق Argons وCrucio من جامعة أمير كبير للتكنولوجيا إلى جانب فرق متميزة من مواقع أخرى في منطقة غرب آسيا. وحصل في ختام بطولة آسيا (ICPC Asia West Continent Championship)، فريق "Ballmer Peak" من جامعة شريف الصناعية على المركز الأول. كما نجح فريق "SENSODYNE" من جامعة طهران في التأهل إلى المسابقة العالمية 2025 بعد حصوله على المركز الخامس في المسابقة.


اذاعة طهران العربية
١١-٠٢-٢٠٢٥
- اذاعة طهران العربية
تحسين أداء وإضاءة بطاريات الليثيوم بخبرة إيرانية
وناقشت المجموعة العلمية ل جامعة أمير كبير للتكنولوجيا، اطروحة طالبة الدكتوراه فاطمة بورصالحي، تحت إشراف مهران جوانبخت واستشارة أحمد أحمدي درياكناري، بعنوان "تحسين أداء بطاريات الليثيوم من خلال إعداد أقطاب نانوية مركبة متقدمة باستخدام طريقة الترسيب الكهربائي". وقالت بورصالحي إن سبب اختيار هذه الطريقة هو تخفيف بطاريات الليثيوم والتخلص من بعض المواد الكيميائية، وأضافت: "الطريقة الشائعة لإعداد الأقطاب الكهربائية لبطاريات الليثيوم تتضمن تحضير خليط ذو لزوجة عالية من مواد الأقطاب الكهربائية، ثم وضعها في طبقات باستخدام شفرة على سطح جامع التيار، وأخيراً تبخير المذيب. بالإضافة إلى وجود عيوب مثل استخدام المذيب السام NMP، فإن هذه الطريقة تنطوي على تكلفة عالية ووقت معالجة طويل". واعتبرت أن توطين المعرفة التقنية لإعداد أقطاب الكاثود لبطاريات الليثيوم باستخدام طريقة الترسيب الكهربائي هو أحد الإنجازات المهمة لهذا البحث، وتابعت: في هذا الصدد، مقارنة بالطريقة التقليدية والصناعية لترسيب الأقطاب الكهربائية، تؤدي الطريقة المقترحة إلى خفض التكلفة من خلال التخلص من المواد الكيميائية السامة مثل NMP وPVDF، وتبسيط العملية والمعدات، وتقليل الطاقة والوقت اللازمين لتصنيع الأقطاب الكهربائية على نطاق المختبر. وأضافت المتخرجة من جامعة أمير كبير للتكنولوجيا: "إن استخدام أقطاب النانو المركبة المعدة ببنية متقدمة مقارنة بالأقطاب التقليدية في بطاريات الليثيوم يؤدي إلى تحسين قابلية التدوير والأداء الكهروكيميائي". وقد شرحت عملية تنفيذ هذا المشروع وقالت: "في هذا المشروع، ومن خلال تطبيق التيار الكهربائي على تعليق مستقر لمكونات الأقطاب الكهربائية (طريقة الترسيب الكهربائي) وتحسين المتغيرات، نجحنا في تحقيق طلاء موحد للمكونات على سطح جامع التيار. كما أنه من خلال مواصلة البحث، بإزالة رابط PVDF، حققنا أقطابًا كهربائية أخف وزناً وأقل تكلفة ذات بنية متماسكة ومتكاملة". ولتحقيق هذه الغاية، استخدمنا أنابيب الكربون النانوية متعددة الجدران وصفائح الجرافين المسلفنة ذات مساحة سطح تماس عالية، والتي يمكن أن تلعب دور الرابط في بنية القطب الكهربائي بالإضافة إلى دور الموصل الكهربائي. وأضافتت بورصالحي: "بعد التحسينات المذكورة أعلاه، تم تحضير أقطاب مركبة متقدمة تحتوي على أنابيب الكربون النانوية أو الجرافين المسلفن وتم تحسينها في خطوة واحدة باستخدام طريقة الترسيب الكهربائي". وأوضحت أن الأقطاب الكهربائية المحضرة استخدمت في بطاريات الليثيوم القابلة لإعادة الشحن، وتابعت: "تم تنفيذ أطروحة الدكتوراه هذه على عدة أجزاء، يتضمن الجزء الأول منها اكتساب المعرفة التقنية لإعداد أقطاب الكاثود عن طريق الترسيب الكهربائي ومقارنة خصائصها وبنيتها وأدائها مع الأقطاب الكهربائية التجارية التقليدية. وفي الجزء الثاني، سعينا إلى إزالة رابط PVDF من بنية الأقطاب الكهربائية". وأضافت الباحثة: "إن الابتكار في هذا القطاع يتمثل في استبدال الكربون الأسود المضاف الموصل التقليدي بأنابيب الكربون النانوية متعددة الجدران، والتي بالإضافة إلى التوصيل الكهربائي العالي يمكنها أن تعمل أيضًا كمادة رابطة". وذكرت أن نتائج الجزأين الأول والثاني من هذه الأطروحة نشرت في مجلة Journal of the Electrochemical Society/IOP Publishing في عام 2023. وفي الجزء الثالث من هذه الأطروحة، تم تحضير ومقارنة أقطاب كهربائية مركبة تحتوي على الجرافين المسلفن والجرافين المسلفن/ الكربون الأسود. في تحضير هذه المركبات، بمساعدة صفائح الجرافين وباستخدام طريقة الترسيب الكهربائي، تم تحضير مواد نشطة للأقطاب الكهربائية مغطاة بصفائح الجرافين ذات الموصل للكهربائية العالية. وبالإضافة إلى ذلك، ساعدت جزيئات الكربون الأسود ومجموعات السلفونات المستخدمة في تحضير البنية المركبة على زيادة عمر بطاريات الليثيوم. وقد نُشرت نتائج هذا الجزء من الأطروحة مؤخرًا في مجلة Electroanalytical Chemistry/Elsevier Publishing. وقبل البدء بأطروحة الدكتوراه هذه، خلال مشروع بحثي، قمنا بتحسين أداء بطاريات الليثيوم عن طريق تحضير أقطاب كهربائية مركبة تعتمد على صفائح الجرافين النانوية باستخدام الطريقة الكهربية، ونشرت نتائجها في مجلة Solid State Chemistry / Elsevier Publishing في عام 2020.