logo
نيكاي الياباني ينهي الأسبوع على خسارة بعد تبديد مكاسب مبكرة

نيكاي الياباني ينهي الأسبوع على خسارة بعد تبديد مكاسب مبكرة

العربيةمنذ 2 أيام
تخلى المؤشر نيكاي الياباني عن مكاسب مبكرة ليغلق على انخفاض اليوم الجمعة، إذ بددت خسائر سهم فاست ريتيلينج المكاسب التي سجلتها أسهم التكنولوجيا.
تراجع المؤشر نيكاي 0.19% إلى 39,569.68 نقطة بعد ارتفاعه 0.8% في وقت سابق من الجلسة. وانخفض المؤشر 0.6% هذا الأسبوع. وصعد المؤشر توبكس الأوسع نطاقاً 0.39% إلى 2,823.24 نقطة.
وهوى سهم فاست ريتيلينج 6.93% بعد أن قالت الشركة المالكة لعلامة يونيكلو التجارية أمس الخميس إن الرسوم الجمركية الأميركية المرتفعة ستبدأ في التأثير على عملياتها في الولايات المتحدة بشكل كبير في وقت لاحق من هذا العام، وإنها تخطط لرفع الأسعار لتقليل آثار الرسوم، وفقًا لـ "رويترز".
اقرأ أيضاً
أسهم أوروبا تتراجع وسط ترقب لرسوم ترامب الجمركية على دول أوروبية
وقال كينتارو هاياشي، كبير المحللين لدى دايوا للأوراق المالية: "كان المستثمرون قلقين بشأن توقعات شركة فاست ريتيلينج للسنة المالية المقبلة. ومع ذلك، فإن مكاسب أسهم التكنولوجيا دعمت المؤشر". وقال محللون إن السوق شهدت عمليات بيع بمجرد اقتراب المؤشر نيكاي من المستوى النفسي المهم البالغ 40 ألف نقطة.
صعد سهم أدفانتست لمعدات اختبار الرقائق 0.71%، وكسب سهم طوكيو إلكترون لمعدات صنع الرقائق 0.9%، مقتفيين أثر مكاسب بنسبة 0.75% في مؤشر فيلادلفيا لأشباه الموصلات خلال الليل. وقفز سهم شركة دايكن لصناعة أجهزة تكييف الهواء 5.44%.
وسجل قطاع البنوك مكاسب، مقدماً دعماً للمؤشر توبكس، إذ صعد سهم مجموعة ميتسوبيشي يو.إف.جيه المالية ومجموعة سوميتومو ميتسوي المالية 1.77% و1.53% على الترتيب. وزاد سهم تويوتا موتور 1.39%. وقفز سهم سيفن اند آي هولدنجز 3.28% بعد أن سجل مشغل متاجر البقالة الصغيرة قفزة 9.7% في الأرباح التشغيلية الفصلية، متجاوزاً تقديرات المحللين.
ومن بين أكثر من 1600 سهم تتداول في السوق الرئيسي لبورصة طوكيو، ارتفع 70%، وانخفض 25%، واستقر 3%.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

115 مليار دولار صادرات كوريا الجنوبية من التكنولوجيا في 6 أشهر
115 مليار دولار صادرات كوريا الجنوبية من التكنولوجيا في 6 أشهر

الاقتصادية

timeمنذ ساعة واحدة

  • الاقتصادية

115 مليار دولار صادرات كوريا الجنوبية من التكنولوجيا في 6 أشهر

ارتفعت صادرات كوريا الجنوبية من منتجات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات بنسبة 5.8% على أساس سنوي في النصف الأول من العام الجاري. قيمة الصادرات بلغت 115.16 مليار دولار في الفترة من يناير إلى يونيو، بزيادة عن نحو 109 مليارات دولار في نفس الفترة من العام الماضي، وفقا لوزارة العلوم وتكنولوجيا المعلومات والاتصالات الكورية في بيان اليوم. وارتفعت واردات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات بنسبة 5% على أساس سنوي إلى 70.92 مليار دولار في النصف الأول، مما أدى إلى فائض تجاري قدره 44.24 مليار دولار في هذا القطاع. كما سجلت صادرات أشباه الموصلات حسب المنتج نموا بنسبة 11.4% على أساس سنوي لتصل إلى 73.31 مليار دولار، مدعومة بالطلب القوي على رقائق الذكاء الاصطناعي وارتفاع أسعار الرقائق. وقفزت صادرات أجهزة الكمبيوتر ومعدات الاتصالات بنسبة 10.8% لتصل إلى 6.64 مليارات دولار، بينما زادت صادرات الهواتف المحمولة بنسبة 9.1% لتصل إلى 6.08 مليارات دولار. وانخفضت صادرات شاشات العرض بنسبة 13.9% إلى 8.7 مليارات دولار وسط حالة عدم اليقين المتزايدة في أسواق المستهلكين العالمية وتعديلات المخزون في الصناعات ذات الصلة.

توقعات بتوسع اقتصاد الصين في الربع الثاني فوق الهدف السنوي
توقعات بتوسع اقتصاد الصين في الربع الثاني فوق الهدف السنوي

الشرق للأعمال

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق للأعمال

توقعات بتوسع اقتصاد الصين في الربع الثاني فوق الهدف السنوي

من المرجّح أن يكون اقتصاد الصين قد توسّع بنسبة تجاوزت قليلاً هدف النمو السنوي للحكومة خلال الربع الثاني، مما يخفّف الضغط عن بكين لإطلاق حزم تحفيز إضافية في الأجل القريب. من المتوقع أن تُظهر الأرقام الرسمية مقررة صدورها الثلاثاء، أن الناتج المحلي الإجمالي ارتفع بنسبة 5.1% على أساس سنوي في الربع المنتهي في يونيو، وفقاً لاستطلاع أجرته "بلومبرغ". وعلى الرغم من أن هذا المعدل أبطأ من الربع الأول، إلا أنه سيضع النمو في النصف الأول عند 5.3%، أي أعلى من الهدف السنوي لبكين البالغ حوالي 5%، بحسب الاستطلاع. تلقّى الاقتصاد دفعة من الصادرات القوية، بدعم من هدنة تجارية مع الولايات المتحدة في منتصف مايو خفّضت الرسوم الجمركية على السلع الصينية إلى حوالي 55% من ذروتها البالغة 145%، فضلاً عن استمرار الدعم المالي الهادف إلى تعزيز الطلب المحلي. هذا الزخم جعل العديد من الاقتصاديين يتوقعون أن تمتنع بكين عن طرح تحفيز إضافي، على الأقل في الوقت الراهن، للحفاظ على هامش السياسات، تحسباً لاحتمال تصاعد التوترات مع واشنطن مجدداً، بمجرد انتهاء الاتفاق المؤقت في منتصف أغسطس. حاجة محدودة للتحرك كتب اقتصاديون في "سيتي غروب"، بمن فيهم شيانغرونغ يو، في مذكرة يوم الخميس: "نرى أن هناك حاجة محدودة لأن يتحرك صانعو السياسات لتوفير دعم فوري للسياسات". وقالوا إن اجتماع المكتب السياسي للحزب الشيوعي المرتقب في يوليو، والذي يضم 24 من كبار المسؤولين في البلاد بقيادة الرئيس شي جين بينغ، قد "يؤكد أكثر نهج سياسة الانتظار والترقب، مع إبقاء الباب مفتوحاً للدعم التدريجي على نطاق صغير". وقد أشار بنك الشعب الصيني إلى موقف أقل ميلاً للتيسير. ففي بيان أعقب اجتماع لجنة السياسة النقدية الفصلية الشهر الماضي، تخلّى البنك المركزي عن تعهده السابق بخفض أسعار الفائدة وضخ السيولة طويلة الأجل في الوقت المناسب، قائلاً بدلاً من ذلك إنه سيعمل على "معايرة شدة وسرعة تنفيذ السياسة" بمرونة. ومع ذلك، فإن الدعم الناتج عن زيادة الصادرات والحزم الدعم المالية السابقة، قد يتلاشى في النصف الثاني، مما قد يزيد الحاجة إلى إجراءات سياسية إضافية في وقت لاحق من هذا العام. ويتوقع اقتصاديون من "سيتي" و"نومورا هولدنغز" تخفيض سعر الفائدة الأساسي بمقدار 10 نقاط أساس، وتقليص نسبة الاحتياطي الإلزامي للبنوك بمقدار 50 نقطة أساس بحلول نهاية العام. تباطؤ مبيعات التجزئة في ما يلي لمحة عامة لمؤشرات اقتصادية رئيسية أخرى من المقرر أن يصدرها المكتب الوطني للإحصاء في الساعة 10 صباحاً بتوقيت بكين يوم الثلاثاء. من المتوقع أن يكون نمو مبيعات التجزئة قد تباطأ إلى 5.2% في يونيو على أساس سنوي من 6.4% في مايو، ليصل نمو النصف الأول إلى حوالي 5%. قد تكون المبيعات قد تضرّرت في يونيو، إذ أوقفت بعض المقاطعات الدعم الحكومي لمشتريات المستهلكين من سلع مثل الهواتف الذكية، والأجهزة المنزلية، والسيارات. كما أن الإطلاق المبكر لمهرجان التسوق في منتصف العام التابع لـ" في منتصف مايو، أي قبل أسابيع من موعده العام الماضي، قد ساهم في زيادة الإنفاق، مما أثّر سلباً على أرقام الشهر الماضي. خصصت الصين 300 مليار يوان (41.8 مليار دولار) من إصدار سندات سيادية خاصة طويلة الأجل لتمويل الدعم الاستهلاكي هذا العام. وقال مسؤولون إن أكثر من نصف الأموال تم صرفها في النصف الأول، على أن يُخصَّص الباقي في يوليو وأكتوبر. وسيتم وضع خطط إنفاق أسبوعية بهدف إبقاء الدعم متاحاً للمستهلكين حتى نهاية العام. دعوات لحزم تحفيز إضافية دفعت التهديدات بزيادة الرسوم الأميركية على السلع الصينية في الأشهر المقبلة بعض الاقتصاديين إلى حث بكين على طرح مزيد من الدعم الموجّه للمستهلكين، لتخفيف الأثر على النمو. قال أكاديميون، بمن فيهم مستشار بنك الشعب الصيني هوانغ ييبينغ، إنه ينبغي على السلطات إضافة ما يصل إلى 1.5 تريليون يوان في تحفيز جديد على مدى 12 شهراً، للمساعدة في تعويض الأثر المحتمل للرسوم الأميركية. وتخطط الحكومة لتقديم إعانات وطنية لرعاية الأطفال، وهي أيضاً جزء من جهود أوسع لتعزيز معدلات الولادة، بحسب ما أفادت به بلومبرغ سابقاً. رأي "بلومبرغ إيكونوميكس" قال الخبير الاقتصادي في "بلومبرغ إيكونوميكس" إريك تشو إنه "من المرجّح أن تكون الإعانات البالغة 3600 يوان (503 دولارات) لكل ولادة سنوياً متواضعة جداً لوقف انخفاض الولادات الجديدة، لكنها قد تكون مفيدة في تعزيز المعنويات والاستهلاك". وأضاف: "ما زلنا نتمسّك برأينا بأن هذا البرنامج ينبغي أن يُوسَّع ليشمل جميع الأطفال لتحفيز الإنفاق، إذ إن الاقتصاد في حاجة ماسة إلى تنشيط الطلب المحلي لمواجهة تدهور البيئة الخارجية". الإنتاج الصناعي يواجه فائض العرض من المرجّح أن يكون الإنتاج الصناعي قد ارتفع بنسبة 5.6% في يونيو، وهو أبطأ معدل منذ نوفمبر، وفقاً للاستطلاع. وقد تتحسن الأوضاع في الأشهر المقبلة، بعد أن عادت الطلبيات الجديدة إلى النمو الشهر الماضي، عقب شهرين متتاليين من الانكماش، بفضل هدنة الرسوم الجمركية. ومع ذلك، فإن خطوط الإنتاج النشطة لا تؤدي دائماً إلى أرباح أقوى. لا يزال فائض القدرة الإنتاجية يؤدي إلى تخمة في المعروض، ما يضغط على الأسعار. وقد انخفضت أرباح الشركات الصناعية في الصين بنسبة 1.1% في الأشهر الخمسة الأولى، على الرغم من ارتفاع الإنتاج، مما يسلّط الضوء على الضغوط الانكماشية والحاجة إلى معالجة فائض الإنتاج. وفي اجتماع رفيع المستوى في وقت سابق من هذا الشهر، تعهّد القادة بالحد من "حرب الأسعار" بسبب المنافسة الشرسة بين الشركات، مما عزّز الآمال بأن بكين تكثف جهودها لإنهاء هذه الحروب التي استمرت لسنوات، وأثرت سلباً على النمو. كتب اقتصاديون في "مورغان ستانلي"، بمن فيهم روبين شينغ، في تقرير صدر يوم الخميس، أن التركيز المتجدد على مكافحة تراجع الأسعار خطوة في الاتجاه الصحيح". لكنهم حذروا من أن التقدّم سيكون أبطأ على الأرجح مما كان عليه في حملة مماثلة قبل عقد من الزمن، بالنظر إلى الخلفية الصناعية والاقتصادية الكلية "الأكثر صعوبة من حيث الأساسيات". ويتوقّع البنك استمرار الانكماش حتى العام المقبل. الاستثمار يتراجع من المتوقع أن يكون الاستثمار في الأصول الثابتة قد ارتفع بنسبة 3.6% على أساس سنوي في الأشهر الستة الأولى، وهو أضعف قليلاً من الوتيرة المسجلة بين يناير ومايو. ومن المرجّح أن يكون الانكماش في سوق العقارات قد استمر، مع تقديرات تشير إلى انخفاض الاستثمار العقاري بنسبة 10.9%، وهو أدنى مستوى منذ بداية جائحة كورونا. وتتزايد التكهّنات بإمكانية عقد اجتماع حكومي رفيع هذا الأسبوع لدعم القطاع العقاري المتعثر، مما غذّى موجة صعود في أسهم شركات التطوير العقاري الصينية. وعلى الرغم من أن النمو في الصين ربما صمد خلال النصف الأول، إلا أن اقتصاديي "نومورا"، بمن فيهم لو تينغ، حذروا من "منحدر طلب" يلوح في الأفق لبقية العام، مدفوعاً بعوامل مثل كبح فائض الطاقة الصناعية، وضعف زخم الصادرات، واستمرار مشكلات القطاع العقاري. وكتبوا في مذكرة حديثة: "تحتاج بكين إلى اتخاذ إجراءات أكثر جرأة لتنظيف الفوضى في قطاع العقارات، ودعم الاستهلاك بطريقة أكثر استدامة، من خلال إصلاح نظام التقاعد، وإصلاح النظام المالي لحماية أصحاب الأعمال بشكل أفضل، وتحسين علاقاتها مع الاقتصادات الأخرى".

ارتفاع صادرات كوريا الجنوبية من تكنولوجيا المعلومات والاتصالات
ارتفاع صادرات كوريا الجنوبية من تكنولوجيا المعلومات والاتصالات

الرياض

timeمنذ 2 ساعات

  • الرياض

ارتفاع صادرات كوريا الجنوبية من تكنولوجيا المعلومات والاتصالات

ارتفعت صادرات كوريا الجنوبية من منتجات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات بنسبة 5.8% على أساس سنوي في النصف الأول من العام الجاري. وأوضحت وزارة العلوم وتكنولوجيا المعلومات والاتصالات الكورية في بيان، أن قيمة صادرات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات بلغت 115.16 مليار دولار أمريكي في الفترة من يناير إلى يونيو، بزيادة عن 108.83 مليارات دولار في نفس الفترة من العام الماضي. وارتفعت واردات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات بنسبة 5% على أساس سنوي إلى 70.92 مليار دولار في النصف الأول، مما أدى إلى فائض تجاري قدره 44.24 مليار دولار في هذا القطاع. وارتفعت صادرات أشباه الموصلات حسب المنتج بنسبة 11.4% على أساس سنوي لتصل إلى 73.31 مليار دولار، مدعومة بالطلب القوي على رقائق الذكاء الاصطناعي وارتفاع أسعار الرقائق. وقفزت صادرات أجهزة الكمبيوتر ومعدات الاتصالات بنسبة 10.8% لتصل إلى 6.64 مليارات دولار، بينما زادت صادرات الهواتف المحمولة بنسبة 9.1% لتصل إلى 6.08 مليارات دولار. وانخفضت صادرات شاشات العرض بنسبة 13.9% إلى 8.7 مليارات دولار وسط حالة عدم اليقين المتزايدة في أسواق المستهلكين العالمية وتعديلات المخزون في الصناعات ذات الصلة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store