
49 قتيلاً حصيلة قصف إسرائيلي استهدف مدرستين في غزة
أفادت مصادر طبية فلسطينية بارتفاع حصيلة ضحايا قصف الطائرات الحربية الإسرائيلية مدرستين في مخيم البريج ومدينة غزة، الليلة الماضية، وفجر اليوم الأربعاء، إلى 49 قتيلا أغلبيتهم أطفال ونساء وكبار سن.
ونقلت وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية (وفا) عن المصادر طبية قولها: "ارتفعت حصيلة المجزرتين اللتين ارتكبهما الاحتلال في قصف مدرسة أبو هميسة التي تؤوي نازحين في مخيم البريج وسط القطاع، الليلة الماضية، إلى 33 شهيدا، و73 مصابا، إذ استهدفها مرتين".
وأشارت إلى ارتفاع "حصيلة قصف مدرسة الكرامة شرق مدينة غزة صباح اليوم إلى 16 شهيدا وعشرات المصابين".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سكاي نيوز عربية
منذ 3 ساعات
- سكاي نيوز عربية
مسؤول فلسطيني يكشف كواليس استهداف إسرائيل لوفد دبلوماسي
وأوضح الديك لقناة "سكاي نيوز عربية": "كنت أترأس وفد الوزارة المرافق للبعثة الدبلوماسية التي كانت تتكون من 32 دولة ما بين سفير، أو قنصل، أو نائب سفير، أو نائب قنصل وكذلك ممثلين عن دولهم". وأضاف أن هذه الجولة جرى الإعلان عنها منذ أكثر من 10 أيام بهدف "إطلاع أعضاء السلك الدبلوماسي المعتمد لدى دولة فلسطين على ما تتعرض له محافظة جنين من اضطهاد وانتهاكات، لا سيما في مدينة جنين وبلداتها وقراها". وتابع الدبلوماسي الفلسطيني: "ننفي بشدة رواية الجيش الإسرائيلي التي قال فيها إن الحادث وقع في منطقة قتال، لأن جميع سكان مخيم جنين تم تهجيرهم ونحن وقفنا عند البوابة على مدخل المخيم". وأردف: "وصلنا في قافلة بسيارات دبلوماسية إلى المحافظة، ومكثنا فيها مدة تزيد على الساعتين ثم توجهنا لزيارة أطراف مخيم جنين، وخلال شرحنا للوفود الدبلوماسية واقع ومعاناة أهالي جنين بدؤوا بإطلاق نار كثيف تجاه الوفد". وشدد على أن ما جرى هو "انتهاك غير مبرر وصارخ للقانون الدولي، واتفاقية فيينا ، وحصانة السفراء، ونحن نعتبر ما تعرضنا له اليوم هو جزء لا يتجزأ مما يتعرض له الشعب الفلسطيني في قطاع غزة وفي الضفة الغربية المحتلة". وأكد أنه "لا يوجد مبرر منطقي لما ارتكبته قوات الاحتلال من انتهاك بإطلاق النار، وبث الرعب، وترهيب أعضاء السلك الدبلوماسي بهذه الطريقة، وجميع الحجج التي يتذرعون بها هي حجج واهية وغير صحيحة وهم يدركون أنها غير صحيحة". كما شدد على أن الحادث "عمق الأزمة التي تعاني منها إسرائيل دوليا، نتيجة استمرارها في جرائم الضم والإبادة والتهجير ضد الشعب الفلسطيني، ما يكشف إنما يجري هو جزء من مخططات تستهدف تصفية القضية الفلسطينية وبات العالم يدركها". ودعا مستشار وزارة الخارجية الفلسطيني الدول إلى "تصعيد ردود فعلها وصولا لوقف جميع الانتهاكات ضد الشعب الفلسطيني". ودعا الدول إلى "تحويل المواقف والخطابات السياسية إلى إجراءات عملية تفرض على دولة الاحتلال وقف هذه الانتهاكات، وتجبرها أن تنخرط في مسار سياسي لحل جميع الأزمات الناجمة عن الصراع، وبالتالي حل الصراع بالطرق الدبلوماسية".


صحيفة الخليج
منذ 3 ساعات
- صحيفة الخليج
لجنة أممية تدين التجويع الجماعي للأطفال في غزة
جنيف-وام دانت لجنة الأمم المتحدة لحقوق الطفل استمرار عرقلة وصول المساعدات الإنسانية إلى غزة، وحثت المجتمع الدولي على الضغط على إسرائيل للسماح بوصول فوري ومستدام للإمدادات الغذائية والطبية الأساسية. وأضافت اللجنة في بيان اليوم بجنيف، أن أزمة الأمن الغذائي تتدهور بسرعة لدرجة أن أكثر من 50 طفلاً ماتوا جوعاً، وأن الكثيرين غيرهم على وشك الموت، وحذرت من أنه إذا استمر الحصار سيموت المزيد من الأطفال وقد يعاني ما يصل إلى 71 ألف طفل دون سن الخامسة من سوء التغذية الحاد خلال العام المقبل. وأكدت أن الحق في الغذاء حق أساسي من حقوق الإنسان ويرتبط ارتباطاً وثيقاً بالحق في الحياة، وغير قابل للانتقاص بموجب القانون الدولي. ودانت اللجنة بشدة العمليات العسكرية الإسرائيلية المستمرة في غزة التي تقتل وتشوه النساء والأطفال، محذرة من أن هذه الهجمات تحدث على نطاق واسع يومياً وتدفع الوضع الإنساني إلى نقطة حرجة. وشددت على أنه لا يوجد مبرر لأفعال تتحدى بوضوح القانون الإنساني الدولي وكذلك القانون الدولي لحقوق الإنسان بما في ذلك اتفاقيات حقوق الطفل واتفاقية منع جريمة الإبادة الجماعية والمعاقبة عليها، وأكدت مجدداً أهمية الرأي الاستشاري لمحكمة العدل الدولية الصادر في 19 يوليو 2024 إلى جانب أوامرها الصادرة في 26 يناير و24 مايو 2024 في قضية جنوب إفريقيا ضد إسرائيل بشأن تطبيق اتفاقية منع جريمة الإبادة الجماعية والمعاقبة عليها في قطاع غزة وأشارت إلى نتائج مراجعتها القطرية بشأن إسرائيل التي اعتمدت في سبتمبر من العام الماضي. وحثت الدولة الطرف على اتخاذ إجراءات فورية لضمان الحق في الحياة والبقاء والتنمية لجميع الأطفال الفلسطينيين ووقف قتل وإصابة الأطفال في غزة والسماح بالوصول الإنساني الآمن وغير المقيد في جميع أنحاء قطاع غزة.


سكاي نيوز عربية
منذ 5 ساعات
- سكاي نيوز عربية
عيدان ألكسندر يروي تفاصيل احتجازه.. هل رأى يحيى السنوار؟
وقال ألكسندر، ردا على سؤال وزير الدفاع السابق يوآف غالانت حول كيفية تمسكه بالأمل خلال فترة أسره: "كنت أعلم أن أصدقائي من وحدة جولاني يقاتلون فوق الأرض من أجلي، وشعرت أن عليّ واجب البقاء حيا من أجلهم". وأوضح أن أسره كان قاسيا، وأنه تنقل بين عشرات المواقع، مضيفا: "نمنا في شقق ومساجد وحتى في الشارع". وتابع: "في إحدى المرات، لم نتوقف عن التنقل، وانتهى بنا الأمر إلى النوم في شارع باسماتا، دون أن يلاحظ أحد وجودنا. الآن علينا أن نبذل كل ما بوسعنا لتحرير بقية الأسرى". وبحسب التقرير، كشف ألكسندر أنه كان في بعض الفترات إلى جانب قياديين كبار في حركة حماس، من بينهم قائدها السابق يحيى السنوار ، الذي وصفه التقرير بأنه "العقل المدبر لهجوم 7 أكتوبر 2023"، والذي قُتل على يد قوات الجيش الإسرائيلي في وقت لاحق. وأضاف أن "الظروف في الأنفاق كانت بالغة القسوة، حتى أن علب الطعام كانت تنفجر بسبب الحرارة الشديدة في فصل الصيف". وأسر ألكسندر بزيه العسكري من موقع عسكري إسرائيلي شرقي خان يونس يوم السابع من أكتوبر 2023. وكانت حماس قد وصفت خطوة الإفراج عن ألكسندر بأنها تهدف إلى تحريك الجهود السياسية التي تقودها الولايات المتحدة لإنهاء الحرب المستمرة على قطاع غزة.