logo
مسؤولون سوريون وإسرائيليون يجتمعون سراً في باكو

مسؤولون سوريون وإسرائيليون يجتمعون سراً في باكو

صراحة نيوزمنذ 3 أيام
صراحة نيوز- أفاد مصدر دبلوماسي في دمشق، السبت، بأن لقاءً مباشراً سيُعقد بين مسؤول سوري وآخر إسرائيلي في العاصمة الأذربيجانية باكو، وذلك على هامش زيارة الرئيس الانتقالي أحمد الشرع إلى أذربيجان.
وأوضح المصدر، الذي فضّل عدم ذكر اسمه، أن اللقاء لن يشمل الرئيس الشرع شخصياً، بل سيكون بين مسؤولين من الطرفين، وسيركّز على 'الوجود العسكري الإسرائيلي المستجد في سوريا'، في إشارة إلى المناطق التي دخلتها القوات الإسرائيلية جنوب البلاد بعد سقوط نظام بشار الأسد قبل أكثر من سبعة أشهر.
وكان الشرع قد وصل السبت إلى باكو، في زيارة رسمية ذكرت وكالة الأنباء السورية 'سانا' أنها ستتضمن توقيع اتفاقيات في مجالات التجارة والزراعة والطاقة، بعد أشهر من التمهيد الإعلامي بين الجانبين.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الشباب الأردني .. بين التيه والتحول
الشباب الأردني .. بين التيه والتحول

عمون

timeمنذ 42 دقائق

  • عمون

الشباب الأردني .. بين التيه والتحول

في هذا الوطن الذي يزهر بأصوات الشباب، نسمع كثيرًا عن كونهم "ثروة الوطن"، لكننا نراهم في الشوارع والجامعات وعلى الأرصفة كأنهم بقايا أحلام لم تُكتمل. جيلٌ يحمل على ظهره تركة من الأزمات الاقتصادية، والاجتماعية، والسياسية، لكنه رغم كل ذلك يقف شامخًا، يصر على الأمل، ويبحث عن معنى وجوده في وطن لم يمنحه دائمًا ما يستحق. الشباب الأردني اليوم ليس جيلًا ساذجًا، ولا عابرًا في زمنه، بل هو جيل واعٍ، نقدي، يعرف حجم التحديات التي يواجهها، ويعرف أيضًا أن التغيير لا يُهدى… بل يُنتزع بوعي، وبنَفَس طويل، وبإرادة صلبة. لكن السؤال الأكثر إلحاحًا: هل تملك الدولة مؤسسات تستطيع أن تكون حاضنة حقيقية لهؤلاء الشباب؟ أم أن الأمر سيبقى مجرد شعارات تُردد في المؤتمرات والاحتفالات؟ تحديات عميقة في الواقع الشبابي بطالة تحاصر الأحلام: كيف يمكن أن نحلم بجيل يبتكر، وهو غارق في انتظار فرصة عمل قد لا تأتي؟ البطالة لم تعد رقمًا اقتصاديًا فحسب، بل تحولت إلى أزمة نفسية واجتماعية تهدد القيم والدافعية لدى الشباب. محدودية المشاركة السياسية: الشباب يراقبون المشهد السياسي وكأنهم غرباء. يشعرون أن دورهم محصور في دور المتفرج، لا الفاعل، وكأن القرار محجوز لفئة قليلة بعيدة عن نبضهم وأحلامهم ورغم المحاولات المؤسسية لاشراكهم بذلك مازال دورهم غائب لأن من يصنع الأثر ويبني الفكرة هو من الشباب نفسه. مركزية العاصمة وتهميش الأطراف: شباب الأطراف يشعرون أنهم خارج معادلة التنمية، وكأن التنمية مشروع في عمان فقط، بينما المحافظات الأخرى تقتات على الفتات . غياب برامج مواكبة للعصر: نحن نتحدث عن جيل رقمي، يسابق العالم بفكره وابتكاره، بينما البرامج المطروحة تقليدية لا تلبي حاجته ولا تستفز قدراته مازالت هناك مدارس لا تفعل أجهزتها المحوسبة لليوم ومنهج الحاسوب يعد لهم منهجاً رقميا فقط. إقصاء الخبرات الدولية: أغلب الشباب الأردني لا يعرف شيئًا عن الزمالات الدولية، أو فرص تبادل الخبرات الإقليمية، وكأن الأردن معزول عن العالم الخارجي إلا عبر شاشات الهواتف. ما الذي يمكن أن تقدمه وزارة الشباب؟ 1- إشراك حقيقي للشباب حان الوقت أن يكون الشباب شركاء حقيقيين في صناعة القرار، لا مجرد جمهور يصفق في المؤتمرات. المطلوب: إنشاء مجالس شبابية تمثل كل محافظات المملكة، وتكون جزءًا من رسم السياسات الوطنية حيث أن أفرداها يتغيرون ويستبدلون ضمن آليات معينة كل فترة فهذه الشرعية حق للجميع . 2- تحديث المراكز الشبابية تحويل المراكز من قاعات إسمنتية خاوية إلى منصات للإبداع، حاضنات للمشاريع، ومساحات حرة تتيح للشباب التعبير عن أنفسهم متابعات ورصد وإدماج . 3- فتح بوابات العالم للشباب الأردني لماذا لا تبني الوزارة شراكات إقليمية ودولية مع مؤسسات شبابية رائدة؟ لماذا لا تطلق زمالات تبادل خبرات مع شباب دول أخرى، لنتعلم من تجاربهم وننقل تجاربنا؟ لماذا لا نرى معسكرات شبابية إقليمية تجعل من الأردن مركزًا لإنتاج الأفكار وتصديرها بدلًا من استهلاكها؟ 4- دعم الصحة النفسية للشباب إن شبابًا مضغوطًا ومحبطًا لا يمكنه البناء. المطلوب برامج حقيقية لدعم الصحة النفسية والتفريغ الانفعالي للشباب، عبر فرق متخصصة ومبادرات مجتمعية. 5- ربط التعليم بسوق العمل آن الأوان للخروج من عباءة الشهادات الجامعية إلى المهارات العملية. الوزارة تستطيع بناء شراكات مع القطاع الخاص لتدريب الشباب وتأهيلهم مباشرة لاحتياجات السوق. فلسفة جديدة للشباب الأردني الشباب ليسوا عبئًا اقتصاديًا، ولا رقمًا انتخابيًا مؤقتًا. إنهم أمل الوطن، وعقله، وقلبه النابض. في كل شاب أردني فكرة قابلة للانفجار، وابتكار قادر على تغيير مجرى الأمور، لكنهم بحاجة لوزارة تعرف كيف تفتح النوافذ بدل أن تغلق الأبواب. الشباب الأردني يريد أن يحيا في وطن يُشبه طموحه، لا أن يغادره حاملًا حقيبته وخيبته معًا. يريد أن يتن اعتباره شريكًا لا تابعًا، صانعًا لا مستهلكًا، قائدًا لا متفرجًا.

روسيا تطلب توضيحات حول مهلة ترامب لعقد اتفاق سلام مع...
روسيا تطلب توضيحات حول مهلة ترامب لعقد اتفاق سلام مع...

الوكيل

timeمنذ 44 دقائق

  • الوكيل

روسيا تطلب توضيحات حول مهلة ترامب لعقد اتفاق سلام مع...

10:58 م ⏹ ⏵ تم الوكيل الإخباري- أعلن وزير الخارجية الروسي، سيرجي لافروف، اليوم الثلاثاء، بأن بلاده طلبت توضيحات بشأن المهلة التي منحها الرئيس الأميركي دونالد ترامب لبلاده من أجل التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار وعقد اتفاق سلام مع أوكرانيا، أو مواجهة عقوبات اقتصادية جديدة. اضافة اعلان وقال لافروف، خلال مؤتمر صحفي:"موسكو تريد فهم دوافع تصريح الرئيس الأميركي دونالد ترامب أيضا، بشأن مهلة 50 يوماً التي صرح عنها في الأمس من أجل تسوية الأزمة الأوكرانية والتوصل إلى حل دبلوماسي للنزاع العسكري بين روسيا وأوكرانيا".

ترامب يهاجم السيناتور شيف ويتهمه بـ"الاحتيال"
ترامب يهاجم السيناتور شيف ويتهمه بـ"الاحتيال"

الوكيل

timeمنذ ساعة واحدة

  • الوكيل

ترامب يهاجم السيناتور شيف ويتهمه بـ"الاحتيال"

الوكيل الإخباري- شن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب هجوما جديدا على السيناتور الديمقراطي عن ولاية كاليفورنيا آدم شيف، واتهمه بـ"الاحتيال" ودعا لمحاكمته. وكتب ترامب في منشور على موقع "تروث سوشيال"، أمس الثلاثاء، أن شيف قدم معلومات غير صحيحة عن مقر إقامته خلال الفترة بين 2009 و2020، معتبرا ذلك "نمطا للاحتيال العقاري المحتمل". اضافة اعلان وأشار ترامب إلى أن "شيف ذكر ماريلاند كمكان إقامته الأساسي للحصول على قرض عقاري أرخص ونهب أمريكا، فيما كان عليه أن يعيش في كاليفورنيا لأنه كان عضوا في الكونغرس عن كاليفورنيا". وأضاف ترامب أن "الاحتيال العقاري خطير جدا، ويجب إحالة آدم شيف المحتال، وهو السيناتور الآن، للعدالة". بدوره، وصف السيناتور شيف هجوم ترامب الجديد عليه بأنه "محاولة غير مبررة للانتقام السياسي"، مضيفا أن ذلك لن يمنعه من "محاسبة" ترامب. وجدير بالذكر أن آدم شيف كان من أكبر دعاة عزل ترامب خلال ولايته الأولى، في الوقت الذي كان فيه شيف عضوا في مجلس النواب. وبصفته رئيسا للجنة شؤون الاستخبارات في مجلس النواب، كان شيف يترأس الفريق الذي أجرى تحقيقا نيابيا في مزاعم "تآمر" ترامب مع روسيا أثناء حملته الانتخابية في عام 2016. وكان شيف كذلك عضوا في اللجنة النيابية التي حققت في أحداث اقتحام الكابيتول من قبل أنصار ترامب في 6 يناير 2021.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store