
صعود اليمين المتطرّف في أوروبا... مرحلة عابرة أم تحول دائم؟
في الفترة الأخيرة، حقق اليمين الأوروبي سلسلة من الانتصارات، ما يطرح تساؤلات حول طبيعة هذا التحول: هل هو مجرد مرحلة عابرة في دورة السياسة التي تشهد صعودًا وهبوطًا مستمرًا لليمين واليسار، أم أن هناك عوامل أعمق وراءه؟
وزاد من حدة هذه التساؤلات عودة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى البيت الأبيض، إذ يُنظر إليه كمؤشر لصعود هذه الحركات.
فكيف أثرت عودته على تنامي نفوذ أحزاب أقصى اليمين؟ وما الأسباب الحقيقية وراء هذا الصعود؟

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العربي الجديد
منذ 2 ساعات
- العربي الجديد
مكتب اللاجئين يتولى إحدى مهام الوكالة الأميركية للتنمية الدولية
سيقود مكتب وزارة الخارجية الأميركية للتعامل مع قضايا اللاجئين، والذي يعمل على الحدّ من الهجرة غير النظامية ، استجابة الولايات المتحدة للكوارث الخارجية وفقاً لمقتطفات من برقية داخلية للوزارة، وهو دور يقول الخبراء إنه يفتقر إلى المعرفة والموظفين اللازمين له. ويتولّى مكتب السكان واللاجئين والهجرة هذه المهمة من الوكالة الأميركية للتنمية الدولية ، وهي وكالة المساعدات الخارجية الأميركية الرئيسية التي تعمل إدارة الرئيس دونالد ترامب على تفكيكها، وفقا لمقتطفات اطّلعت عليها رويترز. وأدى تفكيك الوكالة - التي يشرف عليها إلى حد كبير الملياردير إيلون ماسك في إطار حملة ترامب لتقليص الحكومة الاتحادية - إلى ما وصفه العديد من الخبراء باستجابة الإدارة الأميركية المتأخرة وغير الملائمة للزلزال الخطير الذي ضرب ميانمار يوم 25 مارس/ آذار الماضي. وترد هذه المقتطفات في برقية تُعرف باسم "جميع المراكز الدبلوماسية والقنصلية"، والتي أُرسلت هذا الأسبوع إلى السفارات الأميركية وغيرها من المراكز الدبلوماسية في جميع أنحاء العالم. ولم تتمكن رويترز من معرفة التاريخ الدقيق للبرقية. وأشارت البرقية إلى ضرورة تشاور جميع البعثات الأميركية في الخارج مع مكتب السكان واللاجئين والهجرة بشأن إعلانات الكوارث الخارجية، بموجب الترتيب الجديد. وورد فيها أنه "بموافقة مكتب السكان واللاجئين والهجرة وإدارة الكوارث بناء على المعايير المحددة للمساعدة الدولية في حالات الكوارث ، يمكن تخصيص ما يصل إلى 100 ألف دولار لدعم الاستجابة الأولية". وأضافت: "قد تتوفر موارد إضافية بناء على الحاجة الإنسانية المقررة" بالتشاور مع مكاتب وزارة الخارجية الأخرى. ولم ترد وزارة الخارجية على الفور على طلب للتعليق، بحسب "رويترز". قضايا وناس التحديثات الحية إدارة ترامب تلغي 90% من التمويل المخصص لبرامج وكالة التنمية الدولية وفي 20 يناير/ كانون الثاني الماضي، جمّدت وزارة الخارجية الأميركية جميع المساعدات الخارجية تقريباً في مختلف أنحاء العالم، بعدما أصدر ترامب أمراً تنفيذياً يقضي بوقف مثل هذه المساعدات لمدة 90 يوماً. وتعد الدول العربية من بين الأكثر تضرراً، بالإضافة إلى غيرها من الدول النامية، إذ يعتمد بعضها اعتماداً شديداً على مساعدات الوكالة. والوكالة الأميركية للتنمية الدولية هي أكبر جهة مانحة منفردة في العالم. وصرفت الولايات المتحدة في السنة المالية 2023 نحو 72 مليار دولار من المساعدات على مجالات واسعة مثل صحة المرأة في مناطق الصراعات وتوفير المياه النظيفة وأمن الطاقة ومكافحة الفساد، وغير ذلك. وتأسست الوكالة في الثالث من نوفمبر/تشرين الثاني عام 1961 بأمر تنفيذي من الرئيس جون كينيدي، وتعمل في أكثر من 100 دولة حول العالم. (رويترز، العربي الجديد)


العربي الجديد
منذ 7 ساعات
- العربي الجديد
لماذا يضخّم ترامب أرقام الدعم الخليجي وتكاليف القبة الذهبية؟
بدأ الرئيس الأميركي دونالد ترامب الصورة الرئيس الأميركي دونالد ترامب ولد دونالد ترامب في 14 حزيران/ يونيو 1946 في مدينة نيويورك، لأبوين من أصول ألمانية واسكتلندية، تلقى تعليمه الأولي في مدرسة كيو فورست بمنطقة كوينز في مدينة نيويورك. التحق بالأكاديمية العسكرية في المدينة نفسها، وحصل عام 1964 على درجة الشرف منها، ثم انضم إلى جامعة فوردهام بنيويورك لمدة عامين، ثم التحق بجامعة بنسلفانيا، وحصل على بكالوريوس الاقتصاد 1968 ، بعد عودته من الخليج، في تضخيم الأرقام المتعلقة بما حصل عليه من أموال واستثمارات، كما ضخم أرقام تكاليف مشروع الدرع الصاروخي (القبة الذهبية) الذي اقترحه، ما أثار انتقادات اقتصاديين وصحف أميركية، ودفع نواب حزبه (الجمهوري) للتخوف من عقبات تواجه قانون إنفاق كبير يتضمن العديد من وعود حملته الانتخابية، ستُضاف إليه التكاليف الباهظة للقبة. وسأل مراسلو الشبكات الأميركية يوم 20 مايو/أيار الجاري: "لماذا مشروع القبة الذهبية بينما النقاد يقولون إن تكلفته ستكون باهظة؟" رد ترامب قائلًا: "بإمكاننا تحمّل ذلك، كما تعلمون، حصلنا على 5.1 تريليونات دولار في الأيام الأربعة الماضية من الشرق الأوسط (دول الخليج)". وقد وصف الصحافي الاستقصائي آرون روبار، ذلك عبر حسابه على منصة "إكس"، وموقع "ببليك نوتس"، بتاريخ 20 مايو/أيار، بأنه "أكاذيب"، مستغربًا تكرار الرئيس الأميركي الكذب في كل تصريحاته الاقتصادية، وذكر أرقام غير صحيحة لما حصل عليه من الخليج وتكاليف القبة الذهبية. وقالت صحيفة "بيزنس ستاندرد" يوم أمس، إن ترامب يواصل مزاعمه بشأن حجم استثمارات دول الشرق الأوسط في الولايات المتحدة، وأنه منذ انتهاء زيارته للخليج، رفع الرقم من 2 تريليون دولار إلى 7 تريليونات دولار، وفقًا لتصريحاته وبيانات البيت الأبيض. كما زعم ترامب أن التكلفة الإجمالية للقبة الذهبية 175 مليار دولار، لكن مراجعة أجراها "مكتب الميزانية في الكونغرس" قدّرت أن تكلفة العناصر العسكرية الفضائية وحدها قد تصل إلى 542 مليار دولار لنشرها وتشغيلها على مدى العشرين عامًا القادمة. وقد خصص الكونغرس 25 مليار دولار للقبة الذهبية في ميزانية الدفاع للعام المقبل. وذكرت صحيفة "نيويورك تايمز" في التاريخ نفسه، أن المشروع لن يكون سهلًا أو رخيصًا، حيث سيتكلف مليارات الدولارات، ويشمل أنظمة جوية وبرية وبحرية وفضائية، وسيستغرق 20 عامًا. وأكدت أن القبة الذهبية ليست برنامجًا منفردًا، بل ستتكون من 100 برنامج أو أكثر تُدمج معًا لتشكّل درعًا شاملًا من الساحل إلى الساحل، ومن الحدود إلى الحدود ضد الهجمات الجوية، وتتضمن أنظمة لكشف صواريخ الأعداء وتتبعها وتدميرها قبل أن تضرب، وكل هذا مُكلف جدًّا. وتضع شركات المقاولات العسكرية وشركات الصواريخ الأميركية، بما في ذلك شركة "سبيس إكس" المملوكة لإيلون ماسك، استراتيجياتها للفوز بمنافسات عقود بناء النظام. وأنفقت الحكومة الأميركية ما يقرب من 300 مليار دولار على أنظمة الدفاع الصاروخي على مدى العقود الأربعة الماضية، وفقاً لـ"نيويورك تايمز". اقتصاد دولي التحديثات الحية رئيس جهاز قطر: نريد مضاعفة الاستثمارات في الولايات المتحدة كيف زيّف أرقام الخليج؟ وأشارت صحيفة "بيزنس ستاندرد"، إلى أن ترامب ذكر للصحافيين على متن الطائرة الرئاسية يوم 15 مايو/أيار، وقبل أن تنتهي جولته في الخليج: "لقد حصلنا للتو على 4 تريليونات دولار". لكن بيانًا للبيت الأبيض في اليوم نفسه قال إن الزيارة الرسمية الأولى لترامب "أسفرت عن إبرام صفقات رائعة بقيمة تزيد عن تريليوني دولار". ولكن عاد ترامب ليقول في تصريحاته أمام قيادة مركز كينيدي بتاريخ 19 مايو/أيار: "لقد جلبنا حوالي 5.1 تريليونات دولار"، بل ورفع المبلغ إلى 7 تريليونات، قبل اجتماع في مبنى الكابيتول الأميركي مع أعضاء مجلس النواب الجمهوريين، حيث قال إنهم (دول الخليج) ينفقون (أعطونا) 5.1 تريليونات دولار، وربما يصل المبلغ إلى 7 تريليونات دولار بحلول الوقت الذي نتوقف فيه. وقدّم البيت الأبيض تفصيلًا لقيمة الـ 2 تريليون دولار في بيانه الصادر يوم 16 مايو/أيار ، وشمل ذلك استثمارات بقيمة 600 مليار دولار من المملكة العربية السعودية ضمن التزام مدّته أربع سنوات، وتبادل اقتصادي بقيمة 1.2 تريليون دولار مع قطر، إلى جانب صفقات تجارية ودفاعية بقيمة 243.5 مليار دولار. أما صفقات الإمارات، فقُدّرت بـ 200 مليار دولار مع الولايات المتحدة، ليصل إجمالي ما تعهّد به البيت الأبيض مبدئيًّا إلى 2.24 تريليون دولار، شريطة الوفاء بجميع هذه الالتزامات. وليس من المؤكد أن تتحقق كل الالتزامات الاستثمارية أو الوظائف الموعودة، وبالتالي فإن الحصيلة النهائية قد لا تكون بقدر ما جرى الوعد به، بحسب ما نقلته "بيزنس ستاندرد". صفقات الخليج والقبة الذهبية وفي مؤتمره الصحافي، قال ترامب: "حصلنا على 5.1 تريليونات دولار من الشرق الأوسط (دول الخليج)، وتكلفة بناء القبة الذهبية لا تمثّل إلا جزءًا صغيرًا من تلك العوائد"، ما أثار تساؤلات عن علاقة جولته الخليجية بالقبة الذهبية، وهل يقصد أنه سيبنيها بأموال الخليج. في السياق، قالت المحللة الاقتصادية في قناة "أي أس تي في" الإسبانية إيتي كنور إيفانز، يوم أمس، إن ترامب يبالغ في تكاليف القبة الذهبية، في حين يكافح الجمهوريون في الكونغرس لإقرار مشروع قانون إنفاق كبير يتضمن العديد من وعود حملته الانتخابية، واعتبرت أن تقديم البيت الأبيض مبادرة أخرى مكلفة يزيد الضغوط على الجمهوريين في الكونغرس لتمرير صفقات كهذه تتطلب مبالغ ضخمة. وذكرت صحيفة "ذا نيو ريبابليك"، أن قادة قيادة الدفاع الجوي الفضائي لأميركا الشمالية (نوراد) وصفوا النظام الحالي بأنه مناسب، ما يعني أن الولايات المتحدة ليست في حاجة لتكاليف مشروع ترامب، لكن الرئيس ردّ عليهم بقوله إنّ الوضع الحالي لقدرات الدفاع الصاروخي الأميركية ليس نظامًا، قائلًا: "لدينا بعض المجالات للصواريخ والدفاع الصاروخي، ولكن لا يوجد نظام". وعندما سأل أحد المراسلين دونالد ترامب عما إذا كان القادة العسكريون يريدون بالفعل تحديث النظام الصاروخي بمشروع القبة الذهبية، لم يتمكّن من الردّ أو تفسير ذلك، وحين سأله مرة أخرى إذا كان الجيش قد طلب بالفعل نظام الدفاع الصاروخي الفضائي، أجاب ترامب بأنه هو من اقترح ذلك، وأن القادة العسكريين "أحبّوا الفكرة". وتوقّع المحللون تكاليف أعلى بكثير للمشروع، تتجاوز 500 مليار دولار، وحذّروا من تحديات تكنولوجية هائلة، بحسب تقارير أميركية. وفي السياق نفسه، تقول صحيفة "بيزنس ستاندرد" إن سبب تزييف ترامب للأرقام، يرجع لاستراتيجية يتبعها، فهو الذي صاغ مصطلح "المبالغة الصادقة" في كتابه "فن إبرام الصفقات"، لذا زاد بشكل مطرد خلال الأيام القليلة الماضية حجم الأموال التي يقول إن دولًا في الشرق الأوسط تعهّدت بها.


العربي الجديد
منذ 7 ساعات
- العربي الجديد
تراجع مؤشر الأسهم الأميركية "ستاندرد أند بورز 500" بعد تمرير الضرائب
انخفض مؤشر الأسهم الأميركية "ستاندرد أند بورز 500"، اليوم الخميس، بعدما مرر مجلس النواب بصعوبة قانون ضرائب تقدم به الرئيس دونالد ترامب بصعوبة في مجلس النواب. فقد تراجع المؤشر 0.1% عند الساعة 9:44 صباحاً بتوقيت نيويورك، بينما لم يشهد مؤشر الأسهم ناسداك 100، الذي يهيمن عليه قطاع التكنولوجيا ، تغيراً يُذكر. وفي الوقت نفسه، استمرت عوائد سندات الخزانة الأميركية في الارتفاع، مع اقتراب عائد السندات لأجل 30 عاماً من أعلى مستوى له منذ الأزمة المالية. وقال كبير استراتيجيي السوق في شركة "جونز ترايدينغ" (JonesTrading)، مايكل أوروك: "عندما يمكنك شراء أصول خالية من المخاطر بسعر أرخص، يجب على الأصول عالية المخاطر أن تعكس المزيد من المخاطر مستقبلاً". وفي وقت سابق من صباح اليوم، تقدم المشرعون بمشروع قانون ترامب المسمى "مشروع القانون الجميل الكبير"، وإرساله إلى مجلس الشيوخ. وتهدف هذه الحزمة التي تقدر بتريليونات الدولارات إلى تجنب زيادة الضرائب في نهاية العام، لكنها تزيد من عبء الدين القومي. وقد ازدادت المخاوف بشأن العجز المتزايد بعد أن قامت وكالة موديز بتخفيض التصنيف الائتماني للحكومة الأميركية. وأضاف أوروك: "لسنا الوحيدين الذين نلاحظ ارتفاع العوائد، وربما هذا يعكس قلقاً عالمياً من الدين والاقتراض والإنفاق. المستثمرون، إن صح التعبير، يعبّرون عن رغبتهم في رؤية المزيد من الانضباط المالي من الحكومة". وبعيداً عن قانون الضرائب، يراقب المستثمرون أيضاً مجموعة من البيانات الاقتصادية. فقد انخفضت طلبات إعانة البطالة في الولايات المتحدة إلى أدنى مستوى لها في أربعة أسابيع، مما يعزز الأدلة على أن سوق العمل لا يزال قوياً رغم حالة عدم اليقين الاقتصادي المتزايدة. كما من المقرر أن تصدر شركة "ستاندرد أند بورز غلوبال" (S&P Global) تقريرها التمهيدي لشهر مايو/أيار عن نشاط التصنيع والخدمات، بالإضافة إلى بيانات مبيعات المنازل القائمة. من جانبه، أشار كريستوفر والر، عضو مجلس محافظي الاحتياطي الفيدرالي، إلى أن البنك المركزي قد يخفض أسعار الفائدة في النصف الثاني من العام إذا استقرت تعرفات ترامب على الشركاء التجاريين عند حوالي 10%. وفي السياق ذاته، قال جيمي ديمون، الرئيس التنفيذي لشركة "جيه بي مورغان تشايس" (JPMorgan Chase & Co)، في مقابلة مع تلفزيون بلومبيرغ إنه لا يمكنه استبعاد دخول الاقتصاد الأميركي في حالة ركود تضخمي (Stagflation)، بسبب المخاطر الجيوسياسية والعجز والضغوط السعرية. اقتصاد دولي التحديثات الحية ترامب يضغط لإقناع جمهوريين معارضين بمشروع إنفاق يفاقم عجز الموازنة وقال ديمون في حديثه من قمة الصين العالمية التابعة للمصرف في شنغهاي: "لا أعتقد أننا في وضع مثالي... والاحتياطي الفيدرالي محق في التريث قبل اتخاذ قرارات بشأن السياسة النقدية". من ناحية الأسهم، واصلت شركة "ألفابت" (Alphabet Inc) مكاسبها بعد مؤتمر تطوير "غوغل" (Google)، حيث أعلنت عن إطلاق "وضع الذكاء الاصطناعي" في محرك البحث لجميع المستخدمين في الولايات المتحدة. وقفز سهم "نايكي" (Nike Inc) بعد إعلان الشركة عن عودتها للبيع على متجر أمازون الإلكتروني. واستمرت إعلانات أرباح الشركات، حيث قفز سهم شركة "أدفانسد أوتو بارتس" (Advanced Auto Parts Inc) بعدما سجلت انخفاضاً في المبيعات المماثلة جاء أقل من المتوقع. كما ارتفع سهم شركة البرمجيات "سنوفلايك" (Snowflake Inc) بعدما تجاوزت نتائجها التوقعات الرئيسية. وفي مذكرة نُشرت بعد إغلاق السوق يوم الأربعاء، قال مايكل ويلسون من "مورغان ستانلي" (Morgan Stanley) إنه يتوقع نصفاً ثانياً أفضل من العام ونتائج أقوى في 2026 لأسواق الأسهم الأميركية. وكتب ويلسون: "مع دخول عام 2025، كنا نعتقد أن النصف الأول سيكون أكثر تحدياً، بسبب توقع تسلسل السياسات بطريقة أكثر تحفظاً قبل النصف الثاني من عام 2025/2026 الأكثر تفاؤلاً. ورغم أننا تفاجأنا بحجم وسرعة الضغوط الاقتصادية في النصف الأول نتيجة الرسوم، فإن تسلسل وجهة نظرنا حول السياسات لا يزال قائماً".