
60 مليون دولار صفقات بمعرضي 'Fi Africa' و'ProPak MENA'
اختُتمت فعاليات الدورة الثالثة عشر من معرضي 'Fi Africa'، و'ProPak MENA' بمركز مصر للمعارض الدولية، تحت رعاية وزارتي التجارة والصناعة والبيئة.
وشهدت هذه النسخة مشاركة كبرى الشركات المحلية والعالمية، بالإضافة إلى حضور تجاوز 15000 زائر من صُنّاع القرار والمتخصصين في تصنيع الأغذية والتغليف، مع تضاعف المشاركة الدولية لتشمل أكثر من 127 دولة.
توج المعرضان فعالياتهما بنجاح تجاري حيث تم إبرام صفقات بلغت قيمتها الإجمالية ما يقرب من 60 مليون دولار أمريكي على مدار الأيام الثلاثة للحدث وفقًا ل'Explori'، أداة الاستبيان الرسمية للمعارض، مسجلين بذلك قفزة ضخمة بنسبة 55% في حجم الأعمال مقارنة بالنسخة الماضية، مما يؤكد دورهما المحوري في دفع عجلة النمو الاقتصادي بالمنطقة.
وعكست توزيعة الصفقات الأهمية الإفريقية للحدث؛ فجاءت نسبة 89% من الصفقات من إفريقيا، بينما أسهمت آسيا والشرق الأوسط بنسبة 3% لكل منهما، وأوروبا والأمريكتين بنسبة 2% لكل منهما، بالإضافة إلى 1% من مناطق أخرى، الأمر الذي يشدد على المكانة و الفعالية للمعرض كمنصة أعمال إفريقية رائدة تتزايد فيها المشاركة العالمية.
وعلى مدار ثلاثة أيام، جمع الحدث أكثر من 400 شركة عارضة من مصر ودول الشرق الأوسط وآسيا وأوروبا، بما في ذلك إيطاليا، ألمانيا، تركيا، الهند، الصين، الإمارات، ماليزيا، والأردن، إلى جانب ممثلين عن جهات حكومية ومنظمات إقليمية ودولية. وشهد المعرض مشاركة شركات رائدة مثل Hi-Tek و UniOil وKamena وMashreq، في دلالة واضحة على الثقة المتنامية في هذا الحدث كمحرك أساسي للابتكار وبناء الشراكات الاستراتيجية.
تميزت نسخة هذا العام بفعاليات متعددة ركزت على دعم نمو قطاع تصنيع الأغذية والتغليف وتعزيز التصدير من خلال التعليم والتدريب. شملت الأنشطة جلسات نقاشية حول سلاسل القيمة وتحديات القطاع في إفريقيا، في إطار مؤتمر عُقد بالتعاون مع منظمة الأمم المتحدة للتنمية الصناعية (UNIDO)، بالإضافة إلى مائدة مستديرة حول الحد من الفاقد الغذائي وتعزيز الأمن الغذائي، بتنظيم مشترك من إنفورما وLibanPack، وUNIDO، والمنظمة العالمية للتغليف، وجامعة فاخينينجن الهولندية للأبحاث.
كما استعرض المعرض مجموعة من البرامج التدريبية المتخصصة في صناعة الجيلاتو وفنون المخبوزات، قدّمها نخبة من الخبراء الفرنسيين والإيطاليين، بقيادة شركتي Auf وValmar. إلى جانب ذلك، استضاف المعرض الملتقى السنوي للمرأة في قطاع الأغذية والمشروبات، والذي جمع هذا العام نخبة من القيادات النسائية والرجالية، بهدف تعزيز الحوار حول مفاهيم القيادة في هذا القطاع الحيوي، وإضفاء مزيد من العمق والمعنى على رسالة الحدث في تمكين المرأة. ومن بين المشاركات النسائية البارزة السيدة رالوكا استراتي، مديرة الاستدامة لمنطقة أوروبا والشرق الأوسط وإفريقيا في Informa، والدكتورة أماني شحاتة، نائب رئيس الموارد البشرية في أمريكانا فودز، والسيدة شيرين شعبان، المدير الأول للموارد البشرية والثقافة في شركة كوكاكولا، والدكتورة منى سمير، مديرة إدارة التوعية العامة في جهاز شؤون البيئة (EEAA)، والسيدة أماني خليل، رياضية في فريق إيجيبت آيرون مان (Egypt's Iron Man).
وشملت الفعاليات أيضًا 'منطقة تجارب الطعام'، وعروضًا حيّة لتحضير المخبوزات والحلويات باستخدام مكونات صحية، بالإضافة إلى تجربة تفاعلية بزاوية 360 درجة لتحضير الطعام أمام الجمهور، مما أضفى طابعًا عمليًا وتجريبيًا زاد من جاذبية الحدث وشموليته.
من جانبه، صرح مصطفى خليل، مدير مجموعة المعارض في إنفورما مصر، قائلًا: 'شهدت هذه الدورة تفاعلاً لافتًا من حيث حجم الحضور ونوعية النقاشات والصفقات التي بدأت تتبلور فعليًا. وأبرز ما ميزها هو إطلاق 'برنامج التوفيق بين الشركات، الذي أسفر عن أكثر من 350 اجتماعًا ثنائيًا، وفتح آفاق تعاون جديدة بين 200 من كبار المصنعين والموردين والمستوردين، كما شهد توقيع عدة اتفاقيات تجارية بين نحو 100 شركة عارضة. هذا يعزز من دور المعرض كمحفّز للنمو الصناعي وداعم للشراكات الإقليمية والدولية، و يعكس التزام شركة إنفورما بمواصلة دعمها عبر تطوير هذا الحدث سنويًا بما يتماشى مع المتغيرات العالمية واحتياجات القطاع الصناعي في مصر والمنطقة.'
وبدوره، أشار محمد عبد الحميد، مدير معرضي Fi Africa وProPak MENA، إلى أهمية الجلسات الحوارية، لا سيما تلك التي نظّمتها UNIDO، والتي تضمنت أكثر من 70 جلسة تعليمية بمشاركة 50 متحدثًا دوليًا. وأكد أن الإقبال الكبير من صُنّاع القرار على التقنيات الخضراء والتعبئة المستدامة يعكس وعيًا متزايدًا بأهمية التحوّل الصناعي المسؤول، لافتًا إلى الإشادات التي تلقاها المعرض من ممثلي الحكومات والشركات الناشئة. كما نوّه إلى المكانة المتقدمة التي تحتلها مصر كمركز إقليمي لصناعة المعارض، حيث تُصنف ضمن أفضل خمس دول في هذا القطاع، بفضل بنيتها التحتية القوية ومساحات العرض الواسعة. وأوضح أن التوسع الاستراتيجي لشركة إنفورما في السوق المصرية يعزز من مساهمتها في دعم الاقتصاد الوطني، وتمكين الصادرات المصرية من النفاذ إلى أسواق جديدة، بما يتماشى مع رؤية مصر 2030.
يذكر أن تنظيم فعاليات Fi Africa وProPak MENA هذا العام جاء بالتزامن مع اليوم العالمي للمعارض، بحضور وفد رفيع من الاتحاد العربي للمعارض والمؤتمرات الدولية ضم كل من الأمين العام للاتحاد أحمد الديب ، والمهندس فائق خياط مستشار جمعية الفعاليات السعودية، و محمود موافى الرئيس التنفيذي لشركة الفريق الدولى لتنظيم المعارض، والدكتور محمد سعد المستشار الإعلامي للاتحاد في احتفاءٍ عالمي بالدور الحيوي الذي تلعبه صناعة المعارض في تحفيز الاقتصاد، وتعزيز الابتكار، وتيسير التجارة الدولية. ويُجسّد هذا التزام شركة إنفورما بتقديم منصات متخصصة تُسهم في دعم التنمية الصناعية وتمكين القطاعات الحيوية، تماشيًا مع رسالتها العالمية وتأثيرها المحلي المتنامي.
وبذلك، يختتم Fi Africa وProPak MENA 2025 نسخته الأكبر حتى اليوم بنجاح ، مُرسخًا مكانته كمنصة محورية للتطوير الصناعي في المنطقة، وممهّدًا الطريق لدورات أكثر تأثيرًا في المستقبل. ويعكس هذا النجاح التزام إنفورما بدعم مكانة مصر كمركز صناعي وتجاري إقليمي، من خلال تنظيم فعاليات متكاملة تجمع بين المعرفة والابتكار والتواصل الفعّال. ففي سياق توسعها في السوق المصرية، تسعى إنفورما إلى تعزيز الصادرات المصرية وفتح أسواق جديدة، دعمًا لرؤية مصر 2030. وتخطط الشركة لتنظيم 10 معارض محليًا بحلول عام 2025، إلى جانب معارض دولية، تغطي قطاعات الأغذية والزراعة والصناعة. ويستند هذا التوسع إلى حضور إنفورما العالمي، حيث تبلغ مبيعاتها السنوية 3.7 مليار جنيه إسترليني، ويصل حجم أعمال معارضها إلى 2 مليار جنيه إسترليني.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الدولة الاخبارية
منذ 27 دقائق
- الدولة الاخبارية
2.5 مليار جنيه دفعة أولى لتحالف صناعي جديد في مصر بقيادة 'النيل'
الأربعاء، 25 يونيو 2025 08:31 صـ بتوقيت القاهرة أعلن المهندس محمود غزال، مؤسس ورئيس مجلس إدارة شركة النيل للصناعات النسجية والممثل لشركة استثمار كبرى في الولايات المتحدة، عن دخول شركته في شراكة استراتيجية مع شركة استثمار صناعي دولية متخصصة في الأسواق خارج أمريكا، في إطار خطة توسعية طموحة تستهدف تعزيز التواجد داخل السوق المصرية عبر تأسيس شركة MGS للصناعة. وأوضح غزال، خلال مشاركته في مؤتمر صُنّاع القرار – القطاع الاستثماري والمالي، والذي جمع نخبة من كبار الخبراء في الاقتصاد والاستثمار، أن الشريك الأجنبي اختار السوق المصرية كوجهة رئيسية للتوسع الصناعي، عبر تحالف محلي بدأ أولى خطواته بتأسيس شركة MGS، التي تُعد الآن من أكبر الكيانات المصرية المُصدّرة للمفروشات والملابس الجاهزة، خاصة إلى السوق الأمريكية. وأكد غزال أن هذه الشراكة تستند إلى مجموعة من الركائز الأساسية، أبرزها القدرات التصديرية الراسخة والموارد المالية المتوفرة بالعملة الصعبة، وهو ما يضمن تدفقًا مستقرًا للأرباح وكفاءة مالية محسّنة. كما أشار إلى أن التحالف بدأ بالفعل أولى خطواته التنفيذية بالاستحواذ على شركة 'النيل'، مع خطط للاستحواذ على كيانات صناعية أخرى وتأسيس شركات جديدة في عدد من المحافظات. وأضاف أن المرحلة الأولى من الاستثمارات ستتجاوز 2.5 مليار جنيه، مع خطة للوصول إلى إجمالي استثمارات بقيمة 500 مليون دولار خلال خمس سنوات، تشمل قطاعات الغزل والنسيج، إلى جانب مجالات أخرى كـ الزراعة واستصلاح الأراضي والعقارات، لبناء قاعدة إنتاجية شاملة مدعومة بخبرات دولية واستراتيجية نمو طويلة الأمد. وخلال كلمته، تناول المهندس محمود غزال أبرز التحديات التي ما زال القطاع الخاص يواجهها في جذب الاستثمار الأجنبي المباشر إلى مصر، والتي يجب معالجتها لضمان بيئة استثمارية أكثر تنافسية، مشيرًا إلى أن الإصلاح الضريبي يظل ضرورة ملحّة، بما يشمل وجود قوانين واضحة غير تقديرية، كما أن هناك حاجة ملحّة إلى إعادة تفعيل برامج الدعم التصديري وصرف مستحقات الشركات المصدّرة من ضريبة القيمة المضافة، بالإضافة إلى تسهيل إجراءات تأسيس الشركات، وتحسين الوصول إلى العمالة المدربة، وخفض تكاليف التمويل، مع السماح بحرية تحويل أرباح المستثمرين بالعملة الأجنبية. كما دعا إلى انتخاب المجالس التصديرية بدلًا من التعيين لضمان تمثيل فعلي للمصدرين، ودعم مشاركة صغار المصدرين في المعارض الخارجية، وتحسين خدمة الإنترنت والبنية التحتية الرقمية، وتطوير أنظمة الإفراج الجمركي والتخصيص بنظام السماح المؤقت. وفي ختام كلمته، أشار إلى أن الحكومة يمكنها تسريع جذب الاستثمارات الأجنبية المباشرة من خلال حزمة تسهيلات، مثل: تبسيط تراخيص البناء وتخصيص الأراضي الصناعية، وتوحيد وتبسيط الإجراءات الضريبية والجمركية، وتسهيل تحويل الأرباح والاستيراد للمواد الخام. وأكد غزال أن هذه التوصيات لا تعكس فقط رؤية المستثمر الأجنبي بل أيضًا تطلعات مجتمع الأعمال المحلي الذي يسعى لبناء شراكات طويلة الأمد مع كيانات دولية تثق في فرص النمو داخل السوق المصرية.


الدولة الاخبارية
منذ 27 دقائق
- الدولة الاخبارية
جوينت تُشعل ثورة صناعة الأثاث في مصر باستثمارات 4 ملايين دولار
الأربعاء، 25 يونيو 2025 08:32 صـ بتوقيت القاهرة أعلنت شركة HMZ القابضة – الشركة الأم لشركة هومزمارت الرائدة في بيع الأثاث عبر الإنترنت- عن إطلاق شركة "جوينت"، الذراع الصناعي للشركة القابضة، والمتخصصة في إنتاج الأثاث المنزلي، وذلك من خلال تشغيل مصنعها بالمنطقة الصناعية بمدينة السادس من أكتوبر باستثمارات تتجاوز مليون دولار لإنتاج 60 ألف قطعة أثاث عالي الجودة سنويًا. ويأتي هذا المشروع كجزء من شركة "جوينت" التي تضم 60 مصنعًا بإجمالي استثمارات تتخطى 4 ملايين دولار. ويقوم مصنع "جوينت" بإنتاج ما يقارب 20% من إجمالي إنتاج تلك السلاسل، مع خطط طموحة لرفع الطاقة الإنتاجية تدريجيًا لتصل إلى 700 ألف قطعة سنويًا بحلول عام 2027. كما توفر الشركة آلاف فرص العمل المباشرة وغير المباشرة في مجالات التصنيع، والتجميع، واللوجستيات، وسلاسل التوريد، ما يُعزّز بشكل كبير من مساهمتها في دعم سوق العمل المحلي وتحفيز النمو الاقتصادي. ويُعد مصنع جوينت الأول من نوعه في مصر ومنطقة الشرق الأوسط لتصنيع الأثاث المنزلي عالي الجودة، باستثمارات تتجاوز مليون دولار، ضمن خطة استراتيجية تهدف إلى تعزيز القدرات التصنيعية للشركة، ودعم الصناعة الوطنية، وتوسيع نطاق تواجدها في الأسواق الإقليمية. ويمتد مصنع "جوينت" على مساحة تبلغ 10 آلاف متر مربع، بطاقة إنتاجية سنوية تصل إلى نحو 60 ألف قطعة أثاث، مما يجعله أحد أكبر المصانع المتخصصة في الأثاث المنزلي في السوق المصري. ويمثل مصنع "جوينت" نقلة نوعية في قطاع صناعة الأثاث في مصر، حيث يرتكز على رؤية عصرية تعتمد على الابتكار والتكنولوجيا المتقدمة في جميع مراحل سلسلة الإنتاج. وقد تم تطوير خطة إنتاج دقيقة لشركة "جوينت" تعتمد على تحليل متعمق لسلوك المستهلكين خلال السنوات الماضية، متضمنة تباين المواسم واختلاف المناطق الجغرافية، مما مكّن من تصميم نظام إنتاج مرن وذكي، قادر على التكيّف مع تغيّر الطلب. ويؤدي ذلك إلى تقليل الحاجة إلى التخزين، حيث تُنتج وتُباع القطع وفق خطط مسبقة مدروسة تضمن الكفاءة وجودة التوصيل. وبالإضافة إلى تلبية الطلب المتزايد في السوق المصرية، تستهدف "جوينت" التوسع في أنشطتها التصديرية نحو الأسواق الإقليمية والدولية، وعلى رأسها أسواق المنطقة العربية والقارة الإفريقية والدول الأوروبية، مستفيدًا من قدرته على توفير منتجات عالية الجودة بأسعار تنافسية، وبزمن تسليم قياسي، ضمن منظومة تصنيعية متكاملة تواكب المعايير العالمية. وبما يلبي احتياجات العملاء المتنوعة من تجار التجزئة والموزعين على حدٍ سواء. قال محمود إبراهيم، الرئيس التنفيذي لشركة HMZ القابضة ومؤسس شركة جوينت: "يمثل افتتاح مصنع جوينت تجسيد لالتزامنا العميق بتعزيز التصنيع المحلي وتقديم منتجات أثاث عالية الجودة تلبي تطلعات عملائنا، وتتمتع بقدرة تنافسية إقليمية وعالمية. إن هذا المشروع لا يعكس فقط رؤيتنا في تطوير الصناعة الوطنية، بل يمثل مساهمة ملموسة في دعم الاقتصاد المصري من خلال توفير فرص العمل المباشرة، وتوسيع قاعدة الصادرات، خاصة إلى أسواق أفريقيا وأوروبا وبناء منظومة صناعية قادرة على تحقيق الاكتفاء الذاتي والإسهام في خطط التنمية المستدامة." وأضاف: "نحن مستمرون في ضخ استثمارات طويلة الأجل في السوق المصرية، بما يتماشى مع رؤية مصر 2030 لجعل مصر مركزًا صناعيًا إقليميًا في مجال الأثاث وصناعات المنتجات المنزلية." قال عمر سليم، الرئيس التنفيذي للأعمال في هومزمارت، والمدير العام لشركة جوينت:"يمثل هذا المصنع نقطة تحول في مسيرة الشركة نحو توطين صناعة الأثاث، حيث نمتلك الآن بنية تحتية تصنيعية متقدمة تسمح لنا بالتحكم الكامل في سلسلة الإنتاج، من التصميم وحتى التسليم، ما ينعكس إيجابيًا على جودة المنتج وتجربة العميل. كما أن قدرتنا على تلبية الطلب المتزايد في السوق المحلي بسرعة وكفاءة ستُسهم في توسعنا إقليميًا، خاصة من خلال التصدير للأسواق الخارجية." وتركز "جوينت" على إنتاج واحدة من أكبر تشكيلات الأثاث المنزلي في السوق المصرية، بما في ذلك: غرف النوم، غرف الطعام، غرف المعيشة، الأنتريهات، الفوتيهات، الصالونات، الركنات، الكنب بأنواعه، الكنب السرير، السراير، الدواليب، كراسي الريكلاينر، الطاولات، والمطابخ؛ وذلك في تأكيد واضح على التزام الشركة بتوفير منتجات متنوعة وعالية الجودة تُلبّي احتياجات المستهلك المحلي وتواكب الاتجاهات الحديثة في التصميم والوظيفة. يأتي افتتاح جوينت في وقتٍ تشهد فيه السوق المصرية ارتفاعًا ملحوظًا في الطلب على المنتجات المصنعة محليًا، والعمل على تلبيته من خلال تعزيز سلسلة التوريد المحلية وتقصير زمن التسليم، بما يضمن توافر المنتجات بأعلى جودة وبأسعار تنافسية في مختلف أنحاء الجمهورية.


المصري اليوم
منذ 33 دقائق
- المصري اليوم
بعد التراجع المفاجئ في الذهب.. أسعار اليوم الأربعاء 25-6-2025 مستهل التعاملات
استقرت أسعار الذهب اليوم الأربعاء 24 يونيو 2025 مستهل التعاملات في الصاغة عند آخر تراجع مفاجئ للأعيرة الذهبية أمس بشعبة الذهب، لتستقر أسعار الذهب اليوم في مصر وخاصة عيار 21 بالمصنعية بعد انخفاضها 150 جنيه. أخبار متعلقة سعر الذهب اليوم عيار 18 استقرت أسعار الذهب اليوم الأربعاء في الصاغة المصرية بعد تراجع عيار 21 بالمصنعية 150 جنيهًا. أسعار الذهب الآن سجلت أسعار الذهب استقرارا في شعبة الذهب المصرية. - أسعار الذهب اليوم في مصر عيار 21 بالمصنعية تسجل: 4680 جنيه. - سعر الذهب اليوم عيار 18 يسجل نحو 4011 جنيه. - سعر الذهب اليوم عيار 24 يسجل نحو 5348 جنيه. - سعر الجنيه الذهب اليوم الثلاثاء يسجل نحو 37440 جنيه. سعر الذهب العالمي اليوم انخفض المعدن الأصفر اليوم الثلاثاء في بورصة الذهب العالمية ليسجل 3301 دولار. كيف أثرت الحرب بين اسرائيل وايران على سعر الذهب؟ تنخفض أسعار الذهب بأكثر من 1%، لتقترب من أدنى مستوى لها في أسبوعين، مع تحسن شهية المخاطرة وخاصة بعد سريان وقف إطلاق النار لإنهاء حرب استمرت 12 يومًا بين إيران وإسرائيل، ما أضعف الطلب على أصول الملاذ الآمن.