
محاولة إيرانية لاستهداف وزراء في حكومة الاحتلال بانتحال شخصية مقرب من نتنياهو
#سواليف
كشفت القناة 14 العبرية، أن #جهات_إيرانية حاولت #انتحال #شخصية #رجل_الأعمال الأمريكي #اليهودي ' #سيمون _فاليك'، المقرّب من رئيس حكومة الاحتلال بنيامين #نتنياهو، بهدف التواصل مع #وزراء في #حكومة_الاحتلال.
ووفقًا للتقرير، فقد أُعيدت الحراسة الأمنية للوزيرة غيلا غمليئيل، بعد أن تبيّن أنها كانت هدفًا محتملاً لتلك المحاولات، وذلك عقب أن كانت قد أُزيلت عنها في وقت سابق.
وتعود بداية الحادثة إلى رسالة واتساب تلقاها رئيس مكتب الوزيرة السابق، من جهة ادّعت أنها تعود إلى سيمون فاليك، وجاء فيها: 'أخطط لاستثمار كبير في بناء منازل محصنة للمسؤولين الإسرائيليين. تحدثت مع سكرتير الحكومة يوسي فوكس، وطلبت منه رقم الوزيرة، فأحالني إليك باعتبارك مقرّبًا منها.'
دون أن يشكّ في الأمر، قام المسؤول السابق بتمرير رقم الوزيرة إلى الجهة التي ظن أنها فاليك. وبعد فترة وجيزة، تلقّت الوزيرة غمليئيل رسالة مشابهة تدّعي أن فاليك يرغب بالتحدث إليها بشكل عاجل، بزعم متابعة ملفات حساسة بالتنسيق مع 'جهات في البيت الأبيض'، بسبب 'علاقاتها مع الشعب الإيراني'.
وقد أثارت هذه الرسالة شكوك الوزيرة، فتواصلت مع الجهات الأمنية، التي سرعان ما اكتشفت أن الرسائل مرسلة على الأرجح من جهات إيرانية. كما تبيّن أن رسائل مشابهة أُرسلت إلى وزراء آخرين ومساعديهم، من بينهم وزير الثقافة ميكي زوهار، الذي تلقى رسالة بشأن 'استثمار في قطاع الصحة'، وكذلك داني دانون، سفير الاحتلال السابق لدى الأمم المتحدة.
وأشارت القناة إلى أن عودة الحماية الأمنية للوزيرة غمليئيل جاءت على خلفية استمرار المحاولات الإيرانية لتضييق الخناق عليها، بالنظر إلى علاقتها بابن شاه إيران السابق وعدد من رموز المعارضة الإيرانية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رؤيا
منذ 20 دقائق
- رؤيا
حماس تتلقى ردا "إسرائيليا" على المقترح الأمريكي بشأن غزة وتقوم بمراجعته
تتضمن الخطة الأمريكية المقترحة "وقفًا لإطلاق النار لمدة 60 يومًا" قال باسم نعيم، القيادي في حركة حماس، في تصريح لوكالة "رويترز" الجمعة 30 أيار 2025، إن الحركة تلقت ردًا "إسرائيليًا" على المقترح الأمريكي لوقف إطلاق النار في قطاع غزة، وتقوم بمراجعته بعناية، مؤكدًا أن "الرد لا يلبي أيًا من المطالب العادلة والمشروعة للفلسطينيين". ووفقًا لما نقلته "رويترز"، تتضمن الخطة الأمريكية المقترحة "وقفًا لإطلاق النار لمدة 60 يومًا"، يتم خلال الأسبوع الأول منها الإفراج عن 28 من المحتجزين "الإسرائيليين" (من الأحياء والأموات) مقابل الإفراج عن 125 أسيرًا فلسطينيًا من المحكومين بالسجن المؤبد، وتسليم رفات 180 فلسطينيًا. كما تنص الخطة، التي تقول واشنطن إن الرئيس الأمريكي دونالد ترمب والوسيطين المصري والقطري سيضمنون تنفيذها، على "إرسال مساعدات فورية إلى غزة فور توقيع حركة حماس على اتفاق وقف إطلاق النار"، وتلزم حماس بالإفراج عن آخر 30 محتجز بمجرد التوصل إلى وقف دائم لإطلاق النار. وكان البيت الأبيض قد أعلن الخميس أن الاحتلال وافقت رسميًا على المقترح الأمريكي. وفي تصريحات إضافية أدلى بها قيادي في حماس لشبكة "سي إن إن"، أوضح أن الحركة كانت قد قدمت مقترحًا مفصلًا عبر المبعوث الفلسطيني-الأمريكي بشارة بحبح إلى مبعوث الرئيس ترمب للشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، إلا أن الرد الأمريكي شكل "صدمة" للحركة، على حد تعبيره. وأشار القيادي إلى أن المقترح الفلسطيني تضمّن ثلاث نقاط رئيسية: الموافقة على إطلاق سراح المحتجزين، وقف إطلاق نار لمدة 60 يومًا بشرط وجود ضمانات أمريكية لاستمرار المفاوضات والتوصل إلى وقف دائم لإطلاق النار، وضمان إيصال المساعدات الإنسانية عبر قنوات الأمم المتحدة، إضافة إلى انسحاب الجيش الإسرائيلي من المناطق التي احتلها بعد 2 آذار/مارس الماضي. ونقلت "سي إن إن" عن مصدر مطلع أن هذه النقاط الثلاث طُرحت بالفعل خلال مشاورات مع بحبح، وتم إرسالها إلى ويتكوف، غير أن الحركة تفاجأت بأن "الورقة الجديدة لا تتضمن أيًا من هذه المطالب"، واصفة إياها بأنها "ورقة إسرائيلية"، وفق تعبير قيادي حماس.


الوكيل
منذ 2 ساعات
- الوكيل
حماس: رد إسرائيل لا يلبي مطالب الفلسطينيين ولازلنا نراجعه
03:05 م ⏹ ⏵ تم الوكيل الإخباري- قال القيادي في حركة حماس، باسم نعيم، الجمعة، إن الحركة تلقت رد إسرائيل على الاقتراح الأميركي لوقف إطلاق النار في غزة، وتقوم بمراجعته بدقة، على الرغم من أن الرد "لا يُلبي أيا من المطالب العادلة والمشروعة للفلسطينيين". اضافة اعلان وتقترح الخطة الأميركية بشأن غزة وقفًا لإطلاق النار لمدة 60 يومًا، وإطلاق سراح 28 محتجزًا إسرائيليًا (10 أحياء و18 متوفين) خلال الأسبوع الأول، مقابل إطلاق سراح 125 أسيرًا فلسطينيًا محكومًا عليهم بالسجن المؤبد، وجثامين 180 شهيدًا فلسطينيًا، وفقًا لوكالة "رويترز". وتتضمن الخطة، التي يقول إنها بضمانة الرئيس الأميركي دونالد ترامب والوسيطين مصر وقطر، إرسال مساعدات إنسانية إلى غزة فور توقيع حركة حماس على اتفاق وقف إطلاق النار. ويجري تسليم المساعدات "عبر قنوات متفق عليها، بما في ذلك الأمم المتحدة والهلال الأحمر". وقال البيت الأبيض، الخميس، إن إسرائيل وافقت على المقترح الأميركي. وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو أبلغ عائلات المحتجزين في غزة أن إسرائيل قبلت الاتفاق الذي قدمه ستيف ويتكوف، مبعوث الرئيس ترامب للشرق الأوسط. وقالت حركة حماس إنها تُراجع الخطة وستُقدّم ردها اليوم الجمعة أو غدًا السبت. وتنص الخطة الأميركية على أن تطلق حماس سراح آخر 30 من بين 58 محتجزًا إسرائيليًا لديها، بمجرد إعلان وقف دائم لإطلاق النار. وستوقف إسرائيل أيضًا جميع عملياتها العسكرية في غزة بمجرد سريان الهدنة. وسيعيد الجيش الإسرائيلي كذلك نشر قواته على مراحل. وقد أحبطت خلافات عميقة بين حماس وإسرائيل محاولات سابقة لاستعادة وقف إطلاق النار، الذي انهار في آذار الماضي. وبحسب الخطة، يمكن تمديد وقف إطلاق النار لمدة 60 يومًا إضافية إذا لم تسفر المفاوضات خلال الفترة المحددة عن اتفاق دائم. وكالات


وطنا نيوز
منذ 2 ساعات
- وطنا نيوز
قرصنة هاتف كبيرة موظفي البيت الأبيض و انتحال شخصيتها
وطنا اليوم:تحقق السلطات الأميركية في محاولة انتحال شخصية كبيرة موظفي البيت الأبيض سوزي وايلز، حسبما نقلت صحيفة 'وول ستريت جورنال' عن مصادر مطلعة، الخميس. وأفاد التقرير أن وايلز أبلغت زملاءها أن هاتفها المحمول تعرض للقرصنة، مما سمح لمنتحل شخصيتها بالوصول إلى أرقام هواتف خاصة. لكنها أكدت أن الحادث طال هاتفها الشخصي، لا الرسمي. وحسب 'وول ستريت جورنال'، ففي الأسابيع الأخيرة تلقى أعضاء في مجلس الشيوخ وحكام ولايات وكبار المديرين التنفيذيين في شركات أميركية وشخصيات أخرى، رسائل ومكالمات من شخص ادعى أنه وايلز. ولم يستجب البيت الأبيض ومكتب التحقيقات الفيدرالي (إف بي آي) لطلبات التعليق من الصحيفة الأميركية. ويواجه البيت الأبيض أزمة تتعلق بأمن المعلومات، وذكرت 'رويترز' مؤخرا أن شخصا اخترق خدمة الاتصالات التي استخدمها مايك والتز مستشار الأمن القومي السابق للرئيس الأميركي دونالد ترامب في وقت سابق من هذا الشهر، واطلع على رسائل من عدد كبير من المسؤولين الأميركيين. وفي أواخر العام الماضي، قال مسؤول في البيت الأبيض إن الولايات المتحدة تعتقد أن حملة تجسس إلكتروني صينية واسعة النطاق تعرف باسم 'إعصار الملح'، استهدفت وسجلت مكالمات هاتفية لشخصيات سياسية أميركية رفيعة المستوى.