
وزير خارجية إستونيا يهدد ترامب بـ"ورقة رابحة" يملكها الاتحاد الأوروبي
وقال تساخنا في مقابلة مع شبكة RND: "هي (روسيا) تريد استعادة 220 مليار يورو من الأصول المجمدة وإنهاء العقوبات المفروضة على الاقتصاد الروسي. وكلا الأمرين في أيدينا وليس في أيدي الأمريكيين".
إقرأ المزيد ماكرون: مصادرة الأصول الروسية المجمدة تتعارض مع القانون الدولي
وحاول تساخنا التهديد بأنه إذا اتحدت أوكرانيا وأوروبا، فسيتعين على الولايات المتحدة أن توافق على رأي بروكسل على طاولة المفاوضات.
وفي وقت سابق، أعلن وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أن مسألة مصير الأصول الروسية المجمدة في الغرب لن تختفي من أجندة مفاوضات أوكرانيا.
وقد وصفت وزارة الخارجية الروسية أكثر من مرة تجميد الأصول الروسية في أوروبا بأنه سرقة، مشيرة إلى أن الاتحاد الأوروبي يستهدف ليس فقط أموال الأفراد، بل أيضا الأموال الحكومية. وأكدت الوزارة أن موسكو ستستجيب للمصادرة، ولديها أيضا إمكانية عدم إعادة الأموال التي كانت الدول الغربية تحتفظ بها في روسيا.
بعد بدء النزاع في أوكرانيا، قام الاتحاد الأوروبي ودول مجموعة السبع بتجميد ما يقرب من نصف الاحتياطيات النقدية الروسية، والتي تبلغ قيمتها حوالي 300 مليار يورو. ويوجد أكثر من 200 مليار يورو منها في الاتحاد الأوروبي.
المصدر: نوفوستي

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 9 ساعات
- روسيا اليوم
فرنسا تمضي نحو تشريع "الموت بمساعدة الغير" وسط تأييد شعبي واسع
ولا يزال المشروع بحاجة إلى المرور بعدة مراحل تشريعية قبل أن يدخل حيز التنفيذ، إذ ينتقل الآن إلى مجلس الشيوخ لمناقشته. ومع ذلك، يتوقع أن يحظى بموافقة نهائية، خصوصا أن استطلاعات الرأي تظهر أن أكثر من 90 في المئة من المواطنين الفرنسيين يؤيدون سن قوانين تمنح مرضى الحالات المستعصية أو من يعانون آلامًا لا تُحتمل الحق في إنهاء حياتهم. وقد وصف الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون التصويت داخل الجمعية الوطنية بأنه "خطوة مهمة"، في إشارة إلى الأهمية الرمزية والتشريعية لهذا القرار. ويمنح القانون المقترح الحق في "الموت بمساعدة الغير" لأي شخص فرنسي يتجاوز عمره 18 عامًا ويعاني من حالة صحية خطيرة أو غير قابلة للعلاج، وتشكل خطرا على الحياة، سواء كانت متقدمة أو نهائية. ويُشترط أن يكون القرار نابعا من إرادة حرة لدى المريض، وأن يعاني من آلام جسدية أو نفسية مستمرة لا يمكن تخفيفها. كما أوضح النواب أن المعاناة النفسية وحدها لا تكفي كسبب قانوني لإنهاء الحياة. ويمكن للمريض أن يتولى بنفسه تناول الجرعة القاتلة، أو أن يقوم بذلك أحد المختصين الطبيين المعتمدين في حال كان المريض عاجزًا جسديًا عن القيام بذلك. ويُسمح للعاملين في المجال الطبي الرافضين لهذا الإجراء بالامتناع عن المشاركة فيه. وفي المقابل، ينص المشروع على معاقبة كل من يثبت تدخله في عرقلة حق أحدهم في الموت بمساعدة الغير بالسجن لمدة تصل إلى عامين وغرامة مالية تبلغ 30 ألف يورو. وتتسارع وتيرة تشريع قوانين "الموت بمساعدة الغير" في عدد من الدول الأوروبية. ففي نوفمبر الماضي، صوّت نواب بريطانيون لصالح مشروع قانون مشابه، في خطوة تفتح الباب أمام المملكة المتحدة للحاق بدول مثل أستراليا وكندا وبعض الولايات الأميركية، في ما يعتبره البعض أحد أكبر التحولات الاجتماعية في جيل كامل. وفي مارس الماضي، صادقت جزيرة مان، وهي تبعية بريطانية ذات حكم ذاتي تقع شمال غرب إنجلترا، على مشروع قانون مشابه، ما قد يجعلها أول منطقة في الجزر البريطانية تسمح قانونًا بإنهاء حياة الأشخاص المصابين بأمراض عضال. وقال النائب اليساري أوليفييه فالورني في تصريح لوكالة "رويترز" إن "فرنسا من آخر الدول في أوروبا الغربية التي تشرّع في هذا المجال"، مضيفا: "نحن جزء من حركة عالمية... وفرنسا تأخرت، وآمل أن ننجز ذلك وفق نموذجنا الخاص". المصدر: "رويترز" انتشر في كندا الترويج للقتل الرحيم على نطاق واسع، ويطال الأمر بشكل خاص الكنديين الذين ليس لديهم المال للعلاج. قالت منظمة "القتل الرحيم" في سويسرا إنها ساعدت 1.204 أشخاص في إنهاء حياتهم في عام 2018.


روسيا اليوم
منذ 14 ساعات
- روسيا اليوم
شويغو يطالب "بريكس" بمنع تسييس الغرب للإنتربول وغيره من المنظمات الأمنية الدولية
وقال:: "العمل الجاري في إطار تجمعنا بهدف إنشاء آليات تجارية ومالية مقاومة للمخاطر الخارجية يحظى بأهمية خاصة. نعول على دعم جهود روسيا في هذا المجال، وإنشاء منصة استثمارية جديدة". وأضاف: "من المهم أيضا منع الغرب من تسييس الإنتربول ومجموعة العمل المالي FATF وغيرها من المنظمات الأمنية الدولية". المصدر: نوفوستي أعلن سيرغي بلوخوف رئيس الإدارة القانونية في النيابة العامة الروسية أن الإنتربول كفّ البحث عن المطلوبين للعدالة في روسيا. ألقى ضباط جهاز الأمن الفيدرالي الروسي القبض على أحد مقاتلي "جبهة النصرة" الإرهابية، والذي كان مطلوبا عبر قنوات الإنتربول الدولي. أكد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أنه من غير المتوقع أن تحتاج موسكو إلى المساعدة الغربية في التحقيق في هجوم "كروكوس" الإرهابي، لما فيها من معايير مزدوجة ومقاصد مشبوهة. اقترحت وزارة الداخلية الليتوانية، خلال الدورة الـ91 للجمعية العامة لمنظمة "الإنتربول" بفيينا، تقييد حقوق روسيا وبيلاروس في المنظمة.


روسيا اليوم
منذ 14 ساعات
- روسيا اليوم
زاخاروفا: "الناتو" تلطّخ بزيلينسكي في نشاطه الإرهابي
وقالت عبر إذاعة "سبوتنيك" يوم الأربعاء: "ها هو زيلينسكي يقول إنه سيضرب عمق روسيا بكل ما سيوفره "الناتو" الذي تلطّخ به في نشاطه الإرهابي". وأضافت: "بتصريحه هذا أعاد تأكيد نهجه لاستهداف المدنيين والبنى التحتية المدنية في روسيا". وتابعت: "يبدو أنهم في "الناتو" لا يدركون حتى أن زيلينسكي لم يعد أداة بأيديهم، بل صار هو يستغلهم في نشاطه الإرهابي". المصدر: نوفوستي أعلن فلاديمير زيلينسكي عن التحضير لاتفاقيات حول تصنيع أسلحة بعيدة المدى وطائرات مسيرة في أوكرانيا بتمويل من الاتحاد الأوروبي. قال المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف إنه إذا اتخذ الأوروبيون قرار رفع القيود عن الأسلحة بعيدة المدى لأوكرانيا، سيكون ذلك تصعيدا. كشفت ضربة صاروخ "إسكندر-إم" على ميدان تدريب بمقاطعة سومي الأوكرانية عن تداعيات تجاوزت خسائر الميدان وامتدت إلى تفجير خلافات القيادة العليا لكييف، وتقديم استقالات في صفوف الضباط. احتضنت بروكسل الاجتماع الدوري لمجلس الشؤون الخارجية للاتحاد الأوروبي، و على رأس النقاشات الأزمة الأوكرانية. دعت المتحدثة الرسمية باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا إلى عدم تصديق تصريحات المستشار الألماني فريدريش ميرتس حول عدم وجود خطط لتزويد نظام كييف بصواريخ "توروس".