logo
انتحار جندي إسرائيلي جديد بسبب أهوال معارك غزة وعسكريون يطلبون إعلان الطوارئ في الجيش

انتحار جندي إسرائيلي جديد بسبب أهوال معارك غزة وعسكريون يطلبون إعلان الطوارئ في الجيش

روسيا اليوممنذ 2 أيام
ووقع الحادث في مدينة نتانيا، حيث أنهى روي حياته بعد أن قضى أكثر من 300 يوم في الخدمة، معظمها ضمن قوات الاحتياط. إلا أن الجيش الإسرائيلي رفض الاعتراف به كأحد ضحاياه، بذريعة أنه لم يكن في الخدمة الفعلية عند وفاته، ما يعني أن جنازته ستجرى بشكل مدني، وليس عسكريا.
وعبرت عائلته عن صدمتها من تخلي المؤسسة العسكرية عنه، إذ قالت والدته في تصريحات للصحيفة: "شارك بعد 7 أكتوبر في انتشال جثث تحت نيران العدو، ورأى جثثا مشوهة وأشلاء متناثرة، وأجلَى جنودا مبتوري الأطراف. لم يُشفَ أبدا مما رآه".
وفي منشور مؤلم عبر فيسبوك، نعته والدته بوفاته قائلة: "انتحر عشية عيد ميلاده الخامس والعشرين.. نحن لا نزال نحاول استيعاب الفاجعة".
وتضاف هذه الحادثة إلى حالة انتحار أخرى وقعت الأسبوع الجاري، حيث عثر على الرائد الاحتياط أرييل مائير تامان ميتا في منزله بمدينة أوفاكيم. وكان تامان يعمل ضمن الحاخامية العسكرية، وساهم في عمليات تحديد هوية القتلى. الجيش الإسرائيلي أعلن فتح تحقيق في وفاته، وسط ترجيحات بانتحاره هو الآخر.
في ظل تصاعد الحالات، أطلق جنود احتياط عريضة بعنوان "إعلان حالة طوارئ في الصحة النفسية - دعم المحاربين"، داعين الحكومة الإسرائيلية إلى الاعتراف بتفاقم ظاهرة الانتحار في صفوف الجنود، وتخصيص موارد فورية لعلاج الاضطرابات النفسية التي خلفتها الحرب.
وكتب منظمو العريضة: "اليوم هو روي، وقبله آخرون. في كل يوم نستيقظ على مأساة جديدة. الإعلام والمسؤولون لا يتحركون إلا بعد فوات الأوان. لا بد من إعلان الطوارئ النفسية قبل أن نفقد المزيد".
وحتى اللحظة، لم يصدر الجيش الإسرائيلي أي بيان رسمي بخصوص قضية فاسرشتاين، في ظل تزايد الضغوط الشعبية والسياسية لمعالجة الأزمة النفسية المتفاقمة في صفوف الجنود العائدين من ساحة القتال.
المصدر: يديعوت أحرونوت
أعلنت وزارة الصحة في قطاع غزة أنه وصل إلى مستشفيات القطاع 111 قتيلا و820 إصابة خلال الـ24 ساعة الماضية.
اعتبر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن أسرع طريقة لإنهاء الأزمة الإنسانية في قطاع غزة هي أن تستسلم حركة "حماس" وتطلق سراح الرهائن لديها.
حذر عدنان أبو حسنة المستشار الإعلامي لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا" من تدهور خطير في الأوضاع الصحية بقطاع غزة.
قال نائب وزير الخارجية الروسي سيرغي فيرشينين في حديث لوكالة "تاس" إن اعتراف روسيا بدولة فلسطين ساهم في الحفاظ على إمكانية حل الدولتين للصراع الفلسطيني الإسرائيلي.
ذكر موقع "أكسيوس" أن حليفتي الولايات المتحدة، أستراليا ونيوزيلندا تعتزمان الانضمام للدول التي ستعلن الاعتراف بالدولة الفلسطينية خلال الجمعية العامة للأمم المتحدة.
وسط أزمة إنسانية غير مسبوقة في غزة، يثير الموقف الأمريكي الكثير من التساؤلات، خاصة مع استمرار الدعم العسكري والسياسي لإسرائيل،
قال مراسل RT في غزة مساء الأربعاء، إن 86 فلسطينيا قتلوا منذ فجر الأربعاء بنيران الجيش الإسرائيلي في القطاع.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الجيش الإسرائيلي: اعتراض صاروخ أطلق من قطاع غزة
الجيش الإسرائيلي: اعتراض صاروخ أطلق من قطاع غزة

روسيا اليوم

timeمنذ 3 ساعات

  • روسيا اليوم

الجيش الإسرائيلي: اعتراض صاروخ أطلق من قطاع غزة

وقال الجيش في بيان إن الصاروخ انطلق من جنوب القطاع، في حين لا تزال القوات تحقق في ملابسات الحادث. وكانت صفارات الإنذار قد دوّت تحسبا لهجمات صاروخية. هذا التصعيد يأتي في وقت يتزايد فيه القلق داخل المستوطنات المحاذية لغزة. وبحسب استطلاع أجرته صحيفة معاريف مطلع يوليو الماضي، أعرب 78% من سكان تلك المناطق عن شعورهم بانعدام الأمان، بينما رأى 93% أن السياسات الأمنية الحالية عاجزة عن إنهاء التهديدات القادمة من غزة. كما كشف الاستطلاع أن أكثر من 30% من سكان مستوطنات الغلاف إما يفكرون بمغادرة المنطقة أو يخططون فعليا للهجرة، بسبب الخوف من استمرار حالة الحرب وتدهور الوضع الأمني. ويرى البعض أن حماس لم تهزم، والانفجارات لا تزال تسمع. على الجانب الآخر، شهدت المنطقة الحدودية، في 30 يوليو الماضي، مسيرة لعشرات المستوطنين اليهود ونشطاء اليمين المتطرف من مدينة سديروت نحو شمال غزة، مطالبين بإعادة بناء المستوطنات داخل القطاع، في خطوة رمزية تعكس المزاج المتوتر والاستقطاب السياسي الداخلي في إسرائيل. وبعد قرابة عامين على عملية "طوفان الأقصى" التي نفذتها "حماس" في 7 أكتوبر 2023، تقترب عودة قسم من سكان الكيبوتسات، بينما يرفض آخرون العودة طالما أن أصوات القصف مستمرة والأسرى لا يزالون في قبضة المقاومة الفلسطينية. المصدر: RT في تصعيد خطير للخطاب التحريضي داخل الحكومة الإسرائيلية، دعا وزير المالية المتطرف بتسلئيل سموتريتش إلى "الإبادة التامة" لما وصفه بـ"الشر المطلق" في إشارة مباشرة إلى قطاع غزة. قالت وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة إن الوضع الصحي في المستشفيات يزداد سوءاً يستعد الكثير من الإسرائيليين من سكان غلاف غزة للعودة لمنازلهم بحلول نهاية أغسطس، فيما يرفض آخرون العودة، حيث رأى البعض أن "حماس لم تهزم والأسرى لم يعودوا وأصوات الانفجارات تسمع". أعلنت وزارة الصحة في قطاع غزة أن عدد القتلى جراء الضربات الإسرائيلية خلال 24 ساعة وصل إلى 98 شخصا، فيما أصيب أكثر من ألف آخرين. أعلن الجيش الإسرائيلي في بيان له اليوم السبت مواصلة سلسلة عمليات "لتحسين الاستجابة الإنسانية في قطاع غزة". صرح المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف بأن غالبية الجمهور الإسرائيلي تريد عودة المختطفين إلى الوطن، وأن غالبية جمهور غزة تريد عودة المختطفين أيضا، لأنهم يريدون إعمار القطاع.

هيئة البث الإسرائيلية: تشاؤم كبير في المنظومة الأمنية بشأن فرص التوصل إلى صفقة
هيئة البث الإسرائيلية: تشاؤم كبير في المنظومة الأمنية بشأن فرص التوصل إلى صفقة

روسيا اليوم

timeمنذ 6 ساعات

  • روسيا اليوم

هيئة البث الإسرائيلية: تشاؤم كبير في المنظومة الأمنية بشأن فرص التوصل إلى صفقة

وأضافت هيئة البث أن "الجيش ينتظر توجيهات المستوى السياسي بشأن الخطوات القادمة"، مشيرة إلى أن "وضع المحتجزين سيئ لأن حماس تخشى من محاولة إسرائيل تنفيذ عمليات للإفراج عنهم". هذا واتهم القائد الأسبق لقيادة المنطقة الشمالية في الجيش الإسرائيلي والنائب الأسبق لرئيس الموساد، الجنرال في الاحتياط عميرام ليفين حكومة بنيامين نتنياهو بإصدار أوامر إطلاق نار تُشكل "جريمة حرب" في إطار حرب الإبادة على قطاع غزة. وقال ليفين خلال مشاركته في فعالية ثقافية في تل أبيب، إن "الأوامر التي تصدرها الحكومة للجيش اليوم هي جريمة. يجب تسمية الطفل باسمه (قول الحقيقة): إعطاء أمر بإطلاق النار على أطفال وآباء جائعين يبحثون عن لقمة خبز هو جريمة. هذه إبادة جماعية، وهذا ما نفعله هناك". وقد تزامنت هذه التصريحات مع مظاهرات حاشدة في تل أبيب من المتوقع أن تتوسع لاحقا وتشمل مناطق أخرى، مساء السبت، للمطالبة بصفقة تبادل وإنهاء الحرب. وأفادت تقارير إسرائيلية بتنظيم وقفات أمام "بوابة بيغن" قرب مقر وزارة الأمن في تل أبيب. وفي تصريحات لعائلات الأسرى، قالت عيناف تسينغاوكر، والدة الأسير ماتان تسينغاوكر، إن "الحكومة تعمل على إفشال الصفقة، وتضع شروطا غير واقعية ولا يمكن تحقيقها"، مضيفة: "لن نستعيد أبناءنا إن لم تطرح الحكومة الإسرائيلية مبادرة حقيقية على الطاولة". واعتبرت أن أي تصعيد عسكري جديد "يعني إصدار حكم بالإعدام على الأسرى الأحياء، وإخفاء مصير القتلى منهم"، مؤكدة أن "هذا قرار غير قانوني تلوح من فوقه راية سوداء"، ودعت الإسرائيليين إلى "فرض اتفاق شامل ينهي الحرب". وانضم إليها يتسحاق هورن، والد الأسير إيتان هورن، مطالبا بالتوصل الفوري إلى صفقة شاملة، وقال: "من غير المقبول وغير المُغتفر أنه حتى هذه اللحظة لم يُجر تفاوض حقيقي على صفقة كاملة. شعب إسرائيل سيحاسب كل من يعرقل ويماطل على حساب الأسرى". وأضاف: "لا يمكننا ترك أولادنا بيد حماس. الطريقة الوحيدة لإخراجهم من هناك هي عبر ضغط شعبي، فنتنياهو لن يفرج عنهم ما لم ترتج الدولة". هذا وصرح رئيس أركان الجيش الإسرائيلي، إيال زامير، خلال جولة ميدانية في غزة، بأن "المعركة ستتواصل بلا هوادة" ما لم يتم التوصل إلى اتفاق لإطلاق سراح الأسرى، مشيرا إلى أن "أيامًا قليلة ستحسم إن كانت هناك صفقة، وإن لم تتحقق، فسنواصل القتال". وزعم زامير أن "الادعاءات عن مجاعة مفتعلة في غزة حملة كاذبة ومخطط لها"، على حدّ تعبيره. وتأتي تصريحاته في ظل تحذيرات الأمم المتحدة من مجاعة شاملة تهدد أكثر من مليوني إنسان في غزة، مع استمرار الحصار الإسرائيلي وحرب الإبادة. وتزامنت هذه التطورات مع نشر مقاطع فيديو لأسرى إسرائيليين ظهروا بحالة إنهاك واضحة، ما أعاد الجدل في إسرائيل حول ضرورة إبرام صفقة عاجلة. وقال شقيق الأسير نمرود كوهين: "الحرب يجب أن تنتهي. الحكومة لن تنهيها من تلقاء نفسها، يجب إيقافها فورًا، الوقت ينفد". وشهدت "ساحة الرهائن" في تل أبيب توافد مئات المتظاهرين صباح السبت، كان معظمهم يرتدي ملابس سوداء. وظهر المبعوث الأمريكي، ستيف ويتكوف، وهو يسير متجها إلى الساحة للقاء عائلات الأسرى، في اجتماع وصف بأنه "صعب وغير مريح". المصدر: وكالات قالت وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة إن الوضع الصحي في المستشفيات يزداد سوءاً عبّرت المؤسسة الأمنية في إسرائيل مؤخرا عن خيبة أمل كبيرة من أداء الموساد في تحقيق أحد الأهداف المركزية لإسرائيل، وردا على ذلك، افتُتحت وحدة خاصة في الشاباك، وفق تقرير عبري. يستعد الكثير من الإسرائيليين من سكان غلاف غزة للعودة لمنازلهم بحلول نهاية أغسطس، فيما يرفض آخرون العودة، حيث رأى البعض أن "حماس لم تهزم والأسرى لم يعودوا وأصوات الانفجارات تسمع". أعلن الجيش الإسرائيلي في بيان له اليوم السبت مواصلة سلسلة عمليات "لتحسين الاستجابة الإنسانية في قطاع غزة".

إسرائيليون يخافون العودة إلى غلاف غزة:  "حماس لم تهزم والأسرى لم يعودوا وأصوات الانفجارات تسمع"
إسرائيليون يخافون العودة إلى غلاف غزة:  "حماس لم تهزم والأسرى لم يعودوا وأصوات الانفجارات تسمع"

روسيا اليوم

timeمنذ 10 ساعات

  • روسيا اليوم

إسرائيليون يخافون العودة إلى غلاف غزة: "حماس لم تهزم والأسرى لم يعودوا وأصوات الانفجارات تسمع"

وحسب ما ذكر موقع "واللا" العبري، مرت قرابة سنتين منذ هجوم 7 أكتوبر الذي نفذته حركة "حماس" في غلاف غزة (عملية "طوفان الأقصى")، واليوم تقترب عودة كثير من سكان الكيبوتسات الذين تم إجلاؤهم من بيوتهم إلى نهايتها. إلا أن هناك، إلى جانب من يعودون، من يرفض العودة، طالما أصوات طبول الحرب لا تزال تسمع والأسرى لم يعودوا بعد. ميراف كوهين، من سكان كيبوتس عين هشلوشا، تم إجلاؤها من منزلها في 7 أكتوبر بعد ساعات طويلة قضتها في الغرفة المحصنة. منذ ذلك الوقت، تعيش في مدينة نتيفوت مع بقية سكان الكيبوتس، وبعضهم بدأ بالفعل في العودة. تقول: "لا أنوي العودة إلى الكيبوتس حاليا. لا تزال هناك حرب – ولن أعود. حتى بعد انتهاء القتال، لست متأكدة أنني سأعود. فقط إذا شعرت أنه يمكن العيش هناك بأمان". وفقا للخطة، من المتوقع أن يعود إلى الكيبوتسات بحلول نهاية أغسطس من لم تُدمّر أو تُحرق منازلهم. لكن كوهين لا تنوي أن تكون بينهم: "بعض سكان الكيبوتس بدأوا بالفعل بالعودة، وهناك ثلاثة أسابيع لعملية 'العودة إلى البيت' حتى 24 أغسطس. لن أعود قبل أن تُهزم حماس ويعود المختطفون". أفيشاي أدري، من سكان كيبوتس ناحال عوز، انتقل إلى غلاف غزة بدافع صهيوني بعد عملية "الجرف الصامد" (الحرب على غزة 2014). في يوم الهجوم، حاول مسلحون اقتحام منزله بينما كان هو وزوجته وأطفاله في الغرفة المحصنة. وصرح قائلا: "ظننا أن الأمر مجرد جولة صواريخ أخرى، فدخلنا إلى الغرفة المحصنة، لكن خلال دقائق سمعنا إطلاق نار وصراخا بالعربية – كان الأمر مختلفا. خبأنا الأطفال، وتمسّكنا بمقبض الباب كيلا يتمكن المسلحون من الدخول. لا ماء، لا طعام، لا كهرباء – ساعات من الخوف، الصراخ، والانفجارات. لقد قتلوا جيراني". منذ ذلك الحين، يقيم مع عائلته في كيبوتس مشمار هعيمك. وتابع: "العودة إلى الكيبوتس ستكون إغلاق دائرة – لكن حاليا هذا غير وارد. الانفجارات لا تزال تهزّ المنطقة، وهذا الأسبوع سقطت رصاصة داخل حدود الكيبوتس. نحن نعيش مقابل حي الشجاعية، ولا يزال الحي ساحة معركة. لا يمكننا إعادة الأطفال إلى هذا الوضع – لا بسبب الخطر الجسدي فقط، بل أيضًا بسبب الجرح النفسي". وأضاف: "نطالب بلجنة تحقيق رسمية على مستوى الدولة. لا نقبل العودة إلى واقع الصواريخ والجولات المتكررة. حتى يستقر الوضع، سنبقى في مشمار هعيمك. وإذا نضجت الظروف، سنعود. لكن في الوقت الحالي: لا. ولا ننسى أن هناك مختطفين يجب أن يعودوا". عمير أدلر، من سكان ناحال عوز، لا يزال غير مستعد للعودة. مقاتلو حماس اقتحموا الكيبوتس من البوابة الخلفية، وكان منزله أول منزل حاولوا اقتحامه. وأوضح قائلا: "بقينا 19 ساعة في الغرفة المحصنة، 12 منها بدون كهرباء، مع قليل من الماء. طوال الوقت سمعنا إطلاق نار وانفجارات. فجروا سياراتنا بالصواريخ. تم إنقاذنا فقط في الواحدة ليلا". منذ ذلك الحين، يقيم مع عائلته في مشمار هعيمك، وصرح بالقول: "وصلنا بدون أي شيء، واعتنوا بنا بكل شيء. عشنا سبعة أشهر في غرفة صغيرة، ثم انتقلنا إلى كارافان متنقل. في هذه الأثناء، أذهب إلى الكيبوتس تقريبًا كل يوم، لترميم بساتين الأفوكادو والموز، لكن ليس للسكن هناك. ليس الوقت مناسبًا بعد". وتابع: "لدي ثلاثة أطفال صغار. في هذا الوضع.. لا يمكن العودة. فقط هذا الأسبوع دخلت رصاصة طائشة إلى الكيبوتس. يمكننا العودة إلى البيت فقط بعد انتهاء الحرب وعودة المختطفين – عمري، ميران، الجميع. عندها فقط سنعود". المصدر: "واللا" أعلنت وزارة الصحة في قطاع غزة أن عدد القتلى جراء الضربات الإسرائيلية خلال 24 ساعة وصل إلى 98 شخصا، فيما أصيب أكثر من ألف آخرين. أعلن الجيش الإسرائيلي أن "3 إرهابيين كانوا محاصرين في نفق تحت الأرض في بيت حانون استسلموا وسلموا أنفسهم لقوات الجيش". قال وزير خارجية بريطانيا ديفيد لامي إن هناك أصواتا مصممة على رؤية "إسرائيل الكبرى" من دون دولة فلسطينية مشيرا إلى معارضته ذلك. صرح المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف بأن غالبية الجمهور الإسرائيلي تريد عودة المختطفين إلى الوطن، وأن غالبية جمهور غزة تريد عودة المختطفين أيضا، لأنهم يريدون إعمار القطاع. أفادت مصادر طبية في قطاع غزة بأن القوات الإسرائيلية استهدفت تجمعات لمنتظري المساعدات الإنسانية عند محوري زيكيم ونتساريم، ما أسفر عن مقتل أكثر من 35 شخصا بينهم نساء وأطفال. كشف مصدر لـCNN عن سيناريوهات قد يلجأ إليها رئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو في حال عدم موافقة حركة "حماس" على اتفاق وقف إطلاق النار ومنها تطويق مدينة غزة وربما اجتياحها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store