logo
موجة بيع تضرب الأسهم العالمية تحت مظلة «رسوم ترامب»

موجة بيع تضرب الأسهم العالمية تحت مظلة «رسوم ترامب»

البيان٠٤-٠٣-٢٠٢٥

انضمت الأسهم الأوروبية إلى موجة بيع في السوق العالمية، الثلاثاء، بعد دخول الرسوم الجمركية الأمريكية الجديدة على كندا والمكسيك والصين حيز التنفيذ، مما أثار مخاوف من إمكانية فرض رسوم مماثلة على أوروبا.
وهبط المؤشر ستوكس 600 الأوروبي واحداً بالمئة خلال التداولات، متراجعاً عن المستوى القياسي المرتفع الذي سجله في الجلسة السابقة.
وطرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في الأسبوع الماضي فكرة فرض رسوم جمركية بنسبة 25 بالمئة على السيارات الواردة من الاتحاد الأوروبي إضافة إلى سلع أخرى.
وانخفضت أسهم شركات صناعة السيارات، المعرضة لفرض الرسوم، الثلاثاء، إذ تراجع سهم ستيلانتس 3.6 بالمئة ونزل سهم بي. إم. دبليو ثلاثة بالمئة وخسر سهم بورشه 1.6 بالمئة.
وهبط المؤشر الفرعي للسيارات ومكوناتها 2.6 بالمئة.
وتراجعت أسهم شركات السلع الفاخرة المنكشفة على الصين، كيرينج وإل. في. إم. إتش وهيرمس، بما يتراوح بين 1.7 بالمئة و2.3 بالمئة بعد أن ضاعف ترامب الرسوم الجمركية على السلع الصينية إلى 20 بالمئة.
وسارعت الصين إلى الرد بإعلان فرض رسوم جمركية تتراوح بين 10 و15 بالمئة على واردات أمريكية معينة اعتباراً من 10 مارس، في تصعيد للحرب التجارية بين أكبر اقتصادين في العالم.
وقاد مؤشر النفط والغاز خسائر القطاعات، إذ انخفض 2.8 بالمئة مقتفياً أثر اتجاه الهبوط في أسعار الخام عالمياً.
وعلى النقيض من ذلك، ارتفع مؤشر الطيران والدفاع على مستوى المنطقة 0.8 بالمئة بعدما أوقف ترامب المساعدات العسكرية لأوكرانيا، مما يشير إلى أن الدول الأوروبية قد تضطر إلى زيادة إنفاقها الدفاعي.
وقفز سهم تاليس بنحو تسعة بالمئة بعد تسجيل مجموعة الدفاع والتكنولوجيا ربحاً أقوى من المتوقع في عام 2024، على الرغم من الخسائر في قسم الفضاء.
هبط المؤشر نيكاي الياباني بضغط من قوة الين ومخاوف الأسواق من حرب تجارية مع دخول رسوم جمركية أمريكية جديدة حيز التنفيذ.
وهبط المؤشر نيكاي بما يصل إلى 2.6 بالمئة مسجلاً أدنى مستوى منذ 18 سبتمبر قبل أن يقلص خسائره ليغلق منخفضاً 1.2 بالمئة عند 37331.18 نقطة.
كما أغلق المؤشر توبكس الأوسع نطاقاً على انخفاض 0.7 بالمئة عند 2710.18 نقاط.
وتراجعت أسهم شركات صناعة السيارات بعد ارتفاع الين مقترباً من أعلى مستوياته منذ أوائل ديسمبر مقابل الدولار، إذ هوى سهم هينو موتورز 3.3 بالمئة.
وقال ترامب إنه أبلغ قادة اليابان والصين بأنه لا يمكن لهم الاستمرار في خفض قيمة عملتيهما لأن ذلك سيكون غير عادل بالنسبة للولايات المتحدة.
وقال ناكا ماتسوزاوا، كبير خبراء الاقتصاد الكلي في نومورا للأوراق المالية، إن الانخفاض الحاد في الأسهم جاء بسبب «مزيج من ارتفاع قيمة الين والخوف من سياسات التعريفات الجمركية، فضلاً على ضعف أسهم التكنولوجيا منذ الأسبوع الماضي، كل العوامل مختلطة معاً».
وأشار إلى أنه ربما تكون المخاوف إزاء نمو الاقتصاد الأمريكي مؤثرة في ذلك أيضاً.
وانخفض سهم أدفانتست لصناعة معدات اختبار الرقائق 4.3 بالمئة بعد هبوط أسهم عملاق الرقائق الأمريكية، شركة إنفيديا، والتي تعتبرها أدفانتست من عملائها.
كما هوى سهم مجموعة سوفت بنك للاستثمار في الشركات الناشئة، والتي تركز على الذكاء الاصطناعي، 4.8 بالمئة.
ومن بين الشركات الكبرى الأخرى ذات الثقل على المؤشر نيكاي، تراجع سهم فاست ريتيلنج المالكة للعلامة التجارية يونيكلو 1.2 بالمئة، وهوى سهم سفن اند آي 6.9 بالمئة.
وعلى النقيض قفز سهم ميتسوبيشي للصناعات الثقيلة، المرتبطة بقطاع الدفاع 7.8 بالمئة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

المرشح الرئاسي البولندي ترزاسكوفسكي يرفض إعلانا اقترحه القوميون
المرشح الرئاسي البولندي ترزاسكوفسكي يرفض إعلانا اقترحه القوميون

سبوتنيك بالعربية

timeمنذ 4 ساعات

  • سبوتنيك بالعربية

المرشح الرئاسي البولندي ترزاسكوفسكي يرفض إعلانا اقترحه القوميون

المرشح الرئاسي البولندي ترزاسكوفسكي يرفض إعلانا اقترحه القوميون المرشح الرئاسي البولندي ترزاسكوفسكي يرفض إعلانا اقترحه القوميون سبوتنيك عربي رفض المرشح الرئاسي البولندي من الائتلاف الحاكم، رافال ترزاسكوفسكي، يوم السبت، التوقيع على إعلان بشأن الاتحاد الأوروبي وأوكرانيا والأسلحة والضرائب، اقترحه زعيم... 24.05.2025, سبوتنيك عربي 2025-05-24T21:46+0000 2025-05-24T21:46+0000 2025-05-24T21:46+0000 بولندا العالم أخبار أوكرانيا انتخابات الرئاسة موسكو –سبوتنيك. في الجولة الأولى من الانتخابات الرئاسية البولندية، التي جرت في 18 مايو، حصل مرشح الائتلاف الحاكم، رافال ترزاسكوفسكي، على 31.36% من الأصوات، بينما حصل مرشح المعارضة كارول ناوروكي على 29.54%. وتأهل كلاهما إلى الجولة الثانية، التي ستُجرى في الأول من يونيو.ودعا ممثل الكونفدرالية، سلافومير مينتزن، الذي حل ثالثًا بنسبة 14.8% من الأصوات، كلاً من ترزاسكوفسكي وناوروكي إلى نقاشات عبر قناته على يوتيوب، وطالبهما بتوقيع الإعلان. قبل بضعة أيام، زار ناوروكي استوديو مينتزن، حيث وافق، بعد محادثة استمرت ساعة، على التوقيع.ومن بنود الإعلان التي رفضها ترزاسكوفسكي رفضًا قاطعًا الالتزام بعدم توقيع قوانين تتعلق بانضمام أوكرانيا إلى حلف شمال الأطلسي (الناتو).وأكد ترزاسكوفسكي تأييده القوي لانضمام أوكرانيا إلى الحلف، مضيفًا أنه في حال انتخابه رئيسًا، فلن يرسل قوات بولندية إلى أوكرانيا.ومن البنود الأخرى عدم توقيع قوانين تتعلق برفع الضرائب على المواطنين البولنديين أو تقييد تداول النقد، وحرية التعبير، وحصول المواطنين البولنديين على السلاح.ويتعهد الموقعون على الإعلان أيضًا بعدم الموافقة على انضمام أوكرانيا إلى حلف شمال الأطلسي، وعدم إرسال قوات بولندية إلى أوكرانيا، وعدم الموافقة على نقل أي صلاحيات للحكومة البولندية إلى السلطات الأوروبية وعدم التصديق على أي معاهدات للاتحاد الأوروبي من شأنها إضعاف دور بولندا، وخاصة إلغاء حق النقض. بولندا سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 2025 سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 الأخبار ar_EG سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 1920 1080 true 1920 1440 true 1920 1920 true سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 سبوتنيك عربي بولندا, العالم, أخبار أوكرانيا, انتخابات الرئاسة

«المؤتمر العالمي للمرافق» يضيء على مستقبل القطاع دولياً
«المؤتمر العالمي للمرافق» يضيء على مستقبل القطاع دولياً

صحيفة الخليج

timeمنذ 4 ساعات

  • صحيفة الخليج

«المؤتمر العالمي للمرافق» يضيء على مستقبل القطاع دولياً

أبوظبي: «الخليج» تحت رعاية سموّ الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي رئيس المجلس التنفيذي، تستضيف شركة أبوظبي الوطنية للطاقة (طاقة) بين 27 و29 مايو الجاري في مركز أدنيك أبوظبي، فعاليات النسخة الرابعة من المؤتمر العالمي للمرافق تحت شعار «الابتكار لعصر جديد في قطاع المرافق». وتتضمن الفعاليات، التي تنظمها شركة «دي إم جي إيفنتس»، تنظيم مؤتمر استراتيجي يجمع نخبة من أبرز القادة العالميين في قطاعي المرافق والطاقة، لتعزيز الحوار والتعاون الدولي الرفيع، لا سيما في هذه المرحلة التي يشهد فيها العالم تزايداً في الطلب على الطاقة، بالتوازي مع تنامي الحاجة لتنويع أنظمة المرافق، والتوقعات التي تشير إلى ارتفاع الطلب على الطاقة الكهربائية بنسبة 3.4% سنوياً حتى عام 2026، إلى جانب تنامي أهمية الصلة بين قطاعي الطاقة والمياه، وتلقي على عاتق قادة القطاعين مسؤولية تطوير أنظمة أكثر ذكاءً ونظافة ومرونة. وتركز دورة هذا العام على أهمية التحول الاستراتيجي، حيث تهدف إلى تسريع الانتقال نحو منظومة مرافق عالمية تعاونية ومدعومة بالوسائل الرقمية. ويستضيف المؤتمر 130 متحدثاً دولياً في 30 جلسة حوارية، وعدداً من الوزراء وصنّاع السياسات والرؤساء التنفيذيين، لوضع خريطة طريق تعزز الجهود الرامية إلى تحقيق مستقبل منخفض الانبعاثات الكربونية ومتقدّم رقمياً وآمن مائياً. كما تضيء على أهمية التحول الرقمي والذكاء الاصطناعي ومرونة الشبكات الذكية والتمويل المستدام.ويناقش خبراء الطاقة الدوليون أبرز التحديات التي تواجه القطاع، بما في ذلك دمج تقنيات الذكاء الاصطناعي مع إدارة البصمة الكربونية، وتطوير نماذج استثمار مبتكرة تُسهم في توفير 1.5 تريليون دولار سنوياً، مطلوبة للاستثمار في الطاقة المتجددة، وتمكين القطاع من تبنّي خيارات أكثر مرونة في عالم يزداد اعتماده على طاقة الرياح والطاقة الشمسية. وقال كريستوفر هدسون، رئيس شركة «دي إم جي إيفنتس»: «يشكّل المؤتمر منصة محورية تجمع قادة القطاع من مختلف أنحاء العالم، لمناقشة الأولويات ومشاركة الرؤى وتوحيد الجهود نحو تحقيق تقدم ملموس. وتتميّز دورة هذا العام بتركيزها على النتائج العملية، بسلسلة من الجلسات التي تجمع الوزراء والرؤساء التنفيذيين ورواد التكنولوجيا، بما يعزز فرص التعاون ويُسهم في بناء مستقبل أكثر كفاءة وترابطاً واستدامة على مستوى القطاع». وقالت المهندسة هبة عباس، رئيسة لجنة الاستدامة بجمعية المياه الكويتية، التي ستشارك في حلقات النقاش الحصرية للقادة: «المؤتمر منصة مبتكرة للتعاون تمهد الطريق نحو مرحلة جديدة من الممارسات المتجددة والابتكار في الأنظمة. ولمواجهة التحديات البنيوية في إدارة المياه، نحتاج إلى بناء شراكات متعددة الأطراف وفعّالة تعود بأثر إيجابي ملموس. وعند تصميم البنية التحتية لأنظمة المياه بطريقة تتجاوز المفهوم التقليدي القائم على الأنابيب والمضخات فقط، سنتمكن من بناء أنظمة مرنة وشاملة قادرة على التكيف مع الأزمات المناخية والتحديات المستقبلية». وقالت ميرتل دووز، الرئيسة التنفيذية لمركز تقنيات الحياد المناخي: «يشهد قطاع المرافق تحوّلاً جذرياً مدفوعاً بتطلعات العملاء الذين يطالبون بأساليب أكثر استدامة ومرونة وتخصيصاً للتعامل مع الخدمات الأساسية مثل الطاقة والمياه. والتكنولوجيا محرّك أساسي لهذا التحول، ويجب أن تواكب وتيرة التغيير المتسارع للتقدم العالمي. وتسرني المشاركة في المؤتمر لاستكشاف الطرائق التي يمكن فيها للابتكارات أن تعيد رسم ملامح قطاع المرافق وتسهم في بناء مستقبل أكثر ذكاءً واستدامة للجميع». وتركز خطة المؤتمر على الدور المحوري للمياه في التكيف المناخي، وتستكشف إمكانات الذكاء الاصطناعي في تحسين العمليات، وتبحث في قدرة إعادة تخصيص رأس المال وآليات التمويل المبتكرة وقدرتها على تحفيز الاستثمار في البنية التحتية للشبكات والمياه النظيفة. ويرسخ المؤتمر، بذلك مكانته مرجعيةً أساسيةً لقطاع المرافق العالمي. وفي ضوء التوجه العالمي المتسارع نحو تحقيق الأهداف المناخية، تؤكد أبوظبي دورها مركزاً للرؤية الاستراتيجية والإرادة الجماعية والابتكار العملي.

التعاون الخليجي- الأميركي..آفاق تنموية
التعاون الخليجي- الأميركي..آفاق تنموية

الاتحاد

timeمنذ 5 ساعات

  • الاتحاد

التعاون الخليجي- الأميركي..آفاق تنموية

التعاون الخليجي- الأميركي..آفاق تنموية مما لا شك فيه أن القمة الأخيرة التي جمعت دول الخليج العربية بالولايات المتحدة الأميركية، وانعقدت في الرياض، وما أعقبها من زيارات قام بها الرئيس الأميركي دونالد ترامب، أسفرت عن اتفاقيات وتفاهمات تُحقق الكثيرَ من المكاسب والمصالح المشتركة لجميع الأطراف. لقد كانت قمة ناجحة بامتياز، بل تكاد تكون من أنجح القمم، وذلك بالنظر لما حققته من نتائج إيجابية جمة تخدم شعوب منطقة الخليج في المقام الأول، كما تخدم المركز الاقتصادي لدول المنطقة خلال السنوات والعقود القادمة، بل لفترة أجيال وحقب ممتدة قادمة. وقد شهدت قمة الرياض كلمةً مهمةً لأمير دولة الكويت تضمنت نقاطاً حيوية على صعيد تعزيز الشراكة والتطلع لإطلاق المبادرات المشتركة، من أجل الاستثمار في مجالات البنى التحتية الذكية ودعم الابتكار وريادة الأعمال وتعزيز التجارة الحرة العادلة وتحفيز المشاريع الصغيرة والمتوسطة والكبيرة، وزيادة حجم الاستثمار المتبادل مع الولايات المتحدة الأميركية. ولا شك في أن الميزانيات المرصودة من قبل دول الخليج تصب في الطريق الذي يخدم اقتصاداتها بالدرجة الأولى، وهي تؤسس لمستقبل على درجة كبيرة من الأهمية في العديد من المجالات الاقتصادية والعسكرية والاجتماعية، وغيرها من المشاريع التي تتطلبها المرحلة المقبلة من عمر دول الخليج العربي ككل. إنها بحاجة لمثل هذه المشاريع، بغية الانطلاق نحو المستقبل القادم، لا سيما أنها مشاريع تؤسس لموقف اقتصادي صلب على طريق تطوير وتعزيز التنمية والاستفادة من خبرات الولايات المتحدة. ومما تضمنته تلك الاتفاقيات، على سبيل المثال لا الحصر، تطوير أسطول شركة الخطوط الجوية القطرية من الطائرات، من خلال صفقة تم توقيعها مع الولايات المتحدة، سيتم تنفيذها على مدى السنوات القادمة لتعزيز أداء الرحلات الجوية للشركة، وذلك وفق أحدث الطائرات المصنّعة أميركياً. بالإضافة إلى ذلك، فقد مثّل تحديث الصناعات العسكرية في المملكة العربية السعودية إنجازاً آخر في غاية الأهمية سيتحقق من وراء الاتفاقيات الموقعة خلال قمة الرياض. أما الاتفاقيات التي وقعتها دولة الإمارات العربية المتحدة مع الولايات المتحدة خلال زيارة ترامب، فتضمنت بناء أكبر قاعدة للذكاء الاصطناعي خارج حدود الولايات المتحدة نفسها، باستثمار يزيد على تريليون دولار وخلال مدة عشر سنوات. وهو أمر غير مسبوق على صعيد العالم بأكمله، ويمثل هذا المشروع أهمية حيوية كبرى بالنسبة لدولة الإمارات، لا سيما بالنظر إلى خططها التنموية المستقبلية. وبناءً عليه نقول بأن الاتفاقيات الموقعة خلال القمة الخليجية الأميركية وما تلاها من زيارات للرئيس الأميركي، سوف تسهم، وبشكل كبير للغاية، في تعزيز الموقف الاقتصادي لمنطقة الخليج العربي، وستعزز المشاريع التنموية فيها. كما نقول إن اتفاقيات من هذا النوع تحتاجها منطقة الخليج والعالم بشكل ملح.. فشكراً جزيلا لقادة الخليج على جهودهم، بغية توفير أفضل السبل لضمان التطور الاقتصادي لدولهم في المستقبل القادم. *كاتب كويتي

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store