logo
ترامب: أنا من هزم «داعش» الإرهابي.. وهناك أنباء جيدة قريباً في الشرق الأوسط

ترامب: أنا من هزم «داعش» الإرهابي.. وهناك أنباء جيدة قريباً في الشرق الأوسط

بلد نيوز٢٩-٠٤-٢٠٢٥

نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي:
ترامب: أنا من هزم «داعش» الإرهابي.. وهناك أنباء جيدة قريباً في الشرق الأوسط - بلد نيوز, اليوم الأربعاء 30 أبريل 2025 12:18 صباحاً
«الخليج»: متابعات
أكد الرئيس الأمريكي دونلد ترامب في كلمة في ولاية ميتشجين، أنه هو الرئيس الذي هزم تنظيم «داعش» الإرهابي، واعداً بأنباء جيدة قريبة في منطقة الشرق الأوسط، كما تعهد بتحديث منظومة«القبة الذهبية» الصاروخية لتتفوق على نظيرتها في إسرائيل.
وقال في كلمة له امام الحرس الوطني في ولاية ميتشجين: «أنا الرئيس الأمريكي الذي هزم داعش».
وأشار إلى أن هناك الكثير من الأشياء الجيدة التي سيسمعها الأمريكيون قريباً عن الشرق الأوسط.
وتعهد ترامب بتطوير منظومة «القبة الذهبية» الصاروخية لتكون قادرة على إسقاط عشرات الصواريخ دُفعة واحدة. وقال: «سنواصل تطوير منظومة «القبة الذهبية»«وستكون أكثر تقدما من»القبة الحديديةالتي تمتلكها إسرائيل».
وأشاد ترامب بالتغييرات الذي تحدث حالياً في وزارة الدفاع التي بات لديها ميزانية تقدر بنحو تريليون دولار.
وقال: «وزير الدفاع هيجسيث يقوم بعمل رائع». وتابع ترامب: «في أول 100 يوم من رئاستي استحدثنا آلاف الوظائف العسكرية وغيرها».

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

نائب رئيس المجلس الشعبي الوطني يستعرض بسان بطرسبورغ جهود الجزائر في الانتقال الطاقوي – المؤسسة العمومية للتلفزيون الجزائري
نائب رئيس المجلس الشعبي الوطني يستعرض بسان بطرسبورغ جهود الجزائر في الانتقال الطاقوي – المؤسسة العمومية للتلفزيون الجزائري

التلفزيون الجزائري

timeمنذ ساعة واحدة

  • التلفزيون الجزائري

نائب رئيس المجلس الشعبي الوطني يستعرض بسان بطرسبورغ جهود الجزائر في الانتقال الطاقوي – المؤسسة العمومية للتلفزيون الجزائري

أبرز نائب رئيس المجلس الشعبي الوطني، ناصري زوهير، بسان بيطرسبورغ الروسية، جهود الجزائر في الانتقال الطاقوي وتطوير الاقتصاد الأخضر خاصة في ظل التحديات التي تفرضها التغيرات المناخية المتسارعة، حسبما أفاد به بيان للمجلس. جاء ذلك خلال مشاركته أمس الخميس في أشغال مؤتمر 'نفسكي' البيئي الحادي عشر، ممثلا عن رئيس المجلس الشعبي الوطني، ابراهيم بوغالي، أين ألقى مداخلة في جلسة خصصت لموضوع 'الحلول منخفضة الكربون لتطوير الاقتصاد الأخضر' تطرق فيها إلى مجهودات الجزائر في التحول نحو الاقتصاد الأخضر في ظل التحديات التي تفرضها التغيرات المناخية المتسارعة. كما أكد ناصري في كلمته على الأهمية القصوى التي يوليها رئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون، لمسألة الانتقال الطاقوي، باعتباره ركيزة أساسية لتعزيز الأمن الطاقوي الوطني، وحرصه على تنفيذ برنامج مدروس لإنتاج الهيدروجين الأخضر والطاقة الشمسية، والاستفادة من كل المؤهلات والقدرات الطبيعية والمالية الكبيرة التي تزخر بها الجزائر، يضيف المصدر ذاته. وفي ذات السياق، ذكر بأن الجزائر تسعى بخطى ثابتة إلى ترسيخ مكانتها كدولة رائدة في مجال الطاقات النظيفة من خلال إطلاق استثمارات استراتيجية واسعة في مجال الطاقات المتجددة والهيدروجين الأخضر. كما ذكر بخارطة الطريق التي تمت المصادقة عليها في ديسمبر2022 لتطوير الهيدروجين النظيف، والتي تشمل استثمارات تتراوح بين 20 و25 مليار دولار بالشراكة مع متعاملين أجانب بهدف إنتاج 40 تيراواط / ساعة سنويا بحلول 2040، للاستهلاك المحلي والتصدير. وفي ختام مداخلته، شدد ناصري على المسؤولية الدولية لجميع الدول في مجال مسار الانتقال الطاقوي الذي لابد أن يكون عالميا وعادلا، مشيرا إلى أن الدول النامية وخاصة الافريقية تواجهها عراقيل أكبر من غيرها في هذا المسار. كما دعا إلى 'تعزيز العمل المشترك لتحقيق العدالة المناخية، ونقل التكنلوجيا، وتعزيز القدرات المحلية من أجل سد الفجوة بين الدول المتقدمة والنامية، وتوريث كوكب نظيف للأجيال القادمة، دون أن تترك أي دولة خلف الركب'، وفقا للمصدر ذاته.

"المخزن يفعل ما يريد متجاهلا تماما الأغلبية"
"المخزن يفعل ما يريد متجاهلا تماما الأغلبية"

الخبر

timeمنذ 15 ساعات

  • الخبر

"المخزن يفعل ما يريد متجاهلا تماما الأغلبية"

قال موقع إخباري بريطاني، إن مشاركة الجيش الصهيوني المتورط في إبادة الفلسطينيين في قطاع غزة، في المناورات العسكرية الجارية على الأراضي المغربية، هي "أحدث تعزيز للعلاقات مع المغرب على الرغم من ردود الفعل المحلية". وفي مقال مطول لـ "ميدل إيست أي"، المتخصص في شؤون الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، نقلته وكالة الأنباء الجزائرية، سلط الضوء على التعاون المغربي-الصهيوني في عز إبادة الفلسطينيين، أكد أن المرة الثالثة التي يشارك فيها الكيان الصهيوني في المناورات السنوية متعددة الأطراف، ولكن على عكس العام الماضي، التي أحيطت فيها بالسرية تجنبا لغضب الشارع المغربي، فإن المشاركة هذا العام كانت في العلن. وفي هذا الخصوص، قال ياسر العبادي، القيادي في الجبهة المغربية لدعم فلسطين وضد التطبيع، في تصريح لـ"ميدل إيست أي"، "حقيقة النظام المغربي لا يتعاون مع الجيش الصهيوني فحسب، بل ويظهر ذلك لنا بلا خجل وعلنا، وهذا ما يجعلني عاجزا عن الكلام حقا". ويرى ياسر العبادي أن دولة المخزن "تفعل ما تريد، متجاهلة تماما رغبات الأغلبية، تماما مثل ما حدث مع التطبيع"، مردفا: "إنها ديكتاتورية وهكذا تتصرف الأنظمة الاستبدادية". من جهته، نبه الخبير المغربي في الأمن والجيوسياسية في شمال افريقيا، عبد القادر عبد الرحمن، في تصريح للموقع ذاته إلى أنه ورغم المعارضة الشعبية الواسعة، فقد تطور التعاون بين المغرب والكيان الصهيوني "تدريجيا"، مشيرا الى أن التجارة بين الطرفين شهدت نموا سريعا لتصل إلى 116.7 مليون دولار في عام 2023، وهو ضعف الرقم المسجل في العام السابق. ولفت الى أن التعاون يتوسع أيضا في مجال الأسلحة والاستخبارات، مستشهدا بالصفقات والسفن التي تحمل أسلحة موجهة الى الكيان الصهيوني وترسو في الموانئ المغربية، وتزويد المملكة بقمر صناعي صهيوني للتجسس، وحذر من أن "هذا التعاون العسكري الوثيق من شأنه أن يؤدي في نهاية المطاف إلى مزيد من عدم الاستقرار في منطقة شمال افريقيا والساحل على نطاق أوسع". ويرى ياسر العبادي إن كل هذا التعاون بين الجانبين لم يفاجئه لأن "الاتصالات العسكرية بين المغرب والكيان الصهيوني سبقت التطبيع بعقود من الزمن"، موضحا: "نحن نعلم أن الملك الحسن الثاني ساعد الصهاينة على الفوز في حرب الستة أيام من خلال تقديم معلومات حيوية عن الدول العربية". وختم الحقوقي المغربي تصريحاته قائلا :"حتى بث الإبادة الجماعية على الهواء مباشرة وآلاف الجثث البشرية في شوارع غزة لن تجعل النظام المغربي يتراجع أو يفكر في قطع العلاقات أو على الأقل إخفاءها". وفي أواخر شهر مارس الماضي، تورطت الفرقة الصهيونية التي تشارك في المناورات بالمغرب في قتل 15 من عمال الإنقاذ الفلسطينيين في غزة وفي حفر مقابر جماعية للتغطية على الجريمة. ودعت المقررة الخاصة للأمم المتحدة المعنية بفلسطين، فرانشيسكا ألبانيز، الرباط إلى "احترام سيادة القانون واعتقال جنود اللواء". وأضافت المقررة الاممية : "إذا تأكد ذلك، فإنه سيمثل عتبة جديدة من الانحطاط - وانتهاكا للالتزام الدولي بالتحقيق مع الأفراد المتورطين في جرائم الفظائع وملاحقتهم قضائيا".

بعد زيلينسكي.. رئيس جنوب أفريقيا ضحية جديدة لـ"مسرحيات" ترامب الدبلوماسية
بعد زيلينسكي.. رئيس جنوب أفريقيا ضحية جديدة لـ"مسرحيات" ترامب الدبلوماسية

خبر للأنباء

timeمنذ 17 ساعات

  • خبر للأنباء

بعد زيلينسكي.. رئيس جنوب أفريقيا ضحية جديدة لـ"مسرحيات" ترامب الدبلوماسية

جاء هذا المشهد المُعد مسبقاً من البيت الأبيض لتحقيق أقصى تأثير إعلامي، في إحياء لسابقة مماثلة مع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي فبراير الماضي، حيث واجه ترامب رامافوسا باتهامات كاذبة بـ"إبادة جماعية" ضد البيض في جنوب أفريقيا، مزعوماً حدوث مجازر ومصادرات للأراضي. يكشف الحادث عن استعداد ترامب لتحويل المكتب البيضاوي - المقام الرسمي المخصص عادة لاستقبال الضيوف الأجانب بكل تكريم - إلى منصة لإذلال قادة الدول الأقل نفوذاً أو ممارسة الضغوط عليهم بشأن قضاياه الشخصية. قد يؤدي هذا النهج غير المسبوق إلى تردد القادة الأجانب في قبول دعوات ترامب، خشية التعرض للإهانة العلنية، ما قد يعيق بناء تحالفات مع حلفاء تتنافس واشنطن مع الصين على كسبهم. وصف باتريك جاسبار، السفير الأمريكي السابق لدى جنوب أفريقيا في عهد أوباما، اللقاء بأنه "مشهد مخزٍ" حيث "تعرض رامافوسا لهجوم بواسطة مقاطع مصورة مزيفة وخطاب تحريضي". وأضاف جاسبار، الباحث حالياً في مركز "أمريكان بروغرس": "التعامل مع ترامب بشروطه ينتهي دوماً بشكل سيء للجميع". كان من المفترض أن يمثل اللقاء فرصة لإصلاح العلاقات المتوترة بين البلدين، خاصة بعد فرض ترامب رسوماً جمركية، وتهدئة الجدل حول مزاعمه غير المدعومة بـ"إبادة البيض" وعرضه إعادة توطين جماعة الأفريكان البيض. وبعد بداية ودية، أمر ترامب - نجم تلفزيون الواقع السابق - بتعتيم الأضواء لعرض مقاطع فيديو ومقالات زعم أنها تثبت اضطهاد البيض، في مشهد مسرحي مبالغ فيه. حافظ رامافوسا على هدوئه رغم استفزازه الواضح، محدثاً توازناً دبلوماسياً بين تفنيد الادعاءات وتجنب المواجهة المباشرة مع الرئيس الأمريكي المعروف بحساسيته المفرطة. ومازح رامافوسا قائلاً: "آسف لعدم امتلاكي طائرة لأهديك إياها"، في إشارة إلى عرض قطر تزويد ترامب بطائرة فاخرة بديلة لـ"إير فورس وان". وأكد متحدثه الرسمي أن الرئيس "تعرض لاستفزاز واضح لكنه تجنب الوقوع في الفخ". يأتي هذا الحادث بعد أشهر فقط من مشادة علنية بين ترامب والرئيس الأوكراني زيلينسكي، حيث اتهمه الأخير بعدم الامتنان للمساعدات الأمريكية، مما أثار قلق حلف الناتو. ورغم أن جنوب أفريقيا ليست في قلب صراع جيوسياسي، إلا أنها تمثل قوة اقتصادية أفريقية رئيسية، حيث تحتل الصين المرتبة الأولى بين شركائها التجاريين، تليها الولايات المتحدة. يذكر أن جنوب أفريقيا، التي أنهت نظام الفصل العنصري عام 1994، ترفض بشدة مزاعم ترامب، فيما يُعتبر خطابه موجهًا بشكل واضح لقاعدته الانتخابية من اليمين المتطرف. منذ عودته للسلطة، ألغى ترامب مساعدات لدول أفريقية وطرد دبلوماسيين، بينما يواصل تقييد قبول اللاجئين من معظم أنحاء العالم. يُذكر أن قانون إصلاح الأراضي في جنوب أفريقيا - الذي يهدف لتصحيح مظالم الماضي - يسمح بالمصادرة دون تعويض في حالات المصلحة العامة، مع ضمانات قضائية كاملة. علق محلل الشؤون الدولية تيم مارشال: "من كان يشك في أن حادثة زيلينسكي كانت مدبرة، فليتأكد الآن أن الأمر يتكرر بنفس السيناريو".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store