
«ليالي الفن» تحتفي بعقدين من الإبداع في دبي
وتحتفي هذه النسخة بسنوات من الإبداع الفني والتواصل المجتمعي، في قلب مركز دبي المالي العالمي، أحد أبرز المراكز الثقافية في دولة الإمارات.
وتدعو «ليالي الفن» الفنانين إلى المشاركة في نسختها الـ20، التي تُقام خلال الفترة من 13 إلى 16 نوفمبر المقبل، حيث يتحوّل مركز دبي المالي العالمي إلى معرض مفتوح يحتفي بالفنون، والتصميم، والموسيقى.
وتستقبل الفعالية مشاركات في مجموعة واسعة من المجالات الفنية، بما في ذلك الفنون التشكيلية التقليدية والرقمية، والنحت، والتصوير الفوتوغرافي، والجداريات، والتصميم، إضافة إلى ورش العمل التفاعلية، والحوارات الفنية، والعروض الحية.
ويُمكن للراغبين في المشاركة تقديم ملفاتهم الفنية التي تتضمن صوراً عالية الجودة للأعمال، ونبذة تعريفية عن الفنان، ووصفاً للمحتوى الفني، علماً بأن الموعد النهائي لتقديم الطلبات هو 15 سبتمبر المقبل.
وستراجع لجنة الفنون في مركز دبي المالي العالمي جميع الطلبات، لاختيار الأعمال الفنية التي ستُعرض خلال الحدث الذي يمتد على مدار أربعة أيام.
• 15 سبتمبر المقبل، آخر موعد لتلقي الطلبات.
• الفعالية تستقبل المُشارَكات في الفنون التشكيلية، والنحت، والتصوير، والجداريات، والتصميم.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الإمارات اليوم
منذ 3 ساعات
- الإمارات اليوم
دبي.. صانعة الفرحة
أجواء مدينة متخصصة في صناعة الفرح، كل ما فيها يبعث على السعادة، والتقاط الصور من أجل توثيق اللحظة الجميلة، حيث ترسم دبي الابتسامات على وجوه سكانها وضيوفها من جهات الأرض المختلفة، سواء كان المشهد في أكبر مركز تجاري في العالم - كما الحال هنا في الحي الصيني بدبي مول - أو في أي بقعة على امتداد خريطة الإمارة، وبجميع وجهاتها ومعالمها ذات التصاميم المتفردة والخدمات الراقية واحترام البشر أياً كانوا.


الإمارات اليوم
منذ 3 ساعات
- الإمارات اليوم
1 سبتمبر آخر موعد لتلقي ترشيحات جائزة الشيخ زايد للكتاب
تواصل جائزة الشيخ زايد للكتاب استقبال المشاركات في الدورة الـ20، حتى الأول من سبتمبر المقبل، ودعت الكتّاب والمبدعين والناشرين من مختلف أنحاء العالم إلى التقدم بأعمالهم قبل هذا الموعد، وفق المعايير والشروط المبينة على موقعها الإلكتروني الرسمي. وتواصل الجائزة، التي تُعد من أبرز الجوائز الأدبية الدولية من حيث القيمة والمكانة، رسالتها في تحفيز الإبداع الثقافي والفكري، وترسيخ مكانة إمارة أبوظبي مركزاً عالمياً للفكر والمعرفة، وجسراً للتواصل الثقافي والحضاري بين الأمم. وتُمنح الجائزة في 10 فروع رئيسة تشمل: الآداب، وأدب الطفل والناشئة، والترجمة، والفنون والدراسات النقدية، والتنمية وبناء الدولة، والثقافة العربية في اللغات الأخرى، وشخصية العام الثقافية، والنشر والتقنيات الثقافية، وتحقيق المخطوطات، والمؤلف الشاب، كما توسع نطاق المشاركة من خلال قبول الأعمال المنشورة بلغات عالمية عدة، من بينها الإنجليزية، والفرنسية، والإيطالية، والإسبانية، والألمانية. ومنذ انطلاقتها في عام 2007، استقبلت الجائزة أكثر من 33 ألف ترشيح من أكثر من 80 دولة، وكرّمت 136 فائزاً في مختلف فروعها، ما يعكس مكانتها الدولية ومصداقيتها العالية، وتحمل الجائزة اسم المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيّب الله ثراه، وتُجسد رؤية دولة الإمارات في بناء مستقبل ثقافي مستدام، بفضل جهود مركز أبوظبي للغة العربية ودعم القيادة الرشيدة. • «زايد للكتاب» من أبرز الجوائز الأدبية الدولية من حيث القيمة والمكانة.


الإمارات اليوم
منذ 3 ساعات
- الإمارات اليوم
مجلة «المسرح» تواصل مراقبة نبض «أبوالفنون»
بمجموعة متنوعة من القراءات والمتابعات والحوارات والرسائل، حول أبرز ما شهدته الساحة المسرحية في الشارقة والعالم خلال الفترة الماضية، يطل العدد 71 من مجلة «المسرح» الشهرية، التي تصدرها دائرة الثقافة. استهل العدد بتقرير حول حفل تخرج الدفعة الثالثة في أكاديمية الشارقة للفنون الأدائية، كما نطالع إفادات لعدد من الفنانين الإماراتيين أعربوا خلالها عن شكرهم وتقديرهم العميق للمكرمة الجديدة التي تفضل بها صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، بتخصيص مبنى من ستة طوابق في منطقة التعاون لمصلحة جمعية المسرحيين الإماراتيين. ويضم العدد استطلاعاً حول مسيرة مهرجان كلباء للمسرحيات القصيرة، بمناسبة دورته الـ12 التي تنظم في سبتمبر المقبل. ويشتمل باب «قراءات» على عدد من المراجعات حول العروض المسرحية التي شهدتها العواصم العربية أخيراً، وفي «حوار» نشرت المجلة مقابلة مع الكاتب والمخرج المصري، محمود أبودومة، تحدث فيها عن بداياته والمؤثرات الثقافية والأكاديمية التي شكلت شخصيته، وجهوده في تجربة المسرح المستقل في مدينة الإسكندرية، وأبرز قضايا الراهن المسرحي على الصعيدين المحلي والعربي. فيما تضمن «أفق» محاورة مع الفنانة التونسية الشابة، مروى المنصوري، التي حققت حضوراً في المشهد بصفتها مصممة أزياء مسرحية، وبرزت عبر العديد من العروض الناجحة، من أهمها أعمال المخرج فاضل الجعايبي. وفي «متابعات» يطالع القارئ حواراً مع الناقدة التونسية، فوزية المزي، تتحدث فيه عن تجربة تأسيس جمعية للنقاد المسرحيين، وأبرز التحديات والإمكانات في تجارب النقد المسرحي الجديدة، كما تضمن الباب إضاءة حول مسرح نجيب محفوظ وتوجهاته الفكرية. أما في «أسفار» فسرد شريف الشافعي رحلته إلى مديني لوديف الفرنسية و«بريدج ووتر» الأميركية. • العدد 71 للمجلة يتضمن استطلاعاً حول مسيرة مهرجان كلباء للمسرحيات القصيرة.