
مصادر مطلعة: قنابل خارقة للتحصينات في طريقها لإسرائيل لإجبار إيران على الرضوخ
كشف موقع "أكسيوس" الصحفي الأمريكي عن مصادر خاصة له، أن إدارة دونالد ترامب ربما تسلم كيان الاحتلال الإسرائيلي سلاح مرعبًا يتمثل في قنابل ضخمة ذات قوة انفجارية هائلة وخارقة للتحصينات.
أداة لإجبار إيران على الرضوخ
ذكر أكسيوس أن ترامب يعتبر القنابل الخارقة للتحصينات اللازمة لتدمير المواقع الاستراتيجية في الأنفاق كمنشأة التخصيب تحت الأرض في فوردو والتي تمتلكها الولايات المتحدة، عامل ضغط حاسم لإجبار إيران على الرضوخ وتوقيع صفقة إذعان لأمريكا بينما يحاول نتنياهو الضغط على ترامب للانضمام إلى الحرب وقصف منشأة فوردو الإيرانية.
في السياق قال وزير الدفاع الأمريكي بيت هيجسيث: إن واشنطن تسعى إلى حل سلمي للأزمة مع إيران، مشددا على أن سياسة بلاده في المنطقة دفاعية ولا توجد لديها نية لشن هجمات ضد طهران.
ويتكوف مرة أخرى
كما كشف موقع أكسيوس في تقرير آخر ناقلًا، عن 4 مصادر في الإدارة الأمريكية، بأن البيت الأبيض يبحث مع طهران إمكانية عقد لقاء هذا الأسبوع بين ستيف ويتكوف مبعوث الرئيس الأمريكى الخاص للشرق الأوسط، ووزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي.
ذكرت المصادر الـ 4 لأكسيوس، بأن الهدف من لقاء ويتكوف وعراقجي بحث مبادرة للتوصل لاتفاق نووي وإنهاء الحرب بين إسرائيل وإيران، موضحين أن إدارة ترامب ناقشت اقتراح الاجتماع مع إيران يوم الاثنين.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


LBCI
منذ 13 دقائق
- LBCI
الوكالة الوطنية للإعلام: تحليق لمسيرة إسرائيلية على علو منخفض في أجواء الضاحية الجنوبية لبيروت
أكسيوس عن 4 مصادر: إدارة ترمب ناقشت اقتراح الاجتماع مع إيران يوم الاثنين والهدف من لقاء ويتكوف وعراقجي بحث مبادرة للتوصل لاتفاق نووي وإنهاء الحرب بين إسرائيل وإيران أكسيوس عن 4 مصادر: إدارة ترمب ناقشت اقتراح الاجتماع مع إيران يوم الاثنين والهدف من لقاء ويتكوف وعراقجي بحث مبادرة للتوصل لاتفاق نووي وإنهاء الحرب بين إسرائيل وإيران رويترز عن مصدر دبلوماسي فرنسي: وزراء خارجية فرنسا وبريطانيا وألمانيا دعوا نظيرهم الإيراني إلى تجنب أي تهور ضد المصالح الغربية أو أي تصعيد إقليمي أو نووي


صدى البلد
منذ 17 دقائق
- صدى البلد
الطاقة الذرية تثير القلق حول تأثيرات مباشرة لقاعة التخصيب في مفاعل نطنز
أفادت الوكالة الدولية للطاقة الذرية أنها حددت عناصر إضافية تشير إلى تأثيرات مباشرة على قاعات التخصيب تحت الأرض في مفاعل نطنز النووي. ذكر ت الوكالة الدولية للطاقة الذرية أنه لا تغيير يمكننا إعلانه بشأن منشأتي فوردو وأصفهان. قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للصحفيين على متن الطائرة الرئاسية إنه يسعى إلى "نهاية حقيقية" للصراع مع إسرائيل وإيران، مشيرا إلى أن ذلك أفضل من وقف إطلاق النار، كما أشار إلى أن التخلي تماما عن التفاوض هو احتمال. وأوردت منصة أكسيوس عن مسؤولين أمريكيين: ترامب لا يزال غير مقتنع بفكرة تغيير النظام في إيران التي يؤيدها نتنياهو. وقال ترامب إنه يتوقع أن تكشف الساعات الـ48 المقبلة المزيد عما إذا كانت إسرائيل تخطط لإبطاء أو تسريع هجماتها على إيران. عندما سُئل عما إذا كان التدخل العسكري الأمريكي سيضمن تدمير البرنامج النووي الإيراني، كما صرّح بعض المسؤولين الإسرائيليين علنًا، قال ترامب للصحفيين: "آمل أن يُقضى على برنامجهم قبل ذلك بكثير. لن يمتلكوا سلاحًا نوويًا". وحول سبب دعوته لإخلاء طهران على الفور، قال ترامب إنه لا يوجد تهديد محدد ولكن من الأكثر أمانًا إخلاء الناس نظرًا للوضع على الأرض.


صدى البلد
منذ 20 دقائق
- صدى البلد
تراجع الأسهم الأوروبية مع عدم ظهور أي علامات على تهدئة الصراع الإسرائيلي الإيراني
افتتحت الأسهم الأوروبية تداولات يوم الثلاثاء على انخفاض، مع دخول الحرب الجوية بين إيران وإسرائيل يومها الخامس، ما زاد من مخاطر الاضطرابات الإقليمية ودفع المستثمرين إلى اللجوء للأصول الآمنة. وتراجع المؤشر الأوروبي «ستوكس 600» بنسبة 1.11% ليصل إلى 540.90 نقطة، بعدما أنهى سلسلة خسائر استمرت خمسة أيام بتحقيق مكاسب في جلسة الإثنين. وهبط مؤشر داكس الألماني بنسبة 1.5% إلى 23335.09 نقطة، وتراجع مؤشر فوتسي البريطاني بنسبة 0.7 إلى 8813.69 نقطة، وهبط مؤشر كاك 40 الفرنسي بنسبة 1.12% ليصل إلى 7653.51 نقطة. وتواصل الصراع بين إسرائيل وإيران لليوم الخامس على التوالي، بينما دعا الرئيس الأميركي دونالد ترامب الإيرانيين إلى إخلاء العاصمة طهران، مشيراً إلى رفض طهران لاتفاق يقضي بتقييد تطوير الأسلحة النووية. وكان ترامب قد غادر قمة مجموعة السبع في كندا مبكراً، لكنه أوضح أن مغادرته «لا علاقة لها» بالعمل على اتفاق لوقف إطلاق النار، ما زاد من حالة الضبابية لدى المستثمرين بشأن مسار الصراع. اقرأ أيضاً: تصاعد الصراع بين إسرائيل وإيران في اليوم الخامس (تحديثات مباشرة) وسجّلت أسعار النفط ارتفاعاً طفيفاً في البداية مع تصاعد التوترات، لكنها سرعان ما تراجعت لاحقاً. وعلى الرغم من ذلك، فقد تفوّق أداء أسهم شركات الطاقة، مسجّلة ارتفاعاً بنسبة 0.3%. في المقابل، تراجعت جميع القطاعات الأخرى، وتصدّرت شركات الاتصالات الخسائر بهبوط بلغ 1.4%. وعلى صعيد الأسهم، سجّل سهم شركة «أشتيد» البريطانية مكاسب ملحوظة، رغم توقّعات الشركة بتباطؤ نمو إيرادات تأجير المعدات خلال الفترة المقبلة.