
نائب أمير الشرقية يستقبل مدير نادي منسوبي وزارة الداخلية بالمنطقة
استقبل صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن بندر بن عبدالعزيز نائب أمير المنطقة الشرقية، في مكتبه اليوم، مدير نادي منسوبي وزارة الداخلية بالمنطقة الشرقية العقيد محمد المطيري، بمناسبة تعيينه.
وهنأ سمو نائب أمير المنطقة الشرقية العقيد المطيري، سائلًا الله له التوفيق.
من جانبه قدم المطيري لسمو نائب أمير المنطقة الشرقية شرحًا عن الخدمات التي يقدمها النادي لمنسوبي وزارة الداخلية والقطاعات الأمنية في المنطقة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

سودارس
منذ 32 دقائق
- سودارس
مناوي: من دواعي سروري أن يزورني الرفيق شيبة ضرار
قال حاكم إقليم دارفور مني أركو مناوي: كان من دواعي سروري أن يزورني الرفيق شيبة ضرار ، لقد سعى بعض أصحاب النفوس الضعيفة والعنصريين إلى خلق فتنة بين أبناء الوطن الواحد ، ولكن بفضل الله ونعمة الوعي الذي يتمتع به أبناء شرق السودان و إقليم دارفور ، لم تنجح محاولاتهم ، رسالتي إلى الذين ينشرون... رصد وتحرير – "النيلين" script type="text/javascript"="async" src=" defer data-deferred="1" إنضم لقناة النيلين على واتساب مواضيع مهمة ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.


الوئام
منذ ساعة واحدة
- الوئام
الكويت وتونس.. بلد واحد
الدكتور عيسى محمد العميري كاتب كويتي إذا ما نظرنا إلى حجم التبادل التجاري والاقتصادي بين الكويت وتونس، نجد أنه يتطلب تكثيف هذا التبادل بين البلدين الشقيقين ويتوجب تكثيف الزيارات المتبادلة بينهما لتعزيز هذا التوجه وزيادة هذا التبادل لما يحقق المصلحة المشتركة للبلدين وشعوبهما. ونقول بأن المستقبل القادم في تقديرنا سيكون له قيمة كبيرة ويشكل علامة فارقة فيه. هذا بالإضافة إلى القول بأن قيمة الاستثمارات الكويتية في تونس الشقيقة، يمثل أمراً مهماً للاستثمارات الكويتية وبداية مشجعة جداً لتعزيز وتطوير الاستثمارات الكويتية في تونس، ويجعلها أولوية قصوى في رؤية دولة الكويت في هذا الصدد ويعد استمراراً للتوجه لهذا البلد والاستثمار فيه حيث يشكل نقطة مهمة في هذا السياق. ومن ناحية أخرى نقول أن العلاقات مرت بالعديد من المحطات البارزة والمهمة، فأسهمت الزيارات المتبادلة والعلاقات الأخوية بينهما طوال الفترات الماضية بصورة مباشرة في ترسيخ هذه العلاقات بما يحقق المصلحة المشتركة بينهما. وتلك العلاقات الوطيدة منذ زمن بعيد والتي يربطها الكثير من الروابط المتعددة والتاريخ المشترك، واستمرت تلك العلاقات مع مرور الزمن وأصبحت مثلاً يحتذى للعلاقات الأخوية بين الدول التي تجمعهما كل الصفات المشتركة وذات الاهتمام المشترك. ولن نذهب بعيداً في سرد الوقائع والتاريخ في هذا الصدد سوى بما يحق لنا بل ويتوجب علينا أن نذكره ونشيد به في كل مناسبة وكل ذكرى. وتعززت تلك العلاقات على مر الزمن وتطورات أعمال اللجان المشتركة بين البلدين والتي تعزز العلاقات التاريخية بين الأصدقاء لها فضل كبير في تعزيز تلك العلاقات على جميع الصعد. وعودة لجذور العلاقات التاريخية بين الكويت وتونس والتي تمتد إلى عمق التاريخ، فبدأت مع بدايات عصر النهضة في الكويت وتدفق البترول الذي حباها الله به وأصبحت الحاجة ملحة لمساهمة تونس في أن تدلي بدولها في المساعدة من واقع خبرتها ومساهمتها في البناء والنهوض والتنمية الحقيقية ضمن شراكة بين البلدين وجنباً إلى جنب. ومن جانب آخر نجد بأن من الضرورة بمكان تعزيز وتشجيع زيادة الاستثمارات الكويتية في الجمهورية التونسية، وأيضا تعزيز العلاقات بين البلدين في كل المجالات وأهمها الصعيد السياحي والاقتصادي والتجاري والدبلوماسي، وتملك الكويتيين في الجمهورية التونسية. وبناء عليه نقول بأن مستقبل العلاقات التونسية الكويتية، هو مستقبل واعد بلا شك إذا ما استمر بشكله الحالي شرط زيادة وتيرته.

سعورس
منذ ساعة واحدة
- سعورس
محمد بن عبدالرحمن يفتتح ورشة الوضع الراهن في إمارة الرياض
وكان في استقبال سموه لدى وصوله مقر المعهد، مدير عام معهد الإدارة العامة د. بندر بن أسعد السجان، وعدد من قيادات المعهد. وألقى الأمير محمد بن عبدالرحمن، كلمة في بداية الورشة رحب فيها بالحضور، وقال: «إن المملكة شُيدت على أُسس أصيلة هادفة للتقدُم والازدهار بهذا البلد العظيم، شاهدة على مسيرتها التطورات على الأصعدة كافة اقتصادية، وإدارية، وتنموية وغيرها». وأضاف: ما زلنا نكمل هذه المسيرة بخطوات تحولية عظيمة بقيادة سيدي خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده عراب رؤية المملكة 2030، هادفين لمستقبل مزدهر ومستدام. وأكّد سموه أنه في ضوء هذه التحولات أصبح من الضروري أن تتبنى الجهات الحكومية، التي من ضمنها إمارة منطقة الرياض ، منهجًا إستراتيجيًا متجددًا يستجيب لهذه التطورات ويواكب متطلباتها وأفاد أنه لتعزيز كفاءة الأداء الحكومي، ورفع مستوى الخدمات، وتحقيق التنمية المتوازنة التي تستثمر الإمكانات المحلية وتستجيب لتطلعات الدولة والمواطنين، أصبح تحديث الإستراتيجية ليس فقط خيارًا، بل ضرورة، مؤكدًا أنه تحقيقًا لذلك جاء هذا التعاون مع معهد الإدارة العامة لوضع خطة إستراتيجية للإمارة. وأشار إلى أن الورشة المنعقدة تحت عنوان «تحليل الوضع الراهن لإمارة منطقة الرياض» ، تعد خطوة مهمة في إعداد الخطة الإستراتيجية للإمارة من قبل المعهد، وتنطلق أهميتها من كونها خطوة أساسية ومحورية في مسار تطوير رؤيتنا الإستراتيجية للإمارة، وتعزيز دورها التنموي والخدمي في ضوء مستهدفات رؤية المملكة 2030. وتابع سموه قائلًا: «إن هذا اللقاء يجمعنا اليوم لمناقشة الواقع وتسليط الضوء على جوانب القوة الفريدة لإمارة المنطقة وتعزيزها، إلى جانب الفرص الواعدة التي يمكن للإمارة الاستفادة منها واستثمارها لدفع عجلة التنمية وتعزيز جودة الحياة في المنطقة، كل هذا بهدف إعداد خطة إستراتيجية متكاملة، واقعية، قابلة للتنفيذ، ومستندة إلى معطيات دقيقة ومشاركات فاعلة من مختلف الجهات المعنية». ولفت النظر إلى أن المشاركة الفاعلة في الورشة من الحضور سيكون لها الأثر الجلي في بناء توجهات إستراتيجية تخدم الصالح العام، وتُسهم في تحقيق تطلعات القيادة الرشيدة -أيدها الله-. وشكر سموه مدير عام المعهد والفريق الاستشاري على جهودهم المقدمة والمشاركين والحضور والمنظمين لهذه الورشة، سائلًا الله أن يكلل الجهود بالتوفيق والسداد. حضر الورشة صاحب السمو الملكي الأمير فهد بن محمد بن سعد بن عبدالعزيز محافظ الخرج ، وصاحب السمو الأمير فهد بن سعد بن عبدالله بن تركي محافظ الدرعية، ووكلاء إمارة المنطقة المساعدون وعدد من محافظي محافظات المنطقة ومديرو الإدارات بإمارة المنطقة، وعدد من قيادات معهد الإدارة العامة.