
رهان ديمبلي مع أصدقائه يكسبه ساعة بقيمة نصف مليون يورو
ارتدى عثمان ديمبلي البالغ من العمر 28 عاما ساعة فاخرة خلال احتفالات باريس سان جيرمان في أول لقب له بدوري أبطال أوروبا لكرة القدم.
وفاز باريس سان جيرمان على إنتر ميلان بخماسية نظيفة في المباراة النهائية التي أقيمت أول أمس السبت على ملعب أليانز أرينا في ميونخ، ليتوج الفريق الباريسي بأول لقب لدوري الأبطال في تاريخه.
وظهر الدولي الفرنسي بساعة فخمة على معصمه تقدّر قيمتها بأكثر من 500 ألف يورو بحسب بعض المواقع الإلكترونية المتخصصة.
وكشف بطل العالم مع منتخب فرنسا 2018 بعد الفوز التاريخي على إنتر ميلان أنه قبل تحديا من بعض أصدقائه المقربين لتسجيل عدد معين من الأهداف.
واعترف ديمبلي بأنه نجح في رهانه "قلت في بداية الموسم إنني سأسجل بعض الأهداف هذا الموسم، سجلت 10 أهداف في جميع المسابقات، وهذا أمر جيد، علينا الاستمرار، وضعت لنفسي تحديا لأن هناك شيئا ثمينا علي الفوز به، ساعة من الماركات العالمية باتيك ورولكس".
وبعد بضعة أشهر سجل لاعب رين السابق 33 هدفا في 49 مباراة بجميع المسابقات، منها 25 هدفا في عام 2025.
إعلان
وحصل ديمبلي على لقب أفضل لاعب في الموسم بالدوري الفرنسي خلال حفل توزيع الجوائز، وقال مبتسما "فزت، لكنني سأحاول مضاعفة هذا العدد أو سأعتزل قريبا، أنا جشع".
وارتدى لاعب برشلونة السابق ساعة رولكس دايتونا على معصمه خلال احتفالات الفوز بلقب الدوري الفرنسي بعد آخر مباراة ضد أوكسير (3-1)، وأعاد ارتداء الساعة أول أمس السبت بعد الفوز على إنتر ميلان.
وصوّر مغني الراب سام نفسه وهو يقدم الهدية إلى ديمبلي بعد المباراة، وقال "إنها ساعة رولكس دايتونا بلاتينيوم "عربية الميناء" تباع بأكثر من 520 ألف يورو على بعض مواقع بيع الساعات العالمية الفاخرة".
وتتميز ساعة ديمبلي بإطار مرصع بالألماس، وكما هو الحال دائما في ساعات رولكس البلاتينية يأتي ميناء الساعة بلون أزرق جليدي، ويمكن رؤية 8 أرقام عربية هندية على الميناء، وتعمل الساعة بعيار 4130 الذي يوفر احتياطي طاقة لمدة 72 ساعة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الجزيرة
منذ 2 ساعات
- الجزيرة
أكثر 10 منتخبات مشاركة في بطولات كأس العالم
تُعد بطولة كأس العالم لكرة القدم الحدث الأضخم في عالم الرياضة، إذ تحظى بمتابعة جماهيرية هائلة والمشاركة فيها حلم لكل لاعب ومنتخب وطني. ومع اقتراب كل نسخة من البطولة، تتجدد الإثارة وتعود الذكريات الكروية لأعظم اللحظات التي شهدتها ملاعب المونديال. على مرّ التاريخ، شاركت منتخبات عديدة في البطولة، لكن القليل منها استطاع الحفاظ على استمرارية الحضور في الحدث الأهم. وفيما يلي قائمة أكثر 10 منتخبات ظهورا في تاريخ كأس العالم حتى نسخة 2022: 10- أوروغواي (14 مشاركة) رغم مرور سنوات طويلة على ألقابها، إلا أن أوروغواي تبقى من الأسماء التاريخية في كأس العالم. وفاز المنتخب الذي يلقب بـ"لا سيليستي" بأول نسخة من كأس العالم عام 1930 على أرضه، ثم أضاف لقبا ثانيا عام 1950 بعد الفوز على البرازيل في ملعب ماراكانا. 9- بلجيكا ( 14 مشاركة) رغم أنه منتخب بلجيكا لم يحصد أي لقب ولم يصل إلى المباراة النهائية، فإنه شهد تطورا كبيرا السنوات الأخيرة، وحقق أفضل إنجاز له ببلوغ نصف النهائي في 2018 واحتلاله المركز الثالث. 8- إنجلترا (16 مشاركة) حصد منتخب إنجلترا لقب نسخة 1966 على أرضه، ويعد من أقدم المنتخبات في العالم، لكنه أخفق في التتويج أو حتى المنافسة الجدية على اللقب في مشاركاته اللاحقة. وامتلكت إنجلترا في العقود الأخيرة مواهب فردية مميزة، ومع ذلك فشلت في ترجمتها إلى بطولات، واكتفت باحتلال المركز الرابع في نسختي 1990 و2018. إعلان 7- فرنسا (16 مشاركة) منتخب "الديوك" هو بطل نسختي 1998 على أرضه و2018 في روسيا. تعتبر فرنسا من أكثر المنتخبات الأوروبية استقرارا في المشاركة منذ نهاية الثمانينات، وتعد دائما من أبرز المرشحين للتتويج باللقب. 6- إسبانيا (16 مشاركة) حقق "لا روخا" حلم الشعب الاسباني الكبير في نسخة 2010 حين توج باللقب في جنوب أفريقيا بقيادة جيل ذهبي، بعد سنوات من الإخفاقات. تميزت إسبانيا بفترة ذهبية بين 2008 و2012، وشكلت مدرسة تكتيكية متفردة بأسلوب "التيكي تاكا". 5- المكسيك (17 مشاركة) أكثر منتخب من أميركا الشمالية ظهورا في كأس العالم، وواحد من الفرق الثابتة منذ 1994، ورغم وصوله لربع النهائي مرتين فقط، فإن "إل ترى كولور" يعد من المنتخبات الجماهيرية ذات الحضور اللافت. 4- إيطاليا (18 مشاركة) التتويج بأربعة ألقاب عالمية (1934، 1938، 1982، 2006) يؤكد عراقة "الآتزوري"، رغم الغياب الصادم عن نسختي 2018 و2022. وتشكل إيطاليا رمزا للفكر الدفاعي والانضباط التكتيكي في عالم كرة القدم. 3- الأرجنتين (18 مشاركة) بطل العالم 3 مرات (1978، 1986، 2022)، ووصيف في 3 مناسبات أخرى، هو أحد أبرز المنتخبات في تاريخ البطولة. من مارادونا إلى ميسي، لطالما امتلكت الأرجنتين نجوما صنعت الفارق في أهم المحافل. 2- ألمانيا (20 مشاركة) منتخب الماكينات الألمانية توج باللقب 4 مرات (1954، 1974، 1990، 2014)، ويُعرف على الدوام بثباته الكبير في البطولات، وهو يحمل الرقم القياسي في عدد مرات الوصول إلى نصف النهائي (13 مرة). 1- البرازيل (22 مشاركة) منتخب "السيليساو" هو الوحيد الذي لم يغب عن أي نسخة منذ 1930، وهو الأكثر تتويجا برصيد 5 ألقاب (1958، 1962، 1970، 1994، 2002). وتمثل البرازيل مرجعا كرويا عالميا بفضل أسلوبها الهجومي الجذاب وتاريخها الزاخر بالنجوم والأساطير. تبقى هذه المنتخبات العشرة هي الأعمدة الأساسية في تاريخ كأس العالم، ويُنتظر منها دائما تقديم الأداء الأفضل في كل نسخة قادمة، لما لها من إرث وتاريخ كروي عظيم لا يُنسى. إعلان


الجزيرة
منذ 4 ساعات
- الجزيرة
"الكلمات وحدها لا تكفي".. لماذا تغير الموقف الأوروبي الآن ضد إسرائيل؟
تشهد الساحة الأوروبية تصاعدا غير مسبوق في وتيرة التحولات السياسية والدبلوماسية تجاه العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة ، وتحولت مواقف القادة الأوروبيين من مجرد الإدانة وتصريحات الشجب إلى تحركات ملموسة تهدد بتغيير ملامح العلاقات مع تل أبيب. وفي ضوء هذا التحول، برزت في الخطاب الأوروبي دعوات صريحة لفرض حظر على مبيعات الأسلحة لإسرائيل، وتقليص الامتيازات التجارية، بل وتطبيق قرارات المحكمة الجنائية الدولية بحق مسؤولين إسرائيليين متهمين بارتكاب انتهاكات جسيمة. وفي الوقت ذاته، تصاعد النقاش حول الاعتراف بدولة فلسطين كخطوة رمزية وإستراتيجية للضغط على إسرائيل وإعادة إحياء مسار حل الدولتين. وفي تقرير تحليلي نشرتها مجموعة الأزمات الدولية بعنوان "أوروبا تندد بحرب غزة: الكلمات وحدها لا توقف الحرب"، أكدت المجموعة أن هذه التطورات تعكس وعيا أوروبيا متناميا بأن الكلمات وحدها لم تعد كافية لوقف نزيف الدم وتردي الأوضاع في غزة، وأن التحول من مربع الإدانة اللفظية إلى اتخاذ إجراءات ملموسة أصبح ضرورة ملحة لاختبار جدية أوروبا وقدرتها على التأثير في ميدان السياسة الدولية. تحولات الموقف الأوروبي فبعد أشهر من الاكتفاء بالتحذيرات والقلق اللفظي، بدأت عواصم أوروبية عدة اتخاذ مواقف أكثر وضوحا وحزما ضد عدوان جيش الاحتلال ، مدفوعة بتفاقم الكارثة الإنسانية في غزة التي أودت بحياة ما لا يقل عن 54 ألفا، ودفعت أكثر من 2.2 مليون فلسطيني إلى حافة المجاعة. وتقول مجموعة الأزمات في تقريرها إن دولا مثل فرنسا وهولندا والسويد والمملكة المتحدة وكندا انضمت مؤخرا إلى دول أخرى كإسبانيا وأيرلندا والنرويج في الدعوة العلنية لوقف الحرب، في حين بدأت ألمانيا -التي طالما اتسم موقفها بدعم قوي لإسرائيل- تعبر عن قلق متزايد. وامتدت التحولات إلى إيطاليا والنمسا، حيث وجه قادتهما رسائل مباشرة إلى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو تعكس تغيرا في المزاج الأوروبي العام. هذه المواقف التصاعدية جاءت إثر تزايد الانتقادات داخل إسرائيل نفسها لطول أمد الحرب، وتزايد القلق الأوروبي إزاء استخدام المساعدات الإنسانية سلاحا لتجويع الفلسطينيين، وصعوبة تبرير استمرار الهجوم في ظل صور الأطفال الجوعى وتدمير البنية التحتية المدنية بشكل ممنهج. وجاء في تقرير المجموعة أن أوروبا لم تعد تكتفي بالإدانة اللفظية، بل بدأت فعليا استخدام أدوات ضغط دبلوماسية واقتصادية. ففي مايو/أيار الماضي، صوّت وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي بالأغلبية على مراجعة مدى التزام إسرائيل ببند حقوق الإنسان في اتفاقية الشراكة التجارية، وهي خطوة قد تفتح الطريق لتعليق بعض الامتيازات التجارية والعلمية التي تتمتع بها إسرائيل، كما تستعد بروكسل أيضا لمناقشة خيارات جديدة خلال اجتماع وزراء الخارجية في 23 يونيو/حزيران الجاري. وعلى المستوى الثنائي، أوقفت المملكة المتحدة "مؤقتا" مفاوضات التجارة الحرة مع إسرائيل، وفرضت عقوبات على مستوطنين متشددين، وذلك في الوقت الذي تفكر فيه إسبانيا جديا في حظر تصدير السلاح لإسرائيل. أما ألمانيا -التي طالما عرفت بدعمها القوي لإسرائيل- فتواجه ضغوطا من داخل البرلمان لوقف صادرات الأسلحة، بينما علقت بريطانيا بعض التراخيص العسكرية. ورغم أن بعض قادة الدول الأوروبية (مثل المجر والتشيك) رفضوا تنفيذ مذكرات التوقيف الدولية الصادرة بحق نتنياهو ومسؤولين آخرين، فإن تزايد الأصوات المطالبة بعقوبات شخصية أو اقتصادية ضد القادة الإسرائيليين الذين يتورطون في انتهاك القانون الدولي أصبح ملموسا في الخطاب الأوروبي، وهناك توجه لتطبيق هذه المذكرات على أفراد محددين ليكون أكثر عمليا. رمزية الدولة الفلسطينية وأشارت مجموعة الأزمات إلى بروز الاعتراف بدولة فلسطين كأداة ضغط سياسي ورمزية متزايدة في الوقت الحالي، مع تلويح دول عدة باتخاذ خطوات عملية في هذا الاتجاه. فمع إعلان مالطا وسلسلة من الدول الأوروبية عزمها العمل على الاعتراف بدولة فلسطينية، يكتسب حل الدولتين زخما في المحافل الدبلوماسية في هذا الوقت، ولذلك تستعد فرنسا لاستضافة مؤتمر دولي في الأمم المتحدة لتعزيز حل الدولتين، وهذا التحرك يعد تحديا لحكومة نتنياهو التي ترفض هذا الحل. ورغم أن الاعتراف الأوروبي لا يكفي لتغيير واقع غزة على الأرض، فإنه يحمل رسالة سياسية قوية ويشكل ضغطا معنويا على إسرائيل، وتبقى الفكرة أن الاعتراف يجب أن يترافق مع خطوات واقعية لوقف الحرب وكبح التوسع الاستيطاني، وليس مجرد إعلان رمزي معزول، حسب ما جاء في تقرير مجموعات الأزمات. الموقف الإسرائيلي وعلى الجهة الأخرى، جاء الرد الإسرائيلي على التحولات الأوروبية "حادا واستفزازيا"؛ فقد اتهم نتنياهو كلا من باريس ولندن "بمساعدة حركة المقاومة الإسلامية (حماس)"، وهدد بضم رسمي لمناطق بالضفة الغربية إذا استمرت الاعترافات الأوروبية بدولة فلسطين. وفي الوقت ذاته، أكد مسؤولون إسرائيليون أن حكومتهم ليست معنية كثيرا بمواقف أوروبا، لكن التهديدات بعزل دبلوماسي وفرض عقوبات لم تعد محل تجاهل من قبل القادة الإسرائيليين، حسب تحليل مجموعة الأزمات. وأشار تقرير المجموعة كذلك إلى أن ردود الفعل الإسرائيلية تعكس قلقا كبيرا من فقدان الامتيازات التجارية والتوجه نحو عزلة دولية أعمق، خاصة مع موافقة الحكومة الإسرائيلية مؤخرا على إقامة 22 مستوطنة جديدة، وهو ما يعد أكبر توسع استيطاني منذ 3 عقود. ويصل تحليل مجموعة الأزمات الدولية للموقف الأوروبي من الحرب الإسرائيلية على غزة إلى أن أوروبا رغم كونها ليست صاحبة التأثير الحاسم المنفرد على القرار الإسرائيلي، فإن مواقفها الأخيرة تفتح الباب أمام تحولات جوهرية في العلاقات مع إسرائيل، وتمنح المجتمع الدولي خيارات ضغط إضافية قد تسهم في وقف الحرب أو الحد من تداعياتها الإنسانية والسياسية، شريطة أن تقترن الأقوال بالأفعال والإجراءات الملموسة على الأرض.


الجزيرة
منذ 4 ساعات
- الجزيرة
مودريتش نجم ريال مدريد السابق يقترب من الانتقال إلى فريقه الجديد
يقترب الكرواتي المخضرم لوكا مودريتش الذي رحل عن ريال مدريد الإسباني أخيرا، من تحديد وجهته الجديدة في الموسم المقبل. وأكدت تقارير إيطالية عدة، منها شبكة "سكاي سبورتس" والصحفي الموثوق جيانلوكا دي مارزيو، أن مودريتش أعطى موافقته المبدئية على الانضمام إلى نادي ميلان. وأضافت أن اللاعب البالغ من العمر 39 عاما منفتح تماما على ارتداء قميص "الروسونيري" ولهذا السبب يثق ميلان بقدرته على إتمام الصفقة خلال الـ48 ساعة القادمة كحد أقصى. View this post on Instagram A post shared by Gianluca Di Marzio (@gianlucadimarzio) وعرض ميلان على مودريتش عقدا لموسم واحد قابلا التمديد لموسم إضافي مع راتب سنوي صافي بـ3.5 ملايين يورو. من جهتها قالت صحيفة "ماركا" الإسبانية، إن ميلان يجهز مشروعا رياضيا جديدا يتضمن إعادة بناء مهمة في خط الوسط، وعليه حدد اسم مودريتش ليكون "القائد المثالي" لذلك. يُذكر أن ميلان لن يشارك في المسابقات الأوروبية بالموسم المقبل 2025-2026 لاحتلاله المركز الثامن في الدوري الإيطالي، وكذلك خسارته نهائي كأس إيطاليا 0-1 أمام بولونيا. وبدأ ميلان بإعادة هيكلة الفريق بتعيين إيغلي تاري مديرا رياضيا جديدا وإعادة ماسيميليانو أليغري مدربا جديدا بعد 11 عاما من رحيله عن قيادة الفريق. وأعلن ريال مدريد قبل أيام رحيل مودريتش عن صفوف النادي الملكي بعد مسيرة مذهلة حقق فيها اللاعب كثيرا من الألقاب. وانضم مودريتش إلى ريال مدريد عام 2012 قادما من توتنهام هوتسبير الإنجليزي في صفقة بلغت 35 مليون يورو وفق إحصائيات موقع "ترانسفير ماركت" الشهير المتخصص في بيانات اللاعبين والأندية. وخلال تلك المسيرة ظهر مودريتش بقميص الفريق الملكي في 591 مباراة في جميع البطولات، سجل خلالها 43 هدفا وقدم لزملائه 95 تمريرة حاسمة. كما تُوج بـ28 لقبا أبرزها 6 في دوري أبطال أوروبا، منها 3 متتالية (2015-2016، 2016-2017، 2017-2018) في عهد المدرب الفرنسي زين الدين زيدان. ألقاب حققها مودريتش مع ريال مدريد: الدوري الإسباني: 4 مرات. كأس ملك إسبانيا: مرتان. كأس السوبر الإسباني: 5 مرات. دوري أبطال أوروبا: 6 مرات. كأس السوبر الأوروبي: 5 مرات. كأس العالم للأندية: 5 مرات. كأس القارات للأندية "الانتركونتننتال: مرة واحدة. وعلى الصعيد الفردي كسر مودريتش احتكار الثنائي ليونيل ميسي وكريستيانو رونالدو لجائزة الكرة الذهبية لأفضل لاعب في العالم، بفوزه بها عام 2018.