logo
النصر يعلن فتح باب الانتخابات… ويكشف عن شرط الـ40 مليوناً للرئاسة

النصر يعلن فتح باب الانتخابات… ويكشف عن شرط الـ40 مليوناً للرئاسة

الشرق الأوسط٢٢-٠٧-٢٠٢٥
أعلنت مؤسسة نادي النصر اليوم عن فتح باب الترشح لرئاسة وعضوية مجلس إدارة النادي المؤسسة غير الربحية للدورة الانتخابية الجديدة التي يتم على أثرها ترشيح أعضاء لمجلس إدارة شركة النادي. وجاء الإعلان ضمن الجدول الزمني المعتمد لانتخابات النادي الذي يبدأ من يوم الأحد 27 يوليو (تموز) 2025 ويستمر حتى الخميس 7 أغسطس (آب) 2025، حيث يفتح باب الترشح لرئاسة وعضوية المجلس وقيد الناخبين لمدة خمسة أيام.
وبحسب التنظيمات الجديدة، يشترط لمن يترشح لرئاسة مجلس إدارة شركة النادي أن يتلقى دعماً مالياً لا يقل عن 40 مليون ريال من أحد مرشحي المؤسسة دعماً للنادي، وفي حال لم يستوفِ أي من المرشحين هذا الشرط تقوم الجمعية العمومية باختيار الرئيس من بين الأعضاء السبعة الذين يتم ترشيحهم من قبل كل من صندوق الاستثمارات العامة ومؤسسة أعضاء النادي.
ويتواصل البرنامج الزمني بعد ذلك بفحص وإعلان القائمة الأولية للمرشحين والناخبين في الأول من أغسطس ولمدة خمسة أيام، يعقبهما في السادس من أغسطس فتح باب الطعن ضد القائمة الأولية لمدة يوم واحد فقط. ومن ثم يتم النظر في الطعون المقدمة خلال الفترة من السابع إلى الحادي عشر من أغسطس. وفي الثاني عشر من أغسطس يتم إعلان القائمة النهائية للمرشحين والناخبين، لتُعقد الجمعية العمومية ويُجرى الاقتراع في الثالث عشر من أغسطس، تليها في الرابع عشر من أغسطس فترة الطعن على إجراءات عقد الجمعية العمومية لمدة يوم واحد. وأخيراً تُخصص أيام الخامس عشر والسادس عشر والسابع عشر من أغسطس للنظر في الطعون ضد إجراءات عقد الجمعية العمومية.
وأكدت وزارة الرياضة لشؤون الرياضة والشباب أن التقديم يتم عبر منصة الجمعية العمومية الانتخابية من خلال الرابط المنشور في الإعلان، على أن يتم استقبال طلبات المرشحين والناخبين من يوم الأحد وحتى يوم الخميس من الساعة الرابعة مساءً.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إيران أمام خيار صعب بعد ضربات أميركا وإسرائيل.. الدبلوماسية أم التحدي؟
إيران أمام خيار صعب بعد ضربات أميركا وإسرائيل.. الدبلوماسية أم التحدي؟

الشرق السعودية

timeمنذ 8 دقائق

  • الشرق السعودية

إيران أمام خيار صعب بعد ضربات أميركا وإسرائيل.. الدبلوماسية أم التحدي؟

تقف النخبة الدينية في إيران، التي ضعفت بفعل الحرب والجمود الدبلوماسي عند مفترق طرق؛ إما أن تتحدى الضغوط التي تُمارس عليها لوقف النشاط النووي، والمخاطرة بمزيد من الهجمات الإسرائيلية والأميركية، أو الرضوخ، والمجازفة بحدوث انقسامات في القيادة. في الوقت الراهن "تركز المؤسسة الحاكمة في إيران على البقاء أكثر من التركيز على استراتيجية سياسية طويلة الأمد"، كما تقول "رويترز". وأنهى وقف إطلاق نار حرباً استمرت 12 يوماً في يونيو، بدأت بغارات جوية إسرائيلية تلاها قصف أميركي لثلاثة مواقع نووية إيرانية تحت الأرض، باستخدام قذائف خارقة للتحصينات. الحرب بين إيران وإسرائيل وأعلن الطرفان الانتصار، لكن الحرب كشفت عن نقاط ضعف عسكرية، وهزّت صورة الردع التي حافظت عليها إيران التي تعتبر عدو إسرائيل اللدود في المنطقة. وقالت ثلاثة مصادر إيرانية مطلعة، لـ"رويترز" إن المؤسسة السياسية الإيرانية ترى الآن أن المفاوضات مع الولايات المتحدة، بهدف إنهاء خلاف مستمر منذ عقود بشأن طموحات طهران النووية، هي السبيل الوحيد لتجنب المزيد من التصعيد، والخطر على وجودها. وأدى قصف أهداف نووية وعسكرية إيرانية والذي حصد أرواح كبار قادة الحرس الثوري وعلماء نوويين، إلى حدوث صدمة في طهران، كونه جاء قبل يوم واحد فقط من جولة سادسة كانت مقررة من المحادثات مع واشنطن. وفي حين اتهمت طهران، واشنطن، "بخيانة الدبلوماسية"، ألقى بعض المشرعين من المحافظين، وبعض القادة العسكريين باللوم على المسؤولين الذين دافعوا عن الدبلوماسية، معتبرين أن الحوار تبين أنه "فخ استراتيجي" شتت انتباه القوات المسلحة. ومع ذلك، قال أحد المصادر السياسية المطلعة، الذي طلب كغيره عدم الكشف عن هويته نظراً لحساسية الأمر، إن القيادة تميل الآن نحو المحادثات لأنها "رأت تكلفة المواجهة العسكرية". استئناف المحادثات مع أميركا وقال الرئيس مسعود بيزشكيان، الأحد، إن استئناف المحادثات مع الولايات المتحدة "لا يعني أننا ننوي الاستسلام"، مخاطباً بذلك المحافظين الرافضين لمزيد من الجهد الدبلوماسي بشأن الملف النووي بعد الحرب. وأضاف: "لا تريدون إجراء محادثات؟ إذن ماذا تريدون أن تفعلوا؟ هل تريدون العودة إلى الحرب؟". وانتقد بعض المحافظين تصريحاته، ومنهم القائد بالحرس الثوري عزيز غضنفري الذي أوضح أن السياسة الخارجية تتطلب التروي، وأن التصريحات المتهورة قد تكون لها عواقب وخيمة. وفي نهاية المطاف، فإن المرشد الإيراني علي خامنئي هو صاحب القول الفصل، وقالت المصادر المطلعة إنه توصل هو وهيكل السلطة الدينية إلى توافق في الآراء على استئناف المفاوضات النووية، معتبراً إياها ضرورية لبقاء إيران. ولم ترد وزارة الخارجية الإيرانية بعد على طلبات التعليق. قوى مؤثرة وضغوط خارجية وكرر الرئيس الأميركي دونالد ترمب، ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، تأكيدهما مراراً أنهما لن يترددا في ضرب إيران مرة أخرى إذا استأنفت عمليات تخصيب اليورانيوم، التي يمكن استخدامها في تطوير أسلحة نووية. وفي الأسبوع الماضي، حذر ترمب من أنه إذا استأنفت إيران تخصيب اليورانيوم رغم القصف الذي استهدف مصانعها الرئيسية في يونيو "سنعود (للضرب) مرة أخرى"، وردت طهران متعهدة بـ"الرد بقوة". ومع ذلك، تخشى طهران من أن تؤدي أي ضربات في المستقبل إلى شل التنسيق السياسي والعسكري، ولذلك شكَّلت مجلساً للدفاع لضمان استمرارية القيادة، حتى لو اضطر خامنئي، البالغ من العمر 87 عاماً، إلى الانتقال إلى مخبأ بعيد لتجنب الاغتيال. وقال أليكس فاتانكا، مدير برنامج إيران بمعهد الشرق الأوسط في واشنطن، إنه إذا سعت إيران إلى إعادة بناء قدراتها النووية سريعاً دون الحصول على ضمانات دبلوماسية أو أمنية، "فإن الضربة الأميركية الإسرائيلية لن تكون ممكنة فحسب، بل ستكون حتمية". وأضاف: "العودة للمحادثات يمكن أن توفر لطهران متنفساً ثميناً ومجالاً للتحسن الاقتصادي، ولكن إذا لم تحصل على استجابة سريعة من الولايات المتحدة، فإنها تخاطر برد فعل متشدد، وزيادة الانقسامات بين النخبة واتهامات جديدة بالخضوع". تخصيب اليورانيوم وتصر طهران على حقها في تخصيب اليورانيوم كجزء مما تؤكد أنه برنامج سلمي للطاقة النووية، بينما تطالب إدارة ترمب بوقفه بالكامل، وهي نقطة الخلاف الرئيسية في الجمود الدبلوماسي الراهن. وتلوح في الأفق عقوبات جديدة من الأمم المتحدة بموجب ما تُسمى آلية "إعادة فرض العقوبات"، التي دفعت بها قوى الترويكا الأوروبية، كتهديد إضافي إذا رفضت طهران العودة إلى المفاوضات أو إذا لم يتم التوصل إلى اتفاق يمكن التحقق منه للحد من نشاطها النووي. وهددت طهران بالانسحاب من معاهدة حظر الانتشار النووي، لكن مصادر مطلعة تقول إن هذا أسلوب ضغط، وليس خطة واقعية، لأن الخروج من معاهدة حظر الانتشار النووي من شأنه أن ينذر بسباق تسليح إيراني لامتلاك قنابل نووية، ويؤدي لتدخل أميركي وإسرائيلي. وقال دبلوماسي غربي رفيع المستوى إن حكام إيران "معرضون للخطر أكثر من أي وقت مضى، وأي تحدٍ هو مقامرة قد تأتي بنتائج عكسية مع تصاعد الاضطرابات الداخلية، وضعف قوة الردع، وفي ظل تحييد إسرائيل لوكلاء إيران من الفصائل المسلحة في الحروب الدائرة بالشرق الأوسط منذ عام 2023". قلق متزايد بين الإيرانيين ويسود بين الإيرانيين العاديين شعور بالقلق نتيجة الحرب، والعزلة الدولية، ويزداد الأمر تعقيداً بسبب إحساس متنامٍ بفشل الحكومة؛ فالاقتصاد القائم على النفط، والمتعثر أساساً بسبب العقوبات، وسوء إدارة الدولة، يواجه ضغوطاً متزايدة، بحسب "رويترز". ويعاني البلد الذي يبلغ عدد سكانه 87 مليون نسمة من انقطاع التيار الكهربائي يومياً في أنحاء البلاد، مما يجبر الكثير من الشركات على تقليص حجم عملياتها. وانحسر منسوب المياه في الخزانات إلى مستويات قياسية منخفضة، مما دفع الحكومة إلى التحذير من "حالة طوارئ وطنية للمياه" تلوح في الأفق. ووقف كثير من الإيرانيين، حتى المعارضين للحكام الشيعة، إلى جانب البلاد خلال حرب يونيو، لكنهم يواجهون الآن فقدان مصادر دخلهم، وقمعاً متزايداً. وقال علي رضا (43 عاماً)، وهو تاجر أثاث في طهران، إنه يفكر في تقليص حجم تجارته، ونقل أسرته خارج العاصمة، وسط مخاوف من تعرضها لمزيد من الهجمات الجوية. وأضاف: "هذا نتيجة 40 عاماً من السياسات الفاشلة"، في إشارة إلى "الثورة الإيرانية" عام 1979 التي أطاحت بنظام الشاه المدعوم من الغرب. وتابع: "نحن بلد غني بالموارد، ومع ذلك يفتقر الناس لإمدادات الماء والكهرباء.. عملائي لا يملكون المال، وعملي ينهار". وكرر ما لا يقل عن 20 شخصاً في أنحاء إيران، أجريت معهم مقابلات عبر الهاتف، ما قاله علي رضا، وهو أنهم يفقدون الثقة في قدرة المؤسسة الحاكمة على الحكم الرشيد على الرغم من أن معظمهم لا يريدون حرباً أخرى. وعلى الرغم من حالة الاستياء الكبيرة، لم تندلع احتجاجات واسعة النطاق، وبدلاً من ذلك، شددت السلطات الإجراءات الأمنية، وكثَّفت الضغط على النشطاء المؤيدين للديمقراطية، وسرّعت وتيرة عمليات الإعدام، وقمعت شبكات تجسس تقول إنها مرتبطة بإسرائيل، مما أثار المخاوف من اتساع نطاق المراقبة والقمع، وفق "رويترز". ومع ذلك، عاد المعتدلون المهمشون إلى الظهور في وسائل الإعلام الحكومية بعد سنوات من الإقصاء، ويرى بعض المحللين أن هذه الخطوة تهدف إلى تهدئة القلق الشعبي، وإرسال إشارة بإمكانية الإصلاح من الداخل، دون "تغيير النظام" الذي من شأنه أن يغير السياسات الأساسية.

"تعاونية جامعة الملك سعود" تعقد عموميتها الثالثة أواخر أغسطس
"تعاونية جامعة الملك سعود" تعقد عموميتها الثالثة أواخر أغسطس

صحيفة سبق

timeمنذ 8 دقائق

  • صحيفة سبق

"تعاونية جامعة الملك سعود" تعقد عموميتها الثالثة أواخر أغسطس

تعقد الجمعية التعاونية متعددة الأغراض لمنسوبي جامعة الملك سعود اجتماع الجمعية العمومية العادي الثالث مساء يوم الإثنين 2/3/1447هـ، الموافق 25/8/2025م. ويُعقد الاجتماع عند الساعة 8:30 مساءً، في خيمة أعضاء هيئة التدريس بالسكن القديم. وأوضح رئيس مجلس إدارة الجمعية، الدكتور تركي بن فهد العيار، أن الاجتماع سيناقش عددًا من المواضيع والمستجدات المتعلقة بأعمال الجمعية، داعيًا جميع الأعضاء إلى الحضور والمشاركة الفاعلة.

ولي العهد ورئيس الإمارات يبحثان التطورات بالمنطقة
ولي العهد ورئيس الإمارات يبحثان التطورات بالمنطقة

الرياض

timeمنذ 11 دقائق

  • الرياض

ولي العهد ورئيس الإمارات يبحثان التطورات بالمنطقة

بحث صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء وصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة، خلال اتصال هاتفي اليوم، العلاقات الأخوية بين البلدين الشقيقين، وسُبل تعزيز فرص التعاون الثنائي في مختلف المجالات. كما استُعرض عدد من القضايا ذات الاهتمام المشترك، وفي مقدمتها التطورات في المنطقة والجهود المبذولة تجاهها بما يحقق الأمن والاستقرار.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store