
بوكيتينو يبحث عن «العقلية الانتصارية» مع أميركا
قال ماوريسيو بوكيتينو مدرب الولايات المتحدة إنه يرغب في جلب العقلية الانتصارية الأميركية للفريق الوطني لكرة القدم، مع استعداده للمشاركة في كأس العالم 2026 على أرضه، وتم تكليف مدرب توتنهام هوتسبير السابق بقيادة الولايات المتحدة في هذا الحدث العالمي الرفيع، الذي ستستضيفه البلاد بشكل مشترك مع كندا والمكسيك.
ورغم أنهم عانوا بعض خيبات الأمل تحت قيادة بوكيتينو، فإن المدرب الأرجنتيني يقول إن الفريق يمضي في الطريق الصحيح، وقال المدرب أمس الأربعاء «نحن بحاجة إلى المنافسة وتكوين فريق قادر على اللعب بالمستوى الذي نتوقعه، سنحاول التطور خطوة بخطوة ومعرفة ما يلزم للدفاع عن ألوان منتخب وطني بحجم المنتخب الأميركي، وهذا يتطلب دائماً من الجميع تقديم الأفضل».
وخسرت الولايات المتحدة أمام بنما في قبل نهائي دوري أمم الكونكاكاف في مارس الماضي، وسقطت في نهائي الكأس الذهبية للكونكاكاف يوم الأحد أمام المكسيك، ويدرك بوكيتينو حجم التوقعات، وأضاف: «نمثل بلداً يريد دائماً أن يكون الأفضل في كل شيء يفعله، ولهذا السبب في كرة القدم، نحن مسؤولون عن تعزيز هذه العقلية، لا يزال يفصلنا عام واحد عن كأس العالم، ونمضي في الطريق الصحيح وسعداء بالطريقة التي يتطور بها الفريق».

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الاتحاد
منذ 3 أيام
- الاتحاد
بيل يطمح إلى قيادة نادي كارديف بـ «الوصاية والنوايا الحسنة»
لندن (د ب أ) كشف النجم الويلزي المعتزل جاريث بيل أن المجموعة الاستثمارية التي يعمل معها قدمت عرضاً جديداً للاستحواذ الكامل على نادي كارديف لكرة القدم. ويعتقد بيل، نجم منتخب ويلز وفريقي توتنهام هوتسبير الإنجليزي وريال مدريد الإسباني لكرة القدم السابق 35 عاماً، أنه الشخص المناسب لقيادة النادي المنتمي لدوري الدرجة الثانية الإنجليزي (ليج وان) للعودة لبطولة الدوري الإنجليزي الممتاز. وفي حديثه لبرنامج «فرونت أوفيس سبورتس توداي»، قال بيل: «لدينا عرض جديد تماماً مطروح على الطاولة، وتم تقديمه مؤخراً». وأضاف: «نعتقد أنه عرض رائع. نحن سعداء للغاية. نرى أنه عادل جداً، إن لم يكن أكثر من عادل، ونأمل أن يأخذه الملاك الحاليون على محمل الجد». وأوضح: «نود أن يقبلوا العرض حتى نتمكن من السيطرة الكاملة على النادي، والمضي قدماً فيما نطمح إليه، ونجعل كارديف النادي الذي نعرف إمكاناته». وكان مصدراً مقرباً من قائد منتخب ويلز السابق صرح لـ «(بي أيه ميديا» البريطانية الشهر الماضي أن بيل لن يرضى بأن يكون لاعباً ثانوياً في أي صفقة استحواذ. ولدى سؤاله عن الدور الذي قد يلعبه بيل، قال المصدر: «إنه دور مهم للغاية. لن يكون لاعباً ثانوياً. إنه رجل حقق نجاحاً باهراً، ولا يحتاج إلى وضع اسمه على أي فريق لمجرد ذلك». ومن المرجح أن يضم تحالف اللاعب المعتزل مجموعة من المستثمرين البريطانيين والأميركيين، ومع ذلك، يعتقد أن فريق بيل يقر بأن قرار البيع في النهاية يعود إلى فينسنت تان، مالك نادي كارديف. وقال المصدر المقرب من بيل: «إذا كان تان مستعداً لبيع النادي، لا يوجد شخص أفضل من جاريث فيما يتعلق الوصاية والنوايا الحسنة تجاه كارديف».


الاتحاد
منذ 4 أيام
- الاتحاد
بوكيتينو يبحث عن «العقلية الانتصارية» مع أميركا
تكساس (رويترز) قال ماوريسيو بوكيتينو مدرب الولايات المتحدة إنه يرغب في جلب العقلية الانتصارية الأميركية للفريق الوطني لكرة القدم، مع استعداده للمشاركة في كأس العالم 2026 على أرضه، وتم تكليف مدرب توتنهام هوتسبير السابق بقيادة الولايات المتحدة في هذا الحدث العالمي الرفيع، الذي ستستضيفه البلاد بشكل مشترك مع كندا والمكسيك. ورغم أنهم عانوا بعض خيبات الأمل تحت قيادة بوكيتينو، فإن المدرب الأرجنتيني يقول إن الفريق يمضي في الطريق الصحيح، وقال المدرب أمس الأربعاء «نحن بحاجة إلى المنافسة وتكوين فريق قادر على اللعب بالمستوى الذي نتوقعه، سنحاول التطور خطوة بخطوة ومعرفة ما يلزم للدفاع عن ألوان منتخب وطني بحجم المنتخب الأميركي، وهذا يتطلب دائماً من الجميع تقديم الأفضل». وخسرت الولايات المتحدة أمام بنما في قبل نهائي دوري أمم الكونكاكاف في مارس الماضي، وسقطت في نهائي الكأس الذهبية للكونكاكاف يوم الأحد أمام المكسيك، ويدرك بوكيتينو حجم التوقعات، وأضاف: «نمثل بلداً يريد دائماً أن يكون الأفضل في كل شيء يفعله، ولهذا السبب في كرة القدم، نحن مسؤولون عن تعزيز هذه العقلية، لا يزال يفصلنا عام واحد عن كأس العالم، ونمضي في الطريق الصحيح وسعداء بالطريقة التي يتطور بها الفريق».


الاتحاد
٠٧-٠٧-٢٠٢٥
- الاتحاد
بوكيتينو ينتقد التحكيم ويتهمه بالتسبب في خسارة «الكأس الذهبية»!
هيوستن (أ ب) انتقد ماوريسيو بوكيتينو، مدرب منتخب أميركا، طاقم التحكيم الذي أدار مباراة المكسيك في نهائي الكأس الذهبية للكونكاكاف لكرة القدم، مشيراً إلى أن تقنية حكم الفيديو المساعد «فار» ارتكبت ثلاثة قرارات خاطئة وواضحة أدت لفوز المكسيك 2-1 وتتويجها باللقب. وقال بوكيتينو: «إن فريقه حرم من ركلة جزاء صحيحة نتيجة لمسة يد من خورخي سانشيز في الدقيقة 67، مضيفاً أن الحكم أخطأ أيضاً في احتساب مخالفة لدييجو لونا، التي أدت إلى هدف الفوز الذي سجله إدسون ألفاريو في الدقيقة 77، وأنه كان يجب تأييد القرار الأصلي باحتساب تسلل ضد ألفاريز». أضاف المدرب الأرجنتيني: «إذا احتسبت قرارات مشابهة ضد المكسيك لاشتعلت المدرجات، لكن بالنسبة للمنتخب الأميركي، فلا مشكلة، ويتم التعامل معنا أننا لطفاء، ولا مشكلة في ذلك». وتم إلغاء الهدف الثاني في البداية بداعي التسلل، لكن تقنية حكم الفيديو تدخلت وأقرت بصحة الهدف، ليتوج المنتخب المكسيكي بالكأس الذهبية للمرة العاشرة في تاريخه. من جانبه، انتقد كريس ريتشاردز مدافع منتخب أميركا وصاحب هدف التقدم لبلاده بعد مرور أربع دقائق من المباراة، الحكام المعينين من اتحاد أميركا الشمالية والوسطى والكاريبي «كونكاكاف». وقال ريتشاردز: «أعتقد أن مشكلة كونكاكاف أننا دائماً متأخرون بخطوة عن الجميع بسبب التحكيم، ولكن هذه طبيعة هذا الاتحاد، إنهم يكرهون أميركا، ومن جانبنا يجب أن نواصل العمل في مثل هذه الأجواء». وواصل بوكيتينو: «لن أبكي بل أشير إلى حقائق، فإذا تكررت نفس المواقف في الجهة الأخرى من الملعب، لتم احتساب ركلة جزاء، ويقال في وسائل الإعلام إن مثل هذه الحالات ركلة جزاء سخيفة، لقد كان اللاعب المكسيكي مستنداً بركبته إلى الأرض، ولكنه دفع الكرة بيده، وكان من المفترض احتسابها ركلة جزاء، وحينها ربما كنا نتقدم 2-1 ونحتفل نحن بالفوز بالكأس». واستطرد مدرب المنتخب الأميركي: «الحالات واضحة، لا أبكي ولا أشكو، ولا أبحث عن أعذار، لكن ما حدث أمر مؤسف للغاية». وأتم تصريحاته: «أعتقد أن لاعبي المنتخب الأميركي لا يستحقون ذلك، لا توجد مشكلة إذا خسرنا، ووقتها سنعترف بأننا بحاجة للتحسن، ولكنني لا أبكي أو أقصد التجاوز ضد المكسيك، بل أحترم المنتخب المكسيكي».