
تنمّر علني.. القصة الكاملة لفيديو أم عراقية يثير ضجة واسعة بعد وصف صادم لابنتها على الهواء
اجتاحت مواقع التواصل الاجتماعي
العراقية
موجة من التفاعل الواسع خلال الساعات الماضية، بعد تصدر مقطع فيديو قصير للتريند ظهرت فيه سيدة عراقية تُدعى إيمان خلال مقابلة تليفزيونية، وهي تُطلق وصفًا مهينًا على طفلتها الصغيرة، الأمر الذي فجّر جدلًا كبيرًا وردود فعل غاضبة بين المستخدمين.
تفاصيل الواقعة
وحسب ما نُشر في صحيفة BBC، المقطع المصوَّر جرى خلال بث برنامج على إحدى القنوات المحلية، حيث توجهت المذيعة بسؤال إلى الأم عمّا إذا كانت الطفلة إلى جانبها هي ابنتها، لترد الأم بابتسامة ساخرة واصفة ابنتها بكلمة جلحة، وهي لفظ شعبي في اللهجة العراقية يُستخدم لوصف قلة الجمال، ثم أبعدت الطفلة قليلًا عن الكاميرا في مشهد اعتبره كثيرون جارحًا ومهينًا.
رد الفعل على الفيديو كان سريعًا وعنيفًا، إذ شنّ عدد كبير من رواد مواقع التواصل حملة انتقادات لاذعة ضد الأم، متهمين إياها بممارسة التنمّر العلني على طفلتها والتقليل من شأنها أمام الجمهور.
في العراق أُم قامت بإبعاد ابنتها من أمام الكاميرا قائلة أن ابنتي ليست جميلة، فتمالكت الفتاة نفسها من البكاء مما أدى لأنتشار الفيديو، وتلقت دعم معنوي كبير من كل العراقيين⁉️
pic.twitter.com/20ycrNhIMn
— فيديو نت (@videonet_)
June 5، 2025
وفي المقابل، أعرب آخرون عن تعاطفهم مع الطفلة التي بدت صامتة خلال المقابلة، محذرين من الأثر النفسي العميق الذي قد يتركه مثل هذا الموقف على مشاعرها وثقتها بنفسها.
كما أطلق عدد من المستخدمين حملة لدعم الطفلة رندة، مؤكدين أنها تتمتع بجمال طفولي طبيعي، وأطلق عليها البعض لقب الملكة السومرية تعبيرًا عن دعمهم وثنائهم على براءتها.
رد الطفلة.. دعوة لإنهاء الهجوم
ومع تصاعد الانتقادات، خرجت الطفلة رندة عن صمتها من خلال مقطع فيديو نُشر خلال الساعات الماضية، طالبت فيه الجمهور بالتوقف عن مهاجمة والدتها، مُشيرة إلى أن ما قالته الأخيرة كان على سبيل المزاح، وأنها معتادة على سماع تلك الكلمات داخل المنزل دون أن تشعر بالإهانة.
وأضافت الطفلة أنها لم تكن مرتاحة لفكرة الظهور التليفزيوني، وأن الكثير مما يُتداول عبر الإنترنت لا يعكس الصورة الكاملة، داعية إلى التوقف عن تضخيم الموقف وإنهاء حالة الجدل.
3 أكلات عراقية قديمة.. طريقة عمل المسكوف والسخينة واللوبيا الحمراء
مفتش الصحة اكتشف الجريمة.. مصرع سيدة عراقية على يد زوجها في الغربية
فضيحة تهز جامعة عراقية.. أستاذ جامعي يدهس حارس أمن حتى الموت خوفًا من فضحه
كتائب حزب الله والنجباء على رأسها.. ميليشيات عراقية تبدي استعدادها للتخلي عن السلاح

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

مصرس
منذ 2 ساعات
- مصرس
تصعيد خطير في لبنان رغم الهدنة.. غارات إسرائيلية على الضاحية الجنوبية ومخاوف من انفجار وشيك
رغم سريان اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحزب الله، واصل الطيران الحربي الإسرائيلي، يوم الخميس، شنّ غارات عنيفة استهدفت الضاحية الجنوبية للعاصمة اللبنانية بيروت، في تصعيد هو الأشد منذ توقيع الهدنة في نوفمبر 2024. وبحسب مصادر ميدانية، شنت الطائرات الحربية الإسرائيلية 8 غارات عنيفة، فيما نفذت الطائرات المسيّرة عدة ضربات إضافية، استهدفت مناطق حارة حريك، الحدث، برج البراجنة، والكفاءات، ما أسفر عن تدمير عدد من المباني السكنية وإثارة الرعب في صفوف المدنيين.وفي بيان رسمي، قال الجيش الإسرائيلي إنه يستهدف ما وصفها ب "أهداف إرهابية تابعة للوحدة الجوية في حزب الله – الوحدة 127"، مؤكدًا أن الضاحية الجنوبية أصبحت مسرحًا للردع العسكري.عاجل|محمد بن سلمان يطالب المجتمع الدولي بوقف عدوان غزة وحماية الفلسطينيين: مأساة إنسانية في عيد الأضحىعاجل|الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل قائد ميداني بارز في غزة متهم بخطف وقتل شيري بيباس وطفليهاتهديدات مستمرة واحتمالات انهيار كامل للهدنةيبدو أن الاتفاق الذي دخل حيّز التنفيذ في 27 نوفمبر 2024 لم يصمد طويلًا أمام تصاعد التوترات الميدانية، إذ لم تلتزم إسرائيل بالانسحاب الكامل من الأراضي التي احتلتها في الجنوب اللبناني، وهو ما كان محددًا له فجر 26 يناير 2025، وقد أعلنت واشنطن لاحقًا تمديد المهلة بالتفاهم مع لبنان حتى 18 فبراير الماضي، لكن دون نتائج ملموسة.وفي 18 فبراير 2025، صرح وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس بأن القوات ستبقى في ما وصفها ب "المنطقة العازلة"، تضم 5 نقاط مراقبة على طول الخط الحدودي، بزعم حماية مستوطنات الشمال.موقف لبناني غاضب وإدانات رسمية للعدوانأدان كل من رئيس الجمهورية جوزيف عون، ورئيس الحكومة نواف سلام، ورئيس مجلس النواب نبيه بري الغارات الإسرائيلية، معتبرين إياها "استباحة سافرة للاتفاقات الدولية ولقرارات الشرعية الدولية".وفي بيان صادر عن مكتب الرئيس عون، وصف القصف بأنه "رسالة عنيفة توجهها إسرائيل إلى الولايات المتحدة عبر صندوق بريد بيروت ودماء الأبرياء"، مشددًا على أن لبنان لن يرضخ للابتزاز الإسرائيلي ولن يتنازل عن سيادته وكرامة مواطنيه.سفير مصر الأسبق في إسرائيل: غزة تواجه كارثة إنسانية والتصعيد مستمر(فيديو)مقرر أممي معني بالحق في الغذاء: إسرائيل تستدرج الفلسطينيين للمساعدات في غزة ثم تقتلهم كالحيواناتمحللون لبنانيون: إسرائيل تستغل الانقسام الدولي وتضع قواعد اشتباك جديدةأوضح المحلل السياسي ساركيس أبو زيد، في تصريحات لوكالة "سبوتنيك"، أن إسرائيل تسعى إلى استغلال حالة الجمود في مفاوضات وقف إطلاق النار في فلسطين، بالإضافة إلى الغموض الذي يكتنف المفاوضات الأمريكية الإيرانية، لفرض واقع ميداني جديد في لبنان.وأشار إلى أن المنطقة برمتها تعيش على شفا انفجار، وسط احتمالات متزايدة بقيام إسرائيل باستهداف المنشآت النووية الإيرانية، وهو ما سيكون له ارتدادات مدمرة على لبنان والمنطقة العربية ككل.ورأى أبو زيد أن الضربات الإسرائيلية لن تتوقف قريبًا، مؤكدًا أن الحكومة اللبنانية تواجه تحديات أمنية وعسكرية واقتصادية كبيرة، وأن الجيش اللبناني يؤدي دوره في حماية الحدود، لكنه يحتاج إلى دعم سياسي وعسكري داخلي وخارجي لتجنب الانزلاق نحو مواجهة شاملة.تواضروس الثاني وبابا الفاتيكان يدعوان لوقف "الحرب العدوانية" على غزةa href="/5174303" title="صحيفة " إسرائيل="" هيوم"="" عن="" مصدر="" أمني:="" الجيش="" الإسرائيلي="" بات="" يسيطر="" على="" نحو="" 50%="" من="" مساحة="" قطاع="" غزة"=""صحيفة "إسرائيل هيوم" عن مصدر أمني: الجيش الإسرائيلي بات يسيطر على نحو 50% من مساحة قطاع غزةوهبي: لبنان يواجه فرض معادلة جديدة.. والردع بات شبه غائبمن جهته، أكد المحلل السياسي اللبناني أسامة وهبي أن إسرائيل نجحت في فرض معادلة جديدة بعد توقيع الهدنة، مشيرًا إلى أن الحزب لم يتمكن من الرد على الضربات المتكررة، فيما تحولت الاغتيالات والغارات إلى "روتين دموي يومي" في بعض المناطق اللبنانية.وأضاف وهبي أن الاتفاق ينص على تسليم سلاح حزب الله بالكامل، وليس فقط في جنوب الليطاني، وهو ما لم يحدث حتى الآن، مؤكدًا أن لبنان يقف على مفترق طرق خطير، بين خيار التهدئة النهائية أو مزيد من التصعيد والانفجار الداخلي.كما أشار إلى أن مصير السلاح المقاوم سيتحدد على ضوء نتائج المفاوضات بين الولايات المتحدة وإيران، محذرًا من أن هذه المباحثات قد تطول لأشهر أو حتى سنوات، بينما يدفع الشعب اللبناني ثمن التعطيل والعجز السياسي والميداني.أوربان يحذر الأوروبيين: أوكرانيا ليست "درعا" لأوروبا وصب الزيت على النار لن يطفئهاروسيا تتهم أوكرانيا بإرجاء عملية تبادل أسرى الحرب بينهمااتفاق هشّ ومستقبل غامض: فهل تقود الضربات نحو حرب شاملة؟رغم مرور أكثر من نصف عام على بدء تطبيق اتفاق وقف إطلاق النار، ما تزال الوقائع الميدانية تشير إلى غياب أي التزام فعلي من الجانب الإسرائيلي، إذ تتواصل الضربات الجوية، بحجة "إزالة تهديدات حزب الله".وبينما يحذر الخبراء من تصاعد الأزمة نحو حرب شاملة قد تمتد إلى الجبهة الجنوبية اللبنانية بالكامل، يعيش اللبنانيون في حالة ترقّب مشوب بالخوف، في ظل عجز واضح في المعالجة السياسية، وانسداد في الأفق الإقليمي والدولي.


بوابة الفجر
منذ 3 ساعات
- بوابة الفجر
في ذكرى ميلاده.. محمود مرسي 'عتريس' الفن المصري وبصمة لا تُنسى على الشاشة (تقرير)
يوافق اليوم السبت ذكرى ميلاد أحد أعمدة التمثيل في مصر، الفنان الراحل محمود مرسي، الذي وُلد في الإسكندرية عام 1923، وخلّف وراءه إرثًا فنيًّا استثنائيًا جعله من العلامات المضيئة في تاريخ السينما والمسرح والتليفزيون المصري. حياته الفنية اسمه الكامل محمود محمد حسين مرسي، وتلقى تعليمه في مدارس الإسكندرية، ثم التحق بالمدرسة الثانوية الداخلية الإيطالية، بعد تخرجه من قسم الفلسفة بكلية الآداب – جامعة الإسكندرية، عمل مدرسًا لفترة وجيزة، قبل أن يشده الشغف بالفن، فسافر إلى فرنسا لدراسة الإخراج السينمائي في معهد إيديك الشهير بباريس. الفنان الراحل محمود مرسي بعد خمس سنوات، انتقل إلى لندن وعمل في إذاعة BBC، لكنه قرر العودة إلى مصر عقب العدوان الثلاثي عام 1956، ليبدأ رحلته المهنية من الإذاعة المصرية ثم التليفزيون، كما درّس بالمعهد العالي للفنون المسرحية، ليجمع بين الموهبة الأكاديمية والاحترافية الفنية. دخل عالم السينما عام 1962 من خلال فيلم 'أنا الهارب' أمام فريد شوقي وزهرة العلا، وتوالت أعماله المميزة، منها 'المتمردة' و'الباب المفتوح'، حتى جاءت نقطة التحول الكبرى بشخصية 'عتريس' في رائعة 'شيء من الخوف' (1969)، والتي رسّخت مكانته كأحد أعظم من جسّدوا الشر الإنساني المركّب في السينما المصرية. أبرز أعماله السينمائية من أبرز أعماله السينمائية: 'أغنية على الممر'، 'زوجتي والكلب'، 'السمان والخريف'، 'فجر الإسلام'، و'أبناء الصمت'. أما في الدراما التلفزيونية، فله بصمات لا تُنسى في مسلسلات مثل: 'بين القصرين'، 'قصر الشوق'، 'رحلة السيد أبو العلا البشري'، 'الليلة الموعودة'، و'لما التعلب فات'. حياته الشخصية في حياته الشخصية، تزوج الفنان الراحل من النجمة سميحة أيوب، ورُزق منها بابنه الوحيد علاء. ورغم وفاته في 24 أبريل عام 2004، إثر أزمة قلبية مفاجئة أثناء تصوير مسلسل 'وهج الصيف'، فإن أثره لم يتوقف، حيث استكمل الفنان جميل راتب دوره في العمل. ويبقى محمود مرسي، بصوته الهادئ ونظرته الحادة وحضوره الطاغي، أيقونة فنية يصعب تكرارها، ورمزًا خالدًا لفن لا يُنسى.


24 القاهرة
منذ 5 ساعات
- 24 القاهرة
تنمّر علني.. القصة الكاملة لفيديو أم عراقية يثير ضجة واسعة بعد وصف صادم لابنتها على الهواء
اجتاحت مواقع التواصل الاجتماعي العراقية موجة من التفاعل الواسع خلال الساعات الماضية، بعد تصدر مقطع فيديو قصير للتريند ظهرت فيه سيدة عراقية تُدعى إيمان خلال مقابلة تليفزيونية، وهي تُطلق وصفًا مهينًا على طفلتها الصغيرة، الأمر الذي فجّر جدلًا كبيرًا وردود فعل غاضبة بين المستخدمين. تفاصيل الواقعة وحسب ما نُشر في صحيفة BBC، المقطع المصوَّر جرى خلال بث برنامج على إحدى القنوات المحلية، حيث توجهت المذيعة بسؤال إلى الأم عمّا إذا كانت الطفلة إلى جانبها هي ابنتها، لترد الأم بابتسامة ساخرة واصفة ابنتها بكلمة جلحة، وهي لفظ شعبي في اللهجة العراقية يُستخدم لوصف قلة الجمال، ثم أبعدت الطفلة قليلًا عن الكاميرا في مشهد اعتبره كثيرون جارحًا ومهينًا. رد الفعل على الفيديو كان سريعًا وعنيفًا، إذ شنّ عدد كبير من رواد مواقع التواصل حملة انتقادات لاذعة ضد الأم، متهمين إياها بممارسة التنمّر العلني على طفلتها والتقليل من شأنها أمام الجمهور. في العراق أُم قامت بإبعاد ابنتها من أمام الكاميرا قائلة أن ابنتي ليست جميلة، فتمالكت الفتاة نفسها من البكاء مما أدى لأنتشار الفيديو، وتلقت دعم معنوي كبير من كل العراقيين⁉️ — فيديو نت (@videonet_) June 5، 2025 وفي المقابل، أعرب آخرون عن تعاطفهم مع الطفلة التي بدت صامتة خلال المقابلة، محذرين من الأثر النفسي العميق الذي قد يتركه مثل هذا الموقف على مشاعرها وثقتها بنفسها. كما أطلق عدد من المستخدمين حملة لدعم الطفلة رندة، مؤكدين أنها تتمتع بجمال طفولي طبيعي، وأطلق عليها البعض لقب الملكة السومرية تعبيرًا عن دعمهم وثنائهم على براءتها. رد الطفلة.. دعوة لإنهاء الهجوم ومع تصاعد الانتقادات، خرجت الطفلة رندة عن صمتها من خلال مقطع فيديو نُشر خلال الساعات الماضية، طالبت فيه الجمهور بالتوقف عن مهاجمة والدتها، مُشيرة إلى أن ما قالته الأخيرة كان على سبيل المزاح، وأنها معتادة على سماع تلك الكلمات داخل المنزل دون أن تشعر بالإهانة. وأضافت الطفلة أنها لم تكن مرتاحة لفكرة الظهور التليفزيوني، وأن الكثير مما يُتداول عبر الإنترنت لا يعكس الصورة الكاملة، داعية إلى التوقف عن تضخيم الموقف وإنهاء حالة الجدل. 3 أكلات عراقية قديمة.. طريقة عمل المسكوف والسخينة واللوبيا الحمراء مفتش الصحة اكتشف الجريمة.. مصرع سيدة عراقية على يد زوجها في الغربية فضيحة تهز جامعة عراقية.. أستاذ جامعي يدهس حارس أمن حتى الموت خوفًا من فضحه كتائب حزب الله والنجباء على رأسها.. ميليشيات عراقية تبدي استعدادها للتخلي عن السلاح