logo
«المحامي تأخر».. شام الذهبي: خطأ إداري أغلق عيادتي في مصر

«المحامي تأخر».. شام الذهبي: خطأ إداري أغلق عيادتي في مصر

عكاظمنذ 2 أيام

تابعوا عكاظ على
أرجعت شام الذهبي، ابنة الفنانة السورية أصالة نصري، إغلاق عيادة التجميل التي تمتلكها في مصر إلى خطأ إداري ناتج عن تأخّر المحامي في إنهاء الإجراءات القانونية المطلوبة، مؤكدة بأن الخطأ لم يكن طبّياً أو مهنياً.
وقالت شام خلال ظهورها ببرنامج «تفاعلكم» على قناة «العربية»: «إغلاق العيادة كان نتيجة تأخير بسيط من محاميّ في استكمال إجراءات الترخيص، ولكن الحمد لله الأمور اليوم صارت منظمة ورسمية».
وردّت الذهبي على الانتقادات التي طالت عملها في مجال التجميل على الرغم من أنها ليست طبيبة بقولها: «الطب والعلم بيكملوا بعض. العلماء والكيميائيون هم الأساس في صناعة مستحضرات التجميل، وأنا أعمل في هذا المجال من منطلق علمي وبالتعاون مع نخبة من المتخصصين».
أخبار ذات صلة
يشار إلى أن عيادة شام عادت إلى العمل بعدما استوفت جميع الشروط الفنية والإدارية التي وضعتها وزارة الصحة المصرية وإدارة العلاج الحر، ما أدى إلى تسلم التراخيص بصورة رسمية.
/*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/
.articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;}
.articleImage .ratio div{ position:relative;}
.articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;}
.articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;}
أصالة نصري مع ابنتها شام الذهبي.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

النوم غير المنتظم  يزيد أمراض القلب وضغط الدم
النوم غير المنتظم  يزيد أمراض القلب وضغط الدم

عكاظ

timeمنذ ساعة واحدة

  • عكاظ

النوم غير المنتظم يزيد أمراض القلب وضغط الدم

تابعوا عكاظ على أخبار ذات صلة حذرت دراسة طبية حديثة، من أن عدم انتظام عدد ساعات النوم يومياً، سواء بالنقص أو الزيادة، يمكن أن يعرّض الإنسان لمخاطر صحية كبيرة، على رأسها أمراض القلب والرجفان الأذيني وارتفاع ضغط الدم. وبيّنت الدراسة، التي نُشرت نتائجها في مجلة الجمعية الأوروبية لأمراض القلب، أن النوم أقل من 6 ساعات أو أكثر من 9 ساعات يومياً يرتبط بزيادة خطر الإصابة بهذه الأمراض بنسبة تتجاوز 30%. واعتبر الباحثون، أن هذه النتيجة تسلط الضوء على أهمية الاعتدال في نمط الحياة اليومي، خصوصاً في مسألة النوم التي تُعد عنصراً حاسماً في الصحة العامة. وبحسب الدراسة، فإن الأشخاص الذين ينامون لفترات طويلة غالباً ما يعانون من اضطرابات أخرى مثل انقطاع النفس النومي أو مشكلات في الأيض، بينما النوم القصير يتسبب في خلل في ضغط الدم وارتفاع مستويات الالتهاب في الجسم. وشدد الخبراء على أهمية تثبيت موعد النوم والاستيقاظ يومياً، وتفادي العوامل التي تضر بجودة النوم مثل استخدام الأجهزة الذكية قبل النوم أو تناول الكافيين ليلاً. وخلصت الدراسة إلى أن الحفاظ على عدد ساعات نوم معتدل، يتراوح بين 7 و8 ساعات يومياً، هو أحد أهم مفاتيح الوقاية من أمراض القلب المزمنة. /*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;}

الأم العاملة.. بين متطلبات الواقع وتحديات الصورة النمطية
الأم العاملة.. بين متطلبات الواقع وتحديات الصورة النمطية

عكاظ

timeمنذ 2 ساعات

  • عكاظ

الأم العاملة.. بين متطلبات الواقع وتحديات الصورة النمطية

** المرأة قادرة على أن تكون أماً ناجحة وإنسانة منجزة. لطالما ارتبط تأنيب الضمير لدى كثير من الأمهات العاملات بالشعور بالتقصير تجاه الأبناء، غير أن هذا الإحساس، في جوهره، ليس دليلًا على ضعف، بل تعبير صادق عن عمق المحبة والارتباط العاطفي بالأبناء. ورغم ما حققته المرأة من خطوات واسعة في سوق العمل، لا يزال بعض أفراد المجتمع ينظرون بعين الريبة إلى الأم العاملة، خاصة في المجالات التي تتطلب وقتاً طويلاً أو بيئة مختلطة. ويشكك البعض في قدرتها على الموازنة بين مسؤولياتها المهنية ودورها الأسري، مقارنين إياها بنموذج «ربة المنزل الكاملة». لكن مع تغيّر أنماط الحياة وتطور مفاهيم النجاح والتمكين، أصبح حضور الأم العاملة علامةً على القوة والمرونة. لم تعد تُقدَّر فقط لدورها الاقتصادي، بل لما تمثله من إلهامٍ وإصرار على الإنجاز، ولقدرتها على بناء ذاتها دون التخلي عن دورها التربوي. أخبار ذات صلة وبالرغم من هذه التحولات، لا تزال التحديات قائمة، غير أن الحداثة خلقت وعياً جديداً يرى في الأم العاملة شخصية متكاملة؛ تحمل قلباً نابضاً بالحب لأطفالها، وعقلاً طموحاً لا يتنازل عن تحقيق الذات، ويداً تجمع بين الاثنين بحكمة وصبر. إذن، تأنيب الضمير لا يعني الفشل، بل يدل على وعي ومسؤولية. فالأمومة لا تقاس بكم الوقت المُقضى مع الأطفال، بل بجودة الحضور وصدق النية وعمق الأثر. لا توجد وصفة موحدة لـ «الأم المثالية»، فلكل أم طريقتها في العطاء، ولا يتعارض حب الأبناء مع تحقيق الطموح. الأم العاملة لا تختار بين عائلتها ونجاحها، بل تصنع توازناً فريداً يؤكد أن المرأة قادرة على أن تكون أماً ناجحة وإنسانة منجزة في آن واحد.

حين تكون الحضارة عمياء عن النفس
حين تكون الحضارة عمياء عن النفس

عكاظ

timeمنذ 2 ساعات

  • عكاظ

حين تكون الحضارة عمياء عن النفس

اختصر الإنسان المسافات وحقق رفاهية كانت يوماً خيالاً، لكن خلف هذا البريق تتزايد مشاعر القلق، تنتشر حالات الاكتئاب، وتتوتر العلاقات، ويظهر فراغ وجودي متصاعد يصعب تجاهله. المشكلة ليست في التقدم نفسه، بل في غياب التوازن بين الإنجاز الخارجي وعمق الإنسان النفسي والروحي، فبينما تتطور الأدوات يُهمَل الإنسان بوصفه كائناً يحمل تاريخاً داخلياً معقّداً. رأى «فرويد»، أن الحضارة تُكلف الفرد كبتاً مقابل الاستقرار. أما اليوم، فالغرائز لا تُقمع بل تُستثمر وتُشوَّه؛ تُستغل الرغبة، يُسوّق الجنس، وتُترك الدوافع بلا بوصلة، فتتولّد فوضى نفسية من نوع جديد. العدوان لم يختفِ، بل تغيّر شكله، صار إقصاءً مموّهاً وتنافساً خفياً. العنف لم يعد في الصراخ والجسد فقط، بل في اللامبالاة والتهميش الصامت، وفي علاقات يغلفها جدار خفي من التجاهل. تتسرب هذه الفوضى إلى الإعلام، ومنصات التواصل، والعلاقات اليومية؛ رغبات بلا حدود، توجهات متضاربة، وعدوانية مموّهة تسكن التفاصيل. هذا لا يعني أننا نعيش في كارثة، بل نمر بتحوّلات دقيقة تتطلب وعياً جديداً. فالقلق اليوم لا ينشأ فقط من القمع، بل أحياناً من غياب الحدود وفقدان المعنى وسط انفتاح متسارع. الإنسان لا يحتاج إلى تفريغ رغباته فحسب، بل إلى فهمها، وبناء علاقة ناضجة مع ذاته وظله. غير أن فهم الذات مهمّش في مؤسسات تكرّس الإنجاز على حساب الوعي، وفي بيئات العمل تقاس فيها قيمة الفرد بما يُنتجه، لا بكيفية حضوره. أخبار ذات صلة الإعلام يضخ الإثارة لا الأسئلة، فيما تختزل بعض الخطابات الدينية العلاقة مع الذات بثقافة الذنب، لا بالتأمل والفهم، والأسرة تتحول أحياناً إلى وحدة رعاية بالامتثال قبل الاكتشاف. النتيجة: إنسان ناجح ظاهرياً، مشوَّش داخلياً. حضارة لامعة تقنياً، لكنها تصطدم بأسئلة أخلاقية وروحية مؤجلة. ما نحتاجه ليس المزيد من التقدّم، بل يقظة تضع الإنسان في مركز الصورة، لا كوسيلة بل كغاية. فهم الذات ليس ترفاً، بل ضرورة حضارية. الصحة النفسية حق، والوعي بالذات أساس لتوازن المجتمع. هذه دعوة لبناء العالم من الداخل: من الإنسان الذي يستحق أن يُفهَم لا أن يُختزَل. لسنا في أزمة أدوات، بل في أزمة رؤية: هل الإنسان مظهر أم جوهر؟ وظيفة أم معنى؟ فحين يغيب المعنى، يفقد التقدم قيمته.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store