logo
إغمان يرفع حصيلة مصابي منتخب المغرب وتعويض مزراوي يؤرق الركراكي

إغمان يرفع حصيلة مصابي منتخب المغرب وتعويض مزراوي يؤرق الركراكي

العربي الجديدمنذ 3 أيام

ارتفعت حصيلة مصابي
منتخب المغرب
لكرة القدم إلى سبعة أسماء بارزة، بعد انضمام نجم نادي غلاسكو رينجرز الاسكتلندي، حمزة إغمان (22 عاماً)، إلى كل من نايف أكرد (28 عاماً)، ونصير مزراوي (27 عاماً)، وشادي رياض (22 عاماً)، ورومان سايس (34 عاماً)، وشمس الدين الطالبي (18 عاماً)، وإلياس أخوماش (21 عاماً)، وبذلك أصبح المدرب وليد الركراكي (49 عاماً)، أمام تحد صعب، لإيجاد الحلول للنواقص التي تعانيها كتيبته، تحسباً للمباراتين المرتقبتين ضد تونس وبنين يومي السادس والتاسع من شهر يونيو/حزيران القادم، على ملعب مركب فاس.
والتحق حمزة إغمان بالمركز الطبي التابع لمركب محمد السادس لكرة القدم، أمس الجمعة، من أجل تلقي العلاج بعد الإصابة التي تعرض لها برفقة ناديه الحالي غلاسكو رينجرز الاسكتلندي ضد داندي يونايتد ضمن منافسات الدوري المحلي، وفي هذا الإطار، كشف مصدر طبي في منتخب المغرب لـ "العربي الجديد"، السبت، فضل عدم ذكر اسمه، أنّ اللاعب إغمان يخضع للعلاج بإشراف من الطبيب كريستوف بودو، قصد تجهيزه لخوض مباراتي تونس وبنين، مشيراً إلى أن الفحوصات التي خضع لها هداف نادي الجيش الملكي سابقاً أثبتت عدم خطورة إصابته، وعليه قد يظهر في اللقاءين معاً، سواء رسمياً أو احتياطياً.
وتابع المصدر: "يبقى حمزة إغمان من الأسماء الواعدة التي يعوّل عليها المدرب وليد الركراكي في خط الهجوم خلال الاستحقاقات القادمة، نظراً لصغر سنه (22 عاماً)، وأيضاً للمستوى الرائع الذي قدمه في أول موسم احترافي له مع نادي غلاسكو رينجرز الاسكتلندي، ما جعل أندية أوروبية عملاقة تطلب وده في مرحلة الانتقالات الصيفية القادمة".
من ناحية ثانية، ما زال المدرب وليد الركراكي لم يستقر على بديل نجم مانشستر يونايتد، نصير مزراوي، الغائب عن معسكر أسود الأطلس بسبب الإصابة، في مركز الظهير الأيسر، وحصل "العربي الجديد"، اليوم السبت، على معلومات تفيد بأن المدرب الركراكي يفاضل بين ثلاثة أسماء لتعويض مزراوي، إما أن يعتمد على نجم تورينو الإيطالي، آدم ماسينا (31 عاماً)، ظهيراً أيسر ضد تونس، بالنظر إلى خبرته، أو قد يدفع لأول مرة بموهبة جينك البلجيكي، زكريا الوحدي (23 عاماً)، بعد الأداء اللامع الذي قدمه في الدوري البلجيكي، بينما يتمثل الخيار الثالث في إمكانية منح الفرصة مجدداً لنجم نادي الرجاء الرياضي، يوسف بلعمري (26 عاماً)، من أجل شغل مركز الظهير الأيسر في منتخب المغرب.
كرة عربية
التحديثات الحية
غيابات مؤثرة محتملة: بأي خطة سيلعب منتخب المغرب أمام تونس؟
ويذكر أن منتخب المغرب سيخوض معسكراً تدريبياً مغلقاً بمركز محمد السادس بداية من الاثنين القادم، إلى غاية العاشر من يونيو، ويتخلله إجراء وديتي تونس وبنين على ملعب فاس، في إطار الاستعدادات لبطولة كأس أمم أفريقيا، المقرر تنظيمها في المغرب ما بين 21 ديسمبر/كانون الأول و18 يناير/كانون الثاني القادمين.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ثأر تاريخي وعودة الهجوم.. منتخب تونس يجني 3 مكاسب من وديّة بوركينا فاسو
ثأر تاريخي وعودة الهجوم.. منتخب تونس يجني 3 مكاسب من وديّة بوركينا فاسو

العربي الجديد

timeمنذ 7 ساعات

  • العربي الجديد

ثأر تاريخي وعودة الهجوم.. منتخب تونس يجني 3 مكاسب من وديّة بوركينا فاسو

فاز منتخب تونس لكرة القدم، على نظيره بوركينا فاسو، بنتيجة هدفين من دون ردّ، في مباراة ودية ، أقيمت ليلة الاثنين، على استاد حمادي العقربي برادس، ليحقق بذلك ثلاثة مكاسب هامّة جدًّا من هذه المواجهة، رغم طابعها غير الرسمي. منتخب تونس وثأر تاريخي يمثّل منتخب بوركينا فاسو، رقماً صعباً للمنتخب التونسي، إذ خسر "نسور قرطاج"، 3 مباريات سابقة ضد نفس المنافس، خلال المواجهات الست الماضية، التي جمعت بينهما، مقابل التعادل في مباراتين، وفوز وحيد لمنتخب تونس، يعود تحديدًا إلى مباراة ودية، سنة 1995، وهو ما يعني أنّ الانتصار الذي حققه زملاء الحارس أيمن دحمان، هو الثاني في تاريخهم على بوركينا فاسو. وبالإضافة إلى ذلك، ثأر المدير الفني للمنتخب التونسي، من زميله، مدرب بوركينا فاسو الحالي، باراما تراوري، بما أن الأخير هو أحد أبناء الجيل الذي هزم "تونس" وقائدها، سامي الطرابلسي، في الدور ربع النهائي لبطولة كأس أمم أفريقيا لكرة القدم، بركلات الترجيح، مع إضاعة الطرابلسي حينها للركلة الأخيرة، التي حكمت بخروجهم من المسابقة. لاعبون يكسبون الرهان على الصعيد الفنّي، كسب بعض اللاعبين الرهان، ليكونوا عند حسن ظن مدربهم، سامي الطرابلسي، وأبرزهم، محترف شيفيلد الإنكليزي، يان فاليري، الذي لم يحصل على فرص كبيرة مع المديرين الفنيّين السابقين للمنتخب، بالإضافة إلى فرجاني ساسي، صاحب الأداء الجيد في مباراة بوركينا فاسو، وهو ما يؤكد أن الطرابلسي كسب الرهان من خلال التعويل عليه وترسيمه في التشكيلة الأساسية، منذ وصوله إلى مهامه، في شهر مارس/ آذار الماضي، رغم الانتقادات الكبيرة التي تعرض إليها اللاعب، من طرف الجماهير المحلية، خلال عديد المناسبات. واستفاد الطرابلسي بشكل كبير من وديّة بوركينا فاسو، بما أنه اختبر أكثر عدد ممكن من اللاعبين، سواءً الذين شاركوا لأول مرة، مثل معز الحاج علي ويوسف سنانة، أو العائدين بعد غياب طويل، على غرار فراس بلعربي وعلاء غرام وأمين الشارني، وهو ما سيقدّم له فكرة شاملة عن الرصيد البشري، من أجل اختيار التشكيلة الأساسية، مستقبلاً، بعدما حُرم الجهاز الفني من هذه الفرصة، خلال معسكره الأول في شهر مارس / آذار الماضي، نظرًا لضيق الوقت. قوة الهجوم وتماسك الدفاع ويبقى الرهان الأبرز الذي كسبه الطرابلسي، منذ تعاقده مع الاتحاد التونسي، هو التطور الذي عرفه خط الهجوم، حيث سجّل الفريق 5 أهداف حتى الآن في ثلاث مباريات توالياً، تحديدًا ضد ليبيريا (1-0)، ومالاوي (2-0)، وبوركينا فاسو (2-0)، في المقابل لم يتعرّض خط الدفاع، إلى أي هدف، رغم ارتكاب بعض الأخطاء القاتلة، التي نجح الحارس، دحمان، في تفاديها. كرة عربية التحديثات الحية المجبري يتصدر.. من هم أغلى 5 لاعبين في منتخب تونس؟ وأكد الفوز على بوركينا فاسو، أن نسبة 90 % من الأهداف في مباريات الطرابلسي حتى الآن، سجّلها، المهاجمون، هم حازم المستوري الذي أحرز هدفين، وهدفًا واحدًا لكل من إلياس العاشوري، وسيف الدين الجزيري، ممّا يعطي الأمل للتونسيين من أجل التطور في المباريات المقبلة، بعدما بعدما مثّل هذا المركز، نقطة ضعف واضحة في أسلوب لعب المنتخب.

موجة الإصابات تؤرق الركراكي قبل وديتي تونس وبنين
موجة الإصابات تؤرق الركراكي قبل وديتي تونس وبنين

القدس العربي

timeمنذ يوم واحد

  • القدس العربي

موجة الإصابات تؤرق الركراكي قبل وديتي تونس وبنين

لندن ـ 'القدس العربي': كشفت تقارير صحافية، عن ارتفاع إجمالي عدد اللاعبين المصابين داخل معسكر منتخب المغرب، وذلك في استعدادات المدرب الوطني وليد الركراكي ورجاله لمواجهتي تونس وبنين في العطلة الدولية الحالية، فيما ستكون آخر مباراة ودية قبل حسم بطاقة الوصول لنهائيات كأس العالم 2026، ومن ثم استضافة نهائيات كأس الأمم الأفريقية أواخر ديسمبر / كانون الأول المقبل. ووفقا لما أوردته منصة 'أنا الخبر' نقلا عن مصادر صحافية، فإن الضربات الموجعة بالكاد لا تفارق الركراكي في الأيام والساعات القليلة الماضية، في إشارة إلى القفزة غير المتوقعة في أعداد المصابين والمشكوك في مشاركتهم في المباراتين، آخرهم فتى غلاسيكو رينجرز الأسكتلندي حمزة إكمان، الذي لم يسلم من الإصابة، أثناء مشاركته في المباراة قبل الأخيرة لفريقه في دوري القلوب الشجاعة أمام داندي يونايتد. وأوضح التقرير، أن الشاب العشريني بات سابع لاعب يشتكي من الإصابة في معسكر الأسود، حيث سبقه في القائمة أسماء بارز في القائمة من نوعية نايف أكرد، ونصير مزراوي، وشادي رياض، ورومان سايس، وشمس الدين الطالبي، وإلياس أخوماش، لكن ما يبشر الجهاز الطبيعي للمنتخب، أن الفحوصات التي خضع لها مهاجم غلاسكو رينجرز، أظهرت أن الإصابة التي تسببت في غيابه عن اللقاء الختامي للدوري الأسكتلندي، ليست خطيرة. ولفت أيضا إلى أن إكمان، يسابق الزمن في هذه الأثناء مع طبيب المنتتخب كريستوف بودو، من أجل التعافي من الإصابة بنسبة 100%، وبالتبعية يكون متاحا بالنسبة للمدرب الركراكي في المباراتين، باعتباره واحد من أبرز المواهب الصاعدة التي ينتظر منها الكثير في المرحلة القادمة، لا سيما بعد ظهوره اللافت مع ناديه الأسكتلندي هذا الموسم، الأمر الذي يجعله مرشحا فوق العادة لإشعال المنافسة في خط هجوم المنتخب على المدى القريب أو المتوسط. في الختام، أشارت المنصة إلى عدم استقرار مدرب الوداد البيضاوي الأسبق، على البديل الإستراتيجي لمدافع مانشستر يونايتد نصير مزراوي، أو كما جاء نصا 'الركراكي يبحث عن نهاية لمعضلة الظهير الأيسر'، وذلك من خلال المفاضلة بين ثلاثة أسماء، في مقدمتهم لاعب تورينو الإيطالي آدم ماسينا، كلاعب في جعبته ما يكفي من خبرة دولية لتأمين مركز المدافع الأيسر أمام تونس وبنين، وهناك كذلك جوهرة نادي جينك البلجيكي زكريا الواحدي، ومدافع الرجاء البيضاوي يوسف بلعمري، الذي سبق له الدفاع عن ألوان الوطن، وقد يعود للمشاركة في هذا المعسكر لتعويض النقص الحالي.

إغمان يرفع حصيلة مصابي منتخب المغرب وتعويض مزراوي يؤرق الركراكي
إغمان يرفع حصيلة مصابي منتخب المغرب وتعويض مزراوي يؤرق الركراكي

العربي الجديد

timeمنذ 3 أيام

  • العربي الجديد

إغمان يرفع حصيلة مصابي منتخب المغرب وتعويض مزراوي يؤرق الركراكي

ارتفعت حصيلة مصابي منتخب المغرب لكرة القدم إلى سبعة أسماء بارزة، بعد انضمام نجم نادي غلاسكو رينجرز الاسكتلندي، حمزة إغمان (22 عاماً)، إلى كل من نايف أكرد (28 عاماً)، ونصير مزراوي (27 عاماً)، وشادي رياض (22 عاماً)، ورومان سايس (34 عاماً)، وشمس الدين الطالبي (18 عاماً)، وإلياس أخوماش (21 عاماً)، وبذلك أصبح المدرب وليد الركراكي (49 عاماً)، أمام تحد صعب، لإيجاد الحلول للنواقص التي تعانيها كتيبته، تحسباً للمباراتين المرتقبتين ضد تونس وبنين يومي السادس والتاسع من شهر يونيو/حزيران القادم، على ملعب مركب فاس. والتحق حمزة إغمان بالمركز الطبي التابع لمركب محمد السادس لكرة القدم، أمس الجمعة، من أجل تلقي العلاج بعد الإصابة التي تعرض لها برفقة ناديه الحالي غلاسكو رينجرز الاسكتلندي ضد داندي يونايتد ضمن منافسات الدوري المحلي، وفي هذا الإطار، كشف مصدر طبي في منتخب المغرب لـ "العربي الجديد"، السبت، فضل عدم ذكر اسمه، أنّ اللاعب إغمان يخضع للعلاج بإشراف من الطبيب كريستوف بودو، قصد تجهيزه لخوض مباراتي تونس وبنين، مشيراً إلى أن الفحوصات التي خضع لها هداف نادي الجيش الملكي سابقاً أثبتت عدم خطورة إصابته، وعليه قد يظهر في اللقاءين معاً، سواء رسمياً أو احتياطياً. وتابع المصدر: "يبقى حمزة إغمان من الأسماء الواعدة التي يعوّل عليها المدرب وليد الركراكي في خط الهجوم خلال الاستحقاقات القادمة، نظراً لصغر سنه (22 عاماً)، وأيضاً للمستوى الرائع الذي قدمه في أول موسم احترافي له مع نادي غلاسكو رينجرز الاسكتلندي، ما جعل أندية أوروبية عملاقة تطلب وده في مرحلة الانتقالات الصيفية القادمة". من ناحية ثانية، ما زال المدرب وليد الركراكي لم يستقر على بديل نجم مانشستر يونايتد، نصير مزراوي، الغائب عن معسكر أسود الأطلس بسبب الإصابة، في مركز الظهير الأيسر، وحصل "العربي الجديد"، اليوم السبت، على معلومات تفيد بأن المدرب الركراكي يفاضل بين ثلاثة أسماء لتعويض مزراوي، إما أن يعتمد على نجم تورينو الإيطالي، آدم ماسينا (31 عاماً)، ظهيراً أيسر ضد تونس، بالنظر إلى خبرته، أو قد يدفع لأول مرة بموهبة جينك البلجيكي، زكريا الوحدي (23 عاماً)، بعد الأداء اللامع الذي قدمه في الدوري البلجيكي، بينما يتمثل الخيار الثالث في إمكانية منح الفرصة مجدداً لنجم نادي الرجاء الرياضي، يوسف بلعمري (26 عاماً)، من أجل شغل مركز الظهير الأيسر في منتخب المغرب. كرة عربية التحديثات الحية غيابات مؤثرة محتملة: بأي خطة سيلعب منتخب المغرب أمام تونس؟ ويذكر أن منتخب المغرب سيخوض معسكراً تدريبياً مغلقاً بمركز محمد السادس بداية من الاثنين القادم، إلى غاية العاشر من يونيو، ويتخلله إجراء وديتي تونس وبنين على ملعب فاس، في إطار الاستعدادات لبطولة كأس أمم أفريقيا، المقرر تنظيمها في المغرب ما بين 21 ديسمبر/كانون الأول و18 يناير/كانون الثاني القادمين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store