logo
كندا تدعو لاستبدال سيطرة الاحتلال الإسرائيلي على المساعدات الإنسانية في غزة

كندا تدعو لاستبدال سيطرة الاحتلال الإسرائيلي على المساعدات الإنسانية في غزة

رؤيامنذ 3 أيام
رئيس الوزراء الكندي يندد بتقاعس الاحتلال الإسرائيلي عن منع الكارثة الإنسانية في غزة
رئيس الوزراء الكندي يحث الأطراف على التفاوض لوقف فوري لإطلاق النار
كندا تؤكد دعمها لحل الدولتين وتسعى لتحقيقه في كافة المجالات
رئيس الوزراء الكندي يطالب بتقديم مساعدات إنسانية شاملة لغزة
ندد رئيس الوزراء الكندي بتقاعس الحكومة الإسرائيلية عن اتخاذ إجراءات حاسمة لوقف الكارثة الإنسانية المتفاقمة في قطاع غزة.
وأكد ضرورة أن يتم استبدال سيطرة الاحتلال الإسرائيلي على توزيع المساعدات بتقديم مساعدات إنسانية شاملة لجميع السكان المتضررين.
وأشار في تصريحات له إلى ضرورة الضغط على جميع الأطراف للجلوس إلى طاولة المفاوضات بحسن نية، من أجل التوصل إلى اتفاق وقف فوري لإطلاق النار.
كما شدد على دعم بلاده لحل الدولتين، مؤكدًا أنها ستواصل العمل على تحقيق هذا الهدف في كافة المجالات.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مستوطنون يحرقون مركبات الفلسطينيين في رام الله
مستوطنون يحرقون مركبات الفلسطينيين في رام الله

خبرني

timeمنذ 9 دقائق

  • خبرني

مستوطنون يحرقون مركبات الفلسطينيين في رام الله

خبرني - هاجم مستوطنون، فجر الاثنين، بلدة الطيبة شرق رام الله، وأحرقوا مركبتين، وخطوا شعارات عنصرية على الجدران. وأفادت مصادر فلسطينية بأن مستوطنين تسللوا إلى البلدة فجر الاثنين، وهاجموا منازل فلسطينيين، وأضرموا النار في مركبتين، مما أدى إلى احتراقها بالكامل، كما خطوا شعارات عنصرية على الجدار الخارجي لأحد المنازل. وأضافت المصادر، أن قوات الاحتلال بآليات عسكرية عدة اقتحمت البلدة عقب الهجوم. وفي 4 حزيران الماضي، أقام المستوطنون بؤرة استيطانية جديدة على أنقاض بيوت عائلة فلسطينية جرى تهجيرها قبل نحو عام، بعد سلسلة هجمات عنيفة، في بلدة الطيبة. وفي 7 تموز، أضرم مستوطنون النار قرب مقبرة وكنيسة القديس جاورجيوس (الخضر) التاريخية في البلدة، مما أثار ردود فعل كنسية ودولية واسعة، والتي نددت باعتداءات المستوطنين على المقدسات ودور العبادة. وفي 14 تموز، زار عدد من بطاركة ورؤساء الكنائس في القدس، ودبلوماسيون من أكثر من 20 دولة عربية وأجنبية، بلدة الطيبة، في ظل التصاعد الخطير في اعتداءات المستوطنين على البلدة، وممتلكاتها، ومقدساتها، خاصة الكنائس والمقابر المسيحية.

حكومة نتنياهو أمام أزمة جديدة و معارضة دينية متصاعدة
حكومة نتنياهو أمام أزمة جديدة و معارضة دينية متصاعدة

سرايا الإخبارية

timeمنذ 9 دقائق

  • سرايا الإخبارية

حكومة نتنياهو أمام أزمة جديدة و معارضة دينية متصاعدة

سرايا - يتصاعد التوتر داخل الائتلاف الحكومي لدى الاحتلال عقب قرار رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو السماح بهدنات إنسانية في قطاع غزة، حسبما أفادت صحيفة "معاريف" العبرية. وأثار قرار الهدنات في غزة غضب شركاء نتنياهو في أقصى اليمين، وعلى رأسهم وزير المالية وزعيم حزب "الصهيونية الدينية" بتسلئيل سموتريتش. وأعلن سموتريتش عن مشاورات سياسية عاجلة لبحث مستقبله في الحكومة، في ظل ما وصفه حزبه بـ"أزمة ثقة" متفاقمة مع نتنياهو، بعد إدخال المساعدات دون التنسيق المسبق معه. بالتوازي مع ذلك، يجري حزبا "عوتسما يهوديت" بزعامة إيتمار بن غفير و"الصهيونية الدينية"، مشاورات حول استمرار التعاون في الائتلاف، في وقت بدأت فيه ملامح تفكك الجبهة اليمينية تظهر بوضوح. وتشير مصادر سياسية إلى أن الانقسام داخل الائتلاف ليس بالأمر المفاجئ، إذ إن التحالف اليميني كان هشا خلال الأسابيع الأخيرة، وتفاقمت أزماته بعد احتدام الخلافات مع الأحزاب الدينية الحريدية، ما أدى إلى انسحاب حزب "يهدوت هتوراه" وتراجع مشاركة "شاس". وبات انسحاب أي من حزبي بن غفير أو سموتريتش كفيلا بإسقاط الحكومة لغياب الأغلبية الائتلافية، خلافا لما كان عليه الوضع سابقا حين كان الانسحاب الفردي غير مؤثر. الأزمة الحالية تعززها أيضا معارضة دينية متصاعدة، حيث نشر الحاخام دوف ليور وهو المرجعية الدينية لبن غفير، مقطع فيديو الأسبوع الماضي هاجم فيه صفقة تبادل "الرهائن" مع حماس، وانتقد السماح بإدخال المساعدات إلى القطاع، في ظل استمرار الحرب. وتأتي هذه التطورات في وقت تشير فيه المؤشرات إلى اقتراب نهاية العمليات العسكرية في غزة، مع تصاعد الضغوط الدولية، والتلميحات الصادرة عن الرئيس الأميركي دونالد ترامب الذي قال في خطاب حديث: "يجب الآن إطلاق سراح الرهائن.. هناك 20 رهينة على قيد الحياة، وعلى إسرائيل اتخاذ قرار". وأضاف ترامب: "أعرف ما كنت سأفعله، لكنني لست متأكدا من أنه ينبغي علي التصريح به"، ما أثار، بحسب "معاريف"، تكهنات بشأن وجود خطة أميركية غير معلنة لإنهاء الحرب، تشمل ملفات حساسة كإعادة الإعمار وربما إعادة توطين سكان غزة. وفي ظل هذا المشهد المتشابك سياسيا وعسكريا، تبدو حكومة نتنياهو أمام معضلة مزدوجة وهي ضغوط دولية لوقف الحرب، وانقسامات داخلية تهدد بتفكيك ائتلافها الهش، وسط تساؤلات متزايدة عن قدرتها على الاستمرار.

المومني لـ"رؤيا": الأردن يرفض التشكيك في مساعداته لغزة ويؤكد استمراره في تقديم الدعم رغم معوقات الاحتلال
المومني لـ"رؤيا": الأردن يرفض التشكيك في مساعداته لغزة ويؤكد استمراره في تقديم الدعم رغم معوقات الاحتلال

رؤيا

timeمنذ 9 دقائق

  • رؤيا

المومني لـ"رؤيا": الأردن يرفض التشكيك في مساعداته لغزة ويؤكد استمراره في تقديم الدعم رغم معوقات الاحتلال

المومني: الأردن يواصل إرسال المساعدات إلى غزة رغم معيقات الاحتلال الإسرائيلي المومني: الإنزالات الجوية ليست بديلاً عن القوافل البرية لإيصال المساعدات لكنها أداة مساعدة المومني: الأصوات المشككة بمساعدات الأردن لغزة مرفوضة المومني: الأصل أن يكون هناك تقدير وليس تشكيك لما يحاول الأردن إيصاله من المساعدات المومني: نرفض الأصوات المشككة بموقف الأردن تجاه غزة والمدفوعة سياسيا ولا نقبلها المومني: الأردن مستمر في دعم الشعب الفلسطيني سياسيًا وإنسانيًا المومني: الجهد الأردني يركز على وقف الحرب وتقديم المساعدات لأهل غزة أكد وزير الاتصال الحكومي محمد المومني، أن الأردن نفذ الأحد ثلاث إنزالات جوية إلى قطاع غزة، مشيرًا إلى أن هذه الخطوة تأتي في إطار استمرار جهود المملكة لتقديم المساعدات الإنسانية للشعب الفلسطيني في ظل الظروف الصعبة التي يعاني منها القطاع. وأضاف المومني في تصريحات لـ"رؤيا" أن الأردن أرسل خلال الأيام الماضية 6 قوافل إغاثية، آخرها كانت يوم أمس، وكانت محملة بـ60 شاحنة مساعدات. وأكد أن المملكة مستمرة في إرسال المساعدات بكل الطرق والسبل المتاحة، رغم المعوقات التي تفرضها سلطات الاحتلال الإسرائيلي. وأوضح أنه على الرغم من قيود الاحتلال الإسرائيلي على ما يمكن إدخاله وإرساله إلى غزة، فإن الأردن يبذل جهده لتجاوز هذه المعيقات، مشددًا على أنه يجب استثمار كافة الإمكانيات المتاحة لإيصال المساعدات إلى الشعب الفلسطيني. وقال: "نحن نؤكد للعالم أن ما يتم إرساله من مساعدات ليس كافيًا، وهناك حاجة لمزيد من الدعم". كما أشار إلى أن الإنزالات الجوية ليست بديلاً عن القوافل البرية، مؤكدًا أن الأردن سيواصل العمل بكل السبل المتاحة للتغلب على أي معيقات إسرائيلية قد تعترض سبيل المساعدات. وفيما يتعلق بالمواقف السياسية، قال المومني: "نحن نرفض الأصوات المشككة والمدفوعة سياسيا التي تحاول تقليص جهود الأردن، مؤكدا أن تركيز المملكة على تقديم المساعدات الإنسانية دون التشكيك أو التدخلات السياسية". وأكد أن الموقف الأردني هو الأقرب والأحرص على الشعب الفلسطيني في غزة، مشيرًا إلى أن المساعدات التي يتم إرسالها لا تقتصر على الجانب الإنساني فقط بل تشمل أيضًا الدعم السياسي المستمر للمطالبة بوقف العدوان الإسرائيلي. وتطرق المومني إلى المواقف الأردنية السياسية، حيث أكد أن الجهد الدبلوماسي للمملكة مستمر ولا يكاد يخلو أي اتصال للملك أو القيادات السياسية ووزير الخارجية من الحديث عن ضرورة وقف إطلاق النار، إدخال المساعدات، وترسيخ الهدنة. كما شدد على ضرورة وقف الحرب وإنهاء العدوان على غزة. وأضاف: "نرفض أي محاولات لتغيير الوضع القانوني للأراضي الفلسطينية، خاصة فيما يتعلق بمقترحات فرض السيادة الإسرائيلية على الضفة الغربية، التي نعتبرها أراضي محتلة بموجب القانون الدولي". واختتم المومني تصريحه بالقول: "الأردن سيستمر في الوقوف بجانب الشعب الفلسطيني بكل ما يستطيع، وسيواصل دعم القضية الفلسطينية سياسيًا وإنسانيًا حتى وقف الحرب ورفع كافة أشكال المعاناة عن الشعب الفلسطيني".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store