logo
'صوتك فارق انزل وشارك'.. حملة لمجمع إعلام البحيرة للتوعية بأهمية المشاركة فى الانتخابات

'صوتك فارق انزل وشارك'.. حملة لمجمع إعلام البحيرة للتوعية بأهمية المشاركة فى الانتخابات

أطلق مجمع إعلام البحيرة، التابع لقطاع الإعلام الداخلى بالهيئة العامة للاستعلامات، حملة للتوعية بأهمية المشاركة الانتخابية تحت شعار "صوتك فارق انزل وشارك"،
وكانت بداية الحملة بقاعة الوحدة المحلية لمركز ومدينة الدلنجات، تحت عنوان "دور الشباب فى صناعة القرار السياسى"، فى لقاء
أداره حسام الكفراوى، الإعلامي بمجمع إعلام البحيرة، تحت إشراف الاعلامية أميرة الحناوي، مدير مجمع إعلام البحيرة.
شارك في فعاليات اللقاء عدد كبير من مختلف المصالح والهيئات الحكومية ومكلفات الخدمة العامة، بحضور الدكتور معتز الشناوى، مدير تحرير جريدة الجمهورية، والشيخ هانى العيسوى، ممثل إدارة أوقاف الدلنجات أول، وسالم الغنيمي، نائب رئيس مجلس مدينة الدلنجات، وعفاف خميس، مسئول وحدة السكان والعلاقات العامة بمجلس مدينة الدلنجات.
أكد الدكتور معتز الشناوى، أن اكثر من ٣٧ ٪؜ من القوة التصويتية للناخبين، هم الشباب حيث يصل عددهم لأكثر من ٢٥ مليون ناخب بينهم قرابة ١٦ مليون مرأة تحت سن ٣٥ عام،
مشيرا إلى أن الشباب يمثلون قوة دافعة للتغيير الاجتماعى والاقتصادي والسياسى ومشاركتهم الفعالة والمستنيرة ضرورية لبناء مجتمعات أكثر ديمقراطية وشمولية واستدامة، وأنه يجب على الحكومات والمجتمع توفير الفرص والموارد اللازمة للشباب لتمكينهم من المشاركة الفعالة في صنع القرار من خلال الاستماع إلى آرائهم ومقرحاتهم وأخذها بعين الاعتبار فى عملية صنع القرار.
وأضاف بأن مشاركة الشباب في صنع القرار ليست مجرد حق، بل هى ضرورة لضمان مستقبل أفضل للجميع واحياء القيم الديمقراطية.
واسار الى أنه على النقيض يعتبر عدم إشراك الشباب فى عملية صنع القرار، وسيلة قوية لزعزعة استقرار الديمقراطية والاسراع من ديناميكيات الصراع.
وأوضح الشبخ هانى العيسوى، أن المشاركة الفعالة في الانتخابات وإبداء الرأى الحر الذى تمليه مصلحة الوطن، واجب وطنى ودليل على التحضر والرقى.
وأشار الى أن المواطن المصري يجب أن يختار من يمثله فى أية انتخابات وفق معايير حقيقية، تؤدى الى صلاح الوطن لأنه بمنزلة الشاهد المسئول أمام الله على شهادته، ويجب على الناخب أن يختار بعقله ويفاضل بين المرشحين بالبرامج والأعمال الجيدة والقدرة على حماية الوطن والحفاظ على استقراره لأن صوته أمانة.
وقال إن الإسلام أعطى المرأة والرجل كافة الحقوق ليعمروا هذا الكون محققين المصلحة العامة فى الدنيا والآخرة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

السفير التركي يزور مسجد الشيخ إبراهيم الدسوقي
السفير التركي يزور مسجد الشيخ إبراهيم الدسوقي

مستقبل وطن

timeمنذ ساعة واحدة

  • مستقبل وطن

السفير التركي يزور مسجد الشيخ إبراهيم الدسوقي

زار صالح موطلو شن سفير تركيا بالقاهرة مسجد الشيخ إبراهيم الدسوقي في مدينة دسوق، وقال بهذه المناسبة: في مدينة دسوق قمت بزيارة أحد الأقطاب الأربعة الكبار، حضرة الشيخ إبراهيم الدسوقي (رضي الله عنه)..أرجو الله أن يُيسر لي إعادة الزيارة برفقة الإخوة والأصدقاء القادمين من تركيا. وتابع: "كما أود في زيارتنا المقبلة أن نتجول أكثر في هذه المدينة المباركة التي يشق نهر النيل طريقه من خلالها". واختتم بالقول: جزى الله خيرًا القائمين على المسجد على ما أبدوه من ترحيب واهتمام.

مرصد الأزهر: «الاعتراف بالتعددية المذهبية والفكرية واحترامها ضرورة لفهم التاريخ الإسلامي»
مرصد الأزهر: «الاعتراف بالتعددية المذهبية والفكرية واحترامها ضرورة لفهم التاريخ الإسلامي»

الأسبوع

timeمنذ ساعة واحدة

  • الأسبوع

مرصد الأزهر: «الاعتراف بالتعددية المذهبية والفكرية واحترامها ضرورة لفهم التاريخ الإسلامي»

أكد الدكتور إيهاب شوقي، المشرف بمرصد الأزهر لمكافحة التطرف، أن الاعتراف بالتعددية المذهبية والفكرية واحترامها يمثل ضرورة لفهم التاريخ الإسلامي بشكل علمي وواقعي. وقال خلال حلقة برنامج "فكر"، المذاع على قناة الناس، اليوم الجمعة، إن "تاريخ الإسلام ليس رواية واحدة"، مشيراً إلى استحالة تقديم التاريخ الإسلامي من منظور أحادي، لأن التعدد يمنحنا فهماً أعمق وأكثر تنوعاً للأحداث والوقائع. وأوضح شوقي أن دراسة آراء العلماء عبر العصور ضرورة لا غنى عنها، بدلاً من الاكتفاء بقراءة واحدة "مترفة" أو انتقاء الروايات التي توافق الهوى فقط، مضيفاً أن كثيراً من الأحداث التي يستند إليها المتطرفون لا تمتلك رواية واحدة متفقاً عليها. وشدد على أن "قولنا إن التاريخ الإسلامي ليس له رواية واحدة لا يعني إنكار الأحداث أو التشكيك في التراث، بل دعوة للبحث العلمي المنهجي والانفتاح على الأصوات المختلفة داخله". وأشار إلى أهمية مبدأ التجرد والموضوعية في تناول التاريخ، موضحاً أن الاستفادة الحقيقية لا تتم إلا عبر قراءة محايدة للأحداث، بعيدة عن التوظيف السياسي أو الأيديولوجي، والاعتراف بالسلبيات كما الإيجابيات. ولفت إلى أن التاريخ الإسلامي لا ينبغي أن يُختزل في الجانب العسكري فقط، بل يجب إبراز بعده الحضاري، بما يشمل الفنون والعلوم والفلسفة والعمران وقيم التعايش والتسامح. كما دعا شوقي إلى استخلاص الدروس من التاريخ دون تقديس الأحداث، مبيناً أن الهدف ليس التمجيد أو البكاء على مجد ضائع، بل الفهم والتحليل للاستفادة في واقعنا المعاصر، كما فعل ابن خلدون في مقدمته الشهيرة، التي أصبحت مرجعاً لعلم الاجتماع الحديث. ولفت شوقي بأن المنهج العلمي في دراسة التاريخ الإسلامي يقوم على التدقيق والنقد وفهم السياقات والمقارنة، بعيداً عن النقل السطحي أو التلقين. مؤكداً أن "القراءة العلمية الواعية تحوّل التاريخ الإسلامي من مادة للصراع إلى مصدر إلهام حضاري يضيء لنا طريق الحاضر والمستقبل".

الحكومة الفلسطينية في رام الله تبعث برسالة إلى مصر
الحكومة الفلسطينية في رام الله تبعث برسالة إلى مصر

النهار المصرية

timeمنذ ساعة واحدة

  • النهار المصرية

الحكومة الفلسطينية في رام الله تبعث برسالة إلى مصر

وجهت الحكومة الفلسطينية، رسالة دعم إلى مصر اليوم الجمعة، بعد ما وصفته بـ"الحملات السياسية والإعلامي"، والتي تقول القاهرة إنها تسعى للنيل من دورها الداعم للقضية الفلسطينية. وثمنت الحكومة الفلسطينية في بيانها مساء اليوم، "الدور المحوري الذي تضطلع به جمهورية مصر العربية، قيادة وحكومة وشعبا، في دعم حقوق الشعب الفلسطيني وتثبيت وقف إطلاق النار، وصولا إلى وقف شامل للحرب على قطاع غزة". وأشادت الحكومة "بالجهود المتواصلة للرئيس عبد الفتاح السيسي والحكومة المصرية في تنسيق عمليات الإغاثة مع المؤسسات الدولية والأممية العاملة في القطاع، إضافة إلى التحضيرات الجارية لعقد المؤتمر الدولي لإعادة إعمار غزة". وعبّرت الحكومة الفلسطينية عن "تضامنها الكامل مع الشقيقة مصر في مواجهة الضغوط والحملات السياسية والإعلامية"، مؤكدة تقديرها "للموقف المصري الثابت الرافض لتهجير أبناء شعبنا من القطاع، ودعمه لوحدة مؤسساتنا الوطنية وتمثيلها السياسي، بما يضمن حماية الحقوق المشروعة لشعبنا وتجسيد الدولة الفلسطينية في الضفة بما فيها القدس وغزة". وفي هذا السياق، قالت حركة فتح في بيان آخر، إنها ترفض "بشكل قاطع" ما وصفته بـ"التصريحات العدائية والتطاول السياسي والإعلامي تجاه كل من المملكة الأردنية الهاشمية وجمهورية مصر العربية"، مؤكدة أن "هذه التصريحات لا تمثل موقف الشعب الفلسطيني، ولا تخدم قضيته الوطنية العادلة، بل تسيء إلى علاقاتنا العربية الأصيلة وتُضعف الإجماع القومي الداعم لنضالنا المشروع". وقالت الحركة في بيانها، إن "مصر والأردن كانتا على الدوام سندًا حقيقيًا للشعب الفلسطيني في مختلف مراحل نضاله، منذ نكبة عام 1948 مرورًا بكل المحطات الوطنية المفصلية، وقدّمتا تضحيات جسامًا، واحتضنتا ملايين الفلسطينيين، ودافعتا عن حقنا في الحرية والاستقلال في كافة المحافل الدولية". وأكدت أن "أي إساءة للدولتين الشقيقتين لا تخدم سوى الأجندات الانقسامية والمشاريع الخارجية التي تسعى لزعزعة أمن واستقرار المنطقة، وتشتيت وحدة الموقف العربي الداعم للقضية الفلسطينية"، مضيفة أن "الحركة تميز جيدًا بين الاختلاف السياسي الداخلي المشروع، وبين المساس بعلاقاتنا مع الدول العربية الشقيقة التي لطالما كانت صمام أمان لقضيتنا ومصيرنا الوطني". وجددت الحركة "تقدير الدور الكبير والمستمر لجمهورية مصر العربية برئاسة الرئيس عبد الفتاح السيسي في دعم جهود وحدة الصف العربي والمنعة الفلسطينية، ورفع الحصار عن أهلنا في قطاع غزة، والدفاع عن حقوق شعبنا في كافة المحافل". كما حيت "المملكة الأردنية الهاشمية، بقيادة الملك عبد الله الثاني، على دورها التاريخي في حماية المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس، ودعمها الثابت لحل الدولتين وحق شعبنا في إقامة دولته المستقلة على حدود عام 1967". ورفضت حركة فتح "ارتهان تنظيم الإخوان الخارج عن إرادة الأمة وأمنها القومي ارتهانا جليا لقوى خارجية تسعى لإصدار شهادة براءة لذمة الاحتلال من خلال التنكر لدور كل من مصر والأردن وكيل الاتهامات لأي من الحليفين الأوثق والأقرب لشعبنا جغرافيا". ودعت الحركة إلى "احترام وتقدير دور الدول العربية التي تقف معنا وقفتها مع نفسها بما يشمل الجهود المقدرة للمملكة العربية السعودية ودول الخليج والمغرب العربي وهي عمقنا الحضاري والقومي الذي لن تسمح فتح بقلقلة عرى ارتباطنا به او انفصام عنه يندرج لا قدر الله في استحقاق اصطفافات مشبوهة لا تنتج سوى الخسران والخراب". كما دعت الحركة "جميع القوى الفلسطينية إلى تحكيم العقل، والتوقف عن الخطاب التحريضي، والالتزام بالمسؤولية الوطنية الجامعة، واحترام علاقاتنا التاريخية مع عمقنا العربي الأصيل، "فلسطين بحاجة إلى وحدة وطنية حقيقية، لا إلى تصفية حسابات تُسعد خصومنا وتخذل أحلام شعبنا". فيما أصدرت وزارة الخارجية بيانا، ردت فيه على "ادعاءات" تتعلق بمعبر رفح ونفاذ المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، قائلة إن الهجوم على مصر والتظاهر أمام سفاراتها "هدية مجانية لإسرائيل" ويصرف الانتباه عن المتسبب الحقيقي في الكارثة الإنسانية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store