logo
حماس: مقاومونا يخوضون حرب استنزاف تُفاجئ العدو يوميًا بتكتيكات ميدانية مبتكرة تُفقده زمام المبادرة وتُربك حساباته رغم ما يملكه من تفوّق ناري وجوي

حماس: مقاومونا يخوضون حرب استنزاف تُفاجئ العدو يوميًا بتكتيكات ميدانية مبتكرة تُفقده زمام المبادرة وتُربك حساباته رغم ما يملكه من تفوّق ناري وجوي

المنارمنذ يوم واحد
كتائب القسام تدك تجمعًا للعدو الصهيوني غرب مفترق مرتجى بمنطقة معن جنوب مدينة خانيونس جنوب القطاع بقذائف الهاون
الرئيس الأمريكي دونالد ترامب خلال لقائه أمين عام حلف 'الناتو': توصلنا إلى اتفاق لإرسال أسلحة إلى أوكرانيا
حماس: النصر المطلق الذي يروج له نتنياهو وهم كبير لتغطية هزيمة ميدانية وسياسية مدوية
حماس: مقاومونا يخوضون حرب استنزاف تُفاجئ العدو يوميًا بتكتيكات ميدانية مبتكرة تُفقده زمام المبادرة وتُربك حساباته رغم ما يملكه من تفوّق ناري وجوي
حماس: نتنياهو يتفنّن في إفشال جولات التفاوض الواحدة تلو الأخرى ولا يريد التوصّل إلى أيّ اتفاق
المزيد
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"طهران تايمز": بيبي يستنجد بترامب بسبب كابوس الصواريخ الإيرانية
"طهران تايمز": بيبي يستنجد بترامب بسبب كابوس الصواريخ الإيرانية

الميادين

timeمنذ 2 ساعات

  • الميادين

"طهران تايمز": بيبي يستنجد بترامب بسبب كابوس الصواريخ الإيرانية

صحيفة "طهران تايمز" الإيرانية تنشر مقالاً يتناول تصريحات بنيامين نتنياهو خلال زيارته للولايات المتحدة، وتفكيك دلالاتها، ولا سيما في ما يتعلق بمطلبه الجديد بشأن الصواريخ الإيرانية. أدناه نص المقال منقولاً إلى العربية: اتسمت زيارة بنيامين نتنياهو للولايات المتحدة، التي استمرت خمسة أيام، بسلسلة من التصريحات المثيرة للدهشة. من إعلانه ترشيح دونالد ترامب لجائزة نوبل للسلام، إلى ادعائه برغبته في "مستقبل أفضل" للفلسطينيين بعد مقتل أكثر من 60 ألفاً منهم بدم بارد، أدلى رئيس الوزراء الإسرائيلي بتصريحات غريبة بات يتوقعها المراقبون. ولكن، هناك تصريح يجب أن نأخذه على محمل الجد، لأنه يحتوي على رسائل أساسية مهمة يمكن أن تنبئ بالخير والشر بالنسبة لعدو "إسرائيل" الأكبر، إيران. في مقابلة مع قناة "فوكس نيوز"، حاول نتنياهو تبرير الحرب غير القانونية وغير المبررة التي شنّها على إيران في 13 حزيران/يونيو، والتي استمرت 12 يوماً وأسفرت عن مقتل أكثر من ألف إيراني وإلحاق أضرار ببنيتها التحتية النووية والعسكرية والمدنية. وقال نتنياهو للمحاور الأميركي إنّ إيران الآن "في ورطة كبيرة". كان الهدف المعلن للحرب تفكيك البرنامج النووي الإيراني، بينما كانت الأجندة الخفية هي إطاحة الحكومة الإيرانية. ومع ذلك، تشير المعلومات الاستخبارية والتحليلات إلى عدم تحقيق أيٍّ من الهدفين: لم تُدمَّر المواقع النووية الإيرانية، ورغم اغتيال مسؤولين عسكريين بارزين في بداية الصراع، لا تزال الحكومة الإيرانية في السلطة، بشعبية أكبر مما كانت عليه قبل اندلاع الحرب. ما كسبه نتنياهو في المقابل هو التدمير غير المتوقع لما لا يقل عن 50 ألف مبنى في "إسرائيل"، وإلحاق أضرار بمنشآت عسكرية وطاقية حيوية، وتآكل واسع النطاق لصورة "إسرائيل" كملاذ آمن منيع. هذه العواقب غير المتوقعة كانت السبب وراء طرحه مطلباً جديداً وصادماً في مقابلته. قال نتنياهو إنه لن "يوافق" على اتفاق مع إيران إلا إذا حدّت طهران من مدى صواريخها البالستية إلى 300 ميل، أي ما يعادل نحو 480 كيلومتراً. في حين أنّه ليس من حق نتنياهو (أو أي زعيم إسرائيلي) أن يُملي شروط صفقة محتملة بين إيران والولايات المتحدة (اللتين كانتا منخرطتين في مفاوضات نووية غير مباشرة قبل أن تُنهيها الحرب)، فإن مطلبه - وهو جديد حتى بالنسبة له، نظراً لتركيزه المعتاد على البرنامج النووي الإيراني - يُعادل اعترافاً بأن إيران ألحقت أضراراً جسيمة بـ "إسرائيل" خلال الحرب. اليوم 13:30 اليوم 11:09 يسعى نتنياهو إلى القضاء على القدرات الصاروخية الإيرانية، بهدف استئناف الحرب التي أُجبر في النهاية على إنهائها، على الرغم من أهدافه الأولية، كما قال ماشاء الله شمس الواعظين، الصحافي الإيراني البارز والمحلل السياسي المقرب من الفصائل الإصلاحية في البلاد، المعسكر الذي ينتمي إليه الرئيس مسعود بزشكيان. قال: "إسرائيل تريد أن تكون قادرة على مهاجمة إيران من دون مواجهة أي عواقب، تماماً كما تفعل حالياً تجاه سوريا. لن توافق إيران أبداً على مثل هذه المطالب، خاصةً بعد أن أدركت أنّ سبيلها الوحيد لصد العدوان هو الحفاظ على قدرتها على الرد عليه". تمتلك إيران ترسانة ضخمة ومتطورة من الصواريخ البالستية وصواريخ كروز قصيرة ومتوسطة وطويلة المدى. قبل سنوات، أمر آية الله السيد علي خامنئي، قائد الثورة الإسلامية، بتحديد مدى هذه الصواريخ بـ 2000 كيلومتر، في خطوة يعتقد البعض أنها تهدف إلى التأكيد أنّ إيران لا تشكل تهديداً للغرب. ومع ذلك، فإنّ هذا المدى كافٍ للرد على هجمات "إسرائيل"، القوة الوحيدة في غرب آسيا المنخرطة بنشاط في شنّ حروب على دول المنطقة. يبلغ متوسط المسافة التي يقطعها الصاروخ من إيران إلى الأراضي المحتلة نحو 1568 كيلومتراً. لا تُقيّد الاتفاقيات والمواثيق الدولية قانونياً مدى الصواريخ البالستية التي تُطوّرها أي دولة. وأوضح شمس الواعظين: "بموجب المادة 51 من ميثاق الأمم المتحدة، يحق لإيران تطوير القدرات اللازمة للدفاع عن نفسها. ونظراً لرغبة إسرائيل الواضحة في إيذاء إيران، يجب على البلاد أن تكون مستعدة للضرب في أي لحظة". صرّح وزير الدفاع الإيراني، عزيز نصير زاده، يوم الإثنين، بأنّ بلاده لا تعتقد أنّ وقف إطلاق النار الذي دخل حيز التنفيذ بين إيران و"إسرائيل" في 24 حزيران/يونيو سيصمد. وأضاف: "لا نثق بوقف إطلاق النار إطلاقاً. الإسرائيليون يدبّرون المؤامرات. نتعامل مع هذا الأمر ببساطة كوقت للاستعداد والتخطيط لسيناريوهات متعددة للجولة المقبلة". أشاد اللواء عبد الرحيم موسوي، رئيس أركان القوات المسلحة الإيرانية، يوم الإثنين أيضاً بالقوات الجو _ فضائية الإيرانية لهجماتها الصاروخية المضادة عالية الفعالية التي نفذتها ضد "إسرائيل" الشهر الماضي. وجاءت تصريحاته خلال زيارة لمنشأة جو _ فضائية تابعة للحرس الثوري الإيراني، مضيفاً أنّ أي خطأ متكرر سيُقابَل "برد أقوى". وقال شمس الواعظين: "لدى إيران العديد من الأوراق المهمة التي لم تلعبها بعد. والصواريخ ضرورة لا يمكن إنكارها لإنجاح هذه الخطط". نقلته إلى العربية: بتول دياب.

روسيا: لا نكترث لتهديدات ترامب الاستعراضية
روسيا: لا نكترث لتهديدات ترامب الاستعراضية

النهار

timeمنذ 3 ساعات

  • النهار

روسيا: لا نكترث لتهديدات ترامب الاستعراضية

قال المسؤول الأمني الروسي الكبير دميتري ميدفيديف اليوم الثلاثاء إن بلاده لا تكترث للتهديدات "الاستعراضية" التي أطلقها الرئيس الأميركي دونالد ترامب بشأن فرض عقوبات على مشتري الصادرات الروسية إذا لم توافق موسكو على اتفاق سلام في أوكرانيا. وأعلن ترامب، بينما كان يجلس بجانب الأمين العام لحلف شمال الأطلسي مارك روته في المكتب البيضاوي أمس الاثنين، عن أسلحة جديدة لأوكرانيا وهدد بفرض رسوم جمركية ثانوية بنسبة 100 في المئة على مشتري الصادرات الروسية، التي يشكل النفط الخام جزءاً كبيراً منها. وعبر الرئيس الأميركي عن استيائه من الرئيس الروسي قائلاً إنه لا يريد وصف بوتين بأنه "قاتل، لكنه رجل قاس"، في إشارة على ما يبدو إلى وصف الرئيس الأميركي السابق جو بايدن لبوتين بأنه "قاتل" في مقابلة عام 2021. وقال ميدفيديف، الذي سبق أن تولى رئاسة روسيا، في منشور باللغة الإنكليزية على موقع إكس "أصدر ترامب تهديداً استعراضياً للكرملين... ارتعد العالم منتظراً للعواقب.. أصيبت أوروبا العدوانية بخيبة أمل، أما روسيا فلم تكترث". ولم يعلق الكرملين حتى الآن على تصريحات ترامب.

'أخيراً، ترامب يتوصل إلى الطريق لإيقاف آلة الحرب الروسية'- مقال رأي في التلغراف
'أخيراً، ترامب يتوصل إلى الطريق لإيقاف آلة الحرب الروسية'- مقال رأي في التلغراف

سيدر نيوز

timeمنذ 3 ساعات

  • سيدر نيوز

'أخيراً، ترامب يتوصل إلى الطريق لإيقاف آلة الحرب الروسية'- مقال رأي في التلغراف

Reuters في جولة الصحف اليوم، نستعرض ثلاث قراءات (بريطانية، وأمريكية وأيضاً روسية) في إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن صفقة جديدة تتعلق بتزويد أوكرانيا بالسلاح، وبفرض مزيد من العقوبات الاقتصادية على روسيا وكذلك على شركائها التجاريين. ونبدأ بالقراءة البريطانية من صحيفة التلغراف، والتي نشرت مقالاً بعنوان 'بوتين يكتشف مدى سوء تقديره'، للباحث في العلاقات الدولية صموئيل راماني. ورأى راماني أن الرئيس الأمريكي ترامب أدرك أخيراً أن السبيل الوحيد لإيقاف آلة الحرب الروسية هو تكثيف الضغوط الاقتصادية والعسكرية على موسكو. ولا يتوقع الباحث بجامعة أكسفورد أن يؤدي هذا الإدراك المتأخّر من جانب ترامب إلى وضع نهاية سريعة للحرب في أوكرانيا، لكنه على أقل تقدير سيُخفّف الضغط على الأوكرانيين الذين يخضعون للقصف الروسي يومياً. ولفت الباحث إلى تأكيد ترامب زيادة إمداد أوروبا بالسلاح الأمريكي بغرض استخدامه في أوكرانيا، فضلاً عن تهديد الرئيس الأمريكي بفرض رسوم جمركية ثانوية بنسبة 100 في المئة على شركاء روسيا التجاريين. ونوّه الكاتب إلى أن المَخرج الوحيد الذي تركه ترامب مفتوحاً أمام بوتين، يتمثل في الموافقة على هُدنة في أوكرانيا في غضون 50 يوماً. تصريحات ترامب، وفقاً لصاحب المقال، تضع نهايةً لما تبقّى من تكّهنات بخصوص إعداد ترامب بشكل أحاديّ الجانب لاتفاق يقضي باستسلام أوكرانيا أمام الروس، وهي التكهنات التي بلغتْ ذروتها بعد الاجتماع الكارثي في البيت الأبيض بين ترامب ونظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي. وأشار باحث العلاقات الدولية إلى أن ترامب في بادئ الأمر اعتقد أن بإمكانه إقناع الروس بالسلام عبر الدخول في حوار بَنّاء، متحدثاً في ذلك الحين عن شرْعنة الاحتلال الروسي لأراضٍ أوكرانية، لكن بوتين تعامل مع هذا الطرح الأمريكي باعتباره علامة ضَعف، فقرّر من جانبه تصعيد الحرب، معتقداً أن ترامب ليس لديه استعداد للتصعيد. ورأى صاحب المقال أن الصواريخ الأمريكية الجديدة قد لا تغيّر مسار الحرب، لكنها وبلا شك ستزيد قدرة الأوكرانيين على تسديد ضربات موجِعة للروس- على الصعيد العسكري وأيضاً الاقتصادي عبر استهداف البِنية التحتية. ورجّح الكاتب أن الرسوم الجمركية الأمريكية الجديدة كفيلة بتقييد سلاسل الإمداد الروسية وبمُفاقمة مستويات التضخم، وإذا ما جرى تعزيز تلك الرسوم بحزمة من العقوبات الجديدة على الأفراد والقطاعات، فسيكون لذلك بلا شك، ضررٌ بالغٌ على اقتصاد الحرب الروسية. 'توليفة مُرعبة' وإلى نيويورك بوست، حيث نطالع افتتاحية بعنوان 'صفقة ترامب الخاصة بالسلاح، بالإضافة إلى العقوبات الجديدة على روسيا، كفيلة بتغيير قواعد اللعبة'. ورجّحت الصحيفة أن يؤدي قرار الرئيس ترامب- إرسال أسلحة بمليارات الدولارات إلى أوكرانيا عبر حلف شمال الأطلسي، (الناتو)- إلى تغيير معادلة القوة في الحرب التي تخوضها روسيا منذ نحو 40 شهراً ضد أوكرانيا. ورأت نيويورك بوست ما قالت إنه 'توليفة مرعبة' في جمْع القرار الأمريكي بين إرسال السلاح إلى أوكرانيا وبين فرْض رسوم جمركية ثانوية بنسبة 100 في المئة على موسكو- إذا هي أخفقتْ في التوصل إلى هدنة في غضون 50 يوماً. ورجّحت الصحيفة أن تؤدي هذه العقوبات إلى تقويض الاقتصاد الروسي. وأشارت الصحيفة إلى أن ترامب لم يُعطِ تفاصيل بشأن نوع السلاح الذي ينوي إرساله إلى كييف، لكنه عقّب بأنها ستكون 'تجميعة شاملة من أفضل المتاح' على حدّ تعبيره. وإلى ذلك، قال السفير الأمريكي للناتو، ماثيو ويتكر، إن الخطة قصيرة المدى تمثّلتْ في إرسال أنظمة دفاعية، كبطاريات باتريوت، القادرة على التصدي للصواريخ الروسية. على أنّ أوكرانيا ستحصل كذلك على أسلحة هجومية، بما في ذلك صواريخ طويلة المدى قادرة على الوصول إلى أراضٍ روسية، بحسب ما أفادات تقارير نشرها موقع أكسيوس الأمريكي، وبذلك، فإن 'الشعب الروسي، والرئيس بوتين ذاته، سيشعرون بالتبعات'، وفقاً لصحيفة نيويورك بوست. ورجّحت الافتتاحية أن تساعد الرسوم الجمركية الثانوية التي أعلن عنها ترامب في مزيد من الضغوط على روسيا، بما يجرّد الأخيرة من عوائد تستخدمها في تمويل الحرب- 'رغم الكرَم الذي انطوى عليه إعطاء بوتين 50 يوماً للتوصل إلى هدنة'، على حدّ تعبير الصحيفة الأمريكية. ورأت نيويورك بوست أن نقطة العقوبات أساسية؛ لا سيما وأن روسيا تئنّ تحت العقوبات الاقتصادية، فإذا أُضيفتْ إليها عقوبات أخرى، فإن ذلك كفيل بالضغط على بوتين وبدَفْعه دفعاً باتجاه الهُدنة. وخلُصت الصحيفة إلى القول إن 'فريق ترامب، لحسن الحظ، على الطريق الصحيح الآن'. 'ترامب يخشى استفزاز القوة النووية الروسية' ونختتم جولتنا من صحيفة كوميرسانت الروسية، والتي نشرت مقالاً بعنوان 'الموقف الأمريكي يتشدّد بشكل تدريجي'، لمحرّر الشؤون السياسية ديمتري دريزيه. ورأى ديمتري أن 'البيت الأبيض يبدو حريصاً على تجنُّب اتخاذ خطوات حاسمة إزاء الكرملين'، مشيراً إلى مُهلة الـ 50 يوماً التي تضمّنها إعلان الرئيس ترامب بشأن تزويد أوكرانيا بالسلاح وفرْض المزيد من العقوبات على روسيا وشركائها التجاريين. ووفقاً لديمتري، فإن ما وُصف بـ 'مفاجأة دونالد ترامب' ليس فيه شيءٌ مرعب بالنسبة للاتحاد الروسي، على الأقل كما يبدو عليه الأمر للوهلة الأولى. وأوضح الكاتب أن قرار العقوبات الثانوية على شركاء روسيا التجاريين من شأنه أن يجعل التداوُل التجاري مع الولايات المتحدة شيئاً بالغ الصعوبة. كما لفت ديمتري إلى ما قال إنه تقرير نشره موقع أكسيوس الأمريكي، مفاده أن الرئيس الروسي كان قد أبلغ نظيره الأمريكي بشأن هجوم روسيّ جديد سيستغرق 60 يوماً بالتمام، وبأن هذا الهجوم سيثمر عن نتائج محدّدة- وإذا كان ذلك، فإنه لن يكون هناك شيء للتفاوض بشأنه (بعد مُهلة الـ 50 يوماً للتوصل إلى هُدنة، التي انطوى عليها إعلان ترامب). وعلى ضوء ذلك الإعلان الأمريكي، فإن أمام الروس والأوكران مدة 50 يوماً 'يستمتعون فيها بقتال جيد في الحديقة'، على حدّ تعبير ترامب. وفي غضون تلك المُدة، 'سيحاول الغرب بكل ما وسِعه أن يكافئ الفُرص، قبل العودة إلى طاولة المفاوضات'. ويعتقد ديمتري أن الرئيس الأمريكي 'يتجنّب اتخاذ قرارات متشددة إزاء موسكو، خشية استفزاز الجانب الروسي الذي يمتلك سلاحاً نووياً، وبالمثل، فإن روسيا تُفضّل إلقاء اللوم على أوروبا في كل شيء، بدلاً من مهاجمة الرئيس الأمريكي بشكل مباشر'، وفقاً لصاحب المقال.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store