logo
ترامب يشعل تفاعلا بتصريح رخام الرياض وأبوظبي اللامع

ترامب يشعل تفاعلا بتصريح رخام الرياض وأبوظبي اللامع

CNN عربية١٥-٠٥-٢٠٢٥

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)—أشعل تصريح الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، عمّا وصفهم بـ"بناة الأمم" تفاعلا واسعا بين نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي.ونشر حساب البيت الأبيض تدوينة مقتبسا عن ترامب قوله: "لم يكن رخام الرياض وأبوظبي اللامع من صنع ما يُسمى ببناة الأمة، أو المحافظين الجدد، أو المنظمات الليبرالية غير الربحية.. بل إن شعوب المنطقة نفسها هي التي قادت إلى ولادة شرق أوسط حديث".ويشار على أن التصريح أدلى به ترامب في كلمة أمام ولي العهد السعودي، الأمير محمد بن سلمان، قبل مغادرة المملكة إلى قطر ثم الإمارات في زيارة للمنطقة تمتد 3 أيام.وفي سياق متصل أشعل ترامب تفاعلا بإعلان عقد صفقات "تاريخية" في قطر تبلغ قيمتها 1.2 تريليون دولار، وفقا لتدوينة نشرها الرئيس الأمريكي، على صفحته بمنصة تروث سوشال.
بعد لقاء ترامب.. أحمد الشرع وتصريح "صدق محمد بن سلمان" وما فعله محمد بن زايد وأردوغان يشعل تفاعلا

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

السعودية.. الجيش الأمريكي يعلق على صورة الأمير خالد بن سلمان وهيغسيث
السعودية.. الجيش الأمريكي يعلق على صورة الأمير خالد بن سلمان وهيغسيث

CNN عربية

timeمنذ 2 ساعات

  • CNN عربية

السعودية.. الجيش الأمريكي يعلق على صورة الأمير خالد بن سلمان وهيغسيث

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)—نشرت القيادة المركزية بالجيش الأمريكي، صورة لوزير الدفاع السعودي، الأمير خالد بن سلمان مع نظيره الأمريكي، بيت هيغسيث، خلال الزيارة الأخيرة التي قام بها الأخيرة إلى المملكة ضمكن الوفد المرافق للرئيس دونالد ترامب.الصورة نشرتها القيادة المركزية بالجيش الأمريكية على صفحتها الرسمية بمنصة إكس (تويتر سابقا) قائلة بتعليق: "تمثل زيارة الرئيس ترامب إلى المملكة العربية السعودية تتويجاً للشراكة الاستراتيجية الدبلوماسية والدفاعية بين البلدين، وهي العلاقة التي امتدت لأكثر من 80 عاماً وتعززت بالتنسيق الأمني ​​والعسكري المستمر لضمان سلامة واستقرار شعوب المنطقة.." وتابعت: "يعود تاريخ التعاون العسكري بين الولايات المتحدة والسعودية الى العام 1945 عند تأسيس مطار الظهران (قاعدة الملك عبد العزيز الجوية) حالياً، لأغراض لوجستية أثناء الحرب العالمية الثانية". وكان وزير الدفاع السعودي قد نشر سابقا صورة من اللقاء مع هيغسيض بتدوينة على صفحته بمنصة إكس (تويتر سابقا) قائلا بتعليق: "التقيت معالي وزير الدفاع الأمريكي بيت هيغسيث. أكدنا خلال اللقاء روابط الصداقة التاريخية والشراكة الإستراتيجية بين بلدينا.. وبحثنا سبل تعزيزها وتطويرها في المجال العسكري والدفاعي، واستعرضنا مستجدات الأوضاع الإقليمية والدولية، والمساعي المبذولة تجاهها لتحقيق الأمن والاستقرار"، حسب قوله. مصر.. علاء مبارك يعلق على صورة محمد بن سلمان وأحمد الشرع مع ترامب

جملة قالها رئيس جنوب افريقيا لترامب تشعل تفاعلا
جملة قالها رئيس جنوب افريقيا لترامب تشعل تفاعلا

CNN عربية

timeمنذ 2 ساعات

  • CNN عربية

جملة قالها رئيس جنوب افريقيا لترامب تشعل تفاعلا

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)—أشعل الرئيس الجنوب أفريقي، سيريل رامافوزا، تفاعلا بين نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي بعد لقاء "حاد" جمعه بالرئيس الأمريكي، دونالد ترامب في البيت الأبيض، لتبرز الطائرة الرئاسية المهداة من الحكومة القطرية على الواجهة مرة أخرى.وأبدى ترامب انزعاجه بشكل واضح من أحد المراسلين الذي سأله عن التقارير التي تفيد بأن الولايات المتحدة قبلت طائرة من قطر يمكن استخدامها كطائرة رئاسية، وقال ترامب، مقاطعا المراسل خلال اجتماع في المكتب البيضاوي مع رئيس جنوب إفريقيا: "ما الذي تتحدث عنه؟"، وتابع: "أتعلم؟ عليك الخروج من هنا. ما علاقة هذا بالطائرة القطرية؟".لاحقًا، مازح رامافوزا، ترامب قائلًا: "أنا آسف، ليس لديّ طائرة لأعطيك إياها". فردّ ترامب قائلًا: "لو عرضت جنوب إفريقيا طائرة، فسأقبلها".ووصف ترامب منح قطر طائرة رئاسية لأمريكا بأنه "أمر عظيم"، ثم وجه إهانة للمراسل وهاجم براين روبرتس، رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة "كومكاست كوربوريشن"، التي تملك قناة NBC.وذكرت شبكة CNN أن إدارة ترامب كانت أول من اتصل بقطر بشأن شراء طائرة، وهو ما يناقض وصفها بأنها "هدية"، نقلا عن أربعة مصادر مطلعة على المناقشات. رئيس جنوب إفريقيا يعلق لـCNN على لقائه مع ترامب الذي شهد "مواجهة محتدمة"

ما "كواليس" تحضير البيت الأبيض "كمين" ترامب لرئيس جنوب إفريقيا؟
ما "كواليس" تحضير البيت الأبيض "كمين" ترامب لرئيس جنوب إفريقيا؟

CNN عربية

timeمنذ 2 ساعات

  • CNN عربية

ما "كواليس" تحضير البيت الأبيض "كمين" ترامب لرئيس جنوب إفريقيا؟

(CNN) -- قبل لحظات من مرافقة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لنظيره الجنوب إفريقي سيريل رامافوزا إلى المكتب البيضاوي، الأربعاء، شوهد مساعدو البيت الأبيض وهم يدفعون جهازي تلفزيون كبيرين على الممر إلى الجناح الغربي. لم يكن من الممكن لرامافوزا أن يُهيئ نفسه لما كان على وشك رؤيته. وأمر ترامب بتعتيم الأضواء وبدأ في ما يشبه "كمينا" لزائره، وعرض فيديو ادعى أنه دليل على مزاعمه الكاذبة إلى تعرض البيض في جنوب إفريقيا للاضطهاد و"الإبادة الجماعية". وشاهد رامافوزا، الذي كان يتبادل المجاملات مع ترامب حول رياضة الغولف، المشهد بصمت. و لم يستطع رامافوزا، الدبلوماسي المخضرم الذي شغل سابقا منصب كبير مفاوضي نيلسون مانديلا خلال محادثات إنهاء حكم الأقلية البيضاء، إخفاء انزعاجه.كانت تلك اللحظة مُدبّرة، حيث طبع فريق ترامب أيضًا مقالاتٍ ليرفعها أمام الكاميرات، قال إنها تدعم مزاعمه حول "الإبادة الجماعية" للبيض. وربما كان من المحتم أن يستغل ترامب الاجتماع لترويج مزاعم هامشية - ضخّمها لأشهر - بأن المزارعين البيض في جنوب إفريقيا يُصادرون أراضيهم ويُقتلون بأعداد هائلة. وفي الأسبوع الماضي فقط، وصل 59 أبيض من جنوب إفريقيا إلى الولايات المتحدة بعد أن منحهم البيت الأبيض صفة لاجئ. ومنذ توليه منصبه في يناير/ كانون الثاني، لم يُبدِ ترامب ترددًا في تحويل اجتماعاته إلى لحظات عداء جماهيري. ومع ذلك، تجاوزت المفاجأة الإعلامية أي شيء سبق أن نظّمه في المكتب البيضاوي. وحتى مشادة كلامية بينه وبين الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي في فبراير/ شباط، والتي بدت لبعض النقاد فخًا مُدبّرًا مسبقًا، لم تُرفق بوسائل إعلامية.وذكر مسؤول في البيت الأبيض أن ترامب استغلّ حدث الأربعاء لتسليط الضوء على قضية تعتقد الإدارة أن "وسائل الإعلام غضّت الطرف عنها". وحققت شبكة CNN في مزاعم "الإبادة الجماعية" للبيض في جنوب إفريقيا، ولم تجد أي دليل يدعمها. ومع ذلك، ذكر ترامب أنه سمع من "آلاف" الأشخاص حول هذه القضية. ورغم محاولات رامافوزا الهادئة لوصف وضع بلاده وتحليل مزاعم ترامب، بدا الرئيس الأمريكي غير متأثر، حيث قال: "موت، موت، موت، موت مروع"، وهو يقلب صفحات المقالات المطبوعة. وكما اتضح مع تكشّف المشهد، قام ترامب وفريقه بتخطيط مكثف مسبقًا لمحاولة دعم مزاعم الاضطهاد الأبيض التي لا أساس لها. وقال مساعدوه إنهم توقعوا أن تكون هذه القضية محور اجتماع المكتب البيضاوي، وانتبهوا عندما قال رامافوزا قبل سفره إلى واشنطن إنه يأمل في التنصل من آراء ترامب المضللة.وساعد ذلك في إلهام البيت الأبيض لخطته بالحضور إلى المحادثات مُسلحًا بالمواد وعرض الفيديو، الذي يُظهر السياسي المُعارض المُتحمّس جوليوس ماليما وهو يُطلق دعواتٍ للعنف ضد المزارعين البيض. وبعد انتهاء عرض الفيديو بفترة وجيزة، نشر البيت الأبيض نسخةً منه على حساباته الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي، وتداول مُساعدون المقالات التي لوّح بها ترامب خلال الجلسة بشكلٍ مُنتظم عبر الإنترنت. وأشاد حلفاء ترامب بالمواجهة عبر الإنترنت، معتبرين إياها مثالًا آخر على مُحاسبته لقادة العالم. مأشار العرض المُنظّم للمواد إلى مدى حرص ترامب وفريقه مُسبقًا على استغلال الاجتماع لترويج روايتهم عن الاضطهاد، حتى في الوقت الذي كان رامافوزا يأمل فيه بمناقشة التجارة وغيرها من القضايا الجيوسياسية. ولم يكن أيّ قدرٍ من الإطراء أو المُبالغة من جانب الزعيم الجنوب إفريقي - سواءً كان ذلك دعوة لاعبي غولف مُحترفين للانضمام إلى وفده أو إشادة ترامب بتجديد مكتبه البيضاوي المُذهّب - كافيًا لتجنّب المفاجأة المُنتظرة.وقال رامافوزا بعد الفيديو: "ما رأيتموه في الخطابات التي أُلقيت ليس سياسة حكومية، لدينا ديمقراطية متعددة الأحزاب في جنوب إفريقيا تسمح للناس بالتعبير عن أنفسهم، وسياسة حكومتنا تتعارض تمامًا مع ما قاله". إن تركيز ترامب على مزاعم إساءة معاملة البيض في جنوب إفريقيا ليس هوسًا جديدًا؛ فقد ناقش رغبته في مساعدة المزارعين البيض الذين نزحوا من أراضيهم في مراحل معينة خلال ولايته الأولى. ومع ذلك، فقد تصاعدت مزاعمه العلنية بالقمع و"الإبادة الجماعية" بشكل ملحوظ في الأشهر الأولى من ولايته الثانية. وسرّع البيت الأبيض معالجة طلبات اللاجئين الأفريكانيين، بينما أوقف طلبات اللجوء لجنسيات أخرى. وفي وقت سابق من هذا العام، جمّدت الولايات المتحدة المساعدات للبلاد وطردت سفيرها. ومن نواحٍ عديدة، يتوافق انتقاد ترامب لقوانين جنوب إفريقيا - التي كانت تهدف إلى تصحيح ما بعد الفصل العنصري - مع جهوده للقضاء على مبادرات التنوع في الولايات المتحدة، والتي - مثل بعض قوانين جنوب إفريقيا التي يستاء منها - تهدف إلى تصحيح الفوارق العرقية التاريخية. وانسحب الملياردير إيلون ماسك، المولود في جنوب إفريقيا، والذي كان من بين كبار مستشاري ترامب في الأشهر الأولى من إدارته الجديدة، إلى حد كبير من عمله في إصلاح الحكومة الفيدرالية للتركيز على مشاريعه التجارية. لكنه عاد إلى البيت الأبيض الأربعاء لحضور اجتماع مع رامافوزا، ووقف خلف إحدى الأرائك الذهبية، وشاهد تطورات الاجتماع المثير للجدل. وكان ماسك قد اتهم جنوب إفريقيا بمنع خدمة الإنترنت "ستارلينك" من العمل لأن الشركة لا تتوافق مع قوانين ملكية السود. وقبل زيارة يوم الأربعاء، كان قادة الحكومة في جنوب إفريقيا يستعدون لتقديم خطة بديلة تسمح لمشروع ماسك بالعمل في جنوب إفريقيا. واعتُبرت هذه البادرة محاولةً لكسب ود الإدارة الأمريكية قبل بدء المحادثات، ولكن بدا أنها لم تُسهم كثيرًا في تهدئة الأمور. وعندما بدأ مشهد المكتب البيضاوي، بدا ترامب غير مهتم بإعطاء ماسك دورًا في الحديث. وقال: "إيلون من جنوب إفريقيا، ولا أريد التحدث معه في هذا الشأن".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store