logo
طبيبة روسية تكشف بعض الأخطاء في علاج التهاب المثانة

طبيبة روسية تكشف بعض الأخطاء في علاج التهاب المثانة

روسيا اليوممنذ 19 ساعات

وفي مقابلة مع صحيفة "غازيتا.رو" الروسية قالت الطبيبة:"أحد أهم الأخطاء التي يرتكبها الأطباء في علاج التهاب المثانة هو اختيار المضاد الحيوي الخاطئ، فمن الأسباب الرئيسية لالتهاب المثانة هو البكتيريا الإشريكية القولونية، وقد تكون سلالة هذه البكتيريا مقاومة للمضادات الحيوية، وخصوصا إذا كان المريض قد تناولها بشكل مستمر في حالات علاج سابقة، هناك أسباب أخرى لالتهاب المثانة مثل بكتيريا الكليبسيلا وبكتيريا الكورة المعوية وبكتيريا المكورة العنقودية الرمادية، أو حتى الفطريات والفيروسات، ما يجعل البروتوكولات العلاجية التقليدية بمضادات الحيوية غير مجدية، كما أن وصف المضاد الحيوي دون تحليل للبول أولا قد يؤدي لاختيار دواء غير مناسب".
كما أشارت الطبيبة إلى أن التشخيص الخاطئ للطبيب يلعب دورا مهما في مثل هذه الحالات المرضية أيضا، فالعديد من الأمراض لديها أعراض تشبه أعراض التهاب المثانة، ومنها أمراض التهاب الإحليل، أو حصى الكلى، أو التهاب المثانة غير البكتيري.
وأكدت براتشيكوفا أن استدامة المريض على الدواء بشكل غير صحيح يعيق معالجة المرض أيضا، فبعض المرضى ينسون تناول بعض جرعات الدواء، أو يتناولونها في مواعيد غير منتظمة، أو يتناولون أدويتهم مع أدوية أخرى غير متوافقة، وهذه العوامل كلها تؤخر عملية العلاج.
ونوهت الطبيبة إلى أن وجود أمراض أخرى لدى مريض التهاب المثانة مثل السكري، أو نقص المناعة، أو الاختلالات الهرمونية، يمكن أن تعيق عملية الشفاء وتزيد من احتمالية عودة الالتهاب.
المصدر: mail.ru
أظهرت دراسة أجراها علماء من جامعة مانشستر البريطانية أن النساء اللواتي يعملن في مناوبات ليلية قد يتعرضن لمضاعفات صحية خطيرة.
تشير الدكتورة صوفيا سوليم، عالمة النفس، إلى أن كبت البكاء والمشاعر السلبية يمكن أن يفاقم لدى الرجال أمراض القلب والجهاز الهضمي.
يثير قلق الأطباء ارتفاع حالات الإصابة بسرطان الكلى في السنوات الأخيرة وخاصة بين الذكور، حيث وفقا للوكالة الدولية لبحوث السرطان يشخص سنويا لدى 250 ألف شخص في العالم.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

علاج واعد للصلع يحقق نتائج مذهلة
علاج واعد للصلع يحقق نتائج مذهلة

روسيا اليوم

timeمنذ 41 دقائق

  • روسيا اليوم

علاج واعد للصلع يحقق نتائج مذهلة

ونجح فريق البحث في إنماء الشعر لدى فئران باستخدام مزيج من الخلايا الجذعية ومركب يمنح الخلايا الطاقة، في تجربة قد تمهّد لتطوير علاج متاح للبشر بحلول عام 2029. وأجرى العلماء من مستشفى "كلينيكو سان كارلوس" في مدريد هذه التجارب على فئران ذكور وإناث، حيث تم حقن نصفها بخلايا جذعية ممزوجة بـ"أدينوزين ثلاثي الفوسفات" (ATP)، وهو مركب يمنح الخلايا الطاقة اللازمة للنمو. وفي غضون 3 أسابيع فقط، استعادت بعض القوارض كثافة شعرها بالكامل، ما اعتبره العلماء مؤشرا واعدا على فعالية هذا العلاج. وبعد 21 يوما من بدء العلاج: استعاد 50% من ذكور الفئران نموا كاملا للشعر. شهد 50% الآخر نموا كثيفا. أما 90% من الإناث فاستجابت للجرعة المتوسطة بنمو ملحوظ؛ نصفها بنمو كامل و40% بنمو كثيف.كما لاحظ العلماء زيادة في كثافة بصيلات الشعر وقطرها، ما يشير إلى نمو شعر أقوى وأسمك. ويعتمد العلاج على الجمع بين خصائص الخلايا الجذعية – القادرة على التحول إلى أنواع مختلفة من الخلايا – ومركب ATP الذي يمدها بالطاقة. وهذا "التآزر"، وفقا للباحث الرئيسي الدكتور إدواردو لوبيز بران، يعيد تحفيز بصيلات الشعر ويعزز نموها من جديد. ويشير فريق البحث إلى أن العلاج المرتقب سيتم إعطاؤه عن طريق حقن في فروة الرأس، تحت إشراف مختصين، ولن يكون متاحا للشراء المباشر من الصيدليات. ومن المتوقع أن تشمل المرحلة التالية من البحث اختبارات سريرية على مرضى يعانون من تساقط الشعر. ويُقدّر الفريق أن العلاج قد يتاح في الأسواق خلال 4 إلى 5 سنوات، أي بحلول نهاية هذا العقد، إذا أثبت فعاليته وسلامته. يذكر أن الصلع الوراثي يحدث نتيجة تقلص بصيلات الشعر تدريجيا بفعل العوامل الجينية والهرمونات الذكرية، ما يؤدي إلى شعر أرق وأقصر، إلى أن تتوقف البصيلة عن إنتاج الشعر تماما. نشرت الدراسة في مجلة Stem Cell Research & Therapy. المصدر: ديلي ميل حقق علماء من أستراليا وسنغافورة اكتشافا قد يغير طريقة علاج الصلع، ومنع تساقط الشعر. اكتشف علماء أن السكر الموجود بشكل طبيعي في جسم الإنسان يمكن أن يكون علاجا للصلع.

أعراض غير متوقعة للحساسية لدى البالغين
أعراض غير متوقعة للحساسية لدى البالغين

روسيا اليوم

timeمنذ 41 دقائق

  • روسيا اليوم

أعراض غير متوقعة للحساسية لدى البالغين

ويمكن، أن تظهر الحساسية حتى في مرحلة البلوغ بسبب تغيرات في جهاز المناعة. وكذلك بسبب التوتر وتأثير تغير المناخ على الجسم. ووفقا لها، عندما تدخل مادة غريبة إلى الجسم، يبدأ الجسم بتكوين الهيستامين، ما قد يسبب مشكلات في الجهاز الهضمي. بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن تسبب الحساسية الاحتقان في الأنف، والصداع، والغثيان، وبحة في الصوت بسبب تورم وتشنج الحبال الصوتية. وقد يصاحب الحساسية سعال جاف أيضا. وتشير الخبيرة إلى أنه لا توجد علاقة مباشرة بين الحساسية ونوبات الهلع. وتقول: "ولكن، في حالات الربو القصبي غير المسيطر عليه، أو التهاب الجلد التأتبي الشديد، أو حمى القش، والتي لا تخفف بأي شيء، هناك خطر الإصابة بصدمة الحساسية المفرطة. خوفا من استفزازها بأي شيء، يبقى المريض في حالة قلق دائم، ما قد يسبب نوبة هلع". المصدر: تشير الدكتورة ألكسندرا غورناك أخصائية أمراض الحساسية والمناعة أنه يمكن لحساسية حبوب اللقاح (حساسية الربيع) أن تتطور في أي عمر. تظهر أعراض حمى القش الشائعة عندما يتفاعل الجهاز المناعي مع مسببات الحساسية، وتشمل الدموع وحكة العيون وألم الحلق وسيلان الأنف واحتقانه. يعاني الكثيرون من أعراض حساسية الجهاز التنفسي وخصوصا في فصل الربيع، فما هي الطرق لتجنب مسببات هذه الأمراض. تشير الدكتورة سفيتلانا ياكوشكينا أخصائية أمراض الباطنية إلى أن الحساسية الغذائية تبدأ عادة في مرحلة الطفولة، وعمليا تستمر مدى الحياة.

طبيبة روسية تكشف بعض الأخطاء في علاج التهاب المثانة
طبيبة روسية تكشف بعض الأخطاء في علاج التهاب المثانة

روسيا اليوم

timeمنذ 19 ساعات

  • روسيا اليوم

طبيبة روسية تكشف بعض الأخطاء في علاج التهاب المثانة

وفي مقابلة مع صحيفة "غازيتا.رو" الروسية قالت الطبيبة:"أحد أهم الأخطاء التي يرتكبها الأطباء في علاج التهاب المثانة هو اختيار المضاد الحيوي الخاطئ، فمن الأسباب الرئيسية لالتهاب المثانة هو البكتيريا الإشريكية القولونية، وقد تكون سلالة هذه البكتيريا مقاومة للمضادات الحيوية، وخصوصا إذا كان المريض قد تناولها بشكل مستمر في حالات علاج سابقة، هناك أسباب أخرى لالتهاب المثانة مثل بكتيريا الكليبسيلا وبكتيريا الكورة المعوية وبكتيريا المكورة العنقودية الرمادية، أو حتى الفطريات والفيروسات، ما يجعل البروتوكولات العلاجية التقليدية بمضادات الحيوية غير مجدية، كما أن وصف المضاد الحيوي دون تحليل للبول أولا قد يؤدي لاختيار دواء غير مناسب". كما أشارت الطبيبة إلى أن التشخيص الخاطئ للطبيب يلعب دورا مهما في مثل هذه الحالات المرضية أيضا، فالعديد من الأمراض لديها أعراض تشبه أعراض التهاب المثانة، ومنها أمراض التهاب الإحليل، أو حصى الكلى، أو التهاب المثانة غير البكتيري. وأكدت براتشيكوفا أن استدامة المريض على الدواء بشكل غير صحيح يعيق معالجة المرض أيضا، فبعض المرضى ينسون تناول بعض جرعات الدواء، أو يتناولونها في مواعيد غير منتظمة، أو يتناولون أدويتهم مع أدوية أخرى غير متوافقة، وهذه العوامل كلها تؤخر عملية العلاج. ونوهت الطبيبة إلى أن وجود أمراض أخرى لدى مريض التهاب المثانة مثل السكري، أو نقص المناعة، أو الاختلالات الهرمونية، يمكن أن تعيق عملية الشفاء وتزيد من احتمالية عودة الالتهاب. المصدر: أظهرت دراسة أجراها علماء من جامعة مانشستر البريطانية أن النساء اللواتي يعملن في مناوبات ليلية قد يتعرضن لمضاعفات صحية خطيرة. تشير الدكتورة صوفيا سوليم، عالمة النفس، إلى أن كبت البكاء والمشاعر السلبية يمكن أن يفاقم لدى الرجال أمراض القلب والجهاز الهضمي. يثير قلق الأطباء ارتفاع حالات الإصابة بسرطان الكلى في السنوات الأخيرة وخاصة بين الذكور، حيث وفقا للوكالة الدولية لبحوث السرطان يشخص سنويا لدى 250 ألف شخص في العالم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store