
ضجة حول إغلاق مطعم مصري شهير بسبب حالات تسمم في السعودية
العاصفة نيوز/ متابعات:
تداول نشطاء سعوديون بشكل واسع على منصة 'إكس' أنباء عن 'إغلاق جميع فروع مطعم مصري شهير لمنتجات الحلوى بعد حالات تسمم'.
...
إصدار بيانا عاجلا بسبب 'رامز إيلون مصر'
30 مارس، 2025 ( 10:24 صباحًا )
فضيحة جديدة في إدارة ترامب: وزير الدفاع يصطحب زوجته إلى اجتماعات عسكرية سرية
30 مارس، 2025 ( 10:06 صباحًا )
ورغم عدم صدور أية تعليقات رسمية، لكن يزيد من التكهنات اختفاء اسم المطعم من تطبيقات التوصيل بالسعودية بشكل مفاجئ.
ونشر مدونون فيديوهات عديدة من مناطق مختلفة تظهر إغلاق محلات 'بلبن' المصرية بشكل مفاجئ، ومن بينها مناطق الرياض والخبر ومكة المكرمة.
وتحدث مدونون عن وجود حالات تسمم جماعي في العاصمة الرياض ومناطق أخرى؛ أدت إلى إغلاق جميع فروع 'بلبن' في المملكة' لحين انتهاء التحقيقات.
يذكر أن 'بلبن' واجهة مشكلة أخرى في مصر، بعدما قرر جهاز حماية المستهلك منع تداول إعلان تلفزيوني لمخالفته قواعد النظام العام والآداب، واحتوائه على تمييز بين المواطنين والإساءة إليهم.
وبحسب الجهاز شكّل الإعلان مخالفة صريحة للمادة 13 من قانون حماية المستهلك، بالإضافة إلى احتوائه على إساءة واضحة للعلامة التجارية لشركة العبد للحلويات، حيث استخدمت الشركة الشخصية الرمزية لشركة العبد أحمد العبد بنفس الهيئة والبدلة والشكل رغم وفاته.
وعرض الفيديو أحد الأشخاص يشبه مؤسس شركة 'العبد' وهو يعاني من أزمة قلبية نتيجة سماعه أن شركة 'بلبن' ستقوم بعمل 'كحك العيد' وهو ما تسبب في إيقاف الإعلان.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 4 أيام
- اليمن الآن
هل شرب الماء أثناء تناول الطعام يضر بالصحة؟.. طبيب يجيب ويحسم الجدل!
كشف المختص في أبحاث المسرطنات، الدكتور فهد الخضيري، تأثير شرب الماء على الصحة أثناء تناول الطعام. وقال الخضيري عبر حسابه على منصة إكس: عادي تشرب الماء أثناء الأكل ولا ضرر لكن لا تبالغ بالكمية، وشرب الماء ما يضر أثناء الأكل. وقد يكون أكثر فائدة قبل الأكل بربع ساعة لكي يخفف من الشهية. وأضاف: كذلك هناك تشابه بين الشعور بالجوع والشعور بالعطش. وعند شرب الماء قد يكتفي به الشخص الذي يعمل حمية غذائية لأنه يقلل من الجوع ومن الشهية.


اليمن الآن
منذ 4 أيام
- اليمن الآن
ابن ترامب يلمح إلى "التستر" بعد إعلان إصابة بايدن بالسرطان
وجه دونالد ترامب جونيور ابن الرئيس الأميركي اتهامات مباشرة إلى السيدة الأولى السابقة جيل بايدن، بـ"التستر" على إصابة الرئيس السابق جو بايدن بنوع عدواني من سرطان البروستاتا. وانتقل ترامب الابن من نشر تمنيات بالشفاء إلى التشكيك في توقيت الإعلان، متسائلا عبر منصة "إكس": "كيف تغاضت جيل بايدن عن سرطان من المرحلة الخامسة؟ أم أن هناك عملية تستر جديدة؟". واستند ترامب جونيور في تساؤلاته إلى رأي الطبيب البارز ستيفن كواي، الذي أشار إلى أن سرطان البروستاتا "يعد من أكثر أنواع السرطان سهولة في الاكتشاف، وأن انتقاله للعظام بهذه الصورة يوحي بتأخر التشخيص". وكان البيت الأبيض أكد في بيان رسمي أن بايدن (82 عاما) تم تشخيص إصابته بسرطان متقدم، الجمعة، وأعلنت الأسرة أنها تدرس حاليا خيارات العلاج. ورغم الشكوك التي أثارها الابن، نشر الرئيس دونالد ترامب رسالة عبر منصته "تروث سوشال"، عبر فيها عن تمنياته الصادقة بالشفاء العاجل لبايدن، مؤكدا حزنه وزوجته ميلانيا لسماع الخبر. كذلك عبر الرئيس الأسبق باراك أوباما وزوجته ميشيل عن تضامنهما مع عائلة بايدن، مشيدين بعزيمته في مواجهة المرض. وأثارت هذه التطورات جدلا جديدا حول الأهلية الصحية لبايدن خلال فترة رئاسته، وسط تقارير إعلامية عن محاولات سابقة للتكتم على تدهور حالته العقلية والجسدية. وقد تفتح هذه التساؤلات الباب لمزيد من التدقيق في إدارة البيت الأبيض السابقة، لا سيما بعد تقارير عن إخفاء أعراض متقدمة كان بايدن يعانيها خلال العامين الأخيرين من ولايته.


26 سبتمبر نيت
منذ 5 أيام
- 26 سبتمبر نيت
غزة.. تحترق أرضاً وإنساناً
يعيش قطاع غزة اليوم واحدة من أسوأ الأزمات الإنسانية في العصر الحديث، حيث تجاوزت مأساة الجوع في قطاع غزة حدود التحمل، وأصبحت نداءات المحتاجين لا تسمع، فبينما تنعم دولة الاحتلال بإمدادات وفيرة من الغذاء، وينعم العالم بما طاب ولذ من الطعام يموت أطفال غزة جوعاً، وتواجه الغالبية الساحقة من سكان القطاع نقصاً حادًا في الغذاء والماء في ظل إغلاق مطبق للمعابر والمنافذ البرية لما يزيد عن الشهرين وانعدام كامل للأمن والمأوى. فعندما أطلقت المقاومة الفلسطينية في 7 أكتوبر 2023م عملية طوفان الأقصى رد الاحتلال الإسرائيلي بعدوان شامل على غزة تخلله حصار خانق ومجازر وعمليات تدمير ممنهج للبنية التحتية، بما في ذلك مصادر الغذاء والزراعة والصيد، فمنذ الأيام الأولى منع الاحتلال دخول المساعدات مما أدى إلى تصاعد أزمة الغذاء، وصنفت منظمة الصحة العالمية نصف سكان غزة في حالة انعدام أمن غذائي "طارئة"، وربعهم في حالة "كارثية"، مع استئناف العدوان في مارس 2025م شدد الاحتلال الحصار ومنع دخول المساعدات، مما دفع الأمم المتحدة إلى التحذير من "اختناق كامل" في عملية الإغاثة، واعتبرت استخدام المساعدات باعتبارها "سلاحا" لإجبار الناس على التحرك بأنه انتهاك خطير للقانون الدولي، وقالت منظمة الصحة العالمية إنه منذ مطلع عام 2025م أُبلغ عن إصابة ما يقارب 10 آلاف طفل في غزة بسوء التغذية الحاد الشامل من بينهم أكثر من ألف طفل يعانون من سوء التغذية الحاد الوخيم وأدخلوا لتلقي العلاج في العيادات الخارجية والداخلية. ومنذ إعادة إغلاق إسرائيل المعابر في الثاني من مارس/آذار 2025 وتزامنا مع استئناف العدوان الإسرائيلي يعيش سكان قطاع غزة تحت وطأة أزمة إنسانية خانقة، مع تفاقم المجاعة وحرمان أكثر من مليوني إنسان من الغذاء والدواء والمساعدات الأساسية، في حين وصفت منظمة الأورومتوسطي لحقوق الإنسان الوضع بأنه "موجة موت صامت" تتسارع يوما بعد يوم، فيما أكدت الأمم المتحدة أن أكثر من 9 آلاف طفل تم إدخالهم إلى المستشفيات للعلاج من سوء التغذية الحاد منذ بداية عام 2025م، في وقت يعاني فيه القطاع الصحي من انهيار شبه كامل. يأتي كل ذلك بالتزامن مع وصول الرئيس الأمريكي ترامب في زيارة الى السعودية ويتوقع خلال هذه الزيارة توقيع اتفاقيات وصفقات مع بن سلمان تحصل بموجبها أمريكا على تريليون دولار، في الوقت الذي يموت فيه ملايين الفلسطينيين بغزة جوعًا بسبب استمرار العدوان والحصار الاسرائيلي عليهم والدول العربية المحيطة والمجاورة لقطاع غزة الداعمة للاحتلال بغرض التخلص من حماس. وفي نفس السياق أشارت وسائل اعلام غربية ومنها شبكة "إيه بي سي" الأمريكية إلى أن إمارة قطر بدورها قدمت طائرة بوينغ (747-8) كهدية للرئيس ترامب بقيمة 400 مليون دولار، والتي قد تكون الهدية الأكثر قيمة على الإطلاق التي تُقدم للولايات المتحدة من حكومة أجنبية، وتأتي هدية قطر لترامب تعبيراً عن الولاء والطاعة للأب الروحي وتأكيداً لتبعيتهم لسيد البيت الأبيض، أيضاً من المتوقع أن يحصل ترامب من دويلة الإمارات أثناء زيارته لها على مليارات الدولارات نظير اتفاقيات وصفقات متعددة سوف يبرمها مع اللعين بن زايد، ففي ختام زيارته للمنطقة حصل ترامب على 4 تريليون دولار، في سباق محموم من قيادات تلك الدول لكسب رضا سيدهم ومولاهم ترامب، وكل هذه الأموال ستذهب إلى الخزينة الأمريكية التي تمول حرب إبادة الشعب الفلسطيني بغزة وقتل اليمنيين الذين لا ذنب لهم سوى وقوفهم مع القضية الفلسطينية وتحركهم لإسناد إخوتهم في قطاع غزة.