logo
عبد العاطي وويتكوف يبحثان جهود وقف إطلاق النار في قطاع غزة

عبد العاطي وويتكوف يبحثان جهود وقف إطلاق النار في قطاع غزة

الميادين٣٠-٠٧-٢٠٢٥
بحث وزير الخارجية المصري، بدر عبد العاطي، مع مبعوث الرئيس الأميركي الخاص "للشرق الأوسط"، ستيف ويتكوف، جهود "التوصل لاتفاق لوقف إطلاق النار في قطاع غزة، ووصول المساعدات الإنسانية إلى القطاع بدون شروط وإطلاق سراح الأسرى".وفي الاتصال الهاتفي، "تم تبادل الرؤى بالنسبة إلى الجهود المشتركة من الأطراف الضامنة الثلاث -مصر والولايات المتحدة وقطر- بشأن تأمين وقف إطلاق النار من خلال تكثيف الضغوط، بما يسمح بالتوصل إلى الاتفاق في أقرب وقت ممكن". اليوم 21:24
اليوم 21:03
وبحسب بيان وزارة الخارجية المصرية، فقد استعرض عبد العاطي أيضاً "الكارثة الإنسانية في قطاع غزة نتيجة الانتهاكات الإسرائيلية الصارخة واستخدام التجويع كسلاح ضد الفلسطينيين في غزة".
وفي سياق آخر، تناول الوزير المصري "الجهود التي تبذلها مصر للعمل على سرعة استئناف المفاوضات حول البرنامج النووي الإيراني بين الولايات المتحدة وإيران وبين إيران والوكالة الدولية للطاقة الذرية"، وفق بيان الخارجية المصرية.
ومن المقرر أن يتوجه ويتكوف إلى الأراضي الفلسطينية المحتلة غداً الخميس لبحث الوضع في غزة، في الوقت الذي يسعى فيه الوسطاء، إلى استئناف المحادثات.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"فورين بوليسي": التحوّل البراغماتي للهند نحو الصين
"فورين بوليسي": التحوّل البراغماتي للهند نحو الصين

الميادين

timeمنذ ساعة واحدة

  • الميادين

"فورين بوليسي": التحوّل البراغماتي للهند نحو الصين

مجلة "فورين بوليسي" الأميركية تنشر مقالاً يتناول التحوّل في السياسة الهندية تجاه الصين في ظلّ المتغيّرات الجيوسياسية والتجارية مع الولايات المتحدة. أدناه نص المقال منقولاً إلى العربية: في 30 تموز/يوليو، أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب فرض رسوم جمركية بنسبة 25% على البضائع المستوردة من الهند. ويأتي هذا التصعيد في الحرب التجارية في ظلّ الجهود التي تبذلها نيودلهي لتحسين علاقاتها الاقتصادية مع الصين، فضلاً عن الاتهامات بأنّ هذه التحرّكات تعكس خضوع الهند لبكين. لقد شهدت العلاقة ثلاثية الأطراف بين الولايات المتحدة والصين والهند تحوّلات بارزة. وقد أرسل ترامب إشارات حول وجود تقارب مع الصين، ما دفع نيودلهي إلى إيجاد توازنها الخاص بين واشنطن وبكين. إلا أنه من الخطأ اعتبار التواصل الهندي الأخير مع الصين تنازلاً هندياً مدفوعاً بالضعف الاستراتيجي. بل هو شكل من أشكال التكيّف التكتيكي مع الحقائق الجيوسياسية المتغيّرة. ويهدف تعاون نيودلهي مع بكين إلى تحقيق فوائد اقتصادية ملموسة من دون المساس بمصالحها الأمنية الأساسية. لقد تمّ تجميد العلاقات الاقتصادية بين الهند والصين منذ الاشتباكات الحدودية في جالوان عام 2020 والمواجهة العسكرية التي أعقبتها. وفي ذلك الوقت، ردّت الهند على محاولة بكين تغيير الوضع الراهن على خط السيطرة الفعلية من جانب واحد بإعلانها قطع العلاقات بين البلدين. وتمّ حظر ما يزيد عن 300 تطبيق صيني، بما في ذلك "تيك توك"، ومنع شركات الاتصالات الصينية من إطلاق خدمات الجيل الخامس في الهند. بالإضافة إلى ذلك، فرضت الحكومة على الشركات الموجودة في الدول التي تشترك في حدود برية مع الهند الاستثمار بعد الحصول على إذن حكومي رسمي. وفي تشرين الأول/أكتوبر 2024، قرّرت الدولتان تهدئة الوضع. والتقى رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي والرئيس الصيني شي جين بينغ للمرة الأولى منذ 5 سنوات على هامش قمة زعماء مجموعة البريكس في ذلك العام. واعتبرت الهند التفاهم الناتج بين البلدين انتصاراً. وتمكّن الجيش الهندي من تسيير دوريات في نقاط رئيسة على طول الحدود، والرعاة الهنود من استئناف الرعي. وبقبولها تجديد الدوريات الهندية، تراجع الجانب الصيني عن مساعيه لفرض وقائع جديدة على الأرض. وبعد 5 سنوات، سمحت الصين للحجاج الهنود مجدداً باستئناف رحلاتهم لزيارة جبل كايلاش وبحيرتي مانساروفار وراكشاستال. بدورها، استأنفت الهند إصدار تأشيرات سياحية للمواطنين الصينيين. وإلى جانب ذلك، تُعقد لقاءات بين الأوساط الإعلامية والمجتمع المدني بانتظام، وتُجرى محادثات لإعادة تسيير الرحلات الجوية المباشرة بين المدن الهندية والصينية. واليوم، تتوق البيروقراطية الاقتصادية الهندية إلى إطلاق تعاون تجاري متجدّد. وقد أشارت وزيرة المالية نيرمالا سيتارامان مؤخّراً إلى تخفيف القيود المفروضة على رأس المال. وذكرت التقارير أنّ هيئة "نيتي أيوغ" (NITI Aayog)، وهي مؤسسة بحثية اقتصادية رائدة تابعة للحكومة، تقدّمت أيضاً بقضية للسماح للكيانات الصينية بشراء حصة تصل إلى 24% في الشركات الهندية من دون الحاجة إلى أي موافقات إضافية. ويرجع السبب في ذلك إلى أنّ بكين تُمثّل 60% من القدرة الإنتاجية العالمية لتصنيع الإلكترونيات، وأنه من غير الممكن إقصاء الصين تماماً من هذا القطاع. علاوة على ذلك، جاء المسح الاقتصادي للحكومة الهندية للفترة 2024-2023 مؤيّداً لدعوة الشركات الصينية لإنشاء مصانع في الهند لتصنيع السلع لسوق التصدير. 17 تموز 10:07 7 تموز 13:07 أولاً وقبل كل شيء، هناك دراسة جدوى. فقد كشفت سيتارامان أنّ الشركات الكبرى في الهند سعت إلى تخفيف القيود المفروضة على الاستثمار. وكانت شركات تصنيع الإلكترونيات قد اشتكت من أنّ نقص التأشيرات والتصاريح للمورّدين قد كلّفها خسائر بقيمة 15 مليار دولار وفقدان 100 ألف وظيفة بين عامي 2020 و2024. وفي حين بذلت الحكومة جهوداً لتحويل التصنيع من الصين إلى مصادر محلية، برزت مجموعة من القضايا، من الأمور اللوجستية إلى القيود المتعلّقة بالطاقة الإنتاجية والتكنولوجيا، جعلت هذا الأمر صعباً. ولكن من الواضح أيضاً أنّ العوامل الجيوسياسية تشكّل عاملاً مؤثراً، ولا سيّما الاعتقاد بأنّ واشنطن غيّرت مواقفها تجاه باكستان والصين. ويعتقد المحللون الهنود أنّ إدارة ترامب قد تقترب من بكين وإسلام آباد في آنٍ واحد لإبعاد باكستان عن الصين. بدورها، تأمل نيودلهي أن تتمكّن، من خلال توجّهها نحو الصين، من استغلال التوجّه الأول مع تجنّب أيّ تداعيات سلبية قد تنجم عن التوجّه الثاني. وفي حزيران/يونيو، استضاف ترامب قائد الجيش الباكستاني عاصم منير بعد أن أيّدت إسلام آباد ترشيحه لجائزة نوبل للسلام. كما مُنح الجنرال مايكل كوريلا، قائد القيادة المركزية الأميركية، أحد أرفع الأوسمة في باكستان، وأشاد كوريلا بدوره بمبادرات باكستان في مكافحة الإرهاب. وقد أثار هذا التقارب المفاجئ بين واشنطن وإسلام آباد الشكوك في بكين، وطرح تساؤلات حول ما إذا كانت واشنطن تسعى إلى تعطيل الممر الاقتصادي بين الصين وباكستان أو الحصول على معلومات حول فعّالية أنظمة الأسلحة الصينية في ترسانة باكستان. ويتوقّع المعلّقون الصينيون أنّ خطة الولايات المتحدة لإنشاء منشأة تشفير جنوب آسيوية في باكستان قد تُشكّل تحدّياً لآلية تسوية الرنمينبي عبر الحدود. ويسود المجتمع الاستراتيجي الهندي شعور بأنّ إعادة الانفتاح الاقتصادي على بكين قد يصبّ في مصلحة البلدين في ظل التوتر السائد في "الصداقة المتينة" بين الصين وباكستان. والأهم من ذلك، من وجهة نظر نيودلهي، هو تصوّر أنّ الولايات المتحدة تسعى للتوصّل إلى تسوية مع الصين. إذ لطالما سعت الإدارات الرئاسية الأميركية الأخيرة إلى حرمان الصين من أحدث التقنيات المتطوّرة التي من شأنها تعزيز قدراتها العسكرية. ومع ذلك، يبدو أنّ هناك تغييراً قد طرأ على هذا الموقف مؤخّراً، بحيث وافق البيت الأبيض على بيع رقائق "إتش 20" من شركة "إنفيديا" للصين. وفي الوقت الحالي، يسود شعور بأنّ الصين قد عزّزت نفوذها بشكل كبير في صراعها على الرسوم الجمركية مع الولايات المتحدة من خلال استغلال سيطرتها على المعادن النادرة والمغناطيس. وقد حقّق الاقتصاد الصيني أداءً أفضل من المتوقّع، وشهد نمواً بنسبة 5.3% في النصف الأول من العام على الرغم من سيل الرسوم الجمركية. واليوم، وبعد 3 جولات من المفاوضات التجارية، قرّرت كلّ من الولايات المتحدة والصين تمديد هدنة الرسوم الجمركية. علاوة على ذلك، ثمّة مخاوف من أن يتجه ترامب إلى التساهل في المجال الاستراتيجي. ففي أواخر تموز/يوليو، وردت تقارير تفيد بأنّ البيت الأبيض رفض السماح للرئيس التايواني لاي تشينغ تي بالتوقّف في نيويورك في طريقه إلى أميركا الوسطى بسبب اعتراضات بكين. بعدها، تمّ الحديث عن احتمال انعقاد قمة بين ترامب وشي في وقت لاحق من هذا العام. وقد أعلنت الهند صراحة عن طموحاتها بأن تصبح ثالث أكبر اقتصاد في العالم بحلول نهاية هذا العقد. ويدرك صنّاع القرار أنّ زيادة دخل الفرد يُعدّ أمراً ضرورياً في حال أرادت الهند أن تصبح دولة متقدّمة. ولتحقيق هذين الهدفين، لا بدّ من توافر التكنولوجيا ورأس المال. وبينما تُفاوض نيودلهي على تقلّبات سياسة "أميركا أولاً"، فإنها ترى دوراً جديداً للصين في توفيرهما. ومع ذلك، وبينما تُجري نيودلهي هذه المراجعة، لا تزال تُعارض بكين بشأن مصالحها العسكرية الرئيسة. فعلى سبيل المثال، رفضت الهند التوقيع على البيان الصادر عن اجتماع وزراء دفاع منظمة شنغهاي للتعاون (SCO) في حزيران/ يونيو، مُعتبرة أنه لا يُعبّر عن مخاوف نيودلهي بشأن الإرهاب. وفي تموز/يوليو، سافر وزير الخارجية الهندي إس. جايشانكار إلى الصين لحضور قمة منظمة شنغهاي للتعاون بعد انقطاع دام 5 سنوات. وفي أثناء وجوده هناك، أعرب جايشانكار مجدّداً عن مخاوف الهند بشأن الإرهاب، مذكّراً الدول الأعضاء في منظمة شنغهاي للتعاون بأن المنظمة تأسست في الأصل للمساعدة في مكافحة الإرهاب والنزعة الانفصالية والتطرّف. وقد اقترنت هذه الأقوال بالأفعال. ففي أعقاب الهجوم الإرهابي الذي حصل في منطقة باهالغام في كشمير في نيسان/ أبريل، أطلقت الهند عملية "السيندور"، وهي إحدى أوسع حملاتها العسكرية شمولاً منذ الحرب الهندية - الباكستانية عام 1971. وفي خضمّ هذا الصراع، أعلنت الهند أنها وجّهت ضربات لمعسكرات تدريب إرهابية ومنشآت عسكرية مهمة في باكستان. وبذلك، أعلنت الهند أنّ "وضعها الطبيعي الجديد" يتمثّل في اعتبار الأعمال الإرهابية العابرة للحدود عملاً حربياً. ومن خلال إعادة انفتاحها على بكين بشكل حذر، تستجيب نيودلهي بحكمة لبيئة استراتيجية معقّدة ومتطوّرة. وستواصل الهند بناء قدراتها المحلية، إلى جانب بناء شراكات خارجية مع دول تُشاركها التوجّهات نفسها. ومع ذلك، فقد أثبتت الهند بالفعل قدرتها التامّة على صدّ أيّ عدوان صيني إذا لزم الأمر. وكان قبول بكين على مضض لدورها في تغيير الوضع الراهن من جانب واحد على طول خط السيطرة الفعلية السبب في بدء الجولة الأخيرة من التقارب الصيني - الهندي. نقلته إلى العربية: زينب منعم.

غارات إسرائيلية تستهدف خيام نازحين ومنازل في غزة: عشرات الشهداء منذ فجر اليوم
غارات إسرائيلية تستهدف خيام نازحين ومنازل في غزة: عشرات الشهداء منذ فجر اليوم

الميادين

timeمنذ 2 ساعات

  • الميادين

غارات إسرائيلية تستهدف خيام نازحين ومنازل في غزة: عشرات الشهداء منذ فجر اليوم

استشهد وأُصيب عشرات الفلسطينيين، فجر اليوم الخميس، من جراء سلسلة غارات جوية إسرائيلية عنيفة استهدفت مناطق متفرقة من قطاع غزة، طالت منازل مدنيين وخيام نازحين. وأفاد مراسل الميادين بأن طائرات الاحتلال قصفت خيمة للنازحين في موقع التل جنوب غرب مدينة دير البلح وسط القطاع، ما أدى إلى استشهاد 5 فلسطينيين على الأقل، وإصابة آخرين بجروح متفاوتة. وفي غرب مخيم النصيرات، شنّت طائرات مروحية غارة على شقة سكنية في برج الصالحي قرب دوار أبو صرار، أسفرت عن استشهاد الشاب أنس عبد الرحمن الجمل وزوجته وطفلتيه، وسقوط إصابات في صفوف المدنيين. كما أفاد مراسلنا بوقوع إصابات من جراء قصف استهدف أرضاً تؤوي نازحين في مخيم البريج وسط القطاع. مصابون جراء قصف الاحتلال أرضاً تؤوي نازحين في مخيم البريج وسط قطاع غزة.#الميادين 6 اب 6 اب وفي جنوب قطاع غزة، ارتقى شهداء بينهم الطفلة أمير منصور (6 سنوات) ووالدتها، إثر قصف استهدف خيمة نازحين قرب مخيم الصمود في منطقة المواصي غرب خان يونس، حيث اندلعت النيران في عدد من الخيام عقب القصف. وفي المنطقة ذاتها، استهدفت غارة أخرى خيمة للنازحين قرب صالة "دريم"، ما أسفر عن سقوط شهداء وجرحى، في حين شنّت الطائرات الحربية غارة على المعسكر الغربي في المدينة، مستهدفة منزلاً في حي القطاطوة، ما أسفر عن استشهاد أحمد ربحي أبو سحلول وزوجته وأبنائه. فيديو لأطفال أصيبوا جراء قصف الاحتلال خيمة بالقرب من صالة دريم غرب خان يونس في قطاع #غزة.#الميادين شمال القطاع، استهدفت غارة جوية إسرائيلية منزلاً يعود لعائلة زقوت قرب مسجد النور المحمدي في حي الشيخ رضوان، شمال مدينة غزة، ما أدى إلى استشهاد 3 فلسطينيين وإصابة آخرين. كما طال قصف إسرائيلي منزلاً قرب مسجد السوسي في مخيم الشاطئ غرب غزة، وتسبب بارتقاء 4 شهداء بينهم طفل وإصابة عدد من المدنيين، فيما استهدفت الطائرات الحربية محيط مفرق الشجاعية شرقي مدينة غزة بعدة غارات. بالتزامن، أطلقت الزوارق الحربية الإسرائيلية نيرانها تجاه شاطئ بحر رفح جنوب قطاع غزة,

البيت الأبيض: توقعات بفرض عقوبات ثانوية على روسيا يوم الجمعة
البيت الأبيض: توقعات بفرض عقوبات ثانوية على روسيا يوم الجمعة

النهار

timeمنذ 5 ساعات

  • النهار

البيت الأبيض: توقعات بفرض عقوبات ثانوية على روسيا يوم الجمعة

أعلن مسؤول في البيت الأبيض أن اجتماع المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في موسكو اليوم الأربعاء كان جيداً، مضيفاً أن واشنطن لا تزال تخطط للمضي قدماً في فرض عقوبات ثانوية يوم الجمعة. وأضاف: "الروس حريصون على مواصلة التعاون مع الولايات المتحدة. ومن المتوقع تطبيق العقوبات الثانوية يوم الجمعة". واجتمع ويتكوف مع بوتين لثلاث ساعات تقريباً في أحدث مهمة لتحقيق تقدم في الحرب الدائرة منذ ثلاث سنوات ونصف السنة، والتي بدأت بغزو روسيا الشامل لأوكرانيا. وكان ترامب قد هدد بفرض عقوبات على موسكو في حال عدم اتخاذ إجراءات لإنهاء الحرب في أوكرانيا. في السياق، أكد وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو أنه يأمل في الإدلاء بتصريحات في وقت لاحق من الأربعاء يعلن فيها ما إذا كانت العقوبات المحتملة على روسيا ستصدر هذا الأسبوع. وأشار إلى أنه تحدث إلى المبعوث الأميركي الخاص ستيف ويتكوف، وهو في طريقه للعودة من رحلة إلى روسيا، وإنه سيجري المزيد من المناقشات على مدار اليوم. وسُئِل عمَّا إذا كانت العقوبات على روسيا ستدخل حيز التنفيذ في وقت لاحق من هذا الأسبوع، قال روبيو: "سوف نتحدث باستفاضة عن هذا في وقت لاحق من اليوم"، مضيفاً أنه يأمل في الإدلاء بتصريحات تتضمن بعض الإعلانات في القريب العاجل. وقالت روسيا في وقت سابق إنَّ ويتكوف أجرى محادثات "مفيدة وبناءة" مع الرئيس فلاديمير بوتين، قبل يومين من انتهاء المهلة التي حددها الرئيس الأميركي دونالد ترامب لروسيا للموافقة على السلام في أوكرانيا أو التعرض لعقوبات جديدة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store