
نتنياهو يأمر بضرب القوات السورية فى السويداء بعد الغارات الإسرائيلية الأخيرة
وشنت إسرائيل غارات جوية على مدينة السويداء جنوبي سوريا، الثلاثاء، بعد وقت قليل من إعلان الجيش السوري دخولها.
وقالت الوكالة العربية السورية للأنباء (سانا)، اليوم الثلاثاء، إن غارات جوية إسرائيلية تستهدف مدينة السويداء، التي تشهد اشتباكات بين مجموعات مسلحة من الدروز ومقاتلين من البدو.
وكانت إسرائيل أكدت الإثنين، أنها دمرت دبابات سورية في منطقة التوترات بالسويداء، بينما حذرت من استهداف الدروز في سوريا.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

مصرس
منذ 3 ساعات
- مصرس
مها أبو بكر: "القايمة" حق شرعي وضروري لحسم الخلافات بالعدل
أكدت المحامية بالنقض مها أبو بكر أن كتابة قائمة المنقولات الزوجية "القايمة" أمر شرعي، مشيرة إلى أن الاحتكام لما تم الاتفاق عليه كتابةً هو أمر إلهي يساعد في حسم الخلافات بالتراضي والعدل. وأضافت، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلاميين شادي شاش ود. منة فاروق، ببرنامج "ستوديو إكسترا"، المذاع على قناة "إكسترا نيوز"، أن توثيق الحقوق بين الطرفين ضرورة مهمة، ولكن يجب أن يتم "دون أن تتحول الكتابة إلى سيف على رقبة أحد، طالما أن الشخص محترم وملتزم"، مشددة على أهمية تسجيل القيم الحقيقية للمشتريات دون مغالاة أو انتقاص، سواء في المنقولات أو في مقدم ومؤخر الصداق.وأوضحت أن كتابة المقدم المدفوع فعليًا يساعد في استرداده عند الخلاف، مشيرة إلى ضرورة الشفافية والدقة في كتابة الحقوق بما يضمن الإنصاف للطرفين.من جانبه، قال المحامي بالنقض عصام حجاج إن هناك بُعدين في المسألة: أحدهما واقعي والآخر قانوني، موضحًا أن الواقع يشهد استغلالًا في بعض الحالات، حيث يُطلب من الشاب التوقيع على قائمة المنقولات دون تمحيص أو ضمانات، معتبرًا أن بعض الأسر تحوّل الوثيقة إلى وسيلة ضغط أو تهديد.وتساءل حجاج: "بأي منطق يُمضى الشاب على وثيقة قد تؤدي إلى حبسه في حال النزاع؟"، مضيفًا: "إذا اختار الأب زوجًا غير مناسب لابنته، فلا يجب أن يعوض سوء اختياره بأخذ توقيع يهدد مستقبل الرجل".كما طرح تساؤلات قانونية حول حقوق الزوج في حال حدوث الخلع أو الطرد من المنزل، قائلاً: "كيف أسترد العفش إن لم أكن أملك إثباتًا قانونيًا؟"، مشيرًا إلى أن غياب آلية تضمن عدالة متبادلة بين الطرفين قد يؤدي إلى ظلم أحدهما.


بوابة الأهرام
منذ 3 ساعات
- بوابة الأهرام
متحدث الأوقاف: خطباء المكافأة لا يخضعون لقانون الحد الأدنى للأجور
محمد حشمت أبوالقاسم قال الدكتور أسامة رسلان، المتحدث باسم وزارة الأوقاف، إن الحد الأدنى للأجور لا يُطبق على خطباء المكافأة، لأنهم ليسوا متعاقدين مع الوزارة بشكل رسمي أو دائم، بل يحصلون على مكافأة نظير خطبة الجمعة فقط، دون ارتباط قانوني يساويهم بمن تشملهم قواعد قانون الخدمة المدنية. موضوعات مقترحة وأضاف رسلان، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «ستوديو إكسترا» المذاع على قناة «إكسترا نيوز»، أن خطباء المكافأة يختلفون عن أئمة الوزارة المعينين والمتعاقدين تمهيدًا للتعيين مثل خريجي دفعتي الإمام الشعراوي ومحمد عبده، مؤكدًا أن وزارة الأوقاف تستعين بخطباء المكافأة فقط لسد العجز في خطبة الجمعة، دون أن يكون لهم دور في الإمامة اليومية. وأشار إلى أن خطباء المكافأة ينقسمون إلى فئتين، الأولى تضم من هم على بند التحسين، والثانية لا تشملهم تحسينات الرواتب حتى الآن، موضحًا أن عدد الخطباء على بند التحسين يبلغ 16 ألفًا و169 خطيبًا، في حين يبلغ عدد غير المدرجين في بند التحسين 15 ألفًا و396 خطيبًا. وأوضح أن الحديث عن تحسين دخل هذه الفئات يجب أن يُنظر إليه بلغة الأرقام، حيث إن زيادة بمقدار ألف جنيه شهريًا لكل خطيب ستكلف الدولة نحو 3 مليارات و156 مليون جنيه سنويًا، وهو ما يمثل تحديًا ماليًا ضخمًا. واختتم بالتأكيد على أن القضية قديمة وليست مستجدة، وقد شهدت تحركات لتحسين الأوضاع خلال عام 2024، مشددًا على مشروعية المطالبات بتحسين الدخل، مع الإشارة إلى أن التطبيق الكامل يتطلب مخصصات مالية كبيرة واستراتيجية طويلة الأمد.

مصرس
منذ 3 ساعات
- مصرس
السفير مهند العكلوك: "مؤسسة غزة الإنسانية" أداة حرب وإبادة جماعية وليست جهة إغاثة
قال السفير مهند العكلوك، المندوب الدائم لدولة فلسطين لدى جامعة الدول العربية، إن ما يُعرف ب"مؤسسة غزة الإنسانية" ما هو إلا عنوان مضلل، مؤكدًا أن إسرائيل حولتها من وسيلة مزعومة لتقديم المساعدات الإنسانية إلى أداة حرب وإبادة جماعية ومصيدة موت. وأوضح العكلوك، في لقاء خاص مع الإعلامية لما جبريل، لبرنامج "ستوديو إكسترا"، المذاع على قناة "إكسترا نيوز"،، أن من يريد الحصول على الطعام لأطفاله أو إنقاذهم من الجوع يضطر للسير ما بين 4 إلى 10 كيلومترات على الأقدام، ليصل في النهاية إلى ما يشبه "حظائر الماشية"، ويكون عرضة للقنص والقتل، بحسب تعبيره.وأضاف: "هذه ليست مؤسسة إنسانية، بل لعبة موت صممت لتصفية الفلسطينيين جوعًا"، مشددًا على أن هذا المشروع يهدف بشكل أساسي إلى القضاء على دور وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، التي تم تفويضها من قبل الأمم المتحدة لتقديم المساعدات للاجئين الفلسطينيين.وأشار إلى أن أكثر من 75% من سكان قطاع غزة هم من اللاجئين الفلسطينيين، وبالتالي فإن أي مساس بالأونروا يُعد تهديدًا مباشرًا لحياتهم ووجودهم.وأكد العكلوك أن إسرائيل تستهدف الأونروا لسببين رئيسيين: عرقلة تقديم الخدمات الأساسية من غذاء وماء ودواء للفلسطينيين، كجزء من جريمة الإبادة الجماعية، القضاء على قضية اللاجئين الفلسطينيين، التي تمثل ركيزة أساسية في قضايا الحل النهائي، معتبرًا أن إسرائيل ترى في الأونروا عدوًا مباشرًا.