logo
لضمان البقاء وسط الكبار

لضمان البقاء وسط الكبار

جريدة الايام١٩-٠٧-٢٠٢٥
أتابع، باهتمام بالغ، تحركات لاعبي الكرة الفلسطينيين، خصوصاً في فترة الانتقالات الصيفية الحالية استعداداً للموسم الكروي الجديد.
اهتمامي بهذا الموضوع، المهم، نابع من الحرص على إبقاء منتخبات الكرة الوطنية، مجتمعة، وفي المقدمة منها الفدائي الكبير في دائرة الأضواء والمنافسات، إقليمياً وقارياً ودولياً.
الفدائي الأول حقق إنجازات منذ أن قفز، لأول مرة، لنهائيات أمم آسيا العام 2015، وظل دائم الحضور المستحق فيها، ولم تغب شمسه، ولم يكتفِ بذلك بل عكس مستويات مَشت به صوب الاصطفاف وسط أفضل ثمانية عشر منتخباً آسيوياً.
مع استمرار حرب الإبادة الوحشية الإسرائيلية، منذ واحد وعشرين شهراً، غابت المنافسات الرسمية الاتحادية عن الملاعب الفلسطينية في عموم الوطن الفلسطيني.
هذا الغياب أثّر على المنتخبات الوطنية، خصوصاً في الشق المتعلق باكتشاف وإعداد وصقل مواهب جديدة ورفد المنتخبات بها، وخيراً فعل اتحاد الكرة عندما عوض غياب المنافسات الاتحادية باستقطاب مواهب فلسطينية من الشتات والمهاجر، فأضفت قوة وفعالية وشخصية ومهابة على أداء الفدائي فأصبح يقارع كبار القارة الآسيوية بدليل أنه فرض التعادل السلبي، ذهاباً، والإيجابي، إياباً، على المنتخب الكوري الجنوبي، ولم يسبقه إلى هذا المُنجز أحد من منتخبات المجموعة الثانية، فقد أخفقت منتخبات: الأردن والعراق وعُمان والكويت في تحقيق الفوز أو حتى التعادل على الكوريين، وحده المنتخب الأردني الذي تأهل لنهائيات المونديال خسر ذهاباً مع الكوريين، وتعادل إيابا في سيئول.
وجود لاعبين فلسطينيين في الدوريات العربية والأوروبية، والبحث عن المزيد من المواهب من شأنه إبقاء الفدائي، أكان الأول أم الأولمبي في دائرة الأضواء، علماً أن الأولمبي لديه تصفيات آسيا في قيرغيزستان مطلع أيلول المقبل، بينما يلعب الفدائي الأول لقاءً مصيرياً أمام ليبيا، من أجل التأهل لنهائيات كأس العرب المقررة في الدوحة نهاية العام الجاري.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

نهائي أمم أوروبا للسيدات: انكلترا ترفع شعار الثأر في وجه إسبانيا
نهائي أمم أوروبا للسيدات: انكلترا ترفع شعار الثأر في وجه إسبانيا

جريدة الايام

time٢٦-٠٧-٢٠٢٥

  • جريدة الايام

نهائي أمم أوروبا للسيدات: انكلترا ترفع شعار الثأر في وجه إسبانيا

بازل-(د ب أ): يسدل الستار على منافسات بطولة كأس أمم أوروبا للسيدات لكرة القدم في سويسرا، اليوم الأحد، حينما يلتقي منتخبا إنكلترا وإسبانيا في المباراة النهائية في مدينة بازل السويسرية. وسيكون العنوان الأبرز في المباراة هو الثأر للمنتخب الإنكليزي، الذي خسر قبل عامين نهائي كأس العالم في أستراليا أمام نظيره الإسباني صفر-1. وتتسلح لاعبات المدربة الهولندية سارينا فيجمان بتألق المنتخب الإنكليزي على المستوى الدولي في السنوات الأخيرة، حيث حصل الفريق على لقب كأس أمم أوروبا 2022 في أرضه وبين جماهيره، وتأهل لنهائي كأس العالم في العام التالي، كما فاز بلقب "فيناليزما" على حساب البرازيل في 2023. لكن كل ذلك لم ينسي الإنكليز طعم الهزيمة المريرة في نهائي المونديال قبل عامين، لكن الاتحاد الإنكليزي لكرة القدم أكد ثقته في المدربة الهولندية سارينا فيجمان وجدد عقدها لتبقى مع الفريق حتى كأس العالم 2027. وحققت فيجمان العديد من النجاحات مع المنتخب الهولندي، حيث فازت معه بلقب أمم أوروبا 2017 ثم وصلت مع الفريق نفسه إلى نهائي مونديال 2019 في فرنسا قبل الخسارة أمام الولايات المتحدة الأميركية، لتنطلق في رحلة جديدة مع المنتخب الإنكليزي في صيف عام 2021 حيث حققت لقب كأس أمم أوروبا 2022. وتبرز أسماء عدة في صفوف المنتخب الإنكليزي للسيدات مثل القائدة ليا ويليامسون والمهاجمة لورين جيمس (شقيقة ريس جيمس مدافع تشيلسي ومنتخب إنكلترا للرجال) بالإضافة إلى إيلا تون نجمة مانشستر يونايتد وبيث ميد من أرسنال وغيرهن من النجمات. وافتتح المنتخب الإنكليزي مشواره في البطولة بخسارة مخيبة أمام فرنسا 1- 2، ليثير ذلك الشكوك في قدرة الفريق في الدفاع عن لقبه لكنه نجح في تحقيق الفوز على هولندا في الجولة الثانية برباعية نظيفة، ثم اكتسح ويلز 6-1 في الجولة الثالثة ليتأهل لدور الثمانية. وفي دور الثمانية فاز المنتخب الإنكليزي على السويد بضربات الترجيح بعد مباراة مثيرة تأخر فيها الفريق بهدفين قبل أن يتعادل 2-2، ثم فاز على نظيره الإيطالي 2-1 بعدما كان متأخرا بهدف في الشوط الأول، لينجح في تسجيل الهدف الثاني في الدقيقة قبل الأخيرة بالشوط الإضافي الثاني ليبلغ النهائي. على الجانب الآخر، يدخل المنتخب الإسباني المباراة النهائية تحت قيادة مدربته مونتسي تومي، والتي تولت المسؤولية خلفا لخورخي فيلدا الذي تمت إقالته عقب الأحداث التي شهدها نهائي كأس العالم 2023 والتي قبل فيها لويس روبياليس، رئيس الاتحاد الإسباني الأسبق، اللاعبة جينفير هيرموسو مما أثار الجدل وتسبب في عزله عن منصبه بعد إدانته بالاعتداء الجنسي. وإلى جانب فوز إسبانيا بلقب كأس العالم 2023، فاز الفريق تحت قيادة تومي بلقب دوري الأمم الأوروبية العام الماضي، لكن الشكوك حولها كانت كبيرة قبل انطلاق أمم أوروبا. لكن تومي أثبتت للجميع خطأهم، حيث خرج الفريق من دور المجموعات متصدرا بالعلامة الكاملة في المجموعة التي ضمت إلى جانبه البرتغال وإيطاليا وبلجيكا. وافتتح المنتخب الإسباني مشواره في المجموعة الثالثة بفوز كاسح على نظيره البرتغالي بخماسية نظيفة، قبل أن يحقق الفوز بنتيجة 6-2 على بلجيكا في الجولة الثانية، ثم اختتم دور المجموعات بالفوز على إيطاليا 3-1. وفي دور الثمانية تغلب المنتخب الإسباني على نظيره السويسري 2- صفر، ثم فاز على ألمانيا 1- صفر في الدور قبل النهائي.

لضمان البقاء وسط الكبار
لضمان البقاء وسط الكبار

جريدة الايام

time١٩-٠٧-٢٠٢٥

  • جريدة الايام

لضمان البقاء وسط الكبار

أتابع، باهتمام بالغ، تحركات لاعبي الكرة الفلسطينيين، خصوصاً في فترة الانتقالات الصيفية الحالية استعداداً للموسم الكروي الجديد. اهتمامي بهذا الموضوع، المهم، نابع من الحرص على إبقاء منتخبات الكرة الوطنية، مجتمعة، وفي المقدمة منها الفدائي الكبير في دائرة الأضواء والمنافسات، إقليمياً وقارياً ودولياً. الفدائي الأول حقق إنجازات منذ أن قفز، لأول مرة، لنهائيات أمم آسيا العام 2015، وظل دائم الحضور المستحق فيها، ولم تغب شمسه، ولم يكتفِ بذلك بل عكس مستويات مَشت به صوب الاصطفاف وسط أفضل ثمانية عشر منتخباً آسيوياً. مع استمرار حرب الإبادة الوحشية الإسرائيلية، منذ واحد وعشرين شهراً، غابت المنافسات الرسمية الاتحادية عن الملاعب الفلسطينية في عموم الوطن الفلسطيني. هذا الغياب أثّر على المنتخبات الوطنية، خصوصاً في الشق المتعلق باكتشاف وإعداد وصقل مواهب جديدة ورفد المنتخبات بها، وخيراً فعل اتحاد الكرة عندما عوض غياب المنافسات الاتحادية باستقطاب مواهب فلسطينية من الشتات والمهاجر، فأضفت قوة وفعالية وشخصية ومهابة على أداء الفدائي فأصبح يقارع كبار القارة الآسيوية بدليل أنه فرض التعادل السلبي، ذهاباً، والإيجابي، إياباً، على المنتخب الكوري الجنوبي، ولم يسبقه إلى هذا المُنجز أحد من منتخبات المجموعة الثانية، فقد أخفقت منتخبات: الأردن والعراق وعُمان والكويت في تحقيق الفوز أو حتى التعادل على الكوريين، وحده المنتخب الأردني الذي تأهل لنهائيات المونديال خسر ذهاباً مع الكوريين، وتعادل إيابا في سيئول. وجود لاعبين فلسطينيين في الدوريات العربية والأوروبية، والبحث عن المزيد من المواهب من شأنه إبقاء الفدائي، أكان الأول أم الأولمبي في دائرة الأضواء، علماً أن الأولمبي لديه تصفيات آسيا في قيرغيزستان مطلع أيلول المقبل، بينما يلعب الفدائي الأول لقاءً مصيرياً أمام ليبيا، من أجل التأهل لنهائيات كأس العرب المقررة في الدوحة نهاية العام الجاري.

الفدائي.. ضياع حلم الوصول للمونديال يفضي إلى تكريس نهج "الإحلال والتبديل"
الفدائي.. ضياع حلم الوصول للمونديال يفضي إلى تكريس نهج "الإحلال والتبديل"

جريدة الايام

time١٧-٠٧-٢٠٢٥

  • جريدة الايام

الفدائي.. ضياع حلم الوصول للمونديال يفضي إلى تكريس نهج "الإحلال والتبديل"

رام الله - خليل جاد الله: ترك ضياع حلم الفدائي في الوصول إلى بطولة كأس العالم 2026 آثاراً بالغة على كرة القدم الفلسطينية، تركّز معظمها على فكرة التغيير السّريع الذي سيسبق أوانه في تشكيلة الفدائي، وعلى إيجاد وسائل بديلة يعبّر من خلالها الفلسطينيون عن قضايا الرياضيين ولاعبي الكرة بعيداً عن أضواء تصفيات المونديال. وسعى الجهاز الفنّي للفدائي إلى إجراء تغييرات جمّة على تشكيلته التي خاضت المرحلة الثالثة من التصفيات الآسيوية بهدف تصحيح مساره، بعدما لعب ستّ مباريات لم يعرف فيها طعم الانتصار، إذ اصطدمت مساعيه، التي واكبها تحسّن واضح في النتائج، بخيبة أمل استقبال هدف التعادل في الوقت القاتل (د.97)، من المواجهة أمام عُمان ضمن لقاءات الجولة العاشرة والأخيرة من المرحلة الحاسمة للتصفيات. استبدال سبق أوانه بلغ معدّل أعمار اللاعبين في قائمة الفدائي الأخيرة لمواجهة منتخبي الكويت وعُمان لحساب لقاءات الجولتين التاسعة والعاشرة مع المدير الفنّي الجديد إيهاب أبو جزر 25.7 عام، بينما بلغ معدّل أعمارهم للمواجهتين أمام عُمان وكوريا الجنوبيّة لحساب الجولتين الخامسة والسادسة من التصفيات ذاتها 28.2 عام، مع المدرب السابق التونسي مكرم دبّوب. وضمّ أبو جزر، المدافع السابق لأندية شباب رفح وهلال القدس والأمعري وشباب السموع، 12 وجهاً جديداً لتشكيلة الفدائي منذ تسلّمه في الثالث من شهر كانون الأول 2024، استخدم ثمانية منهم بصورة أساسيّة أو بديلة في اللقاءات الأربعة أمام الأردن والعراق والكويت وعُمان توالياً، ما سمح له بإجراء عمليّة الإحلال والتّجديد أثناء محاولته الوصول إلى دور الملحق. مصادر "العربي الجديد" أفادت بنيّة الجهاز الفنّي بكامله إضافة أسماء أخرى جديدة لتشكيلة "الفدائي" بدلاً من الأسماء التي تخطّت أعمارها حاجز الثلاثين عاماً، أو تحتوي مراكزها على لاعبين بدوافع جديدة، وكان في مقدّمة هؤلاء الجناح الأيسر جوناثان التشيلي المولد (33 عاماً)، المحترف في الدوري النيبالي، ولاعب الخبرة محمد درويش (34 عاماً)، المحترف في الأولمبي الليبي، ومحمد باسم (30 عاماً). لم يلتفت الجهاز الفنّي الجديد، المكوّن من إيهاب أبو جزر مديراً فنّياً، وفراس أبو رضوان، وإبراهيم أبو ماضي، ومحمد دجاني، مساعدي المدرّب، إلى تجربة المهاجم إسلام البطران (33 عاماً)، هدّاف الدوري اللبناني، بحجّة أنه ليس ضمن خطط الجهاز التي ترّكز على بناء جيل للمستقبل. وبعد خروج الفدائي من سباق الوصول للمونديال، فإن أسماء أخرى كثيرة شكّلت خلال السنوات الماضية عصب الفدائي قد تكون ضحيّة نهج الجهاز الفنّي الجديد، إذ سينتظره بعد قرابة خمسة شهور خوض مباراته الرسميّة المهمّة الأولى حين يواجه منتخب ليبيا في تصفيات بطولة كأس العرب قطر 2025. ومن المتوقّع أن تخلو تشكيلة الفدائي خلال المواجهة أمام ليبيا من حارس المرمى توفيق علي (35 عاماً)، ومن المدافع محمد صالح (31 عاماً)، بينما سيضمن كلٌ من حارس المرمى رامي حمادة (31 عاماً)، والمدافع مصعب البطاط (31 عاماً)، ومتوسّط الميدان عدي خرّوب (32 عاماً)، بقاءهم في القائمة نظراً لوجودهم في مراكز لم يحضّر لها الجهاز الفنّي بدلاء بالقيمة الفنيّة ذاتها حتّى الآن. على الطرف الآخر ستراقب أعين الجهاز الفنّي مشاركة الفدائي في تصفيات بطولة كأس آسيا تحت 23 عاماً (2026)، مطلع أيلول المقبل، حينما يواجه منتخبات قرغيزستان (المستضيفة)، وأوزباكستان، وسريلانكا، ضمن لقاءات المجموعة الخامسة، إذ يضمّ عدداً من الأسماء الواعدة، منها: خالد أبو الهيجاء (19 عاماً)، مدافع نادي كارل زيس يينا الألماني، ومحمد محمود (20 عاماً)، مهاجم منتخب ألمانيا تحت 19 عاماً سابقاً، وأحمد بدران (17 عاماً)، مهاجم نادي يونيون برلين الألماني (تحت 19 عاماً). خاض الفدائي قرابة 50 مباراة دوليّة رسميّة خارج أرضه منذ استضافته نظيره السعودي في الجولة الثالثة من التصفيات الآسيوية المزدوجة المؤهلة إلى بطولتي كأس العالم 2022 وكأس آسيا 2023، على ملعب الشهيد فيصل الحسيني، في 15 تشرين الأول عام 2019. وشكّل خوض الفدائي لهذا العدد من اللقاءات لحظة فارقة في استقطابه لدعمٍ جماهيريّ متعدد الجنسيّات في الملاعب التي أختارها ملاعب بديلة لملعبه البيتيّ، أو في مبارياته الخارجيّة أيضاً، بعدما حظي "الفدائي" بدعم استثنائي في سيول حينما فرض التعادل (0-0) على منتخب كوريا الجنوبيّة المستضيف في الجولة الأولى من تصفيات المونديال، وأنشد لاعبوه نشيد "فدائي" بخلفيّة أظهرت رفع مئات الجماهير المتضامنة مع القضيّة الفلسطينية علماً كبيراً لفلسطين، مصحوباً بعبارة "فلسطين حرّة". وبالطّريقة ذاتها عبّرت الجماهير العُمانية عن دعمها للقضيّة الفلسطينية عندما استقبل الأحمر العُماني نظيره الفلسطيني على ملعب السلطان قابوس في العاصمة مسقط، ضمن لقاءات الجولة الخامسة من التصفيات. ولم يشعر لاعبو الفدائي بغربة كبيرة حينما اضطروا لخوض لقائهم البيتي الأول في التصفيات خارج فلسطين، إذ حضر قرابة أربعة آلاف مشجّع لمناصرة الفدائي والتعبير عن دعمهم للقضيّة الفلسطينية في المواجهة التي جمعته بمنتخب الأردن على ملعب كلفا في العاصمة الماليزية كوالالمبور، وتكرّر الأمر في العاصمة القطريّة الدوحة أثناء استضافة منتخب فلسطين نظيره الكويتي ضمن لقاءات الجولة الرابعة. وعندما استضاف "الفدائي" كلاً من: كوريا الجنوبيّة، والعراق، وعُمان في العاصمة الأردنيّة عمّان، احتشد آلاف الأردنيين والفلسطينيين المقيمين في الأردن لمؤازرة رفاق القائد مصعب البطاط خلال رحلة حلم الوصول إلى المونديال. وفي الوقت الذي أعلن فيه منتخب فلسطين عن قائمته لمواجهة الأردن والعراق في تصفيات المونديال، سينتظر على أحرّ من الجمر المشاركة في تصفيات أو بطولة كأس العرب قطر 2025 من أجل استثمار ذلك في التعبير عن أحلام الرياضيين الفلسطينيين بعد أشهرٍ طاحنة من الحرب على قطاع غزة وعلى مُدن الضفّة الغربيّة، والتي أودت بحياة 600 رياضي وشهدت تدمير أكثر من 286 منشأة رياضيّة، كان آخرها تدمير مقر نادي مركز طولكرم، شمال الضفة الغربية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store