logo
الإمارات تعزز مكانتها الريادية على خريطة السياحة العالمية

الإمارات تعزز مكانتها الريادية على خريطة السياحة العالمية

البيانمنذ 11 ساعات

وشهد القطاع السياحي في الدولة نقلة نوعية على صعيد البنية التحتية والتشريعات والمبادرات التي عززت من مكانة الإمارات على خريطة السياحة العالمية، منها استراتيجية الإمارات للسياحة 2031، التي تهدف إلى ترسيخ مكانة الدولة واحدة من أفضل الوجهات السياحية في العالم، وتعزيز قدرتها التنافسية من خلال جذب 100 مليار درهم استثمارات سياحية إضافية، ومضاعفة عدد السائحين إلى 40 مليوناً بمساهمة إجمالية متوقعة تبلغ 450 مليار درهم في الناتج المحلي الإجمالي بحلول 2031.
إضافة إلى ما تتميز به من أمن واستقرار، وموقع استراتيجي، وما تستضيفه وتنظمه من فعاليات متنوعة، لتحافظ بذلك على ريادتها الإقليمية والعالمية وجهة سياحية متميزة تلبي أذواق السائحين كافة.
وفي محور «البنية التحتية لقطاع النقل الجوي»، وفي المرتبة الثانية عالمياً في مؤشر البنية التحتية والخدمات، وفي المرتبة الثالثة عالمياً في مؤشر شمولية بيانات السفر والسياحة، وكذلك في مؤشر كفاءة خدمات النقل الجوي، وفي مؤشر السياسات والظروف الممكّنة للسياحة والسفر.
وتمتلك الإمارات اليوم بنية تحتية سياحية هي من بين الأفضل عالمياً، تشمل شبكة مطارات عالمية، وشركات طيران وطنية تتمتع بشبكة وجهات واسعة، وشبكة نقل داخلي متطورة، ومرافق فندقية تتصدر تصنيفات الجودة عالمياً، بالإضافة إلى خدمات رقمية متقدمة تسهل من تجربة السائح وتزيد من جاذبية الوجهات السياحية المختلفة.
والفعاليات، والخدمات الداعمة. ومن المتوقع أن يتصاعد هذا الزخم خلال 2025، مع ارتفاع عدد الوظائف المدعومة من القطاع إلى أكثر من 925000 وظيفة، ما يعكس استمرار الاستثمار في البنية التحتية السياحية وتحسين تجربة الزائر، واستقطاب الكفاءات المواطنة والعالمية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

سباق المراكز المالية.. من يقود مستقبل العملات المشفرة؟
سباق المراكز المالية.. من يقود مستقبل العملات المشفرة؟

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 41 دقائق

  • سكاي نيوز عربية

سباق المراكز المالية.. من يقود مستقبل العملات المشفرة؟

وفي ظل تراجع الثقة بعد انهيارات كبرى طالت شركات كريبتو عالمية خلال السنوات الأخيرة، باتت الجهات التنظيمية في عدة دول، لا سيما في آسيا ، تتبنى نهجاً أكثر تشدداً لضبط الأسواق ، وفرض معايير صارمة تتعلق بمكافحة غسل الأموال وحماية المستثمرين. وقد نجحت عدد من الدول في توفير إطار تنظيمي قوي. هذه المستجدات دفعت عدداً متزايداً من الشركات العاملة في مجال الكريبتو إلى إعادة التموضع خارج الدول التي شدّدت قواعدها، والبحث عن بيئات تنظيمية أكثر وضوحاً واستقراراً. وتبرز مدن مثل دبي و هونغ كونغ كمحطات جاذبة لهذا النزوح، لما توفره من تشريعات مرنة، وبنية تحتية مواتية، ودعم حكومي يعترف بأهمية قطاع الأصول الرقمية في النظام المالي العالمي الجديد. ومن المتوقع أن تستمر هذه التحولات في رسم ملامح خريطة الكريبتو الدولية خلال السنوات المقبلة، في ظل سباق محتدم بين العواصم المالية لتحديد من يقود مستقبل الاقتصاد الرقمي. وقد فاجأت سلطة النقد في سنغافورة صناعة العملات المشفرة في شهر مايو، عندما أعلنت أن البورصات التي تخدم العملاء الأجانب فقط (aركات العملات المشفرة التي تتخذ من سنغافورة مقرًا لها وتقدم خدماتها في الخارج ) سوف تضطر إلى الإغلاق بحلول 30 يونيو، ما لم تحصل على ترخيص "يصعب الحصول عليه" بحسب صحيفة فايننشال تايمز البريطانية، والتي تشير في تقرير لها إلى أن مراقبي السوق يرون أن الإطار الزمني القصير للتسجيل هو "وسيلة الهيئة التنظيمية المالية لإخراج اللاعبين غير المرغوب فيهم". ووفق التقرير، فمن المتوقع أن تكون هونغ كونغ ودبي المستفيدين الرئيسيين من الحملة التي تشنها سنغافورة على بورصات العملات المشفرة ، حيث يضطر اللاعبون غير المرخص لهم إلى إغلاق عملياتهم أو نقلها بحلول نهاية الشهر الجاري. ولطالما روجت سنغافورة لاستقرارها كمركز مالي عالمي، لكن الانهيارات البارزة للعديد من شركات العملات المشفرة قبل ثلاث سنوات شوهت سمعتها. وقد أفادت بلومبيرغ بأن منصتي Bitget وBybit، وهما من أكبر منصات تداول العملات المشفرة العالمية التي تعمل في سنغافورة، تخططان بالفعل للاستجابة لقواعد سلطة النقد السنغافورية الجديدة بنقل موظفيهما إلى هونغ كونغ ودبي. بينما من غير المتوقع أن تؤثر الخطوة الأخيرة التي اتخذتها سلطة النقد في سنغافورة على غالبية لاعبي العملات المشفرة في السوق، لكنها دفعت العديد من الشركات إلى إعادة تقييم مواقفها. أوضحت سلطة النقد في سنغافورة سبب تأثير القواعد الجديدة على بورصات العملات المشفرة التي تخدم العملاء خارج سنغافورة فقط، قائلة إنها كانت أكثر صعوبة في الإشراف عليها. وقالت الهيئة التنظيمية: "إن مخاطر غسل الأموال أعلى في مثل هذه نماذج الأعمال، وإذا كان نشاطهم المنظم الأساسي خارج سنغافورة، فإن هيئة النقد في سنغافورة غير قادرة على الإشراف بشكل فعال على هؤلاء الأشخاص". وأضافت أن القيود المفروضة على منح التراخيص لمثل هذه الشركات مرتفعة للغاية وأن النهج العام للجهة التنظيمية هو عدم إصدارها. تغير موازين سوق الكريبتو من جانبه، يلفت خبير أسواق المال، محمد سعيد، في تصريحات خاصة لموقع "اقتصاد سكاي نيوز عربية" من القاهرة، إلى أن"الحملة الأخيرة التي شنتها سنغافورة تقلب موازين سوق الكريبتو في آسيا بشكل ملحوظ، ذلك أن البنك المركزي السنغافوري شدّد القواعد بشكل غير مسبوق، وأصدر تعليمات نهائية تلزم جميع الشركات التي تقدم خدمات تداول أو محافظ أو أي أنشطة مرتبطة بالكريبتو من داخل سنغافورة إلى مستخدمين خارجها، بالحصول على ترخيص بحلول نهاية يونيو، أو التوقف الفوري عن العمليات. كما أن العقوبات في غاية الشدة؛ إذ تشمل غرامات تصل إلى 200 ألف دولار أميركي، وسجن قد يصل إلى ثلاث سنوات، دون فترات سماح أو استثناءات، حتى للشركات الصغيرة أو التي لديها عدد محدود من العملاء في الخارج. ويوضح سعيد أن الهدف ، هو إغلاق الثغرات التي كانت تسمح لبعض شركات الكريبتو باستغلال سمعة سنغافورة كمركز مالي منظم، لتقديم خدماتها لأسواق خارجية دون رقابة فعلية، لافتاً إلى أن البنك المركزي أوضح أن منح الترخيص سيكون في أضيق الحدود، ولن يُعطى إلا للشركات التي تمتلك التزاماً صارماً بمعايير مكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب، بالإضافة إلى بنية امتثال قوية. ويضيف سعيد: "هذا معناه أن العديد من الشركات ستكون مضطرة إما إلى الإغلاق أو نقل عملياتها إلى مناطق أخرى.. وقد بدأنا بالفعل نرى نتائج مباشرة لهذه الإجراءات، حيث بدأت بورصات كبرى مثل Bitget وBybit بنقل مقراتها وفرق العمل إلى دبي وهونغ كونغ.. هاتان الوجهتان أصبحتا الخيار المفضل الآن، بفضل بيئة تنظيمية أوضح، ودعم حكومي واضح لقطاع الأصول الرقمية (..)، لا سيما في دبي بفضل قوانينها المشجعة على الابتكار الضريبي وبنيتها التحتية الاستثمارية المتطورة". ويرى خبير أسواق المال أن هذه الخطوة ستؤدي إلى تقليص دور سنغافورة كمركز إقليمي للكريبتو، مع انتقال السيولة تدريجياً إلى مراكز جديدة مثل دبي وهونغ كونغ، التي تسعى للاستفادة من هذا التغير واستقطاب الشركات الباحثة عن بيئة تنظيمية مستقرة وواضحة، مردفاً: "نحن أمام عملية إعادة توزيع جغرافي لنشاط الكريبتو في آسيا والشرق الأوسط". وعلى الرغم من أن التشدد السنغافوري قد يرفع من مستوى الثقة في القطاع على المدى الطويل من خلال مواجهة عمليات غسل الأموال والأنشطة المشبوهة، إلا أنه، في المقابل، قد يبطئ من وتيرة الابتكار، ويُفقد سنغافورة جاذبيتها بالنسبة للشركات الناشئة في هذا المجال، وفي سعيد. ويختتم حديثه قائلاً: نحن اليوم نشهد مرحلة إعادة تموضع حقيقية في السوق، وكل شركة تعيد تقييم موقعها: هل تلتزم بالمعايير الجديدة وتتحمل تكاليف الانتفال المرتفعة؟ أم تبحث عن بيئة أكثر مرونه وأقل تعقيداً تنظيمياً؟ وتُعدّ سنغافورة من أبرز مراكز العملات المشفرة في آسيا، ومقراً إقليمياً لكبرى الشركات العالمية مثل Coinbase و إلا أنها لا تزال تعاني من تداعيات سلسلة من الأزمات المحلية التي شهدتها خلال فترة الركود الأخيرة في هذا القطاع عام 2022، وفق بلومبيرغ. وتُحذّر شركات الأصول الرقمية الأخرى في البلاد من احتمال فقدان مئات الوظائف. وتُعدّ البورصات الخارجية الأكثر تضررًا من الموعد النهائي الذي حددته هيئة النقد السنغافورية. ونقل التقرير عن مؤسس ورئيس قسم تكنولوجيا المعلومات في شركة ديفاينس كابيتال، آرثر تشيونغ، قوله إنّ هذه الشركات لديها "عدد كبير" - يُقدّر بالمئات - من الموظفين المقيمين في سنغافورة. وقال المستشار العام في شركة تشينآرغوس، باتريك تان: "الأمر خطير للغاية. هذا يُشبه عملية إخلاء تقريبًا". بينما قال متحدث باسم هيئة النقد في سنغافورة ردا على أسئلة من بلومبرغ نيوز: "لا ينبغي أن تكون هذه الخطوة مفاجئة للصناعة لأننا أبلغنا باستمرار بموقفنا بشأن مقدمي هذه الخدمة في مناسبات مختلفة"، مضيفًا أن الكيانات المرخصة لا تتأثر باللوائح الجديدة. إطار تشريعي يقول رئيس قسم الأسواق العالمية في Cedra Markets جو يرق، لموقع "اقتصاد سكاي نيوز عربية" إن الخطوة التي اتخذتها سنغافورة في مجال تنظيم العملات المشفرة، حتى غير المرخّصة منها، تؤكد على أن هذا القطاع بات يحتاج إلى إطار تشريعي واضح وشامل، لافتاً إلى أن وجود تنظيم قانوني متكامل ضروري لحماية المستثمرين وتوجيه القطاع نحو مسار مستدام. ويضيف: لقد شهدنا في الآونة الأخيرة جهودًا تنظيمية كبيرة، سواء في الولايات المتحدة أو في مناطق أخرى، وهذا يفتح الباب أمام مراكز مالية مثل هونغ كونغ ودبي لتأخذ زمام المبادرة. دبي على وجه الخصوص كانت سبّاقة في إصدار تشريعات صديقة للعملات المشفرة، ما يجعلها وجهة مفضلة للمستثمرين الذين قد يغادرون سنغافورة بحثاً عن بيئة تنظيمية أكثر وضوحاً ومرونة. إذا ما استطاعت سنغافورة تطوير إطار تنظيمي شفاف وعادل، فمن المتوقع أن تجذب المؤسسات الاستثمارية والمستثمرين ذوي الطابع القانوني الذين يفضّلون الوضوح والحوكمة. مع مرور الوقت، سنشهد تحوّل قطاع العملات المشفرة إلى جزء أساسي من النظام المالي العالمي البديل، يرتكز على الشفافية والتنظيم."

Global Wealth Office في Nest Seekers International يكشف عن توسعه في دبي: تأسيس الشرق الأوسط كقوة قيادية في قيادة الثروة العالمية
Global Wealth Office في Nest Seekers International يكشف عن توسعه في دبي: تأسيس الشرق الأوسط كقوة قيادية في قيادة الثروة العالمية

Dubai Iconic Lady

timeمنذ ساعة واحدة

  • Dubai Iconic Lady

Global Wealth Office في Nest Seekers International يكشف عن توسعه في دبي: تأسيس الشرق الأوسط كقوة قيادية في قيادة الثروة العالمية

نيويورك بناءً على حضوره المتوسع في المنطقة منذ إطلاق Global Wealth Office في قطر عام 2024، يفخر Global Wealth Office في Nest Seekers International بالإعلان عن الإطلاق الرسمي لمكتب Global Wealth Office في دبي بدعم من Castilion Estates. ومع تعزيز دولة الإمارات العربية المتحدة لمكانتها كمركز عالمي لرأس المال والابتكار، تعمل هذه الشراكة على توجيه نفوذها المالي نحو التوافق الاستراتيجي مع الولايات المتحدة والأسواق العالمية الرئيسية، من المملكة العربية السعودية وسلطنة عمان في منطقة دول مجلس التعاون الخليجي إلى جزر المالديف. ويعزز هذا الإنجاز التزام Global Wealth Office تجاه منطقة الشرق الأوسط كمركز عالمي، مما يسرع تدفقات رأس المال بين الإمارات العربية المتحدة والولايات المتحدة، ويعزز الاستثمارات الاستراتيجية، ويجذب المستثمرين العالميين ذوي القيمة العالية من خلال الاستشارات المتكاملة في مجال الثروة. حقبة جديدة من استراتيجية الثروة العالمية تأسس Global Wealth Office في دبي لتلبية حاجة ملحة وغير ملباة في المشهد المالي: منصة موثوقة وعالية الجودة تربط الشرق الأوسط بأسواق الاستثمار الأكثر نفوذاً في جميع أنحاء العالم. بعيدًا عن نطاق الوساطة التقليدية، تقدم المنصة نموذجًا دقيقًا قائمًا على العلاقات يقدم استراتيجيات مخصصة ومتعددة الأصول وضعت حول إرث كل عميل وطموحه ورؤيته العالمية. من خلال هذه الشراكة، يتم منح العملاء وصولاً متميزًا إلى مستوى نادر من الاستثمار العالمي – بدءًا من الأصول التذكارية والمساكن ذات العلامات التجارية إلى الفرص السرية خارج السوق في جميع أنحاء الإمارات العربية المتحدة والولايات المتحدة وأوروبا. كما يميز Global Wealth Office نفسه من خلال خبرته في هجرة المستثمرين، بما في ذلك برامج التأشيرة الذهبية واستراتيجيات الإقامة في دبي المرتبطة بالعقارات والمشاريع التجارية عالية القيمة. 'الأثرياء لا يطاردون الفرص، إنهم يسيطرون عليها. لهذا السبب أنشأنا Global Wealth Office تحت إدارة Castilion Estates: لمنحهم وصولاً مباشرًا بلا حدود إلى أكثر الأصول المرغوبة في العالم، من نيويورك إلى دبي وخارجها. نحن لسنا هنا لبيع العقارات، بل نحن هنا لتصميم السيطرة والهيمنة لأولئك الذين يقودون الإمبراطوريات'. — Mungi Adlan، رئيس مجلس إدارة Castilion Estates ' هذه الشراكة مع Castilion Estates ليست استراتيجية فقط – إنها ضرورية.تتطلب النخبة العالمية اليوم أكثر من مجرد الرفاهية، بل تتطلب الطلاقة في التعامل مع الأسواق، والحكمة دون أي تنازلات، وفريقًا يفهم الإرث والرافعة المالية. معًا، أنشأنا منصة لا تتبع الثروة العالمية فحسب، بل تقودها أيضًا'. — Loy Carlos، مؤسس ورئيس Global Wealth Office لحظة لا مثيل لها من مواءمة السوق يأتي هذا الإطلاق في لحظة من التوافق التاريخي بين أسواق الإمارات العربية المتحدة والولايات المتحدة. تعهدت حكومة الإمارات العربية المتحدة بأكثر من 1.6 تريليون دولار من الاستثمارات الأمريكية في الطاقة النظيفة والبنية التحتية واللوجستيات والتكنولوجيا، في حين التزمت التكتلات الخاصة مثل DAMAC بأكثر من 20 مليار دولار للعقارات الأمريكية. أصبحت دبي الآن موطنا لأكثر من 72.500 مليونير، و212 مليونيرًا يملكون أكثر من 100 مليون، و15 مليارديرًا – مما يجعلها المدينة الأسرع نموا على مستوى العالم في هجرة أصحاب الثروات العالية. تقود أبو ظبي الآن جميع المدن العالمية في متوسط الثروة لكل مقيم، متجاوزة نيويورك ولندن وطوكيو. لا تزال ضريبة الدخل الصفرية، والملكية الأجنبية الكاملة، وأكثر من 35 منطقة حرة، والبنية التحتية الاستثنائية، تضع دولة الإمارات العربية المتحدة كمغناطيس للحفاظ على الثروة، والمشاريع العالمية، وتوسيع المكاتب العائلية. تجسير رأس المال عبر القارات بالإضافة إلى دعم المستثمرين الأميركيين والأوروبيين الذين يسعون إلى الوصول بشكل سري إلى العقارات الأكثر تميزًا في دبي، يعمل Global Wealth Office في دبي أيضًا على تمكين العملاء في الشرق الأوسط من الاستثمار بشكل استراتيجي في العقارات الأميركية عالية القيمة. من الشقق الفاخرة في نيويورك والمجمعات السكنية المطلة على المحيط في ماليبو إلى العقارات الخاصة في ميامي، تقدم GWO منصة استثمارية متكاملة الخدمات تقدم الاستشارات بشأن هجرة الثروة، والهيكلة القانونية، والوصول إلى الفرص المتاحة خارج السوق الأمريكية. يُمكّن هذا النموذج العابر للحدود المكاتب العائلية والمشترين المؤسسيين وقادة الثروة من الجيل التالي في دول مجلس التعاون الخليجي من بناء محافظ دولية دائمة. تمكين أصحاب الرؤى في استراتيجية رأس المال العالمية تم تصميم Global Wealth Office في دبي لخدمة جيل جديد من القادة العالميين – مديري المكاتب العائلية، والمستثمرين المؤسسيين، والمدراء من الجيل الثاني الذين يتطلبون أكثر من المعاملات: إنهم يطالبون بالتحول. ذكرت شبكة CNBC أن مستثمري جيل الألفية والجيل Z يسعون بشكل متزايد إلى 'تعزيز الاستثمارات الخارجية' ومراكز الثروة مثل دبي وسنغافورة والرياض بدعم من التوجيه الاستراتيجي والوصول. يقول Adlan: 'هذه ليست مجرد عقارات، إنها حركة رأسمالية عالمية'. 'تتخصص Castilion Estates في الأصول فائقة الفخامة التي تعيد تعريف الهيبة. ومن خلال شراكتنا مع Global Wealth Office، نفتح أبوابًا خاصة بين دبي وأقوى الدوائر في العالم. نحن لا نجد العقارات فقط، بل نبني التأثير ونحافظ على الموروثات'. ويضيف Carlos قائلاً: 'نحن نركز بنفس القدر على التعليم والارتقاء. من دبي إلى نيويورك، نساعد الجيل القادم من المستثمرين العالميين على استغلال الفرص المتاحة في سياقها الصحيح، وفهم ليس فقط أين يستثمرون، بل ولماذا يستثمرون. إن هذه الشراكة تمنحهم المنظور والهدف والأدوات اللازمة للقيادة عبر القارات'.

«الاتحاد للطيران» تستعد لاستقبال 7 ملايين مسافر خلال الصيف
«الاتحاد للطيران» تستعد لاستقبال 7 ملايين مسافر خلال الصيف

صحيفة الخليج

timeمنذ 3 ساعات

  • صحيفة الخليج

«الاتحاد للطيران» تستعد لاستقبال 7 ملايين مسافر خلال الصيف

أبوظبي: «الخليج» تستعد الاتحاد للطيران، لاستقبال أكثر من 7 ملايين مسافر خلال عطلة الصيف في مطار زايد الدولي. وقال شعيب النعيمي، مدير إدارة عمليات المطار في الاتحاد للطيران: «نتطلع إلى استقبال ملايين المسافرين في مطار زايد الدولي مع بداية العطلة الصيفية، بمن فيهم الضيوف الذين اختاروا السفر إلى وجهاتنا الموسمية وهي مالقة، أنطاليا، سانتوريني، نيس وميكونوس». وتابع: «نركز، في كل مرحلة من مراحل الرحلة، على تقديم أعلى معايير السلامة والراحة والخدمة. سواءً كان أسطولنا الحديث، أو خدماتنا الحائزة على جوائز، أو تجارب السفر الخاصة، يمكن لضيوفنا توقع رحلة سلسة وممتعة منذ لحظة وصولهم إلى المطار». وتقدّم الاتحاد عدداً من نصائح وإرشادات السفر لمساعدة الضيوف على الاستعداد لرحلتهم بسهولة. معلومات حول الرحلة وموعد الاقلاع إن الاطلاع على آخر معلومات الرحلة أساسي خلال فترات الذروة حيث يمكن للضيوف زيارة صفحة «إدارة الحجز» على الموقع أو عبر التطبيق الالكتروني لتغيير الحجز، اختيار المقعد وغيرها من الخدمات. تخليص إجراءات السفر لتفادي الطوابير الطويلة في المطار، يُنصح الضيوف بالتوجه إلى مطار زايد الدولي قبل أربع ساعات على الأقل من موعد إقلاع الطائرة. ولمزيد من السلاسة، تقدّم الاتحاد خيارات متعددة للتخليص المبكر لإجراءات السفر: تتوفر الخدمة الالكترونية لتخليص إجراءات السفر قبل 30 ساعة من موعد إقلاع الرحلة، عبر موقع أو عبر التطبيق الالكتروني للشركة. فبعد إنهاء هذه الخطوة، يمكن للضيوف التوجه إلى منافذ الخدمة الذاتية في المطار لوزن الأمتعة وطباعة بطاقاتها وبطاقة الصعود إلى الطائرة وإنهاء الإجراءات اللازمة في أقل من دقيقة. ولمزيد من السهولة، تتوفر مرافق تخليص إجراءات السفر في نقاط مختلفة خارج المطار، وهي محطة أبوظبي للسفن السياحية ومنطقة «ذا فاونتينز» - ياس مول والمُصفح والعين. إتمام إجراءات السفر من المنزل ولتوفير المزيد من التسهيلات على تجربة السفر، أصبح بمقدور الضيوف إتمام إجراءات سفرهم من المنزل مع خدمة «مرافق» المتوفرة حتى قبل 5 ساعات من موعد الاقلاع. وتتيح هذه الخدمة للمسافرين إمكانية حجز أمتعتهم واختيار مقاعدهم واستلام بطاقات الصعود إلى الطائرة وبطاقات الأمتعة من المنزل في أبوظبي. وعند العودة إلى أبوظبي، تتوفر خدمة توصيل الحقائب حيث يمكن للضيوف تخطي انتظار الحقائب فيما يتولى فريق «مرافق» استلام الحقائب، وتوصيلها إلى أي موقع في أبوظبي خلال 3 ساعات من وصول الرحلة. يمكن للضيوف حجز الخدمة بكل سهولة عبر تطبيق «مرافق» أو عبر الموقع الالكتروني. خيارات الشراء المسبق يقدّم الموقع الإلكتروني للاتحاد للطيران مجموعة متنوعة من خيارات المقاعد التي يتم شراؤها مسبقًا خلال العطلات المدرسية. ويوفّر «مقعد بمساحة إضافية للساقين» مساحة فسيحة للضيوف لتمديد أرجلهم، أما مقعد «السياحية مع مقعد مجاور شاغر» فيمكن للضيوف اختياره قبل 72 ساعة على الأقل من المغادرة. سياسة الأمتعة تلتزم الاتحاد للطيران بسياسة أمتعة المقصورة والتي تنص على عدم تخطي وزن الأمتعة 7 كغم على الدرجة السياحية و12 كغم على الدرجة الأولى ودرجة الأعمال. كما تحدد قياسات الأمتعة المحمولة كالتالي: الارتفاع 50 سم، العمق 25 سم، العرض 40 سم. ويقدّم التطبيق والموقع الإلكتروني للاتحاد للطيران عددًا من الخيارات الإضافية للضيوف لشراء الأمتعة مسبقاً بأسعار خاصة. على الضيوف المسافرين إلى الولايات المتحدة الوصول إلى المطار قبل أربع ساعات على الأقل من إقلاع رحلتهم. ويُطلب من الضيوف المسافرين على الدرجة الأولى ودرجة الأعمال ومقصورة الإيوان التوجه إلى مركز الجمارك وحماية الحدود الأمريكية قبل 90 دقيقة من إقلاع الرحلة، فيما يجب على الضيوف على الدرجة السياحية تسجيل الوصول قبل ساعتين من المغادرة، حيث إن المركز يقفل أبوابه قبل ساعة من الإقلاع. وتسمح هذه الخدمة بإتمام كافة إجراءات الجمارك في أبوظبي قبل المغادرة ليصلوا إلى الولايات المتحدة كمسافرين داخليين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store