
أليسون ودياز يشاركان في قداس الاسبوع لجوتا وشقيقه في البرتغال
شارك حارس مرمى ليفربول أليسون بيكر وزميله الكولومبي لويس دياز في قداس الاسبوع لروح النجم الراحل ديوغو جوتا وشقيقه أندريه سيلفا، الذي أُقيم في كنيسة بمدينة غوندمار البرتغالية حسب ما كشفت صحيفة الميرور .
رغم غيابه عن الجنازة، أوضح حارس ليفربول أليسون بيكر سبب عدم حضوره في منشور مؤثر عبر حسابه على "إنستغرام"، إلا أنه حرص على السفر إلى البرتغال للمشاركة في قداس اليوم السابع لزميله إلى جانب عدد من الشخصيات الكروية البرتغالية والدولية مثل ديوغو كوستا، روبن نيفيز، ورئيس الاتحاد البرتغالي بيدرو بروينسا، بالإضافة إلى فريق بنافيل الذي كان يمثله أندريه سيلفا.
كما انضم النجم الكولومبي لويس دياز، الذي لم يكن ضمن بعثة الفريق في البداية، إلى المراسم احترامًا لجوتا، في لفتة إنسانية نالت تقدير جماهير ليفربول وعائلة اللاعب بعد الانتقادات التي تعرض لها لغيابه عن الجنازة .
واستيقظ عشاق كرة القدم في الثالث من تموز/يوليو الماضي على خبر مصرع ديوغو جوتا وشقيقه بعد تعرضهما لحادث عنيف بسيارته لامبورغيني في اسبانيا والذي أسفر عن حريق السيارة .

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النهار
منذ 35 دقائق
- النهار
أسوأ التعاقدات في تاريخ الدوري الإنكليزي
رغم أنّ الدوري الإنكليزي لكرة القدم يُعد وجهةً لأفضل اللاعبين في العالم، إلا أنّ تاريخه لم يخلُ من صفقات لم تسر كما خُطط لها، سواء بسبب الإصابات، أو ضعف المستوى، أو سوء التكيف مع الأجواء. في ما يأتي، نستعرض أبرز هذه الصفقات التي صُنّفت أسوأ ما شهدته الملاعب الإنكليزية: أدريان موتو – تشيلسي في عام 2003، تعاقد تشيلسي مع المهاجم الروماني أدريان موتو من نادي بارما في مقابل 22.5 مليون يورو، وكان من أولى صفقات الملياردير الروسي رومان أبراموفيتش. ورغم موهبته الواضحة، دخل اللاعب في صدامات متكرّرة مع المدرب كلاوديو رانييري بسبب سلوكه الخارج عن السيطرة وإدمانه الحياة الليلية، والنتيجة كانت نهاية كارثية، بعد أن فُسخ عقده بسبب تعاطيه مواد محظورة، ليكتب اسمه في سجل الصفقات الفاشلة. خوان سيباستيان فيرون – مانشستر يونايتد في عام 2001، دفع مانشستر يونايتد 42.5 مليون يورو لضم الأرجنتيني فيرون من لاتسيو، في صفقة حطمت الأرقام القياسية آنذاك، لكنّ فيرون لم يتمكن من التأقلم مع إيقاع الدوري الإنكليزي أو فلسفة السير أليكس فيرغسون. فشله كان صدمة لعشاق "الشياطين الحمر"، خصوصاً أنّ التوقعات كانت تشير إلى أنه سيكون من أهم صانعي الألعاب في أوروبا. ماريو بالوتيلي – ليفربول بعد مغادرة لويس سواريز، تعاقد ليفربول مع الإيطالي ماريو بالوتيلي لتعويضه، لكنّ النجم المثير للجدل لم يكن على قدر المسؤولية، اكتفى بتسجيل 4 أهداف فقط في موسم 2014–2015، واتُّهم بعدم الجدية داخل الملعب وخارجه، ما دفع المدرب بريندان رودجرز لاستبعاده من الخطط تماماً. أنخيل دي ماريا – مانشستر يونايتد انتقل الجناح الأرجنتيني إلى مانشستر يونايتد في 2014 في مقابل 75 مليون يورو، كأغلى صفقة في تاريخ الدوري الإنكليزي وقتها. ورغم بدايته الجيدة، إلا أنّ دي ماريا سرعان ما دخل في دوامة تراجع المستوى وعدم الانسجام مع أجواء الـ"بريميرليغ"، وغادر بعد موسم فقط إلى باريس سان جيرمان، ليصبح مثالاً صارخاً على أنّ المال لا يشتري النجاح دائماً. فرناندو توريس – تشيلسي في واحدة من أكثر الصفقات إثارة، انضم النجم الإسباني من ليفربول إلى تشيلسي في كانون الثاني/ يناير 2011 في مقابل 50 مليون جنيه إسترليني، لكنّ توريس لم يستطع تكرار مستواه التهديفي مع "البلوز"، واكتفى ببعض الأهداف المتفرّقة، أبرزها في نصف نهائي دوري الأبطال أمام برشلونة. آندي كارول – ليفربول بمبلغ ضخم تجاوز 35 مليون جنيه إسترليني، ضم ليفربول المهاجم الإنكليزي آندي كارول من نيوكاسل عام 2011، لكنه قضى غالبية فترته مصاباً، ولم يتمكن من استعادة المستوى الذي قدمه سابقاً، وسرعان ما أصبح خارج الحسابات الفنية، ليتحوّل إلى أحد أبرز الأمثلة على خطورة التسرّع في الصفقات. بيبي – مانشستر يونايتد في 2010، تعاقد مانشستر يونايتد مع الجناح البرتغالي بيبي في مقابل 7.4 ملايين جنيه استرليني، من دون أن يكون قد شاهده المدرب أليكس فيرغسون يلعب فعلياً. تجاهل يونايتد حينها التوقيع مع خاميس رودريغيز، واختار بيبي الذي لم ينجح إطلاقاً في فرض نفسه، وخرج سريعاً من المشهد من دون ترك أي أثر. روبينيو – مانشستر سيتي كان أول توقيع كبير بعد استحواذ الشيخ منصور على مانشستر سيتي في 2008، وانتقل من ريال مدريد في صفقة ضخمة بلغت 42 مليون يورو. سجل بداية جيدة، لكنه تراجع سريعاً، وظهر بوضوح أنه لم يكن مرتاحاً في إنكلترا، وغادر بعد موسمين، تاركاً خلفه ذكرى باهتة وصفقة باهظة لم تحقق المطلوب. أندره شيفتشينكو – تشيلسي جاء الهداف التاريخي لميلان إلى تشيلسي عام 2006 بصفقة بلغت 30 مليون جنيه إسترليني، بناءً على رغبة مالك النادي رومان أبراموفيتش، لكن شيفا لم يتأقلم مع أسلوب الدوري الإنكليزي لكرة القدم، وسجل فقط 22 هدفاً في 77 مباراة، معظمها في بطولات الكؤوس، قبل أن يعود إلى الدوري الإيطالي. روبي كين – ليفربول بعد تألقه اللافت مع توتنهام، انتقل كين إلى ليفربول في 2008، لكنه لم ينجح في التأقلم مع طريقة لعب الفريق أو توقعات جماهيره. لم يسجل سوى 7 أهداف في النصف الأول من الموسم، قبل أن يُباع مجدداً إلى توتنهام في أقل من عام، في واحدة من أسرع قصص الفشل في سوق الانتقالات. الحاج ضيوف – ليفربول بعد تألقه مع السنغال في مونديال 2002، قرّر ليفربول التعاقد معه على أمل أن يكون مهاجم المستقبل، لكنه اكتفى بثلاثة أهداف فقط في 55 مباراة بالدوري، واشتهر بسلوكياته المثيرة للجدل، من البصق على الجماهير إلى الخلافات مع زملائه، ليُعتبر من أسوأ من ارتدوا قميص "الريدز".


صدى البلد
منذ ساعة واحدة
- صدى البلد
بعد زيارة محمد صلاح لمعبد ياباني.. هل يجوز شرعا للمسلم دخول المعابد والكنائس؟
أثارت زيارة اللاعب المصري محمد صلاح لمعبد "إيكوين" في طوكيو، ضمن جولة فريق ليفربول التحضيرية، تفاعلات واسعة وتساؤلات حول الحكم الشرعي لزيارة المسلم لدور العبادة غير الإسلامية ، الزيارة التي تضمنت جلسة تأمل جماعية للاعبين داخل المعبد أعادت الجدل حول ما إذا كانت مثل هذه الخطوة تُعد مخالفة شرعية أم لا. موقف الأزهر الشريف يذهب كثير من علماء الأزهر إلى أن دخول المسلم الكنائس والمعابد ليس محرمًا على وجه الإطلاق، بل يتوقف على نية الشخص والهدف من الزيارة. فحضور المسلم في مناسبات اجتماعية، أو زيارات ذات طابع تعليمي، لا يُعد في ذاته حرامًا، بشرط عدم المشاركة في طقوس دينية أو التعبير عن قبول معتقدات تخالف الإسلام. وأجاز بعض علماء الأزهر الصلاة في الكنائس والمعابد في حال خلوها من المنكرات، مثل الصور والتماثيل التي تُعبد من دون الله، استنادًا إلى قول النبي : «وجعلت لي الأرض مسجدًا وطهورًا». مع ذلك، يشير بعض العلماء إلى أن زيارة هذه الأماكن دون داعٍ مشروع، أو لغرض السياحة فقط، قد تؤدي إلى نوع من الإعجاب أو التأثر بعقائد باطلة، ما يستوجب الحذر والابتعاد عن مثل هذه السلوكيات التي قد تُفضي إلى مخالفات عقدية. رأي دار الإفتاء المصرية دار الإفتاء المصرية من جهتها لا ترى مانعًا شرعيًا من زيارة المسلم للكنائس أو المعابد، ما دام الغرض من الزيارة مشروعًا مثل تعزيز الحوار بين الأديان، أو التعلم، أو حضور مناسبة اجتماعية، مع التأكيد على عدم الإقرار بأي عقيدة أخرى أو المشاركة في شعائرها. وتوضح الدار في فتاواها الرسمية أن الزيارات المشروعة يجب أن تكون خالية من المظاهر المخالفة للعقيدة الإسلامية، مع ضرورة التزام المسلم بضوابط الشرع، وعدم القيام بما يُفهم منه تأييد لمعتقدات غير إسلامية. رأي فريق من العلماء وفي سياق متصل، يذهب فريق من العلماء إلى أن الأصل في زيارة المسلم للكنائس والمعابد هو الجواز، بشرط ألا يكون الغرض محرمًا. ويستحب الزيارة إذا كانت للدعوة إلى الله أو لأغراض مشروعة كتوثيق العلاقات الاجتماعية أو تعزيز السلم المجتمعي، مع ضرورة تجنب المشاركة في أي طقس ديني أو سلوك يتعارض مع عقيدة التوحيد. ويؤكد هؤلاء العلماء على أن المشاركة الشعائرية أو الإقرار الضمني بالمعتقدات غير الإسلامية هو ما يعد محظورًا شرعًا، أما مجرد الزيارة المنضبطة التي لا تخالف العقيدة فهي جائزة، بل قد تكون مستحبة في بعض السياقات.


صدى البلد
منذ 4 ساعات
- صدى البلد
محمد صلاح مع بعثة ليفربول من معبد إيكوين في طوكيو.. صور
شارك الإعلامي إبراهيم عبد الجواد صور اللاعب محمد صلاح مع بعثة ليفربول من معبد إيكوين في طوكيو عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك. وكتب إبراهيم عبد الجواد :"محمد صلاح مع بعثة ليفربول من معبد إيكوين في طوكيو". وكان قد طالب أسطورة نادي ليفربول، أيان راش، بمنح النجم محمد صلاح شارة نائب قائد الفريق، بعد انتقال ترينت ألكسندر-أرنولد إلى ريال مدريد، مستندا إلى ما وصفه بـ"رمزية إصابة الكتف" التي تعرض لها صلاح أمام الفريق الملكي قبل 7 أعوام، كدليل على صلابته وإصراره. وقال راش، الهداف التاريخي للنادي، في تصريحات لصحيفة ليفربول إيكو، "صلاح يجب أن يكون نائباً لفان دايك.. إنه عنصر أساسي وما زال في قمة عطائه. كنت سعيداً جداً بتمديد عقده لعامين إضافيين". وأضاف: "منذ إصابته الشهيرة في نهائي دوري الأبطال 2018، لم يتعرض لأي إصابة حقيقية.. هذا يوضح التزامه بلياقته، وحرصه على النجاح، ومساعدته الدائمة للاعبين الشباب". وأشار راش، إلى أن صلاح ليس فقط قدوة هجومية داخل الملعب، بل هو أيضاً قائد بالروح، قائلاً: "كما يقود فان دايك الدفاع، صلاح يمثل القدوة في الهجوم". أرقام تاريخية راش الاول وصلاح الثالث ويتربع أيان راش على قائمة الهدافين التاريخيين لليفربول بـ346 هدفاً في 660 مباراة، بينما يحتل محمد صلاح المركز الثالث بـ245 هدفاً خلال 401 مباراة، منذ انضمامه إلى النادي في صيف 2017 قادماً من روما الإيطالي. صلاح يرتدي شارة القيادة ويكرم الراحل جوتا وشهدت مباراة ليفربول الودية أمام بريستون، التي أقيمت يوم 13 يوليو الجاري على ملعب "ديبديل"، ارتداء صلاح شارة القيادة للمرة الثالثة في مسيرته مع "الريدز". وجاء ذلك خلال اللقاء التحضيري استعداداً للموسم الجديد، والذي بدأ بدقيقة صمت تكريماً للبرتغالي الراحل ديوغو جوتا.