
عاجل.. إسرائيل: اعتقال عشرات المتظاهرين بعد اقتحامهم مقر الليكود
أفادت مراسلة قناة القاهرة الإخبارية بأن الشرطة الإسرائيلية تعتقل عشرات المتظاهرين الذين اقتحموا مقر الليكود في تل أبيب.
واقتحم عشرات المتظاهرين، مساء الأربعاء، مقر حزب الليكود الحاكم في تل أبيب، برئاسة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، احتجاجًا على فشل الحكومة في إبرام صفقة لإطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين المحتجزين لدى فصائل المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة، وذلك بالتزامن مع مرور 600 يوم على اندلاع الحرب.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بوابة الأهرام
منذ 2 ساعات
- بوابة الأهرام
أرقام فلكية.. كم تبلغ تكلفة يوم واحد من القتال في الحرب الإسرائيلية على غزة؟
قال المحلل الإسرائيلي نيتسان كوهن إن نفقات الحرب على غزة بلا توقف وإن يوما واحدا من القتال يكلف دافعي الضرائب في إسرائيل نحو 425 مليون شيكل (حوالي 122 مليون دولار). موضوعات مقترحة وبحسب ما نشرته قناة «روسيا اليوم»، ذكر المحلل نيتسان كوهن في مقال نشرته "إسرائيل هيوم" العبرية الجمعة، إن الحرب وصلت إلى يومها الـ 600 وتكلفتها الاقتصادية كبيرة. وأفاد بأن "بنك إسرائيل" أجرى الحساب الأكثر شمولا وموثوقية للنفقات ويقوم بتحديث الحسابات باستمرار، مشيرا إلى أنه بعيد عن الضغوط وبوسعه إصدار الأرقام الأكثر حداثة وموثوقية. ومن أجل تقدير حجم ونطاق التكاليف، قدمت اللجنة المالية في الكنيست الأسبوع الماضي عددا لا بأس به من الأرقام حول مقدار تكلفة أيام الاحتياطي بدرجات متفاوتة من الشدة. وفي نقاش مغلق مع رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو، برزت أرقام وحسابات مختلفة بشأن تكلفة التعبئة المكثفة للاحتياط. وأشار المحلل إلى أن شمولية الحدث المبني على بيانات واسعة النطاق تم جمعها من وزارة المالية وبنك إسرائيل وغيرهما، تكلف خزينة الدولة أرقاما ضخمة. وعلى مدار العام 2024، قدر بنك إسرائيل تكلفة الحرب حتى نهاية عام 2025 بنحو 250 مليار شيكل، وتشمل هذه التكاليف أيام الاحتياطي والذخيرة والوقود وما إلى ذلك. وأوضح أن التكلفة غير المباشرة للحرب والتي تشمل الرعاية على الجبهة الداخلية، ورعاية جنود الاحتياط المصابين، وعلاج مختلف أنواع الإصابات القتالية هي مهمة طويلة الأجل ذات تكاليف لا يمكن تصورها وترهق الاقتصاد، لكن في هذه اللحظة لا يدور الحديث إلا عن كلفة الحرب وكلفة الإبقاء على غزة مثلما هي اليوم بدون حرب شديدة القوة. وحتى اليوم، تجاوزت التكلفة الإجمالية للحرب 300 مليار شيكل، وهذا يعني أنه السيناريوهات المختلفة التي أجريت في هذا التقييم المالي، فإن إسرائيل في أسوأ السيناريوهات. وبين أن هذا يعني أن يوما واحدا من الحرب المكثفة في الأسابيع الثلاثة الماضية يكلف دافعي الضرائب الإسرائيليين نحو 425 مليون شيكل. تجدر الإشارة إلى أن هذه الأرقام هي تقدير يستند إلى تحليل نفذته محافل رفيعة المستوى في الاقتصاد الإسرائيلي لكنه لا يزال قياسا كفيلا بأن يتغير، وفق الكاتب. ويتابع المحلل الإسرائيلي قائلا: "كي نفهم معنى الأمر يجدر بنا أن نراجعه إلى ما بعد كلفة تجنيد واسع للاحتياط حيث أن الكلفة الاقتصادية التي طرحت في اللجنة المالية في الكنيست تفيد بأن كلفة يوم احتياط متوسط لجندي احتياط تبلغ 1612 شيكلا وبالإجمال كلفة 50 ألف شيكل في الشهر". ويردف بالقول: "أما كلفة اعتراض صاروخ حوثي تتراوح بين 2 و6 ملايين شيكل وفقا لنوع السلاح الذي استخدموه وهل اعترض الصاروخ في المرة الأولى ولم تكن هناك حاجة لإطلاق مزيد من صواريخ الاعتراض تحقيقا للدقة. ويستطرد نيتسان كوهن قائلا: "والآن نأتي إلى السؤال الكبير.. كم يكلف دافع الضرائب الإسرائيلي الاستمرار في القتال في غزة كما يحدث اليوم بقوة تتراوح بين المنخفضة والمتوسطة وتعتمد على حجم الإمدادات الإنسانية التي تدخل غزة. وفي ذات السياق، يقول الكاتب: "الأرقام مذهلة.. يوم في غزة يكلف دافع الضرائب 42 مليون شيكل.. واذا ما اتسعت السيطرة الإسرائيلية على قطاع غزة فسيرتفع الثمن إذ أن المنطقة التي ستحتاج إلى معالجة إسرائيلية جارفة (جنود، اهتمام بالماء والغذاء الأساسي الذي ليس في اطار المساعدات الإنسانية الكبيرة) يزداد". وفي الوقت الحالي فإن تكلفة الحرب المكثفة التي بدأت في الأسابيع الأخيرة إذا انتهت خلال ثلاثة أشهر، تعني تكلفة إضافية تزيد على 30 مليار شيكل، وهي تشمل تكلفة القتال وتكلفة الحفاظ على غزة لمدة ثلاثة أشهر. تجدر الإشارة إلى أن كبار المسئولين الاقتصاديين الإسرائيليين يقولون إنه إذا دخلت إسرائيل والجيش في وقف لإطلاق النار في الأيام المقبلة والذي سيؤدي حتى إلى إطلاق سراح المحتجزين، فإن تكلفة الحرب سوف تنخفض بشكل كبير وسوف تبقى تل أبيب على الصيانة النشطة لقطاع غزة، والتي من المتوقع أن تكلف الحكومة مبلغا كبيرا من المال. والخلاصة هي أن الحرب المستمرة منذ 600 يوم تشكل ثقبا اقتصاديا هائلا بالنسبة لإسرائيل، وسوف يشعر الجميع بآثارها في جيوبهم في المستقبل القريب، ولكن من دون خطة واضحة لما بعد "اليوم" فإن تل أبيب سوف تظل متورطة في إنفاق يومي قدره 42 مليون شيكل على الصيانة في القطاع.


المصري اليوم
منذ 6 ساعات
- المصري اليوم
مسؤول بالبيت الأبيض: ترامب حذر نتنياهو من تقويض المحادثات مع إيران
قال مسؤول في البيت الأبيض إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب حذر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في مكالمة هاتفية الخميس، من اتخاذ أي خطوة من شأنها تقويض المفاوضات بين الولايات المتحدة وإيران للتوصل إلى اتفاق نووي، وسط تصاعد مخاوف الإدارة الأميركية من شن إسرائيل لضربة ضد مواقع طهران النووية. وذكر المسؤول في تصريحات لـ«أكسيوس»، أن مخاوف ساورت ترمب وعدد من كبار مسؤولي الإدارة الأميركية في الأسابيع الأخيرة، من أن إسرائيل قد تقصف المنشآت النووية الإيرانية، أو تتخذ خطوات أخرى لتقويض المحادثات. وقالت تقارير استخباراتية أمريكية إن إسرائيل تجري استعدادت لشن ضربة سريعة على المواقع النووية الإيرانية، إذا انهارت المحادثات بين واشنطن وطهران في الأسابيع المقبلة. وقال مصدر لـ«أكسيوس»، إن إسرائيل تعتقد أن الفرصة المتاحة لشن «ضربة ناجحة»، قد تضيع قريبًا. ويخشى مسؤولون أميركيون من أن نتنياهو قد يأمر بشن ضربة حتى بدون ضوء أخضر من ترمب.


النهار المصرية
منذ 7 ساعات
- النهار المصرية
هل يدخل اتفاق وقف إطلاق بغزة نفق مُظلم؟.. تقارير أمريكية توضح
لا يزال «التعقيد» هو السمة الغالبة في مفاوضات وقف إطلاق النار بقطاع غزة، في ظل ما يعانيه سكان القطاع من نقص في الغذاء والماء والأدوية، فلم تكن هناك خطوات جادة للتوصل إلى اتفاق من الجانب الإسرائيلي والأمريكي على حد سواء، فرغم أن المبعوث الأمريكي للشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، أعلن أن واشنطن بصدد إرسال ورقة شروط جديدة للتوصل لاتفاق بشأن غزة، إلا أن التفاصيل لا تزال في حيز الكتمان. اطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين دفعة واحدة تصريحات «ويتكوف» جاءت بعد إعلان حركة حماس التوصل لاتفاق على إطار عام لوقف إطلاق النار وتبادل أسرى بقطاع غزة ومازلت بانتظار الرد النهائي من الوسطاء، وكانت حماس أعلنت استعدادها لاطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين دفعة واحدة مقابل إنهاء حرب الإبادة وانسحاب الاحتلال من غزة والإفراج عن أسرى فلسطينيين، لكن بنيامين نتنياهو، رئيس وزراء دولة الاحتلال الإسرائيلي، يتهرب بطرح شروط جديدة منها نزع سلاح الفصائل الفلسطينية بالإضافة إلى إعادة احتلال غزة. المقترح الذي أعلنت حماس تفاصيله يتضمن اطلاق سراح 10 أسرى إسرائيليين أحياءً على دفعتين مقابل هدنة لمدة 70 يوما وانسحاب تدريجي جزئي من قطاع غزة بالإضافة إلى إطلاق سراح أعداد من الأسرى والمعتلقين الفلسطينيين على أن تبدأ مفاوضات غير مباشرة حول هدنة طويلة الأمد. إجراء مفاوضات جادة وفي ذلك السياق، كشفت تقارير إسرائيلية أن المقترح المتداول رفضته إسرائيل بشكل قاطع، وأكدت بعض المصادر أنه لا يختلف كثيراً عن المقترحات السابقة من حيث المضمون، لكنه يستند وفق تقارير أمريكية إلى صياغة للكلمات تُقنع الطرفين بدفع كرة الهدنة للأمام وفق موقع «أكسيوس» الأمريكي. كما تركز التغيرات الرئيسية على البند المتعلق بالضمانات التي تريدها حماس لضمان إجراء مفاوضات جادة حول وقف إطلاق النار الدائم خلال فترة 60 يوما ولا تخرق إسرائيل وقف إطلاق النار خلال المحادثات من جانب واحد كما فعلت في مارس الماضي. حاولت الولايات المتحدة الأمريكية إيجاد لغة من شأنها إعطاء حماس ما يكفي من الثقة بأن وقف إطلاق النار المؤقت سيؤدي إلى وقف دائم وفي الوقت نفسه السماح لإسرائيل الشعور بالثقة بأنها لا تلتزم مسبقا بإنها الحرب ويبقى نجاح الاتصالات الحالية مرهونا بالمواقف الإسرائيلية وفق الإطار العام لضمان وقف إطلاق النار جزئي يقوم بشكل أساسي على إجراء مفاوضات مباشرة فور دخول الاتفاق حيز التنفيذ للمضي قدماً نحو إنهاء الحرب بشكل كامل. تفاصيل الخطة الأمريكية لوقف إطلاق النار في غزة وبالنسبة لتفاصيل الخطة الأمريكية لوقف إطلاق النار في غزة، فهي تتمضن وقف إطار النار 60 يوماً، وإطلاق سراح 28 محتجزاً إسرائيلياً من الأحياء والأموات خلال الأسبوع الأول من وقف إطلاق النار، وإطلاق سراح المحتجزين الإسرائيليين المتبقين بعد تنفيذ وقف إطلاق النار الدائم. أيضاً تتضمن الخطة، إفراح إسرائيل عن 125 سجيناً فلسطينياً محكومين بالسجن المؤبد و1111 اعتقلوا بعد السابع من أكتوبر في أسبوع الاتفاق الأول، وإرسال المساعدات إلى غزة بمجرد توقيع حماس على اتفاق وقف إطلاق النار، ووقف العمليات العسكرية الإسرائيلية عند تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار، وضمان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اتفاق وقف إطلاق النار، فضلاً عن أن يؤدي اتفاق وقف إطلاق النار إلى حل دائم للصراع.