logo
مصر تُحيى الذكرى الـ77 لقوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة

مصر تُحيى الذكرى الـ77 لقوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة

اليوممنذ 2 أيام

تُحيى مصر، اليوم الخميس، الذكرى الـ77 لقوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة.
وقال السفير تميم خلاف المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية ، فى تدوينة نشرها عبر حسابه الرسمي على منصة "أكس": إن مصر تثمن دور قوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة في تعزيز وصون السلم والأمن الدوليين، إيمانًا منها بأهمية السعي الجماعي لتحقيق السلام، وتذكر بجهود وتضحيات حفظة السلام المصريين العسكريين والشرطيين والمدنيين.
يذكر أن مصر تُعد من أكثر الدول المساهمة في عمليات حفظ السلام الأممية، إيمانًا منها بأهمية تحقيق الأمن الجماعي ودعم الأهداف المنصوص عليها في مقاصد ومبادئ ميثاق الأمم المتحدة.
وشاركت مصر في أول بعثة أممية لحفظ السلام عام 1960، ومنذ ذلك الحين ساهمت في إجمالي 37 بعثة أممية، بأكثر من 30 ألف فرد في قوات حفظ السلام، تم نشرها في 24 دولة في إفريقيا وأوروبا وآسيا وأمريكا اللاتينية.
وتشارك مصر حاليا بنحو 1205 أفراد من حفظة السلام "1124 من الرجال و81 من السيدات".
وفقدت مصر 60 من شهداء الواجب في عمليات حفظ السلام.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

التربة التي تهب دون ضجيج
التربة التي تهب دون ضجيج

اليوم السابع

timeمنذ 16 دقائق

  • اليوم السابع

التربة التي تهب دون ضجيج

في زمنٍ يضجّ بالضجيج، حيث تُقاس النوايا بميزان المنفعة، وتُروى الأيادي فقط إن حملت المقابل، هناك دربٌ مهجور يسير عليه قلة، درب العطاء دون حساب، والتفاني دون انتظار، والكرم الذي لا يتسوّل الاعتراف. كن كالتربة الخصبة، لا تسأل من الذي زرعك، ولا تفتّش عن اسمه في سجلات العرفان، امنح الثمر، واهدِ الحياة، ودع الشكر ينبت في قلوبهم إن نبت، أو لا ينبت.، فما أنت إلا تربة خُلقت للعطاء. الأرض لا تميّز بين أصابع الفلاح ولا تسأل عن نواياه، بل تفتح صدرها للبذرة، وتحتضنها بصمت، ثم ترويها بندى الفجر، وتغنيها بأغاني الضوء، حتى تُزهر، وإن نُسب الجَمال للمزارع، لا تعترض، وإن نُسي اسمها تحت وقع التصفيق، لا تغضب. كن كذلك.. أعطِ من حولك ما استطعت، من دفء قلبك، من صدق نيتك، من وقتك واهتمامك، ولا تجعل عطاياك قيدًا يلتف حول أعناق الآخرين، تطالبهم بردّ الدين، فما أكرم العطاء حين يكون خالصًا، بلا انتظار، ولا حساب مصرفي في دفتر القلوب. أحيانًا، تكون الكلمة الطيبة شجرة مثمرة في صحراء الآخرين، وربما يكون الصبر على من يؤذيك، هو البذرة التي تنبت في روحه يومًا ما، وربما يكون تعفّفك عن ردّ الإساءة، هو الماء الذي يغسل وجه الكراهية في عينيه. الحياة لا تحاسب الكرماء بل تُكرمهم، وإن تأخر الجزاء، قد لا ترى الشكر، وقد لا تسمع التصفيق، لكنك ستنمو، تمامًا كما تنمو الأشجار في صمت، وتُظلّل حتى من قطع أغصانها. والأجمل، أنك حين تعطي، لا تخسر، بل تُنبت في داخلك طمأنينة لا يُدركها من يحصي عطاياه كمن يجمع الديون، فالعطاء الذي لا يُعلّق على مشجب الانتظار، هو وحده الذي يعيد الإنسان إلى فطرته الأولى إلى نقائه الأصيل. كن كالتربة، لا تسأل من سيمشي فوقك، ومن سيزرعك، ومن سيقطف ثمارك، بل اسأل نفسك: هل ما أعطيتَه كان صادقًا؟ فإن كان، فلا حاجة لك بشهود، فالشمس تشرق كل صباح دون أن تطلب مقابلًا، ومع ذلك ينتظرها العالم بأكمله. في عالمٍ تعالت فيه الأصوات بحثًا عن الأجر، تفرّد أنت بصمتك الكريم، وازرع حيث لا تُرى، وامضِ حيث لا تُشكر، فالعظمة ليست في من يعلو صوته بالعطاء، بل في من يمنح ويختفي.

إصابة 7 عمال فى حادث تصادم بكفر الشيخ
إصابة 7 عمال فى حادث تصادم بكفر الشيخ

اليوم السابع

timeمنذ 31 دقائق

  • اليوم السابع

إصابة 7 عمال فى حادث تصادم بكفر الشيخ

أصيب 7 أشخاص بإصابات متفرقة في حادث تصادم سيارة نصف نقل، مع تروسيكل يحمل عدد من العمال، على طريق دسوق قلين، بالقرب من بنزينة سنهور المدينة، التابعة لمركز دسوق بمحافظة كفر الشيخ، وجرى نقلهم عن طريق سيارات الإسعاف إلى مستشفى دسوق العام لتلقي الفحوصات الطبية اللازمة. وتبين من سجلات مستشفى دسوق العام، إصابة حلمي رمضان درويش، 33 عاما، مصاب بسحجات متفرقة بالجسد، وحلمي حلمي محمد عماره، 25 عاما، مصاب بكدمات وسحجات متفرقة بالجسد، وإبراهيم المرشدي سليم، 31 عاما، مصاب بسحجات متفرقة إبراهيم علي عياد، 32 عاما، مصاب بسحجات متفرقة بالجسد، فخري مصطفي قاسم، 55 عاما، مصاب بكدمات متفرقة بالجسد، محمد أحمد أبو حشاد، 32 عاما، مصاب بكدمات وسحجات متفرقة بالجسد، محمود السيد صبح، 24 عاما، مصاب بسحجات متفرقة بالجسد.

خبراء: التأمين الزراعى يتحسس خطواته ويصطدم بانخفاض الوعى وزيادة التكلفة
خبراء: التأمين الزراعى يتحسس خطواته ويصطدم بانخفاض الوعى وزيادة التكلفة

جريدة المال

timeمنذ 38 دقائق

  • جريدة المال

خبراء: التأمين الزراعى يتحسس خطواته ويصطدم بانخفاض الوعى وزيادة التكلفة

فى ظل ما يشهده العالم من تغيرات مناخية حادة، وتنامى التحديات التى تواجه القطاع الزراعي، برز التأمين الزراعى كأحد الأدوات الرئيسية لحماية الفلاحين من الخسائر المفاجئة، سواء الناتجة عن الكوارث الطبيعية أو تقلبات الأسعار.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store