logo
جعفر الوحش فى قبضة ترامب.. تعرف على الداعشى مدبر تفجير مطار كابول 2021

جعفر الوحش فى قبضة ترامب.. تعرف على الداعشى مدبر تفجير مطار كابول 2021

اليوم٠٥-٠٣-٢٠٢٥

أعلنت الولايات المتحدة اعتقال العقل المدبر وراء ثلاث هجمات إرهابية كبري منهم تفجير مطار كابول او ما يعرف بـ"تفجيرات آبي جيت" أغسطس 2021 الذي استهدف جنود أمريكيين آبي جيت في أفغانستان، والذى أسفر عن مقتل 13 جنديا أمريكيا و160 مدنيا، بينما كانت الولايات المتحدة تسعى للانسحاب الذي وصف بالفوضوي.
وفقا لشبكة ايه بي سي، اعترف محمد شريف الله الملقب بـ"جعفر" وهو من اصل باكستاني بعلاقاته مع داعش الإرهابي، وكشف خلال التحقيقات التي أجراها مع مكتب التحقيقات الفيدرالي تورطه مع داعش خراسان، حيث اجري عملية مراقبة حتى يتمكن من إعداد الانتحاري ونقله إلى المنطقة المستهدفة، وذكرت الشكوى أن الانتحاري استخدم لاحقًا جهازًا ناسفًا على الجسم لتنفيذ الهجوم.
ويدعي شريف الله في التحقيقات أنه كان في السجن في أفغانستان من عام 2019 حتى أسبوعين تقريبًا قبل هجوم آبي جيت، ويعتقد أنه تم إطلاق سراحه من قبل طالبان في الأيام الأخيرة مع سقوط كابول ، كما أشار أنه لعب دورًا في التفجير الانتحاري الذي استهدف السفارة الأمريكية في كابول بأفغانستان في يونيو 2016 والذي أسفر عن مقتل 10 من حراس السفارة وإصابة جنود آخرين يحرسون السفارة الكندية.
ووفقا للتقرير، لعب شريف الله دورًا في واحدة من أكبر الهجمات الإرهابية الحديثة وجاء في ملف رسمي قدم للمحكمة: "في 22 مارس 2024، هاجمت مجموعة من المسلحين التابعين لتنظيم داعش-خراسان قاعة كروكوس سيتي في روسيا، وهو مجمع شهير للحفلات الموسيقية بالقرب من موسكو، روسيا. أطلق المهاجمون النار على العديد من الضحايا بأسلحة نارية بما في ذلك بنادق من طراز AK وأشعلوا النار في المبنى. أسفر هجوم كروكوس سيتي في موسكو عن مقتل ما يقرب من 130 شخصًا"، ويتهم شريف الله بالتآمر بشكل غير قانوني لتقديم الدعم المادي لمنظمة إرهابية أجنبية معينة مما أدى إلى الوفاة.
قال مسؤولون أمريكيون لشبكة ABC News إن المسؤولين الباكستانيين ألقوا القبض عليه الشهر الماضي وسلموه مؤخرًا إلى مسؤولين أمريكيين، وخلال خطابه امس، وصف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، محمد شريف الله بالوحش، وقال : " تم القبض عليه من قبل السلطات الباكستانية وسيواجه العدالة قريبا في الولايات المتحدة".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

فيينا تحتضن فعالية إفريقية رفيعة المستوى حول مكافحة الإرهاب
فيينا تحتضن فعالية إفريقية رفيعة المستوى حول مكافحة الإرهاب

بوابة الأهرام

timeمنذ 6 ساعات

  • بوابة الأهرام

فيينا تحتضن فعالية إفريقية رفيعة المستوى حول مكافحة الإرهاب

فيينا - دعاء أبوسعدة في لحظة تعكس حجم التحديات الأمنية التي تواجه القارة الأفريقية، استضاف مقر الأمم المتحدة في فيينا فعالية جانبية رفيعة المستوى بعنوان "مكافحة الإرهاب في أفريقيا: نهج متكامل واستجابة إقليمية"، وذلك ضمن أعمال الدورة الرابعة والثلاثين للجنة منع الجريمة والعدالة الجنائية، المنعقدة خلال مايو 2025. موضوعات مقترحة وجاءت الفعالية بتنظيم من بعثة بوركينا فاسو، وبدعم ومشاركة من عدة دول راعية، في مقدمتها جمهورية مصر العربية، التي شاركت بوفد دبلوماسي رفيع المستوى. وشهدت الفعالية مشاركة دولية واسعة من مسؤولين حكوميين ودبلوماسيين وخبراء أمنيين، وذلك في إطار مبادرة CONNECT التي أطلقها مكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة (UNODC) للتصدي للترابط المتنامي بين الإرهاب والجريمة المنظمة في غرب إفريقيا ومنطقة الساحل. وكانت السفيرة أميرة فهمي، نائب مساعد وزير الخارجية المصري للوكالات الدولية المتخصصة، هي المتحدث الرئيسي في الفعالية ممثلة عن مصر كإحدى الدول الراعية، حيث أكدت في كلمتها أن مصر لا تكتفي برفع الصوت في وجه الإرهاب، بل تتحرك فعليًا من خلال مساهمات مالية وفنية ومبادرات استراتيجية تعكس التزامها الراسخ بأمن القارة واستقرارها. الإرهاب يتمدد.. والساحل الإفريقي يدفع الثمن استعرضت السفيرة فهمي الوضع الأمني المتدهور في القارة، مشيرة إلى أن عام 2024 شهد أكثر من 3,400 هجوم إرهابي، أودت بحياة ما يفوق 13,900 شخص. ولفتت إلى أن منطقة الساحل باتت اليوم تمثل أكثر من نصف وفيات الإرهاب حول العالم (51.5%)، مقارنة بنسبة 1% فقط في عام 2007. وأكدت أن التهديدات لم تعد محلية، بل ترتبط بأجندات عابرة للحدود، وتُغذى من قبل جماعات متطرفة تنتمي لتنظيمات مثل 'داعش' و'القاعدة'، مستفيدة من هشاشة البنية الأمنية، والصراعات، والفقر، وغياب التنمية. دور مصر ضمن مبادرة CONNECT أوضحت السفيرة أن مشاركة مصر في الفعالية تأتي امتدادًا لدورها الفعّال في مبادرة CONNECT، التي ترى فيها أداة استراتيجية لتعزيز التعاون الإقليمي وتفكيك الارتباط بين الإرهاب والجريمة المنظمة. وأكدت أن مصر تتابع بقلق تطور أساليب الجماعات الإرهابية، خاصة استخدام: • الطائرات بدون طيار (درونز). • الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي. • الفيديوهات المفبركة (Deepfakes). • العملات الرقمية. ودعت إلى تحرك دولي لوضع إطار قانوني ورقابي منسق لمواجهة هذه التقنيات التي تُستغل لتوسيع رقعة التطرف والعنف. التمويل.. شريان الإرهاب سلّطت السفيرة الضوء على خطورة تمويل الجماعات الإرهابية، مشيرة إلى تداخلها مع شبكات الجريمة المنظمة التي تمارس: • تهريب الأسلحة والمخدرات. • الاتجار بالبشر وتهريب المهاجرين. • النهب غير المشروع للموارد الطبيعية. • الاتجار غير المشروع بالممتلكات الثقافية. ودعت إلى بناء تحالفات أمنية وتقنية وقضائية لمنع تدفق هذه الموارد التي تمكّن الجماعات من الاستمرار. مصر تموّل وتبني مراكز للمواجهة استعرضت فهمي مساهمات مصر المباشرة في الأمن الإقليمي، وعلى رأسها تمويل مركز مكافحة الإرهاب لدول الساحل والصحراء بالكامل، بالإضافة إلى تدريب الكوادر، وتقديم الدعم الفني، وتبادل الخبرات الأمنية والقضائية، مشيرة إلى أن الأمن القومي المصري جزء لا يتجزأ من أمن القارة بأكملها. كما دعت إلى تبني نهج وقائي شامل يشمل: • دعم التعليم. • تمكين المجتمعات. • تفكيك الخطاب المتطرف. • محاربة التجنيد الرقمي. استعادة الآثار.. تجربة مصرية رائدة في سياق متصل، شاركت السفيرة أميرة فهمي في جلسة خاصة حول الاتجار بالممتلكات الثقافية، وقدّمت تجربة مصر كنموذج يُحتذى به في هذا المجال، حيث استردت مصر أكثر من 29,500 قطعة أثرية خلال السنوات الماضية، عبر تعاون مؤسسي ودولي مع النيابة العامة، ووزارات الخارجية والسياحة، والإنتربول، واستغلال التكنولوجيا الحديثة. وأكدت أن مصر تطالب بإدراج بروتوكول خاص بالممتلكات الثقافية ضمن اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة الجريمة المنظمة (UNTOC)، ودعت إلى إصدار تقرير أممي دوري لرصد ومكافحة الاتجار بالآثار. ورغم أن مصر لم تكن الدولة المنظمة للفعالية، إلا أن حضورها وطرحها القوي ومبادراتها الرائدة جعلت منها أحد أبرز الفاعلين في الحدث. من قلب فيينا، أرسلت القاهرة رسالة واضحة: أمن أفريقيا مسؤولية جماعية، وبدون تنمية حقيقية، وعدالة شاملة، وتعاون إقليمي صادق، سيبقى الإرهاب يحصد الأرواح ويقوّض الاستقرار.

خارجية الصين: ندعو ترامب للتخلى عن القبة الذهبية ولا نريد الفضاء منطقة حرب
خارجية الصين: ندعو ترامب للتخلى عن القبة الذهبية ولا نريد الفضاء منطقة حرب

مصرس

timeمنذ يوم واحد

  • مصرس

خارجية الصين: ندعو ترامب للتخلى عن القبة الذهبية ولا نريد الفضاء منطقة حرب

اتهمت وزارة الخارجية الصينية الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بتقويض "التوازن والاستقرار الاستراتيجي العالمي" بالمضي قدمًا في برنامجه للدرع الصاروخي "القبة الذهبية"، وحثت الولايات المتحدة على التخلي عن المشروع. وفقا لشبكة ايه بي سي، أعلن ترامب ووزير الدفاع بيت هيجسيث عن المشروع في إحاطة بالمكتب البيضاوي يوم الثلاثاء، مؤكدين التقارير التي تفيد بأن الإدارة تسعى إلى إنشاء مظلة دفاع صاروخي، قال ترامب إنها ستكون قادرة على "اعتراض الصواريخ حتى لو أطلقت من جهات أخرى في العالم، وحتى لو أطلقت من الفضاء"، وقال إن المشروع سيكلف حوالي 175 مليار دولار، وسيدخل حيز التنفيذ في غضون ثلاث سنوات. وصرحت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الصينية، ماو نينج، للصحفيين في إحاطة يوم الأربعاء بأن الدرع المقترح "سيزيد من خطر تحويل الفضاء إلى منطقة حرب، ويخلق سباق تسلح فضائي، ويزعزع الأمن الدولي ونظام ضبط الأسلحة"، وفقًا لبيان على موقع الوزارة الإلكتروني. قالت ماو: "إنها تخطط لتوسيع ترسانة الولايات المتحدة من الوسائل للعمليات القتالية في الفضاء الخارجي، بما في ذلك البحث والتطوير ونشر أنظمة اعتراض مدارية". وأضافت: "هذا يضفي على المشروع طابع هجومي قوي وينتهك مبدأ الاستخدام السلمي في معاهدة الفضاء الخارجي"، في إشارة إلى اتفاقية عام 1967 التي حظرت - من بين أمور أخرى - استخدام الأسلحة النووية في الفضاء وقيدت أي استخدام لجميع "الأجرام السماوية" للأغراض السلمية. وأضافت ماو: "هذه مبادرة أخرى من مبادرات "أمريكا أولاً" التي تضع أمن الولايات المتحدة المطلق فوق كل اعتبار إنها تنتهك مبدأ "الأمن غير المنقوص للجميع" وستضر بالتوازن والاستقرار الاستراتيجي العالمي .. الصين قلقة للغاية". وقالت ماو: "نحث الولايات المتحدة على التخلي عن تطوير ونشر نظام عالمي مضاد للصواريخ، واتخاذ إجراءات ملموسة لتعزيز الثقة الاستراتيجية بين الدول الكبرى ودعم الاستقرار الاستراتيجي العالمي". يعيد مشروع "القبة الذهبية" إلى الأذهان برنامج "حرب النجوم" الفاشل في حقبة الحرب الباردة، والذي سعى أيضًا إلى توفير مظلة دفاعية ضد الصواريخ الباليستية القادرة على حمل رؤوس نووية، في ذلك الوقت، قال المنتقدون بما في ذلك زعماء الاتحاد السوفييتي إن مثل هذا المشروع غير قابل للتنفيذ، وقد يؤدي إلى إشعال سباق تسلح جديد.

خارجية الصين: ندعو ترامب للتخلى عن القبة الذهبية ولا نريد الفضاء منطقة حرب
خارجية الصين: ندعو ترامب للتخلى عن القبة الذهبية ولا نريد الفضاء منطقة حرب

صوت الأمة

timeمنذ يوم واحد

  • صوت الأمة

خارجية الصين: ندعو ترامب للتخلى عن القبة الذهبية ولا نريد الفضاء منطقة حرب

اتهمت وزارة الخارجية الصينية الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بتقويض "التوازن والاستقرار الاستراتيجي العالمي" بالمضي قدمًا في برنامجه للدرع الصاروخي "القبة الذهبية"، وحثت الولايات المتحدة على التخلي عن المشروع. وفقا لشبكة ايه بي سي، أعلن ترامب ووزير الدفاع بيت هيجسيث عن المشروع في إحاطة بالمكتب البيضاوي يوم الثلاثاء، مؤكدين التقارير التي تفيد بأن الإدارة تسعى إلى إنشاء مظلة دفاع صاروخي، قال ترامب إنها ستكون قادرة على "اعتراض الصواريخ حتى لو أطلقت من جهات أخرى في العالم، وحتى لو أطلقت من الفضاء"، وقال إن المشروع سيكلف حوالي 175 مليار دولار، وسيدخل حيز التنفيذ في غضون ثلاث سنوات. وصرحت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الصينية، ماو نينج، للصحفيين في إحاطة يوم الأربعاء بأن الدرع المقترح "سيزيد من خطر تحويل الفضاء إلى منطقة حرب، ويخلق سباق تسلح فضائي، ويزعزع الأمن الدولي ونظام ضبط الأسلحة"، وفقًا لبيان على موقع الوزارة الإلكتروني. قالت ماو: "إنها تخطط لتوسيع ترسانة الولايات المتحدة من الوسائل للعمليات القتالية في الفضاء الخارجي، بما في ذلك البحث والتطوير ونشر أنظمة اعتراض مدارية". وأضافت: "هذا يضفي على المشروع طابع هجومي قوي وينتهك مبدأ الاستخدام السلمي في معاهدة الفضاء الخارجي"، في إشارة إلى اتفاقية عام 1967 التي حظرت - من بين أمور أخرى - استخدام الأسلحة النووية في الفضاء وقيدت أي استخدام لجميع "الأجرام السماوية" للأغراض السلمية. وأضافت ماو: "هذه مبادرة أخرى من مبادرات "أمريكا أولاً" التي تضع أمن الولايات المتحدة المطلق فوق كل اعتبار إنها تنتهك مبدأ "الأمن غير المنقوص للجميع" وستضر بالتوازن والاستقرار الاستراتيجي العالمي .. الصين قلقة للغاية". وقالت ماو: "نحث الولايات المتحدة على التخلي عن تطوير ونشر نظام عالمي مضاد للصواريخ، واتخاذ إجراءات ملموسة لتعزيز الثقة الاستراتيجية بين الدول الكبرى ودعم الاستقرار الاستراتيجي العالمي". يعيد مشروع "القبة الذهبية" إلى الأذهان برنامج "حرب النجوم" الفاشل في حقبة الحرب الباردة، والذي سعى أيضًا إلى توفير مظلة دفاعية ضد الصواريخ الباليستية القادرة على حمل رؤوس نووية، في ذلك الوقت، قال المنتقدون ــ بما في ذلك زعماء الاتحاد السوفييتي ــ إن مثل هذا المشروع غير قابل للتنفيذ، وقد يؤدي إلى إشعال سباق تسلح جديد.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store