logo
سوريا توقع مذكرات تفاهم استثمارية مع عدد من الشركات الدولية

سوريا توقع مذكرات تفاهم استثمارية مع عدد من الشركات الدولية

المدىمنذ 6 أيام
وقعت سوريا مذكرات تفاهم استثمارية مع عدد من الشركات الدولية في دمشق تتضمن إقامة مشروعات استراتيجية تصل قيمتها الإجمالية إلى 14 مليار دولار، وذلك بحضور الرئيس السوري أحمد الشرع.
وشملت الاتفاقيات صفقة قيمتها أربعة مليارات دولار لبناء مطار جديد في دمشق مع شركة أورباكون القابضة القطرية وصفقة بملياري دولار لإنشاء مترو أنفاق في العاصمة السورية مع المؤسسة الوطنية للاستثمار الإماراتية.
ومن بين المشروعات الرئيسية الأخرى مشروع أبراج دمشق بقيمة ملياري دولار، الذي وقّع مع شركة يوباكو في إيطاليا.
وكانت سوريا وقعت في تموز اتفاقات استثمارية قيمتها 6.4 مليار دولار مع السعودية في إطار سعيها لإعادة الإعمار بعد حرب أهلية استمرت نحو 14 عاما.
ونقلت الوكالة العربية السورية للأنباء (سانا) عن رئيس هيئة الاستثمار السورية طلال الهلالي قوله: 'من أبرز هذه المشاريع مطار دمشق الدولي باستثمار يبلغ أربعة مليارات دولار، ومترو دمشق باستثمار ملياري دولار، ومشروع حيوي للبنية التحتية والتنقل الحضري، وأبراج دمشق باستثمار ملياري دولار، وأبراج البرامكة باستثمار 500 مليون دولار، ومول البرامكة باستثمار 60 مليون دولار'.
وأشار الى أن المشاريع 'ستمتد عبر سوريا لتشكل نقلة نوعية في البنية التحتية والحياة الاقتصادية'.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

متوسط سعر سلة (أوبك) يرتفع بواقع 24ر1 دولار في يوليو الماضي
متوسط سعر سلة (أوبك) يرتفع بواقع 24ر1 دولار في يوليو الماضي

Kuwait News Agency

timeمنذ ساعة واحدة

  • Kuwait News Agency

متوسط سعر سلة (أوبك) يرتفع بواقع 24ر1 دولار في يوليو الماضي

A+ A- طاقة 12/08/2025 LOC17:59 14:59 GMT فيينا - 12 - 8 (كونا) -- قالت منظمة الدول المصدرة للنفط (أوبك) اليوم الثلاثاء إن سعر سلة خاماتها المرجعية ارتفع بواقع 24ر1 دولار ليبلغ متوسطه 97ر70 دولارا للبرميل في يوليو الماضي فيما شهدت عقود خام برنت وغرب تكساس الأمريكي تراجعا طفيفا. وأبقت (أوبك) في تقريرها الشهري على توقعاتها لنمو الطلب العالمي على النفط في 2025 عند 3ر1 مليون برميل يوميا مع نمو أقوى متوقع في 2026. ورفعت (أوبك) توقعاتها للنمو الاقتصادي العالمي في 2025 إلى 3 في المئة مع بقاء التوقعات لعام 2026 عند 1ر3 في المئة. وشملت المراجعات الإيجابية الولايات المتحدة (8ر1 في المئة في 2025) منطقة اليورو (2ر1 في المئة في 2025 و2026) والصين (8ر4 في المئة 2025). أما الهند فحافظت على أعلى معدل نمو متوقع بين الاقتصادات الكبرى عند 5ر6 في المئة. وحول الطلب على النفط توقعت (أوبك) في تقريرها أن ينمو الطلب العالمي على النفط في 2025 بمقدار 3ر1 مليون برميل يوميا منها مئة ألف برميل يوميا من دول منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية و2ر1 مليون من خارجها وفي 2026 من المنتظر أن يرتفع النمو إلى 4ر1 مليون برميل يوميا بدعم من النشاط الاقتصادي. واستعرض تقرير (أوبك) حجم الإمدادات والإنتاج وذكر في هذا الصدد أن إنتاج الدول المشاركة في إعلان التعاون التاريخي لأوبك بلس ارتفع في يوليو بمقدار 335 ألف برميل يوميا ليصل إلى 94ر41 مليون برميل. وتتوقع (أوبك) نمو إنتاج الخام من خارج التحالف بمقدار 800 ألف برميل يوميا في 2025 وخاصة من الولايات المتحدة والبرازيل وكندا والأرجنتين.(النهاية) ع م ق / ش م ع

5.9 مليون دينار صافي أرباح... «بيوت»
5.9 مليون دينار صافي أرباح... «بيوت»

الرأي

timeمنذ 5 ساعات

  • الرأي

5.9 مليون دينار صافي أرباح... «بيوت»

عبدالرحمن الخنه: مستعدون للقيام بدور بارز في التنمية ودعم طموحات الحكومة اعتمد مجلس إدارة شركة بيوت القابضة النتائج المالية للنصف الأول 2025، حيث حققت الشركة صافي أرباح بـ5.9 مليون دينار تعادل 19.62 فلس للسهم مقارنة مع الفترة المقابلة 2024، والتي بلغت 5.8 مليون بواقع 19.46 فلس للسهم وبذلك تكون نسبة نمو أرباح النصف الأول نحو 0.8 %. وحققت الشركة نمواً في صافي أرباحها قبل الاستهلاكات والفوائد بـ4.6 % لتصل 11.2 مليون مقارنة مع 10.7 مليون عن الفترة المقابلة من العام الماضي، فيما أوصى مجلس الإدارة بتوزيع 13.5 % نقداً أرباحاً عن النصف الأول. وأفاد نائب رئيس مجلس الإدارة الرئيس التنفيذي للشركة عبدالرحمن الخنه، بأن «بيوت» حافظت على تحقيق نتائج إيجابية وواصلت مسيرة النمو المستمرة بثبات منذ تأسيس الشركة بأرقام تعكس نجاح رؤيتنا وتميز نموذج أعمالنا ويؤكد نضوج نهجنا التشغيلي المستدام القائم على اقتصاد الخدمات لكبرى الشركات من القطاعيين الخاص والحكومي. وأضاف أن «بيوت» تمكنت منذ بداية العام تحقيق إنجازات عدة من أبرزها زيادة محفظة العقود 171 مليون دولار، بنمو 29 % مقارنة بكامل 2024، بمتوسط عائد جيد يضمن للشركة استدامة تحقيق أرباح مستقرة بمتوسط آجال يصل حدها الأقصى نحو 5 أعوام مقبلة. وشدد الخنه على أن الشركة ملتزمة بمواصلة تحقيق معدلات نمو جيدة بالاستفادة من خبراتها في تقييم واقتناص الفرص وجذب عملاء جدد من خلال تطوير الخدمات وابتكار الحلول. بناء مستمر وأوضح أن إستراتيجية الشركة أثبتت كفاءتها حيث تعتمد على البناء المستمر للاستثمارات والتنوع في الأنشطة والخدمات وتعزيز محفظة العقود الخدمية ونسج شراكات وعلاقات عمل مستمرة لتحقيق أعلى درجات التوازن والاستقرار للتدفقات النقدية من مصادر متنوعة وقنوات مختلفة تقلص في ذات الوقت المخاطر إلى أدنى مستوى. وتابع الخنه: «رؤيتنا في (بيوت) تحقيق أعلى درجات المرونة في نموذج عمل الشركة ومجموعتها للاستفادة من كافة الفرص المتاحة محلياً وإقليمياً، بما يعزز القدرة على تقديم أفضل خدمات للعملاء المحليين والدوليين، إضافة إلى المنافسة على المشروعات التنموية واقتناص الفرص السريعة ذات الجدوى والتي تتناسب مع توجهات الشركة وطموحات المستثمرين لا سيما التي يكون لها مردود إيجابي يضمن تحقيق عوائد مجزية تمكن الشركة من المحافظة على كفاءتها التشغيلية والمالية بما يساعدنا على مواصلة تمويل عملياتنا دون تحمل تكاليف تمويلية جديدة وفي حدود مخاطر مقبولة، بما يعزز القدرة على رفد المساهمين بتوزيعات مستقرة». وعلى صعيد الأداء المالي، شدد الخنه على أن التزام «بيوت» في مواصلة سياسة التوزيعات النقدية للمساهمين جزء من ترسيخ العلاقة الإستراتيجية مع مساهمي ومستثمري الشركة والشركاء المحليين و الدوليين، وتعزيز للثقة في نموذج عمل الشركة الذي يقوم على الشفافية المطلقة والمصداقية في كل تعاملاتها وعلاقتها التشغيلية سواء مع المساهمين أو العملاء، وتأكيد على إنفاذ التزام الشركة وما وعدت. حجم التحديات وأضاف الخنه أن «بيوت» تنظر إلى المستقبل بتفاؤل وثقة مدعومين برؤية طموحة وقدرات فنية عالية ومجموعة شركات متناغمة في الأنشطة تعمل في مجالات ديناميكية تتسم بارتفاع الطلب عليها، وفي الوقت ذاته ندرك جيداً حجم التحديات، وبعزيمة ثابتة نمضي بخطى مستقرة نحو تنويع مصادر الدخل وتحقيق تنوع استثماري وجغرافي بشكل متواصل، مؤكداً أن طموحتنا في مجلس الإدارة وفلسفتنا ترتكز على أن النجاح طريق مستمر وليس محطة وصول. وقال: «هناك قطاعات تشغيلية جديدة نراها مكملة للأنشطة ومحفزة تشغيلياً وعلى صعيد العوائد نقوم بدراستها جيداً تمهيداً لاتخاذ القرار المناسب تماشياً مع الرؤية التي تقوم على تنمية قاعدة أصول تشغيلية عالية الجودة، مدرة للأرباح تتسم بطلب عالمي ومستمر في كل الظروف». تعهدات التوزيعات وذكر الخنه أن «بيوت» وتأكيداً على قوتها المالية وسلامة أوضاعها المتينة واصلت التوصية بتوزيع أرباح نقدية للمساهمين للمرة الثالثة على التوالي منذ إدراجها في يونيو 2024، ما يؤكد التزامها بإنفاذ تعهداتها عند الإدراج. وأكد أن تلك السياسية ستبقى جزءاً ثابتاً وأصيلاً ضمن فلسفة الشركة بإعادة جزء من الأرباح للمساهمين لترسيخ المنهج الاستثماري طويل الأجل قائم على معطيات تشغيلية وأرقام واضحة تتناسب مع المستثمرين أصحاب التوجهات المتحفظة والباحثين عن عوائد مستقرة ومستدامة واستثمار متنام يحفظ قيمته تناغماً ايضاً مع رغبة مجلس الإدارة بتعزيز الشراكة الاستثمارية مع المساهمين وتحفيز المستثمرين المؤسسين والأفراد على أن تكون أهدافهم الاستثمارية طويلة الأجل. وقال الخنه إن محفظة العقود المتنوعة التي تستفيد منها قاعدة كبيرة من العملاء المحليين والدوليين تؤكد كفاءة وقدرة الشركة على تقديم أفضل الخدمات التنافسية بكفاءة عالية وخدمات نوعية تتفوق فيها الشركة وتتصدر المرتبة الأولى في جودة الخدمات التي تقدمها لقاعدة متميزة من كبرى الشركات الوطنية أو متعددة الجنسيات والعاملة في المنطقة في أنشطة مختلفة، ما يعكس فهمنا العميق لمتطلبات العملاء في مختلف تخصصاتهم ومجالات عملهم واحتياجاتهم المتباينة. تغيرات إيجابية ملموسة... محلياً قال الخنه: «نراقب باهتمام وترقب التغيرات الإيجابية الملموسة على الصعيد المحلي والتعديلات التشريعية المتلاحقة والإصلاحات الاقتصادية المتواصلة والتي سيكون لها انعكاس كبير على بيئة الأعمال في الكويت». وأشار إلى أن خبرات «بيوت» ومجموعة شركاتها وتنوع أنشطتهم وكفاءتهم المالية وسجلهم الائتماني النظيف والمميز وعلاقاتهم المصرفية الراسخة تضعهم في مقدمة المجاميع والكيانات التي سيكون لها دوراً واسعاً في الاقتصاد الكويتي ومساهمة وبصمة في خطة التنمية فالشركة تتكئ على خبرة ممتدة منذ 3 عقود مضت بتنوع خدمي واستثماري وقوى بشرية مؤهلة قادرة على مواكبة تحديات ومتطلبات المرحلة.

المضف: نبحث زيادة فرص الاستثمارات الكويتية في تشاد
المضف: نبحث زيادة فرص الاستثمارات الكويتية في تشاد

الرأي

timeمنذ 5 ساعات

  • الرأي

المضف: نبحث زيادة فرص الاستثمارات الكويتية في تشاد

- مستعدون لدراسة اتفاقية لاستقدام العمالة التشادية... عند تلقي طلب رسمي - الصندوق الكويتي قدم قروضاً إلى تشاد تتجاوز 110 ملايين دولار - سفير تشاد: - ندعو المستثمرين الكويتيين للمشاركة في منتدى «رؤية تشاد 2030» بأبوظبي سبتمبر المقبل - تشاد تمتلك 30 مليون هكتار زراعي و130 مليون رأس ماشية... بينها 10 ملايين من الإبل أكد نائب مساعد وزير الخارجية لشؤون أفريقيا الوزير المفوض نايف المضف، أن حجم التبادل التجاري السنوي بين الكويت وجمهورية تشاد يبلغ حالياً 80 ألف دينار، معرباً عن التطلع لزيادة هذا الرقم مستقبلاً، ومشدداً على حرص الجانبين على تعزيز التعاون التجاري والاقتصادي. وأضاف المضف، على هامش الاحتفال الذي أقامته سفارة تشاد لدى البلاد بمناسبة ذكرى استقلال، أن الصندوق الكويتي للتنمية الاقتصادية العربية قدم حتى الآن 8 قروض تنموية لتشاد، بقيمة تتجاوز 110 ملايين دولار لدعم مشاريع البنية التحتية، مؤكداً انفتاح الكويت على دراسة أي مشاريع جديدة يقترحها الجانب التشادي. وحول ملف العمالة، أوضح أنه لا توجد حتى الآن اتفاقية لاستقدام العمالة التشادية، إلا أن الكويت مستعدة لدراسة هذا الأمر في حال تقدم الجانب التشادي برغبة رسمية، والعمل على إنجازها بما يحقق مصلحة الطرفين. كما أشاد المضف بالجهود الإنسانية التي تبذلها الجمعيات الخيرية الكويتية لدعم اللاجئين السودانيين، مؤكداً أن هذه الجهود ستتوسع خلال الفترة المقبلة بدعم من السفارة، لافتًا إلى أن المرحلة القادمة ستشهد مباحثات مع السفير التشادي لبحث فرص زيادة الاستثمارات الكويتية في تشاد. علاقات قديمة من جانبه، وصف سفير تشاد لدى البلاد الدكتور طاهر النظيف خاطر، العلاقات بين البلدين بأنها «ضاربة في القدم» منذ استقلالهما في أوائل الستينات، وتمضي بثبات نحو آفاق أرحب بفضل اهتمام القيادتين. وأكد أن الكويت تعد شريكًا استراتيجيًا وصديقًا رياديًا في دعم التنمية في أفريقيا، خاصة في تشاد، مشيداً بدور الصندوق الكويتي والجمعيات الخيرية الكويتية في تنفيذ مشاريع تنموية وإنسانية. وكشف السفير خاطر عن تنظيم بلاده «المنتدى الوطني - رؤية تشاد 2030» في أبوظبي خلال الفترة من 8 إلى 10 سبتمبر المقبل، داعياً رجال الأعمال الكويتيين وصناديق الاستثمار والشركات للمشاركة فيه، بوصفه منصة استراتيجية لاستكشاف الفرص الاستثمارية الواعدة في بلاده، مؤكداً توفير بيئة آمنة وضمانات قانونية كاملة لحماية المستثمرين. واستعرض السفير في كلمته، المقومات الاقتصادية لبلاده التي تمتلك نحو 30 مليون هكتار من الأراضي الزراعية و130 مليون رأس من الماشية، بينها 10 ملايين من الإبل، ما يجعلها الأولى عالمياً في هذا المجال، إضافة إلى موارد البترول والمعادن. واختتم بالتأكيد على أن «رؤية تشاد 2030» تمثل خارطة طريق للنهوض بالاقتصاد الوطني، وجذب الاستثمارات النوعية، ووضع الإنسان في قلب عملية التنمية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store