
بيان من 25دولة للايقاف الفوري للحرب في غزة
الدول تنتقد نموذج توزيع المساعدات الذي وضعته إسرائيل، خاصة مؤسسة غزة الإنسانية (GHF) المدعومة من الولايات المتحدة. وفقًا لهم، فإن هذا النظام يغذي عدم الاستقرار، ويحرم المدنيين من كرامتهم ويعرض السكان لمخاطر جسيمة. منذ نهاية ماي، أحصت الأمم المتحدة 875 قتيلًا بين الفلسطينيين الذين يحاولون الوصول إلى المساعدات، من بينهم 674 بالقرب من مواقع GHF.
يعتبر البيان رفض الحكومة الإسرائيلية ضمان وصول المساعدات الأساسية 'غير مقبول'. سكان غزة، الذين يخضعون لحصار صارم، يقفون اليوم على حافة المجاعة.
يدعو النص أيضًا إلى إطلاق سراح الرهائن المحتجزين من قبل حماس. يدين الموقعون احتجازهم، الذي وُصف بأنه 'قاسٍ'. كما يعارضون أي تغيير في الأراضي أو الديموغرافيا في المناطق الفلسطينية المحتلة، ويطالبون بوقف فوري للاستيطان.
بالإضافة إلى الدول المذكورة، تشمل قائمة الموقعين أستراليا، النرويج، إسبانيا، إيطاليا، بلجيكا، سويسرا، السويد، بولندا ونيوزيلندا. جميعهم يدعون إلى حل سياسي واحترام القانون الدولي الإنساني.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الصحفيين بصفاقس
منذ 44 دقائق
- الصحفيين بصفاقس
تيكاد 9: تنظيم المؤتمر الدولي التاسع لطوكيو حول تنمية إفريقيا في اليابان من 20 إلى 22 أوت
تيكاد 9: تنظيم المؤتمر الدولي التاسع لطوكيو حول تنمية إفريقيا في اليابان من 20 إلى 22 أوت 26 جويلية، 14:00 ستُعقد الدورة التاسعة من المؤتمر الدولي لطوكيو حول تنمية إفريقيا 'تيكاد 9' في مدينة يوكوهاما اليابانية، من 20 إلى 22 أوت 2025، وفقًا لما أعلنه ممثل وكالة اليابان للتعاون الدولي كيي يوشيزاوا، خلال ندوة صحفية انتظمت عن بُعد اليوم الجمعة. وقال: 'بالنسبة لــ'تيكاد '9 فإن عمل وكالة اليابان للتعاون الدولي يتمحور حول الإبداع المشترك لحلول مبتكرة مع إفريقيا' وأضاف أن هذا العمل يستند إلى ثلاث مقاربات تتعلق بالإبداع المشترك مع الشباب، من خلال برنامج تطوير الموارد البشرية المتبادل (توموني أفريكا) ، (ويعني 'أن نصبح أصدقاء'). وأوضح أن كل المبادرات الجديدة ستُطلق في هذا الإطار خلال المؤتمر على غرار برنام 'جيكا هوم طاون'، الذي ، يهدف إلى ربط الجماعات المحلية اليابانية بالدول الإفريقية، وبرنامج إنشاء شبكة بين الشباب الياباني والإفريقي أما المحاور الأخرى لهذا العمل فتشمل الإبداع المشترك للحلول المبتكرة من خلال التحول الرقمي والأخضر والذكاء الاصطناعي، والتقنيات الفضائية، إلى جانب تعزيز التعاون الدولي، بما يتماشى مع أجندة 2063 للاتحاد الإفريقي، مما يسمح بإبداع مشترك بين إفريقيا وآسيا. وفي هذا السياق، حدّدت وكالة اليابان للتعاون الدولي أولوياتها في المجالات الاجتماعية والاقتصادية، بالإضافة إلى السلام والأمن. فعلى المستوى الاجتماعي، تسعى الوكالة ، إلى تكوين الجيل القادم من خلال تبادل الكفاءات في التعليم العالي بين إفريقيا واليابان، إلى جانب تمكين النساء والشباب. أما على المستوى الاقتصادي، فتعمل على تعزيز النمو الشامل من خلال دعم الاندماج الاقتصادي للمؤسسات، وتقوية مرونة النظم الغذائية، وتحسين البنى التحتية (في مجالات المدن، الطاقة، والمياه). وفيما يتعلق بالسلام والأمن، فإن الهدف يتمثل في تعزيز الثقة من خلال بناء مجتمعات سلمية قادرة على الصمود، وتعزيز التدابير لمواجهة التغيرات المناخية. وبمناسبة انعقاد 'تيكاد9″، سيقام من الاثنين 18 أوت إلى الجمعة 22 أوت 2025، حوالي 40 نشاط بين ندوات ولقاءات وتجدر الإشارة إلى أن الحكومة اليابانية تنظم هذا المؤتمر منذ عام 1993، بالشراكة مع الأمم المتحدة الإنمائي وبرنامج المتحدة البنك الدولي، ومفوضية الاتحاد الافريقي وبالتعاون مع العديد من الأطراف الفاعلة، مثل الحكومات، والجهات المانحة الثنائية، والمنظمات الدولية والإقليمية، والقطاع الخاص… وتستقبل 'تيكاد9″، مشاركين من القطاعين العام والخاص، وتهدف إلى تشجيع التبادل، وإقامة شراكات تجارية جديدة، وخلق فرص اقتصادية، من خلال اتباع نهج عملي لتحقيق نتائج ملموسة. وكانت تونس قد استضافت 'تيكاد8' يومي 27 و28 أوت 2022، لتكون بذلك ثاني بلد إفريقي يستضيف هذا المؤتمر الدولي بعد ما عقدت دورة سابقة سنة 2016 بكينيا


Tunisie Focus
منذ ساعة واحدة
- Tunisie Focus
جمهورية الرعاع
أقام بضعة أنفار يوم 25 جويلية احتفالا في شارع الحبيب بورقيبة رآه البعض منافيا لقواعد الذوق السليم، بينما هو في الحقيقة يتجاوز ذلك بأشواط بعيدة، رفع بعض المحتفلين شعارات تقدّس رئيس الدولة، وركع آخرون ورؤوسهم ملفوفة في العلم، اختلط الصياح والبكاء والعويل بأغاني الأفراح والربوخ تنبعث من مكبّرات صوت كالتي يستخدمها باعة أشرطة الكاسيت في الأسواق الأسبوعية، وتخلّل كل ذلك زعيق نسائي حادّ عن الخونة والعملاء الذين يجتمعون في السفارات، وعن الرئيس الذي قال لأمريكا لا. وطمعا منه في الحصول على ما يثبت بالحجة والدليل أن هذا (الكاراكوز) نظمه طرف مناوئ للمسار بغاية الإساءة إليه، استجوب صاحب صفحة شهيرة -ترتبط كل تحقيقاتها عادة بمصالح الأمن العمومي- المنظمين لكنه لم يظفر بشيء هؤلاء الذين « تطوعوا » لتمثيل (الشعب الصالح) يوم الاحتفال بعيد الجمهورية خليط من فئات اجتماعية شتى، والأمر هنا لا يتعلق بأشخاص فقراء يمكن شراء ذممهم سياسيا كما كانت تفعل الأحزاب، بل إنك من خلال ما صرحوا به لن تستطيع التمييز بسهولة بين الاختلال العقلي والسذاجة الفطرية والانتهازية رغم التظاهر بصدق النوايا، لقد أكد المستجوبون جميعهم أنهم نظموا احتفالهم بكل تلقائية وعفوية، وأنهم لم يتلقوا أموالا بل دفعوا من جيوبهم، فقد أفاد أحدهم أنه قدم من الكاف على متن سيارة أجرة للمشاركة في أي احتفال سيجده أمام المسرح، ولم تكن تربطه ببقية النماذج البشرية التي التقاها هناك غير حبّ الرئيس لقد فشلت المحاولة التي قام بها البوزيدي لتخليص النظام من شبهة موالاتهم له وولم يجد دليلا واحد على أن هؤلاء (الزواولة) اشتراهم أحد اللوبيات بالمال القذر للعب هذا الدور! فما على النظام إلا أن يتقبل بكل شجاعة أنهم يمثلونه حقا وألا يشعر بالعار أمام احتفالهم التلقائي هذا، وأن يتحمل مسؤوليته الأخلاقية تجاههم. بعد أن تخلى هو عن عبء إقامة الاحتفالات والحال أن المناسبات الوطنية في كل دول العالم محطات موسمية للتعبئة المعنوية، وتجذير الانتماء وإن المتأمل في مسلسل التنازلات التي حدثت في البلاد منذ 14 جانفي 2011 يدرك أن ما انتهينا إليه هو نتيجة منطقية لمسار كامل، فمن يزرع الشوك لا يجني غير الجراح: لقد همشت النخب التي حكمت بعد سقوط نظام بن علي المناسبات الوطنية الكبرى في سياق تنكرها لدولة الاستقلال، فأطفأت مظاهر الاحتفال والبهجة في الشوارع، وجعلت وثائقيات التلفزيون العمومي تنوح وتتحسّر على البايات، وتعتبر حرب بنزرت جريمة في إطار مراجعات فايسبوكية للتاريخ، ومن الطبيعي اليوم أن يصبح الاحتفال بعيد الجمهورية مسرحية هزلية سخيفة لا يعرف مشاهدوها أيسخرون من أبطالها أم يشفقون عليهم؟ بقلم عامر بوعزة


الصحراء
منذ 2 ساعات
- الصحراء
موريتانيا تشارك في مؤتمر حل الدولتين بنيويورك
يشارك وزير الخارجية محمد سالم ولد مرزوك، ليل الجمعة/ السبت، إلى مدينة نيويورك للمشاركة في مؤتمر حل الدولتين الذي سينعقد في الـ 28 و29 يوليو الجاري. ويعقد المؤتمر الوزاري برئاسة وزيري الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان، والفرنسي جان نويل بارو، في سياق المبادرة التي بدأتها السعودية وفرنسا منذ أشهر. ويأتي المؤتمر كمقدمة لعقد مؤتمر دولي -في باريس أو في نيويورك- على هامش الاجتماعات رفيعة المستوى للدورة السنوية الـ80 للجمعية العامة للأمم المتحدة في النصف الثاني من سبتمبر المقبل من أجل الاعتراف بدولة فلسطين.